مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-09-2001, 05:51 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
Post يهودي منصف .............. دمروا تل أبيب

منابع الإرهاب : تشومسكي يقول: لماذا لا تدمرون تل أبيب؟
الكاتب: محمد الأحمري

تاريخ الإضافة: 9/18/2001 7:27:28 AM

--------------------------------------------------------------------------------
أرسل هذه الصفحة لصديقك | اطبع هذه الصفحة
1
الحقيقة في أمريكا تكاد أن تكون محرمة، والغواية سائدة، يتعاقب اليهود على القنوات الرئيسة والفرعية، من نتنياهو إلى دنس روس إلى بقية الطاقم. ليكذبوا ويكذبوا، حتى يصدق الناس.

ناعوم تشومسكي أشهر مفكر أمريكي يدّعون أنه أكثر إنسان على الأرض يستدل الناس بكلامه أو ينقلون عنه. تساءل منذ فترة عن الأمم المتحدة وأمريكا قائلا: لماذا لا تدمر تل أبيب؟

وقد يكون من المناسب أن نذكر هنا قوله هو، ولكونه ناقدا شديدا لقومه فإن الإعلام الأمريكي لا يسمح له بالحديث لوسائل الإعلام، إنه يتساءل " لم لا تضرب القوات الأمريكية تل أبيب؟ إن الأمم المتحدة أصدرت قراراتها ضد إسرائيل منذ مايو عام 1979م ونادت بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان، والقرار بالإجماع وبدون شروط، ولكن الولايات المتحدة نسيت القرار، ولهذا بقوا في لبنان، كانوا مستمرين - يعني الإسرائيليين- في تنفيذ الهجمات الإرهابية على بقية لبنان، المساجين كانوا يعذبون داخل إسرائيل، -أنتج مؤخرا فلم موحش عن السجون والاغتيالات الإسرائيلية في جنوب لبنان- وكان القمع قاسيا في المناطق اللبنانية التي تحتلها إسرائيل، وسرقة الأراضي العربية في فلسطين مستمرة، وهكذا .. اذهبوا فاضربوا تل أبيب. ..إن كنتم تريدون إيقاف الإرهاب أوقفوا الدعم....أولا لا تؤذوا." الدعاية والجماهير ص 49.

ويقول في مكان آخر معلقا على الإرهاب الذي تعرض له السودان: " لو أن الإسلاميين دمروا نصف مصانع الدواء الأمريكية لعددنا هذا إرهابا، ولكن لأننا –الأمريكان- صنعناه فهذه مواجهة للإرهاب". ص 32 . إنه يتساءل عن تعريف الإرهاب! الذي رصد له في ميزانية سابقة لمواجهته تقدر بـ 11 بليون دولار. ص 32

إن أمريكا سكتت وستسكت عن كل الأعمال الإرهابية، إرهاب الدولة في إسرائيل، ما دام كشف الحقيقة يزعج رجال الكونجرس، ويهدد إعادة انتخابهم، ويهدد ثروتهم، أما هيئة الأمم والعالم الإسلامي والمؤسسات الدولية لا قيمة لها عندما تعترض على أي إرهاب صهيوني أو غيره ما دام هذا الإرهاب يخدم أمريكا أو تتوهم خدمته لها. هذه السياسة تنشر الحقد، وتنشر الإرهاب المضاد، ولا تعطي الناس إمكانا لقبول بالحقائق المزعجة هذه.

