ادَّلَّعي

[يتيم الشعر]

أخي العميد

هو كما تقول تماماً بارك الله فيك .. لكن أحيناً تجرفنا المشاعر فنقنغلظ في الحديث و نقول ما لا نعنيه ..

[يتيم الشعر]

أخي الكريم ابن بيسان

حفظك الله و أدام سرورك و أسعدك في الدنيا و الآخرة ..

فقط أول كلمات كانت لها أما البقية فليست لها لكن من وحي عداوتها لي فقط

[يتيم الشعر]

أخي الوائلي

أشكرك على التعقيب يا صديقي و بالفعل هي ليست قصيدة لكن بها الكثير من الوزن فقط و إلا فالكسور بها كثيرة و الخروج حتى عن القافية ..

[يتيم الشعر]

الغريب أن حرفاً أنثوياً لم يعقب على هذه المشاركة و لست أدري إذا كان ذلك منهنَّ احتجاجاً أو استكانة أو غضباً

[الصمصام]

حفظكم الله ياآل رحمة وحفظ لكم رحمة

وأنشأها على الخير والصلاح

[يتيم الشعر]

أخي الحبيب الصمصام

و حفظك الله عز وجل و حفظ لك هاشم و آل هاشم ..

[عابر سبيل]

اخي الحبيب يتيم الشعر جميل ورائع

بس لو مكان بالخاص للرجال فقط

[همس الأحاسيس]

أنا واثقه إن الكلام اللي بالأول فيه غلط
وعلشان كذا أنا صلحته 00 وأبي أدرجه هنا بعد التعديل

لا تدّعي
لا تدّعي
ولا تقول لي
أتُخدعي ..؟؟!

أنا التي قد استمعت
قولكم فلم أعي
ألم تكونَ
خاتماً
في إصبعي ..؟

و لعبةً صغيرةً
أرمي بها
من موضعٍ لموضعِ ..؟؟

أنتَ كضلعٍ خامسٍ
أمحوه
من مربعي

أنت كصوتٍ خافتٍ
وليس يبلغ مسمعي

أنت بقايا
من طعامٍ باردٍ
ألقيته في الشارعِ

أنتَ
كرمشٍ ساقطٍ
لا يستحق أدمعي

حتى ولو صرختَ راجياً
حبيبتي
تدلَّلي و ادَّلَّعي
لابد لي أن ترجعي

كفاك ما تقوله
فلن ترى مدامعي

ولن تجد يوماً أماناً
كالذي عرفتَه
أبداً معي

حتى ولو دفنت
رأسك المأفون
بين أضلعي
تُقبِّل الأرض
التي أدوسها
بذلَّةٍ
حتى لعقت أقدامي
وبعض أنعليّْ
يا ذا اللسان المدَّعي

ولو سكبت أدمعاً حرَّى
على وسادتي
وأهرقت آخر قطرةً
من الكرامة
كي ترتمي بمخدعي

فلن تجد مني سوى
لا تدّعي
لا تدّعي
حتى لو استمر قولكم
حبيبتي
تدللي و ادلعي
لابد لي أن ترجعي
تدللي وادلعي
فمتْ بغيضكَ خانعاً
فلن ترى مدامعي

بااااااي

[يتيم الشعر]

أخي الحبيب عابر سبيل

يا أخي تعرف أن مشكلتنا معشر الرجال هي رافتنا دائماً بنون النسوة و كثيراً ما يلاحقوننا من مكان لآخر ولكن يجب أن نحتملهم قليلاً

[يتيم الشعر]

أختي الكريمة همس

حنانيك أختنا و رفقاً بنا بعض هذا الهجوم ..

لك ما تشائين فنحن المدعون ..

الحقيقة كنت أتغيظ من ابنة أختي " رحمة " كثيراً لتجاهلها إياي .. و أنا بطبيعتي لا أحب أن يتجاهلني أحد .. ولكنها أحياناً كانت تلتمس التقرب مني حينما أحمل الحلوى لها .. و في ذات مرة كنت أردد عليها : لا تطمعي أن تخدعي مثلي و أن تستمتعي .. فقط

ثم أعجبني المطلع فأكملت هذه الخاطرة فيما بعد و هي بالتأكيد ليست في حق حبيبتي البريئة " رحمة "