مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-06-2000, 09:00 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post ذاتَ (آلو)

أحبِبْ بمن قد أتاني صوتُها غسقا
………فطرتُ حتى كأنّ القلبَ ما احترقا
يا شعرُ إن جئتها فالثم مراشفها
…..…...فهي التي أودعتكَ القلبَ والورقا
ما أنتَ عندي إلا بعض آهتها
….………فارجع إليها بآهاتي وكن لبِقا
يا أنتِ ما كلماتُ الوجد تسعفني
………..….ولا عَيِيُّ لساني بالهوى نطقا
بحر من الحبِّ والتحنانُ شاطئُه
….……..وددتُ في لجّهِ ألقى الردى غرقا
يظلُّ قلبُكَ موصولا بها أبداً !
…………...فكلُّ (آلو) تشظّيه إذن مِزقا
يا حسن طلعتها كالبدرِ مكتملاً
…..….…..وكالربيعِ زكا والصبحِ مؤتلقا
" عسى الزمانُ الذي ما زال يبعدنا "
…………..…يحيله الله وصلا بيننا ولِقا
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 11-06-2000, 09:36 PM
Samy Samy غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 18
Lightbulb

الأستاذ سلاف
تحية وتقدير

هل نحن أمام صرخة أم فرحة ؟ هل نحن أمام إشراقة شمس أم بزوغ فجر ؟ لا هذا ولا تلك .. نحن أمام السلاف .
نحن امام فارس يجتر عبق الماضي بما فيه من عنفوان .. يناجي الحبيب ويلتمس العذر له ويستعمل الألوان الزاهية لا القاتمة في تشكيل لوحته .. نعم هو لم يرسم فلا مجال هناك لتداخل الخطوط والظلال بل قام بتشكيل لوحة فنية رائعة وأخاله كان يغمس فرشاته في دواة وجدانه.
تعالوا سويا نستنطق البيت التالي وكفى:

يا شعرُ إن جئتها فالثم مراشفها
…..…...فهي التي أودعتكَ القلبَ والورقا
لماذا لم يطلب الشاعر وصل حبيبته مباشرة ويكفينا عناء الإنتظار؟ نعم هذا سؤال يطرح نفسه ولكنا نرى السلاف قد أبحر بنا بطريقة خلاقة وإبداعية لا تتأتى إلا لمن يملكون نواصي البديع قبل القريض . نقول لقد اطنب الشاعر ببيت واحد وكلفنا عناء البحث .. ولكنا لو قارنا عناء البحث بما سيعود علينا من متعة البيان فلا نملك إلا أن نقف إجلالا وتقديرا لهذا السلاف هاتفين لا فض فوك . فزدنا أستاذنا العزيز من هذا الإطناب وشنف قلوبنا قبل آذاننا .
ولنعرج على قصيدة كاملة مختزلة ببعض كلمات تتساوى مع عدد أصابع اليدين

ما أنتَ عندي إلا بعضَ آهتها
….………فارجع إليها بآهاتي وكن لبِقا

ما أنتَ عندي إلا بعضَ آهتها
….………فارجع إليها بآهاتي وكن لبِقا

ما أنتَ عندي إلا بعضَ آهتها
….………فارجع إليها بآهاتي وكن لبِقا

نعم لقد كررت طباعة البيت أكثر من مرة لأنني عندما قرأته في القراءة الأولي وجدتني قد أشكل على إستيعابه ! فأعدت الكرة وجلت في الحواشي والأطراف
فرأيت ما خفي علي ولازلت أشكو قلة هضم ما فيه من خيال وإبداع . وهنا مرة أخرى نرى الأستاذ السلاف يرينا الوصل عيانا وكأنه ساعي بريد يسعى على قدمين ويتحرك أمامنا .. فماذا عسانا نطلب اكثر من ذلك إبداعا بل عبقرية إن جاز لنا التعبير .. بل هي العبقرية بعينها .

أقول .. زدنا وأمتعنا وإني لا زلت واقفا إجلالا وتقديرا ومنتظرا للمزيد.

وتقبلوا تحياتي

Samy
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 11-06-2000, 09:53 PM
جمال حمدان جمال حمدان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2000
المشاركات: 2,268
Talking

الله أكبر الله اكبر

لم يبق لنا الأخ سامي في القول شيئا ودعني أكرر قولة لا فض فوك
وليتني أجد كلمة أجمل أو اقوى منها ...