بقيت أمريكا صامتة عن إسرائيل المصرة على حماية الإرهاب، ونشره، ووصم خصومها المطاردين من بلادهم وأموالهم بالإرهاب، لقد كان سهلا على أمريكا أن تلغي إنسانية أصحاب الحق، ولكنهم بقوا بشرا لهم مشاعر البشر، ويوم يشعرون بالظلم، والجحود واستبعاد إنسانيتهم فإنهم يحاولون إسماع القلوب الحديدية صراخ المقهورين، وليس كل المقهورين يستسلمون، إن أمريكا بأشد الحاجة أن تفهم الحدث، لا أن تخيف الإمارات الممزقة والدويلات الصغيرة، المضطهدة الخائفة، ولا أن تجند العالم معها ضد الذين أرهبهم سلاحها في الليالي السود، وهدم بيوتهم، وحرمهم الطعام والشراب والسكن، ولم شمل الأسر ويتبارى جنود إسرائيل المعصومة عندها في قتل الطفل محمد الدرة، الذي بلغ من حساسية أمريكا وتعاطفها أن لا تشهر المشهد! إن أمريكا لا تدرك أنها رغم خصومتها مع الإسلام أصبحت حكما يرقب العالم منه غير ذلك، بحكم القوة لا بسبب الاختيار ولا بسبب المبادئ ولا بسبب العدل، إن القوة اليوم تحتاج أن تستشير الحق ولو مرة. وتحتاج أن تسمع صوت المساكين المستجدين على بابها الوصد ضد القضايا العادلة، وعندها يمكن للوعي أن يرتفع، وللسلام أن يتحقق بعضه، وللأمن أن يسود الشارع العالمي والأمريكي خاصة. إن المسلم رسول خير وسلام يحبه ويدعو له، ولكنه محرم عليه أن يعامل في هذا العصر كإنسان!

إن العرب قد لا يطالبون بتدمير تل أبيب كما طالب اليهودي المتسائل السابق، بما يراه عدلا أمميا مقررا وتنفيذا للقانون الدولي، ولعله يشير إلى الموقف من بغداد مقابل عاصمة الإرهاب تل أبيب، إن المسلمين قد يصبرون على الجور ولكن الوحشية المقننة فوق طاقة البشر أن يحتملوها. ومن بقي لديه شيء من إنسانيته سيرفض المتطرفين.

=========================
عن http://216.39.197.144/alasrnew/artic...2&sectionid=29
__________________
الشعب الذي يرفض دفع ضريبة عزه من دماء خيرة أبنائه يدفع أضعاف أضعافها ضريبة لذله من دماء كل أبنائه
  #2  
قديم 18-09-2001, 06:11 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
Post

نائب في مجلس العموم يحذر من إيجاد عشرة آلاف أسامة بن لادن
خدمة العصر

تاريخ الإضافة: 9/17/2001 2:23:34 PM

--------------------------------------------------------------------------------
أرسل هذه الصفحة لصديقك | اطبع هذه الصفحة
حذر أشد أعضاء مجلس العموم البريطاني انتقاداً للولايات المتحدة في خطاب منفعل، الغرب من مغبة المجازفة بإيجاد عشرة آلاف أسامة بن لادن جدد في الشرق الأوسط. وقال عضو البرلمان من حزب العمل جورج غالوي الذي يمثل مقاطعة غاسغو كيلفين والذي قام في العقد الماضي بعدة زيارات إلى العراق في حملة ضد العقوبات الأمريكية على العراق، قال: "إن المعايير المزدوجة" كانت وراء الهجمات الإرهابية على الولايات المتحدة.
وأضاف " لقد تجولت بين حطام المدن والبنايات التي كانت تتعرض للهجمات الجوية الأمريكية في العراق. والناس الذين يتهشّمون من انهيار الإسمنت المسلح والحديد، أو الذين يحترقون بنار الهجمات الجوية، حالهم واحد سواء كانوا في بيروت، أوفي الضفة الغربية، أو في بغداد، أو في منهاتن".

"إن العرب والمسلمين يعتقدون، وهم محقون في اعتقادهم، أن الغرب لا يعتبر أن دماءههم لها نفس قيمة دمائنا، الأمر الذي تشهد عليه بوضوح سياساتنا عبر عقود من التاريخ."

وقد كان السيد غالوي من أكثر النواب جرأة في الاعتراض على الإجماع الذي ساد مجلس العموم خلال الجلسة الطارئة التي عقدها لمناقشة الأحداث الجسام في نيويورك وواشنطن. وقد بدأ السيد غالوي حديثه بمدح الولايات المتحدة ونيويورك، وأضاف يتحدث ارتجالاً أمام مجلس مشحون بالعواطف:"إنني أمقت أسامة بن لادن، السفاح المتحجر القادم من العصور الوسطى. إلا أن الفرق، هو أنني كنت أمقت أسامة بن لادن دائماً. لقد كنت أمقته عندما[ كانت الولايات المتحدة والغرب] تغدق عليه من السلاح والمال والدعم السياسي والدبلوماسي أكثر مما كان يتخيل.

