مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #21  
قديم 04-07-2000, 08:16 AM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

أقم الصلاة با عبد ربه
الرد مع إقتباس
  #22  
قديم 04-07-2000, 09:02 AM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

يا عبد ربه لو سمحت قبل إقامة الصلاة إقرأ " قليلا " عن الولي العارف بالله الإمام البوصيري ولا تـنس أن من شراح البردة الإمام مجدالدين الفيروزءابادي صاحب القاموس والإمام جلال الدين المحلي وهو غني عن التعريف وكذلك القلقشندي ومنهم القسطلاني صاحب إرشاد الساري بشرح صحيح البخاري ذلك الشرح المعروف ولا تـنس أيضا أنه قد قيل أن البوصيري "لا يحتج به". أضحك الله سنك يا عبد ربه.
ولا تـنس أن الإمام ابن أبي حاتم الرازي لما ألف كتاب الجرح والتعديل قال له أحدهم: نحن نـتكلم في أناس حطوا رحلهم في دار الحق. فارتجف ووقع القلم من يده وبكى وقال له أعد أعد.
ومن كتاب كشف الظنون عن أسماء الكتب والفنون:

قصيدة البردة، الموسومة: (بالكواكب الدرية، في مدح خير البرية).

الشهيرة: (بالبردة الميمية).
للشيخ، شرف الدين، أبي عبد الله: محمد بن سعيد الدولاصي، ثم البوصيري.
المتوفى: سنة 694، أربع وتسعين وستمائة.
لما أراد براعة المطلع، جرد من نفسه شخصا، مزج دمعه بدمه، فسأله عن علة ذلك، فقال مخاطبا له:
أمن تذكر جيران بذي سلم * مزجت دمعا جرى من مقلة بدم
وهي: مائة واثنان وستون بيتا.
منها: اثنا عشر في المطلع.
وستة عشر: في ذكر النفس، وهواها.
وثلاثون: في مدائح الرسول - عليه الصلاة والسلام -.
وتسعة عشر: في مولده.
وعشرة: في يمن دعائه (في من عابه).
وسبعة عشر: في مدح القرآن.
وثلاثة عشر: في ذكر معراجه.
واثنان وعشرون: في جهاده.
وأربعة عشر: في الاستغفار.
وتسعة: في المناجاة.
روى أنه أنشأها حين أصابه فالج.
فاستشفع بها إلى الله - سبحانه وتعالى -.
ولما نام رأى النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - في منامه، فمسح بيده المباركة، فعوفي.
وخرج من بيته أول النهار، فلقيه بعض الفقراء، فقال له:
يا سيدي، أريد أن تعطيني القصيدة التي مدحت بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
قال: أيُ قصيدة تريد؟
فقال التي أولها:
أمن تذكر جيران... الخ.
فأعطاها له.
وجرى ذكرها في الناس.
ولما بلغت الصاحب، بهاء الدين، وزير الملك الظاهر.
استنسخها، ونذر أن لا يسمعها إلا حافيا، واقفا، مكشوف الرأس.
وكان يتبرك بها، هو، وأهل بيته.
ورأوا من بركاتها أمورا عظيمة في دينهم ودنياهم.
وسبب شهرتها (بالبردة) أنه:
أصاب سعد الدين الفارقي رمد عظيم، أشرف منه على العمى، فرأى في منامه قائلا يقول:
امض إلى الصاحب: بهاء الدين، وخذ منه (البردة)، واجعلها على عينيك، تفق إنشاء الله - تعالى -.
فنهض من ساعته، وجاء إليه، وقال ما رأى في نومه.
فقال الصاحب:
ما عندي شيء يقال له: (البردة)، وإنما عندي مديح النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - أنشأها البوصيري، فنحن نستشفي بها.
