مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-01-2005, 06:34 AM
بنت عربية بنت عربية غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: بلد مليون ونصف شهيد
المشاركات: 64
إرسال رسالة عبر ICQ إلى بنت عربية إرسال رسالة عبر  AIM إلى بنت عربية إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى بنت عربية
إفتراضي ((ما هو** الحب**))

أعزائي الشباب والشابات : أهذا هو الحب ؟!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زرعه الغرب وأثمر حنظلاً بل هو أمر
ثم غرسوه في بلاد المسلمين وسنبل الشر شر
وتعاهدوه كفار العرب والعلمانيون وفسقة المسلمين
وجناه الجيل بعد الجيل . فمتى نقتلعه من جذوره ؟
نجحوا في إفهام الكثير منا على أنه البراءة والعطاء وسر النجاح !
صوروه في الكم الهائل من الأغاني والمسلسلات والقصص والأفلام والأشعار والروايات
ولأن أسلحة الإيمان لدينا ضعيفة لا تقاوم جيوش الباطل لديهم ولحب الهزيمة في نفوسنا وضعف العزيمة تمكن الداء وعز الدواء .
هل تعرفون ماذا أقصد ؟!
أقصد الحب الذي يسري في أوساط شبابنا وفتياتنا إلا ما رحم ربي ، و الحب كغيره من المفاهيم التي انتكست موازينها عند البعض لأن المنكر أصبح معروفاً والمعروف منكراً وهذه من علامات الساعة التي نعيشها فإلى الله المشتكى .
والله ما عرفوه ، والله هم أجهل الناس به و الإنسان عدو ما جهل ، مخلفات الغرب المظلم حب ؟! أي حب يا عقلاء هذا الذي يبدأ بغضب الله وينمو في الظلام ويسقى بعصيان الله ؟!
أليس معظم كلام الحب في هذا الزمان يوحي بل يصرح بعلاقات محرمة بين الجنسين ، ولوم على الهجر وبكاء على غياب المحبوب ؟
و الأمر في نهايته دعوة للرذيلة ومعصية الله . والمضحك المخزي أحياناً فيه مناشدة بالله للوصال المحرم ، ناهيك عن عبارات الشرك والاعتراض والجرأة على مخالفة الدين .
والمتأمل يعي ذلك حقاً والمتعامي في غيه يمضي .
يا خـادم الجسم كم تسعى لخدمته *** أتطلب الربح مما فيه خسران؟!
أقبل على الروح واستكمل فضائلها *** فأنت بالروح لا بالجسم إنسان

أما علموا هؤلاء الناعقين والناعقات أن كل محبة محرمة وباطلة يوم القيامة تسقط وتتحول إلى عداوة ؟!
ألم يقرؤوا قول الحق تبارك وتعالى ((الْأَخِلاء يَوْمَئِذٍ بَعْضهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِين )) ولاحظ تعبير القرآن لم يقل الأحباب بل الإخلاء فهذا أبلغ وأعظم فالخلة هي المحبة التي تخللت القلوب ، ورغم تلك العلاقة القوية في الدنيا التي كانت تربطهم إلا أنهم أصبحوا أعداءً لأنها محبة بنيت على باطل والباطل نتيجته مثله والجزاء من جنس العمل وما ربك بظلام للعبيد .
الحب شعور يدفعك على عمل كل ما يقرب إلى الله ، الحب عبادة قلبية تبعث على امتثال أوامر الله واجتناب نواهيه في علاقتك مع الخالق والمخلوق .
حب يسمو بالنفوس وليس حب الشهوة والمعصية .
حب سماوي يشمخ بالنفوس وليس دنئ أرضي يذلها ويجلب لها الهوان .
حب ينشد : حب لأخيك ما تحب لنفسك
قطافه وينعه : المتحابون يظلهم الله تحت ظله يوم لا ظل إلى ظله .
المحبون قدموا مهجهم قدموا دماءهم ودموعهم وأعمارهم نصرة وعزة لهذا الدين وتنافساً للجنان والنعيم المقيم . قال تعالى (( والذين آمنوا أشد حباً لله )) .