لقد سبق أن قلت ذلك في هذا المكان، وربما كنت آخر شخص في هذا المجلس يعترف بالقول أننا كنا مسؤولين عن فتح الأبواب أمام البرابرة في أفغانستان، وأن ليلاً طويلاً داكناً سيحل على أفغانستان. إنني لم أتحدث قط أصدق من تلك الكلمات في حياتي "

وحمل السيد غالوي على الفكرة القائلة بأن ما يحدث هو "صراع بين قوى الخير وبين عبقري ملتح يلبس عمامة يمثل قوى الشر، وأننا يمكن أن نتخلص منه على نمط الأفلام الكرتونية، وأن كل شيء سيكون على ما يرام بعد ذلك. إن الأمر ليس كذلك"

وأضاف السيد غالوي: "أرجو ألا تخلطوا بين ذلك وبين شعور عشرات، بل مئات الملايين من الناس في العالم العربي والإسلامي بأننا مسؤولون عن المعايير المزدوجة التي تمارس منذ زمن بعيد في المنطقة، وأننا نعتبر أن حياة شعوبنا وأصدقائنا لها قيمة أكبر وأهم من حياتهم وأرواحهم."

وحث السيد غالوي الحكومة على توخي الحذر في دعمها للرد الأمريكي على تلك المأساة. وقال:"إننا أصدقاء للأمريكان. والمرء لا يقدم خدمة لصديقه عندما يوقع له شيكاً على بياض. وهذا لن يخدم العالم ولن يخدم الولايات المتحدة الأمريكية. ...والمعيار الوحيد في هذا الشأن هو ما إذا كان العمل المنوي القيام به سيجعل من الأمور أفضل أو أسوأ. فإذا قمتم بشن هجوم مدمر على دول إسلامية، وقتلتم آلاف الأبرياء، فإن ذلك سيخلق 10000 بن لادن جدد ينهضون من بين الأنقاض بدلاً من بن لادن الذي قطعتم رأسه".

وأضاف بأن النتيجة الطبيعية للإغارة على أفغانستان بالقنابل هو قتل المدنيين وخلق مزيد من اللاجئين وطالبي اللجوء السياسي، محذراً باقي النواب. وقال السيد غالوي:"إنني لا أعرف ما الذي ستهاجمونه في أفغانستان، ذلك البلد الذي ساهمنا في إعادته إلى العصر الحجري. لا يوجد شيء لإسقاط القنابل عليه، والشيء الوحيد هناك هو البشر. وكل أفغاني مقتول سيكون راية جديدة لابن لادن."

إن معاناة عشرات الآلاف من الذين فقدوا أقاربهم وأصدقاءهم في مأساة هذا الأسبوع يجب أن تقاس بالوضع المستمر في العراق، كما ذكر السيد غالوي. " إذا توفي في منهاتن 5 آلاف، أو حتى 10 آلاف شخص في منهاتن وواشنطن وبتسبيرغ، فإن هذا العدد أقل من مجموع عدد الأطفال الذين يموتون في العراق في شهرين وهم ما زالوا يموتون في كل شهر من كل سنة من السنوات الإحدى عشرة، حسب ما تذكره الأمم المتحدة"

"إن المسلمين يعتقدون أنكم لا تكترثون بذلك. واليوم ونحن نناقش هذه المسألة يعتقدون ايضاً أننا لا نكترث بأرواحهم، وهم محقون بذلك

=======================

عن http://216.39.197.144/alasrnew/artic...7&sectionid=16
__________________
الشعب الذي يرفض دفع ضريبة عزه من دماء خيرة أبنائه يدفع أضعاف أضعافها ضريبة لذله من دماء كل أبنائه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م