مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-06-2002, 06:00 PM
monadm monadm غير متصل
منـ شاعر ــادم
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 135
Arrow من يفسر هذه آلاية

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن
اهتداء بهداه أما بعد
إخواني في الخيمة الإسلامية ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني أن تكون هذه هي المشاركة الأولى لي
معكم في هذا المنتدى المبارك . بارك الله فيه وفيكم
أمل أن تنال هذه المشاركة القبول والأصداء الطيبة
أرجو منكم مشاركتي بالتفكير في تفسير هذه الآية
الكريمة وهي أول آية أنزلت في القرآن الكريم من
سورة العلق وهي ( أقرأ باسم ربك الذي خلق )
المتدبر لهذه آلاية يرى أن فيها تكليف واضح وصريح
للرسول ( ص ) يأمره الله عز وجل بالقراءة ..
والإشكالية هنا في تفسير آلاية ..
فبما أن هذه هي أول آية نزلت في القرآن فماذا يقرا
( ص )؟؟ هل يقرا غير القرآن ( من الكتب الأخرى )
( كتب الجاهلية والأديان الأخرى ) ..؟؟
قد يقول البعض أن المقصود هنا ( تكليف الرسول (ص) .)
بتعلم القراءة .. أقول يجوز ذلك ولكن المتعلم للقراءة يحتاج
إلى كتب يقراها ويتعلم منها .. فهل الرسول (ص) قراء كتب الأديان
الأخرى ؟ إذا كان الجواب نعم فهل يجوز لنا قراءة مثل هذه الكتب
مثلاً ( الكتاب المقدس ) وكتب المذاهب الأخرى كتب ( الرافضة )
وغيرها .
ختاماً أرحو أن لا تفهموني غلط ..


  #2  
قديم 14-06-2002, 10:05 AM
كوكتيل كوكتيل غير متصل
ديـنـاصـور الـخـيـمـة
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
الإقامة: فوق الثراء
المشاركات: 11,627
إفتراضي

الله أعلم ..
  #3  
قديم 14-06-2002, 12:35 PM
al-jawwal99 al-jawwal99 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 277
إفتراضي

الحمد لله رب العالمين

ورد في تفسير الطبري لهذه الآية ما يلي :-

هذه السورة أول ما نزل من القرآن; في قول معظم المفسرين. نزل بها جبريل على النبي صلى اللّه عليه وسلم وهو قائم على حراء, فعلمه خمس آيات من هذه السورة. وقيل: إن أول ما نزل "يا أيها المدثر" [المدثر: 1], قاله جابر بن عبد اللّه; وقد تقدم. وقيل: فاتحة الكتاب أول ما نزل; قاله أبو ميسرة الهمداني. وقال علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه: أول ما نزل من القرآن "قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم" [الأنعام: 151] والصحيح الأول. قالت عائشة: أول ما بدئ به رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم الرؤيا الصادقة; فجاءه الملك فقال: "اقرأ باسم ربك الذي خلف خلق الإنسان من علق. اقرأ وربك الأكرم". خرجه البخاري. وفي الصحيحين عنها قالت: أول ما بدئ به رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم; فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح, ثم حبب إليه الخلاء, فكان يخلو بغار حراء, يتحنث فيه الليالي ذوات العدد, قبل أن يرجع إلى أهله ويتزود لذلك; ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها; حتى فجئه الحق وهو في غار حراء, فجاءه الملك, فقال: [اقرأ]: فقال: (ما أنا بقارئ - قال - فأخذني فغطني, حتى بلغ مني الجهد, ثم أرسلني) فقال: [أقرأ] فقلت: [ما أنا بقارئ. فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد, ثم أرسلني, فقال: "اقرأ باسم ربك الذي خلق. خلق الإنسان من علق. اقرأ وربك الأكرم. الذي علم بالقلم. علم الإنسان ما لم يعلم] الحديث بكامله. وقال أبو رجاء العطاردي: وكان أبو موسى الأشعري يطوف علينا في هذا المسجد: مسجد البصرة, فيقعدنا حلقا, فيقرئنا القرآن; فكأني أنظر إليه بين ثوبين له أبيضين, وعنه أخذت هذه السورة: "اقرأ باسم ربك الذي خلق". وكانت أول سورة أنزلها اللّه على محمد صلى اللّه عليه وسلم. وروت عائشة رضي اللّه عنها أنها أول سورة أنزلت على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم, ثم بعدها "ن والقلم", ثم بعدها "يأيها المدثر" ثم بعدها "والضحى" ذكره الماوردي. وعن الزهري: أول ما نزل سورة: "اقرأ باسم ربك - إلى قوله - ما لم يعلم", فحزن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم, وجعل يعلو شواهق الجبال, فأتاه جبريل فقال له: [إنك نبي اللّه] فرجع إلى خديجة وقال: [دثروني وصبوا عليّ ماء باردا] فنزل "يا أيها المدثر" [المدثر: 1]. ومعنى "اقرأ باسم ربك" أي اقرأ ما أنزل إليك من القرآن مفتتحا باسم ربك, وهو أن تذكر التسمية في ابتداء كل سورة. فمحل الباء من "باسم ربك" النصب على الحال. وقيل: الباء بمعنى على, أي اقرأ على اسم ربك. يقال: فعل كذا باسم اللّه, وعلى اسم اللّه. وعلى هذا فالمقروء محذوف, أي اقرأ القرآن, وافتتحه باسم اللّه. وقال قوم: اسم ربك هو القرآن, فهو يقول: "اقرأ باسم ربك" أي اسم ربك, والباء زائدة; كقوله تعالى "تنبت بالدهن" [المؤمنون: 20], وكما قال:
سود المحاجر لا يقرأن بالسور
أراد: لا يقرأن السور. وقيل: معنى "اقرأ باسم ربك" أي اذكر اسمه. أمره أن يبتدئ القراءة باسم اللّه.

والسلام عليكم
__________________

كن كالنخيل عن الأحقـاد مرتفعــاً
ترمى بصخـــر وتعطي أطيب الثمر
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م