(2/ 1332) فأخرجها، ووضعها سعد الدين على عينيه، فعوفي من الرمد.
وهذه القصيدة الزهراء، والمديحة الغراء، بركاتها كثيرة، ولا يزال الناس يتبركون بها، في أقطار الأرض.
وقد يروى في إنشائه لها، وسبب اشتهارها (بالبردة)، وجوه شتى.
والأقرب إلى القبول ما ذكرت هاهنا.
لكن قال المولى مصنفك، في (شرحه) بعد نقل منامه، ورؤيته النبي - عليه الصلاة والسلام -:
فألقى - عليه الصلاة والسلام - بردا على عاتقيه، ومسح بيده.
فلما استيقظ، وجد بدنه صحيحا كله، ووجد ذلك البرد على عاتقيه، ففرح به، فخرج،... فذكر إلى آخر القصة.
ثم قال: أو أنه روي عن بعض الكبراء، أنه أصاب مرض، فطلب القصيدة، فجاء صاحبها إليه، وقرأها، فشفاه الله - سبحانه وتعالى - من ساعته، فأعطاه بردا.
فسميت: (بالبردة) تيمنا. انتهى.
والله - سبحانه وتعالى - أعلم.
وعليها شروح كثيرة، منها:
(شرح):
للشيخ: علي بن محمد البسطامي، الشاهرودي، المعروف: بمصنفك.
المتوفى: سنة 875، خمس وسبعين وثمانمائة.
أوله: (الحمد لله الذي جعل مقادير العلماء... الخ).
قال في آخره: تم بقصبة بسطام، لثماني عشرة مضين من رمضان، سنة 836، ست وثلاثين وثمانمائة.
وكان الافتتاح فيه: بجامع هراة، في جمادى الأولى، سنة 835، خمس وثلاثين وثمانمائة.
وشرحها:
الشيخ، بدر الدين: محمد بن محمد الغزي.
وسماه: (الزبدة).
وتوفي: سنة 984، أربع وثمانين وتسعمائة.
والشيخ، محيي الدين: محمد بن مصطفى، المعروف: بشيخ زاده.
المتوفى: سنة 951.
أوله: (الحمد لله المحتجب عن درك العيون بكمال فردانيته... الخ).
وشرحها:
الشيخ، القاضي: بحر بن رئيس بن الهاروني المالكي.
شرحا.
أوله: (الحمد لله كاشف الكروب والآلام... الخ).
وسماه: (ارتشاف الشهدة، في شرح قصيدة البردة).
قال مؤلفه: إنني قدمت في الأبيات، وأخرت لأجل الشرح، ولم يكن أحد تقدمني بمثل هذا الشرح، إلا من احتوى على كتب كثيرة، وعلوم جمة غزيرة.
وشرحها:
المولى: عبيد الله (محمد) بن يعقوب الفناري (صاري).
المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة، معزولا عن قضاء حلب.
قال صاحب (الشقائق): وهو من أحسن شروحها.
وحسام الدين: حسن بن... العباسي.
وشرف الدين: علي اليزدي.
المتوفى: سنة 828، ثمان وعشرين وثمانمائة (808).
وشمس الدين، أبو عبد الله: محمد بن عبد الرحمن الزمردي، الشهير: بابن الصائغ.
المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة.
أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي من حمده مدح أنبيائه... الخ).
وكمال الدين: حسين الخوارزمي.
المتوفى: في حدود سنة 840، أربعين وثمانمائة.
وجمال الدين: عبد الله بن يوسف، المعروف: بابن هشام النحوي.
المتوفى: سنة 761.
والشيخ، زين الدين: خالد بن عبد الله الأزهري.
المتوفى: سنة 905، خمس وتسعمائة. (2/ 1333)
فرغ من تأليفها: في رجب، سنة 903، ثلاث وتسعمائة.
شرحها أولا: شرحا مفصلا.
سماه: (الزبدة، في شرح قصيدة البردة).
أوله: (أما بعد، حمدا لله مستحق التحميد... الخ).