قبلة على جبينك يا سلافنا العزيز
أخوكم : جمال

بصراحة : لست أدري ممن ستأتي الرماح بعد الان هل من ( م ) أم من (س) مع إحترامي وتقديري لكليهما ..
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 11-06-2000, 10:45 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post

أخي أيها الفنان سامي
أخالك أحيانا محللا نفسيا، ومستقرئا للماضي، ورساما، وكاتبا، وأديبا وقصاص أثر كلمات
ومداليل ثم من جماع هذا كله ناقدا.
كأنك مرآة مكبرة أو مطياف فاحص تكشف زوايا النفس التي لا يعيها صاحبها، ولم أكن أدرك
أن الكلمات التي تقفز إلى اللسان تلقائيا يمكن أن تحمل كل هذه المعلومات عن قائلها.
أسر بالصورة وروعة الصياغة وتأتي الأسلوب وانسيابية الدروب التي تطرقها ولا يؤثر في
جمال كلامك أن تكون مادحا أو ذاما.
على أني أشكر لك هذا الإطراء المحرج بفرضه علي التمحيص والاحتياط من قول
:" لم النزول " كما تفرض علي الخوف من كشف ما لا أريد. فاستر إن رأيت
معلومة محرجة. والله لكأني أمام عراف لا كالعرّافين.

وأنت يا أخي جمال والله لا يزال بيتك
فوضت أمري للذي جعل الهوى
…………ترفاً لديك ولي من الغايات
يتردد تلقائيا على لساني، ولعل الأخ سامي وقد عرف عني شيئا من خلال
الأبيات يخبرني عن سر إعجابي الزائد بهذا البيت ما لا أعرفه أنا.
وتسلم يا أخي الحبيب فما هذا إلا قبس مما يشع منك.
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 12-06-2000, 12:36 AM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

كأن نظمك للعشاق مرجعهم
................. كأن نظمك داء للذي عشقا
كأنهم ولهيب الشوق يسكنهم
................. أتى السلاف فحط الهم وانطلقا
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 12-06-2000, 01:14 AM
جمال حمدان جمال حمدان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2000
المشاركات: 2,268
Wink

الأخ السلاف
نقول ما شاء الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
***************************

أمسك سلاف . فسبحان الذي خلقا

............أرقيك من عيني أو ما هوى ورقى

هل هذه ديم الله أنشأها

............أم ذا قريضكم فاض الروى فسقى!!

أخوكم : جمال حمدان
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 12-06-2000, 06:18 AM
ميموزا ميموزا غير متصل
شذا الفصحى
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2000
المشاركات: 707
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميموزا
Lightbulb

سلاف ... أحمدالله تعالى أن الأمل بدأ يورق في قلبك ، وبدأت أزهاره تنبت حيية خجولة ، وأكثر من جميلة .
بدأ أستاذي سامي كلامه بتساؤل عن حقيقة ما نراه ، وخلص إلى السلاف ، نعم نحن أمام سلاف ، وتحديداً أمام حلم من أحلامه العذبة ، لا أظن أن صوتها جاءه حقيقة ، ولكنه كان يحلم بطيفها.
يظل قلبك موصولاً بها أبداً! ... فكل ( آلو ) تشظيه إذن مزقا
لماذا كل ( آلو ) نحن لا نستخدم هذه الكلمة إلا مرة واحدة عند بدء المكالمة ، حتى نتعرف هوية المتصل ، فهل ظلت تردد هذه الكلمة فقط دون أن تزيد عليها ؟! ومما يدعم رأيي هذا ما جاء بعده ، ترك سلاف صوتها ، وانتقل إلى طلعتها البهية ، والهاتف لا ينقل الصورة عادة !!! ولكن الأحلام تفعل ، والبيت الأخير هو الدليل القاطع والبرهان الساطع ، فسلاف لم يصلها ولم تصله ، وما زال الزمان يبعدهما ، وإن كان الاتصال الهاتفي حقيقة ، فسيعتبره وصلاً ، فالمحب عادة ينسى فضيلة الطموح ، ويرضى بالقليل من الحبيب !!!
بحر من الحب والتحنان شاطئه ... وددت في لجه ألقى الردى غرقا
لقد غرقت يا سلاف وقضي الأمر !!!

