أنا الحرية ، أجري بالبرية ، وأقاتل العدوانية ، بسيف من ذهب .
بس داك يوم كنت راكب عل خيل عربي أصيل ، ولما قطعت نصف الصحراء ، أطارد العدو الشرس ، أطلق علي بمدفعه الحسدي ( وبوجود الحظ الحلو ) وقعت من خيلي ! وتفلقعت من فوري ، وهرب حصاني الذهبي ! ( بالتأكيد تتوقع إني سهل يعني ! ).
بعد ما تكسرت عافيتي ، وأخدت بالجري ورائ الخليلي ، لم يعطني الوقت الكافي ، هذا الكافر المتعاصي ! ، وتركني هنا وحدي .
يا ترى من سأجده هنا في الصحراء غيري ! ومن سيساعد المسكيني ( ألا وهو أنا ) !
هل من أحداً عنده قطرت ماءً ! هل من أحداً من معيني !
ولكن فجأةً ظهر وسط الضبابي
، شيء لم يكن له تفسيري !
أنها
خيمةكبيرة بها كل الخيري ! فدخلت طالباً كل تمجيدي .
فوجدت بها مئات الشباب ، منها كل فرد بطلاً فريدِ !
فقام لي شخصاً يمد لي يدهِ ، فكان....
( الرجاء أكمال القصة
! )