ثم اختصره.
وجلال الدين: محمد بن أحمد المحلي، الشافعي.
المتوفى: سنة 864، أربع وستين وثمانمائة.
وهو: شرح مختصر، أيضا.
وشرحها:
أحمد بن محمد بن أبي بكر.
لعله: المرعشي.
اقتصر على: حل ألفاظها.
وأتمه في: المحرم، سنة 797، سبع وتسعين وسبعمائة.
ثم شرحها: شرحا مبسوطا.
في: شعبان، سنة 809، تسع وثمانمائة.
وسماه: (نزهة الطالبين، وتحفة الراغبين).
وشرحها:
خير الدين: خضر بن عمر العطوفي.
المتوفى: سنة 948، ثمان وأربعين وتسعمائة.
وزين الدين، أبو العز (أبو المظفر) طاهر بن حسن، المعروف: بابن حبيب الحلبي.
المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة.
وسماه: (وشي البردة).
وخمسها.
وشرحها:
أبو عبد الله: محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني.
وهو: شرح عظيم.
سماه: (بالاستيعاب، لما فيها من البيان والإعراب).
وله: (شرح آخر).
سماه: (إظهار صدق المودة، في شرح قصيدة البردة).
أوله: (الحمد لله الذي خلع على حبيبه محمد بردة عنايته السابقة الكبرى... الخ).
وهو: شرح عظيم.
وتوفي: سنة 781، إحدى وثمانين وسبعمائة.
وشرحها:
أحمد بن مصطفى، الشهير: بلالي.
شرحا بالعربي.
ثم شرحها: بالتركي ثانيا.
وأتمه في: سنة 1001، إحدى وألف.
وأول الشرح التركي: (الحمد لمن جعل النظم لحسن الكلام... الخ).
وخمَّسها أيضا جماعة، منهم:
سليمان بن علي القراماني.
المتوفى: سنة 924، أربع وعشرين وتسعمائة (974).
وعارضها: بأخرى.
ومحمد نبادكاني بن صافي.
المتوفى: في حدود سنة 900، تسعمائة.
وأبو الفضل: أحمد بن أبي بكر المرعشي.
المتوفى: سنة 872، اثنتين وسبعين وثمانمائة.
وعبد الله بن محمود، المعروف: بكجوك محمود زاده.
المتوفى: سنة 1042، اثنتين وأربعين وألف.
ويوسف بن موسى الجذامي.
المتوفى: سنة 767.
وأسعد بن سعد الدين المفتي، من آل: حسن جان، المشهور.
المتوفى: سنة 1034، أربع وثلاثين وألف.
ويحيى بن زكريا المفتي.
ومن شروحها:
(صدق المودة).
وخمسها:
الشيخ، شمس الدين: محمد بن خليل المقري، الحلبي، المعروف: بابن القباقبي.
المتوفى: سنة 849، تسع وأربعين وثمانمائة.
سماه: (الكواكب الدرية، في مدح خير البرية).
وشرحه:
مصطفى بن بالي.
والمولى: معروف، حال كونه قاضيا بمصر.
وهو مختصر.
تركي.
وشرحه:
المولى: محمد، الشهير: بابن بدر الدين المنشي، الرومي، الأقحصاري، الحنفي، شيخ الحرم المحمدي.
المتوفى: سنة 1001، إحدى وألف.
وسماه: (طراز البردة).
وتاريخه: تم شرحي. (2/ 1334)
أوله (أفصح ما أفصح عنه بلابل البلاغة...).
وفرغ عن كتابته: سنة 958، ثمان وخمسين وتسعمائة.
قال:
ولما تم ما أملأت بالشام * أتى تاريخ رشحي: تم شرحي
سنة 958، ثمان وخمسين وتسعمائة.
والشيخ، رضي الدين: يوسف بن أبي اللطف القدسي، الشافعي.
المتوفى: بعد الألف، (1006).
في مجلد.
أطال فيه، وأطنب.
أوله: (الحمد لله الذي أرسل محمدا رحمة... الخ).
وبدر الدين: محمد بن بهادر الزركشي.
المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة.
وعبيد الله بن محمد بن يعقوب.