إخواننا في القدس يقتلون وفي أفغانستان يموتون برداً وجوعاً و الشيشان تصرخ وكشمير تبكي والعراق تنوح ، وهذا يتبجح ويقول مجروح من الحب وما به داء إلا الغفلة عن الله وأعظم بها من داء عافانا الله وإياكم ، وذاك السفيه يردد هجرني حبيبي ، وذلك بوقاحة يقول لوعة الحب وحرارة الشوق . (( قل نار جهنم أشد حراً لو كانوا يفقهون )) التوبة
أيها الحبيب : قد هيئوك لأمر لو فطنت له فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل

راجع نفسك وانظر للأمور بميزان الشرع فكل ما على التراب تراب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

الجميع له حق النشر والمشاركة بها ، وجزاكم الله خيراً .
__________________
بعزة ايماني اصون حجابي **واصون عرضي في حمى جلبابي ** لا لن احيد عن الحجاب وطهره ** رغم الذئاب ورغم نبح الكلاب** سأظل أرقى للسموات العلا بالطهر والايمان هذاجوابي **
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 31-01-2005, 06:21 AM
فوزى سعيد فوزى سعيد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 2
إرسال رسالة عبر  AIM إلى فوزى سعيد إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى فوزى سعيد
إفتراضي معكى حق

نعم , فللاسف غرس الغرب بل و اعلامنا الغير واعى ,المفاهيم المزيفة عن معنى الحب ,و بعدو كل البعد عن معانيه الحقيقية ,حتى وقع الشباب و الفتيات فى هذه الشباك ,و امتد هذا التاثير الى السيء الى الاسر ,حتى انهارت القيم الاجتماعية بين الازواج و الزوجات ,حيث ابتعدت الزوجات عن تعاليم الشرع و الدين , التى تضمن لها حياة اسرية كريمة , و تمسكت بتعاليم الحرية المزيفة العصرية الهدامة .
ليت الجميع يرجع الى الحب الحقيقى ,الحب فى الله , فى جميع العلاقات , الحب القائم على مراقبة الله فى السر و العلانية , الحب القائم على خشية الله عز و جل , صدقونى هذا هو الحب الحقيقى .
و السلام عليكم و رحمة الله
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 03-02-2005, 03:40 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

في رأيي الشخصي إن هذا الموضوع يحمل فيه شركاً واضحاً

إن عاطفة الحب لم يغرسها الغرب ولم يغرسها بشر ، إنها فطرة في نفوس البشر ، لا أتحدث عن حب الأبناء للآباء ولا حب الأباء للأبناء ولا أتحدث عن حب الوطن أو حب الزوجين لبعضهما أو اخوة والأصدقاء ، بل عاطفة الحب بشكل عام ، حتى حب الفتى لفتاة وحب فتاة لفتاة ، هو أمر لا يستطيع أحد منعه إذا حدث - غير الله عز وجل - لكن من حكم ديننا أنه أعطانا حل شرعياً وهو الزواج ، ونفَّر من المغالاة في المهور والمبالغة في الماديات ودعا إلى التيسير في شروط الزواج ونهى عن النعرة الجاهلية

وقد تشفع الرسول صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة عند امرأة كان تزوجها ثم طلقها لكنه يحبها - وكان هذا الصحابي إذا رأى هذه المرأ تبعها في الطريق وعينه تذرف الدمع لحبه إياها - لكن المرأة حين علمت أن شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم إنما هي شفاعة إنسانية وليست أمراً من الله ؛ رفضت الزواج بذلك الصحابي
لم ينه الرسول صاحبه عن الحب ولم يقل له هذا حرام بل شفع له ليتزوج محبوبته
نعم أخوتي في الله هذا هو ديننا السمح الذي لا غلو فيه
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 29-03-2005, 04:38 AM
amira7 amira7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
الإقامة: algerie
المشاركات: 23
إفتراضي

السلام
اتفق معك يا معين بن محمد، انا لم افهم كيف يتجرأ انسان ان يحرم شيئا خلقه الله لو اعطوا نصائح حتى لا نتفادى الحرام لفهمت. لكن اضن ان فاقد الشئ لا يعطيه
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 30-03-2005, 01:20 AM
Harlan Harlan غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
المشاركات: 162
إفتراضي

يتيم الشعر 0000 !!!

جزاك الله خير لو كان تعقيبك ( بالخط ) العادى أفضل واريح للعين

ممكن أعادته بالخط العادى 00 للفائده

ولك الشكر
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 30-03-2005, 04:39 AM
amira7 amira7 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
الإقامة: algerie
المشاركات: 23
إفتراضي تصحيح خطأ

السلام
جاء في ردي على هذا الموضوع :حتى لا نتفادى الحرام فأردت ان أصحح و أقول حتى نتفادى الحرام
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 23-04-2005, 03:27 AM
عيون المها عيون المها غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: السودان
المشاركات: 6
إرسال رسالة عبر  AIM إلى عيون المها إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى عيون المها
إفتراضي مفهوم الحب

الحب بمعناه الحقيقي هو عطا بلا حدود لمن تحب فحبك لامك عطا بلا حدود وكذلك لوالدك واخيك واختك ولمن تحبها كذلك فتختلف وجهات النظر في حب الرجل للمرآه حسب هدفة فهناك من يحب من اجل الزواج والاستقرار وهناك من يدعي الحب للوصول الي هدف معين فلا نظلم الحب ونضعة في غالب انة حرمة او ممنوع فكل منا قد جرب الحب وشرب من كاسة مع اختلاف النتائج.
__________________
عيون المها
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 23-04-2005, 12:36 PM
tlatig tlatig غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: paris
المشاركات: 15
إفتراضي c'est quoi l'amour