وأخيراً يا سلاف لا يفوتني أن أهنئك على المنصب الذي خلعه عليك مجدي ( مرجع العاشقين ) ، أو كما أحب أن أسميه ( مستشار العاشقين البائسين ) !!!
وليبحث سامي دلالته مع بيت جمال الذي تردده !!!
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 12-06-2000, 03:30 PM
Samy Samy غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 18
Lightbulb

الأخت ميموزا
كأني أستقرئ من نقدك لنقدي تباينا بين وجهتي نظرنا . وهذا حق مشروع للجميع . ولكن يجب على الناقد أن ينظر بداية بعين شمولية على القصيدة ومن بعدها يقوم باستعمال أدواته في كل ركن وزاوية وحرف فيها . ولم يكن النقد يؤخذ على محامل ضيق نظرة الناقد للعمل وإلا جعل الناقد من نفسه عرضة ومحلا لنقد كل منتقد . لذلك اقول لست أدري ما هما ظرفي الزمان والمكان اللذين بنيت عليهما نقدك ؟ فأنت تقولين :
(لماذا كل ( آلو ) نحن لا نستخدم هذه الكلمة إلا مرة واحدة عند بدء المكالمة ، حتى نتعرف هوية المتصل ، فهل ظلت تردد هذه الكلمة فقط دون أن تزيد عليها ؟!)

إولا / فلو نظرنا لبيت السلاف الذي يقول فيه

يظلُّ قلبُكَ موصولا بها أبداً !
…………...فكلُّ (آلو) تشظّيه إذن مِزقا

فهذا لا يعني بأن بقية القصيدة بنيت تبعا لأحداث مكالمة هاتفية فلم تكن المكالمة إلا باعثا لإستثارة العواطف ومن ثم لنظم القصيدة ولست أرى ما يدعم إتهامك لحبيبةالشاعر بتردادها للفظة (الو) حتى قمت أنت تذكرينه بنسيانه لعدد مرات نطقها وبصمته الغير مبرر .ومع هذا فإنني أتفهم بأن الشاعر يتمزق قلبه ويتشظى كلما سمع صوت حبيبته على الهاتف أو ربما حين يذكر إسمها على مسامعه . وليس هناك أي ربط بين منطوق البيت وما حسبتيه انت عيبا عليه بوقوفك عند تلك اللحظة الزمنية . وكان أحداث القصيدة قد بدات وأنتهت عند لفظة (الو).وكم كنت أخشى أن تلومين الشاعر على كلمته (قلبك) ولم يستعمل (قلبي) لكي لا تظنيني بأنه يناجي السامع .

ثانيا / وتقولين

( ترك سلاف صوتها ، وانتقل إلى طلعتها البهية ، والهاتف لا ينقل الصورة عادة !!! ولكن الأحلام تفعل ) ردا على بيته القائل :

يا حسن طلعتها كالبدرِ مكتملاً
…..….…..وكالربيعِ زكا والصبحِ مؤتلقا

وهنا أيضا أرى بأنك وضعت الشاعر ونفسك في ظرف الزمان بل والمكان وهل نستشف من قول الشاعر بأنه كان يراها وتراه أثناء المكالمة ؟ هل كان أمرا غريبا إن تصور الشاعر حبيبته أثناء تخاطبهما على الهاتف ؟ ومن منا لا يتصور وجه وشكل من يكلمه على الهاتف أثناء سماع صوته ومعرفته إياه ؟ وهل في بيته ما يعطيك قرينة على حدوث التقابل أثناء التخاطب بينهما ؟ فهل نسي الشاعر أم أغفل اللحظة؟

ثالثا / أما فقولك:

( والبيت الأخير هو الدليل القاطع والبرهان الساطع ، فسلاف لم يصلها ولم تصله ، وما زال الزمان يبعدهما )

فنقول نعم إن شاعرنا يشكو من النوى الذي يفرق بينه وبين حبيته وهل النوى يحول بين إمكانية التحدث على الهاتف بين المحبين ؟ وهل النوى يمنع الحبيب من وصف جمال حبيبته لقارئيه ؟ وهل إن وصفها سيأتي سائل ليسأله وكيف عرفت شكل حبيبتك وأنت على الهاتف؟ قد يكون كلامك منطقيا وفي محله في حالة واحدة فقط وهي ان الشاعر قد تعرف على حبيبته وأحبها من خلال الإنترنت أو من خلال صوتها فقط على الهاتف ولم يرها من قبل . ولكن منطوق البيت وحتى بقية القصيدة لا يوجد فيه أو فيها ما يشير لذلك .ولكن إعادة لبيته قد يفيد بأن الشاعر قد تقابل مع حبيبة ويعرفها

يا حسن طلعتها كالبدرِ مكتملاً
…..….…..وكالربيعِ زكا والصبحِ مؤتلقا


رابعا / وأما ظنك بأنه كان على الشاعر إعتبار التحادث بينه وبين حبيبة كوصل بينهما حين تقولين :

( وإن كان الاتصال الهاتفي حقيقة ، فسيعتبره وصلاً ، فالمحب عادة ينسى فضيلة الطموح ، ويرضى بالقليل من الحبيب !!!)