وسماه: (إغاثة اللهفان).
وشرحه:
شمس الدين، أبو عبد الله: محمد بن حسن القدسي، البرموني.
أوله: (الحمد لله الذي أظهر من مكنون سره... الخ).
ذكر فيه: أنه شرحه بمدينة قسطنطينية، بالزاوية البايزيدية.
جمعه: من الشروح.
سماه: (النبذة في طي العدة، لنشر معاني البردة).
سنة: 990.
ومن شروحه:
شرح: الشيخ: جلال الدين الخجندي، نزيل الحرم.
المتوفى: سنة 803.
أوله: (الحمد لله الذي أكرمنا بدين الإسلام... الخ).
وهو: شرح مختصر.
جمعه: بعض تلامذته، من إملائه في الحرم النبوي.
وشرحه:
العلامة، أبو شامة: عبد الرحمن بن إسماعيل القدسي، الشافعي، المقري، النحوي، المؤرخ.
المتوفى: سنة 665، خمس وستين وستمائة.
أوله: (سبحان من أخفى سبحات وجهه، بحجاب عجائب الأنوار... الخ).
ومن شروحه:
شرح: أبي العباس: أحمد الأزدي، المعروف: بالقصار.
وحسن بن حسين التالشي.
أوله: (الحمد لله المحمود الذي خلق نور محمد.. الخ).
ذكر فيه: أنه أنشأه بالقاهرة، للوزير: علي باشا.
وخمسها أيضا:
الشيخ، الأديب، ناصر الدين بن عبد الصمد، معيد المدرسة المالكية، بفيوم.
وشعبان بن محمد القرشي.
وسماه: (آثار المعشوق) (آثار العشرة).
أوله:
يا قلب قد فاض دمع العين كالديم *
وخمسها:
الإمام، شهاب الدين: أحمد بن محمد الحجازي.
المتوفى: سنة 875، تسع وسبعين وثمانمائة (879).
وشرحها:
الفاضل: مسعود بن محمود بن يحيى الحسيني.
أوله: (الحمد لله نحمده ونستعينه... الخ).
ذكر فيه: بحر القصيدة، وعروضها.
وسماه: (نزهة الطالبين، وتحفة الراغبين).
رأيت منه: نسخة.
كتبت: عام خمس وستين، وثمانمائة... الخ.
ومن شروحها:
(نتايج الأفكار).
ليحيى بن منصور بن يحيى الحسني.
أوله: (أحمد الله ذا العظمة والسلطان... الخ).
وشرحها:
الإمام، فخر الدين: أحمد بن محمد بن أبي بكر بن محمد الشيرازي.
شرحا بسيطا.
أوله: (الحمد لله نحمده، (2/ 1335) ونستعينه، ونؤمن به، ونتوكل عليه... الخ).
ذكر فيه: أنه رواها عن شيوخه، منهم:
صاحب: (القاموس).
ثم شرحها، مع أبحاث كثيرة.
في: شعبان، سنة 809، تسع وثمانمائة.
بعد أن شرحها أولا، مقتصرا على: حل ألفاظها.
وشرح معانيها: في محرم، سنة 797، سبع وتسعين وسبعمائة.
مبنيا على: خمسة قواعد: مباد، ومقاصد، وتراجم، وتقطيعات، وإعرابات.
وسماه: (نزهة الطالبين، وتحفة الراغبين).
ومن شروحها:
شرح:
منسوب للفاضل: الحسن بن محمد بن الحسن الحنفي، النخعي.
أوله: (إن أول ما ألويت إليه أعنة الأقلام في ديوان التحميد... الخ).
ذكر فيه: لغاتها، وإعرابها، ومعناها، مبسوطا.
ورأيت: نسخة منه، منسوخة: عام 1046، ست وسبعين وألف.
وشرحها:
محمد بن منلا: أبي بكر بن محمد بن منلا: سليمان الكردي، السهراني، الحنفي.
في: رمضان، سنة 1048، ثمان وأربعين وألف، بالجامع الأزهر.
أوله: (الحمد لله الذي أوجد الموجودات من كتم العدم... الخ).
وسماه: (بالدرة المضية، في شرح الكواكب الدرية).
ومن شروحها الفارسية:
شرح ممزوج.
أوله: (بدانك ناظم أين قصيدة... الخ).
شرحه: سنة 920، عشرين وتسعمائة.