السلام عليكم
أنا أتفق مع الأخ مشرف, صراحة هدا هو الصواب بعينه
وفقك الله أخي مشرف .
و أ صحح جملة الأخت بنت عربية كالتالي c'est quoi l'amour
وليس ce quoi l'amour

آخر تعديل بواسطة tlatig ، 23-04-2005 الساعة 01:06 PM.
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 24-04-2005, 03:46 AM
بنت دارفور بنت دارفور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
الإقامة: السودان
المشاركات: 2
إفتراضي

(كيف يتجرأ انسان ان يحرم شيئا خلقه الله لو اعطوا نصائح حتى نتفادى الحرام لفهمت. )

جزاك الله خيراً أختي كاتبة الموضوع ..
بالنسبة للرد التالي :
(لكن اضن ان فاقد الشئ لا يعطيه)

أعتقد أن الرد يجب أن يكون بطريقة أقل فظاظة من هذا ..

فعلاً لا أعرف كيف يحرمون الزنا وقد خلق الله الشهوة وكيف يحرمون الخمر وقد خلقها الله وخلق فينا الإدمان ..
سبحان الله ..

ألم يخلق الله هذه المشاعر - حب الذكر للأنثى والأنثى للذكر - حتى يحب الرجل زوجته وتحب الزوجة زوجها فتتماسك الأسرة وتبقى ؟
ألم يخلق الله هذه المشاعر حتى يصارع الإنسان نفسه ولو قليلاً ؟ ألم نخلق حتى نبتلى ؟
ألم نخلق حتى نعاني ونقاوم وساوس الشيطان ومغريات الدنيا وأنفسنا الأمارة بالسوء ؟
ألم يخلق الله الصلاة والعبادة حتى يطهرنا ويزكينا بها ؟
هل من يصلي يجرؤ على ذكر الحبيب أو الحبيبة وقت الصلاة ؟
نحن لا نقول أنها لا تحدث ، لكننا نزيل السكر من على وجه العفن .
نحن نقول أن هذا يحدث ، فإن كان الزواج فهو صيانة للنفس وإن لم يكن فالالتزام بشرع الله ، الصلاة ، ذكر الله دوماً ، والالتجاء إلى الله وطلب الصبر منه ، ليس التماشي مع الشيطان ، واتباع الأمراض التي يبثها في قلوبنا ، بل ونبررها لأنفسنا . علينا أن نواجه أنفسنا بالحقيقة ، أن نلوم أنفسنا إذا أخطأت ونقومها لنجزى الخير.
علينا أن نقاوم أن نجتهد حتى نصون أنفسنا .
أليس فعل الحرام أمر من مقاومة الشيطان؟
واعلموا إخوتي أن الشيطان مستحلف بابن آدم يدخله النار ، فهو يفعل كل ما يستطيع دون ملل أوكلل ليحصل ذلك .
وبالله نستعين
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 24-04-2005, 11:46 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي إعادة الموضوع

في رأيي الشخصي إن هذا الموضوع يحمل فيه شركاً واضحاً

إن عاطفة الحب لم يغرسها الغرب ولم يغرسها بشر ، إنها فطرة في نفوس البشر ، لا أتحدث عن حب الأبناء للآباء ولا حب الأباء للأبناء ولا أتحدث عن حب الوطن أو حب الزوجين لبعضهما أو اخوة والأصدقاء ، بل عاطفة الحب بشكل عام ، حتى حب الفتى لفتاة وحب فتاة لفتاة ، هو أمر لا يستطيع أحد منعه إذا حدث - غير الله عز وجل - لكن من حكم ديننا أنه أعطانا حل شرعياً وهو الزواج ، ونفَّر من المغالاة في المهور والمبالغة في الماديات ودعا إلى التيسير في شروط الزواج ونهى عن النعرة الجاهلية

وقد تشفع الرسول صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة عند امرأة كان تزوجها ثم طلقها لكنه يحبها - وكان هذا الصحابي إذا رأى هذه المرأ تبعها في الطريق وعينه تذرف الدمع لحبه إياها - لكن المرأة حين علمت أن شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم إنما هي شفاعة إنسانية وليست أمراً من الله ؛ رفضت الزواج بذلك الصحابي
لم ينه الرسول صاحبه عن الحب ولم يقل له هذا حرام بل شفع له ليتزوج محبوبته
نعم أخوتي في الله هذا هو ديننا السمح الذي لا غلو فيه
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م