فأقول لماذا تحجرين على الشاعر رغباته وتحددين أنت له مساحة مراده والتعبير عنها ؟
أيعتبر ذلك مثلبة أم عيبا عليه ؟ نعم إن الشاعر (الحبيب) يتوق لرؤية حبيبته عيانا ولم نراه يعتبر صوتها كافيا كالوصل وهذا من حقه طالما هذه رغبته ..

خامسا / عندما تناولت أنا ما قاله السلاف نظرت له من خلال ما يمليه الشعر على الناقد من زوايا مختلفة هذا بالطبع مع عدم إغفالي لتسلسل الأحداث ولكني لم أنظر لها من منظار ظرفي الزمان والمكان كما فعلت أنت يا أخت ميموزا .. فجميل أن تنقدي نقدي ولعلني استفيد منك .

أرجو منك أن تبيني لنا رأيك بعد ما أبديت لك وجهة نظري هذا وقد أكتفيت بما قلته ولم أر حاجة للإتيان بأبيات شعر لعدد من الشعراء كأمثلة على ما قلت لكي لا يطول بنا المقام .ويكفي ببعض المعلقات لنرى كيف يصف الشاعر أشياء لم تكن موجودة أثناء الحدث بل نراه قد تعايش معها وحاورها .

أخيرا / وأما بحثي في طلب سامي في البيت الذي يردده فقد بينت وجهة نظري به في تعليقي على قصيدة السندباد وأرجو ممن أراد أن يقرأه هناك .

وتقبلوا تحياتي

Samy
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 12-06-2000, 04:53 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post

أخوي جمال ومجدي

أخي جمالُ أخي مجدي، ومن خلقا
…………..قلبي بغير هوى الأحبابِ ما خفقا
وأفضل الحب ما الرحمن باركه
…………….حُـبّيكما فيه عنوانا ومنطلَقا
قلبي يهلل مسروراً بشعركما
………..كالأرض عطشى إذا تستقبل الودَقا
ففي سنيّ الـنّهى والفكر عندكما
………….ما فاقَ في حسنه الأفواهَ والحدقا
أدعو إلهي فضلا أن يديمَ لنا
…………..…هذي المحبّةَ في تقواهُ والأنَقا
وأن يلمّ لنـا شملا فإن لنا
……………وسيلة خير من سوّى ومن خلقا

الذي يتبادر للذهن في البيت الأخير أن وسيلة هي
إسم إن وهو الأظهر في رأيي، هل يجوز اعتبار (خير )
هي اسم إن باعتبارها المسند إليه ؟؟

أختي ميموزا، وأخي سامي
أراكما للشعر هنا، كالملح والفلفل للطعام -دون تخصيص لأيكما
بأيهما - لا يستساغ طعام بدونهما، وإن قيض الله لي يوما أن أطبع شعرا فإني
أنوي أن يصاحب كل قصيدة فيه نقد له من أي منكما. بل وحبذا اختلافكما
فيه فهذا يغطي مساحة أكبر ويبعث المزيد من حيوية التفكير لدى قارئكما.

ويا أخي سامي، لعل قدرا من اختلاف وجهتي نظريكما راجع إلى أن الأخت
ميموزا تنظر إلى هذه القصيدة في سياق القصائد السابقة، التي يشرفني ويسرني
تحليلك ونقدك لما ييسره لك وقتك منها ولا أريد أن أثقل عليك.

ولكما تقديري وإعجابي بما أوتي كل منكما من بصيرة لا شك أنها لا تقف عند
حدود النقد، والله يساعد من تتعاملان معهما في الحياة على تحمل نافذ البصيرة عند
كل منكما إدراكا لأدنى خطأ وتوقا للكمال، ولكن حكمة البصيرة لا شك تميز
الممكن من المستحيل، ولكنها قد لا تقف إلا عند حدود أقصى الممكن المطلة على
المستحيل.
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 12-06-2000, 06:07 PM
عبدالله عبدالله غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2000
المشاركات: 401
Post

لا فض فوك أخي الكريم و لله درك فأنت قمة في الإبداع
----
أخي مجدي قل لي بربك كيف هان عليك أن تصف الهوى بالهم!
---
ته في دروب الهوى يا قلب منطلقا .. ما انت لي خافقا إن لم تكن نزقا
ما كنت أعرف طعما للهوى أبدا .. حتـى بغيداء صار القلب مـُعتلـِقا
قد حول الحب عيشي جنة و لذا .. من فرطه صرت بالـ " mobile " ملتصقا (1)
---
(1) : نـحن نسمي الهاتف النقال موبايل
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م