وأول شرحه: (موزون ترين كلامي كه أركان بيت المعمور قصيدة... الخ).
لغضنفر بن جعفر الحسيني.
وشرحها:
عبيد الله بن محمد بن يعقوب.
وسماه: (إغاثة اللهفان).
وكان حيا: سنة 932.
وشرحها:
جلال بن قوام بن الحكم.
أوله: (الحمد لله الذي علم بالقلم... الخ).
قال: قد اطلعت على القصيدة الموسومة: (بالكواكب البدرية، في مناقب أشرف البرية).
وتعرف: (بالبردة النبوية).
التي نظمها: البوصيري.
في: فضائل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وترشيح شيء من معجزاته الباهرة، وآثاره المرضية، يُتبرك ويُستشفى بها، أكثر مما يتبرك بها بسائر مدائحه ومعجزاته، لكرامة ظهرت على ناظمها منها.
وأتمه في: جمادى الآخرة، سنة 792، اثنتين وتسعين وسبعمائة.
ومن أحسن شروحها:
شرح: نور الدين: علي القاري.
المتوفى: سنة 1014، أربع عشرة وألف.
ومن شروحها بالتركي:
شرح مختصر.
للشيخ: سعد الله الخلوتي.
ومن شروحها:
شرح.
أوله: (حامدا لله العلي العظيم... الخ).
وفرغ منه: سنة 882، اثنتين وثمانين وثمانمائة.
ومن شروحها:
شرح: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن محمد القسطلاني، شارح: (البخاري).
المتوفى: سنة 923، ثلاث وعشرين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي شرح بمدح نبينا محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم - قلوب أوليائه... الخ).
وسماه: (مشارق الأنوار المضية، في شرح الكواكب الدرية).
ومن شروحها:
شرح.
أوله: (لك الحمد والشكر يا ذا النعم... الخ).
ألفه صاحبه، للوزير: محمود باشا.
ومن شروحها بالتركية:
شرح مبسوط.
ليحيى بن عبد الله الدفتري، المصري.
أورد (2/ 1336) فيه: تخميسا تركيا، وعربيا، وترجمة للأبيات.
ألفه: في عصر السلطان: أحمد خان.
وذكر أنه: شرح (المنفرجة) أيضا، بالتركية.
وتسبيعها:
لجمال الدين: محمد بن الوفاء.
أوله:
الله يعلم ما بالقلب من ألم *... الخ
وشرحها:
بعض المدنيين.
بعد القراءة على الشيخ، عفيف الدين: عبد الله بن محمد بن أحمد ابن خلف بن عيسى السعدي، المطري.
في: محرم، سنة 760، ستين وسبعمائة، في الروضة.
وأشار هو إليه: بتعليق حواش، كالشرح له.
وشرحها:
القاضي: زكريا بن محمد الأنصاري.
المتوفى: سنة 926، ست وعشرين وتسعمائة.
وهو: شرح ممزوج.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الملك، الوهاب... الخ).
سماه: (الزبدة الرائقة، في شرح البردة الفائقة).
وفرغ في: صفر، سنة 928، ثمان وعشرين وتسعمائة.
وشرحها:
عصام الدين: إبراهيم بن عربشاه الأسفرايني.
المتوفى: سنة 944، أربع وأربعين وتسعمائة.
بالفارسية.
وممن خمسها:
الشيخ، نجم الدين: محمد بن أحمد بن عبد الله القلقشندي، الشافعي.
المتوفى: سنة 876، ست وسبعين وثمانمائة.
ومن شروحها:
(طيب الحبيب، هدية إلى كل محب لبيب).
لجلال الدين: أحمد بن محمد بن محمد الخجندي.
ولد: سنة 719.
وذكر: الحسين الواعظ، في (تحفة الصلوات):
شرحا لها.
للإمام المدني.‏
_____________________________
عجيب يا بوصيري رضي الله عنك كيف لا يحتج بك

