أريدك أنت لا أكثر

[هيثم العمري]

	صباح الزيت والزعتر وكأس الشاي والسكر رغيف الخبز في الطابو ن إني الآن أستنظر فيا ليت التي أحبب تها جلست معي تفطر ستطعمها يدي اليمنى وعيني حسنها تنظر ألاعب باليد اليسرى ضفائر شعرها الأشقر طلبت الوصل مولاتي بمأذون من الأزهر إذا أحببت ذعت زوا جنا ظهرا على المنبر ضبرت هواك في قلبي ومن غيري الهوى يضبر رأيت الخمر في شفتي ك قلت أريد أن أسكر كأن الورد في خدي ك يشرب من دمي الأحمر يفوح العطر من إبطي ك ريح المسك والعنبر أحبك إن لي قلب له نبض بك استنصر وفي عينيك يا أملي فإن العمر قد أبحر من الدنيا وما فيها أريدك أنت لا أكثر

[يتيم الشعر]

جميل جداً جداً

خفة ورشاقة الكلمة

براعة في التغزل والتودد
وسلاسة في التعبير
ربما اكتسبتها من الزبدة الدانماركية

جميل ما كتبت أخي الكريم وليتك تشاركنا التعليق أيضاً على مشاركات الأعضاء الآخرين ..

[السيد عبد الرازق]

جميلة وخفيفة وألقة شاعرنا هيثم
دمت بخير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[هيثم العمري]

المشاركة الأصلية بواسطة يتيم الشعر

جميل جداً جداً

خفة ورشاقة الكلمة

براعة في التغزل والتودد
وسلاسة في التعبير
ربما اكتسبتها من الزبدة الدانماركية

جميل ما كتبت أخي الكريم وليتك تشاركنا التعليق أيضاً على مشاركات الأعضاء الآخرين ..

كلماتكم يا سيدي لها وقع و منزلة كبيرة في فؤادي

[هيثم العمري]

المشاركة الأصلية بواسطة السيد عبد الرازق

جميلة وخفيفة وألقة شاعرنا هيثم
دمت بخير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تدهشني دائما بحسن كلماتك وسحر أحرفك الجميلة دمت قريبا من قلبي لاحرمتك بإذن الله

[aboutaha]

وددت لو كنت شاعر لاكتب ردا يليق بجمال قصيدتك

فكلامك عطره عنبر ... يضاهي في الحلا السكر ...

تحياتي اخي هيثم

[هيثم العمري]

المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha

وددت لو كنت شاعر لاكتب ردا يليق بجمال قصيدتك

فكلامك عطره عنبر ... يضاهي في الحلا السكر ...

تحياتي اخي هيثم

شكرا أيها الحبيب على هذه الكلمات الجميلة وسررت كثيرا بزيارتك المباركة

[العنود النبطيه]

صباح الزيت والزعتر وكأس الشاي والسكر
رغيف الخبز في الطابون إني الآن أستنظر
فيا ليت التي أحببتها جلست معي تفطر
ستطعمها يدي اليمنى وعيني حسنها تنظر
ألاعب باليد اليسرى ضفائر شعرها الأشقر
وفي عينيك يا أملي فإن العمر قد أبحر
من الدنيا وما فيها أريدك أنت لا أكثر

اخي هيثم

مقطوعتك جميلة
جرني اليها رائحة خبز الطابون الذي اشتقت اليه
واسكنتني فيها لذة الطابون بالزيت والزعتر
ذكرتني بايام كنا فيها نلعب امام الطابون لننتظر الكعك الذي تعده امي

استفزتني مقطوعتك يا هيثم فكتبت محاكاة لها بموضوع هنا
اسميته
" طقوس امي وصباحات الطابون المُعتّق "
شكرا لك لانك استفزيتني للكتابة
شكرا لانك جلبت رائحة خبز الطابون من خزانة ذكرياتي
شكرا لانك ذكرتني بطفولتي
واعدت لروحي الهرمة الشباب

[هيثم العمري]

المشاركة الأصلية بواسطة العنود النبطيه

صباح الزيت والزعتر وكأس الشاي والسكر
رغيف الخبز في الطابون إني الآن أستنظر
فيا ليت التي أحببتها جلست معي تفطر
ستطعمها يدي اليمنى وعيني حسنها تنظر
ألاعب باليد اليسرى ضفائر شعرها الأشقر
وفي عينيك يا أملي فإن العمر قد أبحر
من الدنيا وما فيها أريدك أنت لا أكثر

اخي هيثم

مقطوعتك جميلة
جرني اليها رائحة خبز الطابون الذي اشتقت اليه
واسكنتني فيها لذة الطابون بالزيت والزعتر
ذكرتني بايام كنا فيها نلعب امام الطابون لننتظر الكعك الذي تعده امي

استفزتني مقطوعتك يا هيثم فكتبت محاكاة لها بموضوع هنا
اسميته
" طقوس امي وصباحات الطابون المُعتّق "
شكرا لك لانك استفزيتني للكتابة
شكرا لانك جلبت رائحة خبز الطابون من خزانة ذكرياتي
شكرا لانك ذكرتني بطفولتي
واعدت لروحي الهرمة الشباب

أهلا بك وبرائحة الذكريات أنا على أطلال الذكريات
متيم يبكي يريد أن يقبل وجه التي
خبزت لنا في ذلك الطابون
تأخرت بالرد على تعليقك عمدا لأنني
كل ما قرأت اسمك أتذكر تعليقك
فأقول دعها براحتها إلى أن سمعت
الراحة قالت أرحني بتعليقك
دمت وعاش الوطن