أكتب دائما و أنا حائر إلى حبيبتى.
المشكلة لا أعرف شخصها و لكن أعرف روحها, أنظر الى كل سيدة و أدعوا ربي بان تكون حبيبتى .
لا أحب أن أتمرد على خلقى بالتطفل و فرض قدرى على سيدة قد أجبرها الى إعبادى.
انتظر الى الصدفة كى آراها , أمسك يداها .... احتضن سماها ....أحلق مع طيورها.......... اقبل اطفالها.........اطور فى جسدها.........أقبل نعالها.......... اقتل فى سبيلها .
انتظر الصدفة اللحظة اطير فى السماء ها هيا من بحثت عنها ...و قد استجاب الله لمناجاتى.
سأصبر كما صبر الاسير فى سجون الاحتلال_ ...
حبيبتى هى فلسطينى