يا سيد الرسل يا أزكى الأنام علا .... ومن له الجود والمعروف عاداتُ
صلى عليك إله العرش ما تـُلِيت .... في فضل ذاتك أخبار وءاياتُ
كذا على الآل من طابت مرابعهم .... ومن لهم في ذرى العليا مقامات

واسلم لأخيك مجدي وأنـت يا عبد ربه هداك الله لم لا تكتب الأبيات مع شرحها حتى أفهم؟ أيرضيك أن أرفع الثـقة عن إمام مشهور بجرة قلم ومن أكون أنا؟ أيرضيك أن أتجاهل الفقهاء والأصوليين والمحدثين واللغويين الذين شرحوا البردة ومن ثم أطعن فيه هداك الله يا رجل, ثم لم تجد عيـبا في عبدالله الحافظ الذي كان المتطاولون يرتجفون من علمه وأدلته فطعنـت في أخيه الزمزمي؟ هكذا يكون الكلام يا عبد ربه؟ إذن إذا أخطأ أخوك فسوف أحاسبك عنه إتـفـقـنا؟

الرد مع إقتباس
  #23  
قديم 04-07-2000, 09:05 AM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

قرأتها؟ أقم الصلاة إذن
الرد مع إقتباس
  #24  
قديم 04-07-2000, 09:32 AM
ميموزا ميموزا غير متصل
شذا الفصحى
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2000
المشاركات: 707
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميموزا
Lightbulb

مجدي هذا الأسلوب لا يليق ، لسنا أطفالاً !
أتظن أني لا أعرف ما حظيت به البردة من اهتمام جماهير المسلمين ؟! أنا استشهدت بأبيات محددة ، وقد أخطأ فيها البوصيري حقاًّ ؛ لأنه ليس معصوماً ، ولأن حبه الشديد للمصطفى صلى الله عليه وسلم أعماه عن كثير من الحقائق في العقيدة ينبغي عدم تجاوزها .
ثم إني لم أطعن في عبدالله الغماري لتتصور أني أسعى للطعن في أخيه ، هذه فرية أربأ بنفسي عنها ، ولا تنس أن لحوم العلماء مسمومة ، فكيف تتوهم أني أرتكب هذه الحماقة !
دعك من أسماء الرجال والتعصب لهم ، ولنناقش الأقوال بأدلتها دون تسمية لقائليها ، فنشدان الحق لدى علمائنا الأجلاء هو الذي أورثنا هذه الثروة العلمية .
الرد مع إقتباس
  #25  
قديم 04-07-2000, 09:39 AM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

أقم الصلاة يا عبد ربه
الرد مع إقتباس
  #26  
قديم 04-07-2000, 12:55 PM
عبدربه عبدربه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 282
Arrow

حين قال "كعبة العلم المنيف" قال أيضا "يكفي أن تخرج على يديه الإمام أبو الحسن الشاذلي" وحين قال "لم يعتمد سوى العمل الصالح" قال أيضا أنه "كان يلقب بحبيب الطلبة" أستنتج من قول كنون رحمه الله أن ابن مشيش درس العلم و لكنه لم يترك مؤلفات.
أما عن سؤالك حول مؤلفات الزمزمي غزيرة جلها في الوعظ أشهرها و الذي أحدث ضجة حين ظهوره هو كتيب "حالق اللحية ملعون وصلاته باطلة".
و الزمزمي هذا أخ ما تسمونه بالغماري وعبد العزيز بن الصديق وعبد الحي و الحسن و إبراهيم رئيس المجلس العلمي حاليا لطنجة والجيل الثاني أبناء الزمزمي صهيب -توفي رحمه الله- وعبد البارئ و أبي- واشتهرت هذه العائلة كلها بقول الحق ولم تخش في الله لومة لائم حتى في عهد الجبار السفاك القتال الدموي أوفقير.وساهمت تلك العائلة كلها رغم الاختلاف فيما بينها في تكوين أجيال وتنوير المجتمع وخاصة العامة بدروس الوعظ و الإرشاد تطوعا و دون أجر من السلطات.
الرد مع إقتباس
  #27  
قديم 04-07-2000, 04:46 PM
المعتمد بن عباد المعتمد بن عباد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 392
Lightbulb


