تعالوا إلى كلمة سواء
مما لا شك فيه أن هناك اختلافا بين طائفتي السنة والشيعة ولكن لعدم وجود التواصل أو الاتفاق على أسس للنقاش حيث أن هناك فريقا من الطائفتين يعتقد بأنه لا توجد هناك فائدة للنقاش مما جعل هذه الهوة تكبر يوما بعض يوم فتعالوا أيها الأخوة لنتدارس هذا الأمر مدارسة الأحرار بعيدا عن كل أنواع التعصب وليحدد كل فريق الأصول التي يعتمد عليها وتكون حجة علية في حالة استشهاد الطرف الأخر من كتاب الله والكتب المعتمدة عند كل طائفة مما يحدده المتذاكرون.
واسلموا لأخيكم
|