من إمارة الدولة إلى إمارة الحركة: صعود طالبان وهزيمة الناتو في أفغانستان

[الحقيقة.]

ولها شروطها وأحكامها وضوابطها الشرعية، تختلف عن شروط وأحكام وضوابط الدولة الشرعية، وبالتالي فهي ليست إمارة "دولة"، التي تتصف بالشوكة والتمكين.

من أي شريعة جاؤا بتلك الضوابط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طالبان في أصلها /صنيعة المخابرات الباكستانية بطلب من المخابرات الأمريكية للتصدي للمد الرافضي في ذاك الوقت ....
والله أعلم ..

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة الحقيقة.

من أي شريعة جاؤا بتلك الضوابط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طالبان في أصلها /صنيعة المخابرات الباكستانية بطلب من المخابرات الأمريكية للتصدي للمد الرافضي في ذاك الوقت ....
والله أعلم ..

جميل أنك قلت والله أعلم

[bbc]

المشاركة الأصلية بواسطة الحقيقة.

من أي شريعة جاؤا بتلك الضوابط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طالبان في أصلها /صنيعة المخابرات الباكستانية بطلب من المخابرات الأمريكية للتصدي للمد الرافضي في ذاك الوقت ....
والله أعلم ..

بما أنك لا تعلم ربما من الحكمة أن لا تتكلم,,
فالمقال بدون فهم المقام يرشح صاحبه للدخول الى عالم الحمقى و المغفلين,,
ألم تقراء في الكتاب قوله تعالى:
( ولا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إنَّ السَّمْعَ والْبَصَرَ والْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً )
هنا حرم سبحانه وتعالى الكلام بلا علم مطلقاً..
( كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ )
كيف تشهد و تفتي و أنت لم تشاهد,,,?
أم أنك عينت نفسك قاضيا على الأمة,,, فالويل لك..
يقول النبي - صلى الله عليه وسلم- : (القضاة ثلاثة . قاضيان في النار وقاضٍ في الجنة ، رجل قضى للناس على جهل فهو في النار ، ورجل علم الحق وقضى خلافه فهو في النار ، ورجل علم الحق وقضى به فهو في الجنة ),,,,

بالمناسبة كانت لي مداخلة على موضوعك حول عيد ميلاد أسامة لا أجدها,, أين ذهبت

[المصابر]

الأخت الحقيقة لها حصانة المندوب السامى

بمعنى أى ردود عليها يجلد صاحبها و يوضع فى جب أوعر من جب يوسف .

[bbc]

المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

الأخت الحقيقة لها حصانة المندوب السامى

بمعنى أى ردود عليها يجلد صاحبها و يوضع فى جب أوعر من جب يوسف .

أشكر لك التوضيح,, أخي المصابر,,
أما و أني علمت حقيقة الحقيقة,, فلا بأس أنشأالله مما حصل..
فأن لها في هذه المسائل شبيه..
ذلكم هي الأنسة كونداليزا رايس..؟
فقد صرحت مرة أمام مجلس الشر بأنها تحترم الحقيقة و نعقت بالتالي:
" لم أفقد في حياتي أبداً احترام الحقيقة في خدمة أي شيء. هذا ليس من طبعي ولا من شخصيتي، وآمل ألا تقصدي أنني أستخفّ بالحقيقة "
فعجيب توافق النسوة في الحديث عن الحقيقة!!!
في حين أن حقيقة الحقيقة أن الحقيقة غير حقيقية...

[المصابر]

أعتقد أنه وصلت المعلومة .