مجدي .. رحمك الله ، ما كنت أظنك بهذه الحدّة . الأخوة لم يطلقوا أحكاماً بل حتى لم يتعدّوا على حقوق هؤلاء العلماء حتى تجبههم بهذه الطريقة .
ألم تسمع إلى قول الإمام مالك رحمه الله : كلٌّ يؤخذ من قوله ويردّ إلا صاحب هذا القبر ؟!
ثم ألا ترى أن في كلامه حين قال: الفرائض مشهورة والمحرمات معلومة . رد على من أفرد دعائه بشرح وأسماه صلاة .
أما رويت فيما رويت عن عائشة رضي الله عنها عن المصطفى صلى الله عليه وسلم: (أن من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردّ)؟!
مجدي أرجوك أن تهدأ وتتعقّل .
هل لك أن تفسّر لي مجيء قوله اغرقني في عين بحر الوحدة بعد قوله وانشلني من أوحال التوحيد ؟
وما هو الحجاب الأعظم ؟
يا قوم يقول تعالى : (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعان ) ولم يقل فاتخذوا واسطة بيني وبينكم.
وللحديث بقية.
الرد مع إقتباس
  #28  
قديم 04-07-2000, 05:05 PM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

الأخ ابن عباد أرشدني الله وإياك إلى ما فيه خير,
قال الحافظ نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد:
وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إن لله ملائكة في الأرض سوى الحفظة يكتبون ما يسقط من ورق الشجر، فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد: "أعينوا عباد الله".
رواه البزار ورجاله ثقات.
هل كان الرسول عليه الصلاة والسلام يتكلم بغير وحي ؟ فانظر كيف جاء هذا عن النبي عليه الصلاة والسلام مع أن القرءان نزل عليه.

هل تجيـبني أخي ابن عباد عن هذا الحديث قبل الإنـتقال إلى نقطة أخرى التـزاما بطريقة الجدل عند الفقهاء؟ لا نـنـتقل إلى نقطة أخرى قبل الإنـتهاء من هذه.

مع تحياتي, مجدي
الرد مع إقتباس
  #29  
قديم 04-07-2000, 06:08 PM
ميموزا ميموزا غير متصل
شذا الفصحى
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2000
المشاركات: 707
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميموزا
Smile

عبد ربه ... شكراً لك على هذه المعلومات ، ولكن عندي سؤال إذا تكرمت ، هل كتاب الشيخ الزمزمي ( حالق اللحية ملعون وصلاته باطلة ) ينطبق عنوانه على مضمونه ؟ أم تطرق فيه لمسائل أخرى ؟ وأريد أن تتأكد لي من فضلك هل له كتاب معنون ب ( إعلام المسلمين بوجوب مقاطعة المبتدعين والفجار والظالمين ) ؟
ما معنى قولك ( وساهمت تلك العائلة كلها رغم الاختلاف فيما بينها ) ؟
أخيراً جزاك الله تعالى خيراً ، عندما قلت : ( والجيل الثاني أبناء الزمزمي صهيب -توفي رحمه الله- وعبد البارئ و أبي- ) الكلمة الأخيرة هل هي أبي أو أبيّ ؟
الرد مع إقتباس
  #30  
قديم 04-07-2000, 06:35 PM
عبدربه عبدربه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 282
Arrow

أجوبة للأخت ميموزا :
فيما يخص كتاب حالق اللحية هو كما عبرت عنه عنوانه يطابق مضمونه و لا يتطرق فيه إلا لحلق الرجل لحيته متشبها بالمرأة،لا أملك ذلك الكتاب الآن و الذي قرأته في أول السبعينات فلا يمكنني إذن أن أعطيك تفاصيل أخرى.
الكتاب الذي ذكرتيه إعلام المسلمين لا أذكره و سأبحث عنه.
الاختلافات فيما بين الإخوة كانت اختلافات عائلية.
أبي برفع أوله وفتح الباء و تشديد الياء.
شكرا على أسئلتك التي هي دليل على اهتمامك بالموضوع.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م