مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-06-2000, 07:37 PM
الموالي لاهل البيت الموالي لاهل البيت غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 19
Post حقيقة المدعو عبدالله ابن سباْ



لقد نسب الخصوم كثير من الافتراءات والأكاذيب للشيعة عامة وللإثنا عشرية خاصة وهم بريؤون منها ، لذا رأينا بيان حقيقتهم وحقيقة ما يعتقدون به من واقع كتب علمائهم المعتمدين ، حتى يكون المسلم الواعي المثقف المتحرر من التعصب الأعمى والحقد والكراهية على بينة من أمره ، وخاصة في ظل تأكيدات خصوم الشيعة على أتباعهم بعدم قراءة كتب الشيعة لأن بها كثير من البدع والضلالات حسب ادعائهم .
وعلى الباحث عن الحقيقة والمنصف العادل في حكمه عن يطلع على ما يقوله الأطراف دون الاعتماد على أقوال طرف واحد دون الآخر .
. نعرض هنا موضوع ألا وهو نسبة التشيع إلى عبد الله بن سبأ .

 ونظرا لعدم توافر مراجع كثيرة لدي في هذا الموضوع في الوقت الراهن لذا اعتمدت على كتاب " لماذا أنا شيعي ..؟ للشيخ محمد حسين الفقيه حيث يقول عند ذكره الشبهات والردود …

===============
= عـبـد الـلـه بـن ســبـأ =
===============

(( وهنا أتعرض إلى بعض ما قيل فيّ أو يقال من شبهات حول التشيع :

1- عبدالله بن سبأ<1> .
فلقد قالوا : إن اصل تكوّن ( الشيعة ) كطائفة ، رجل يدعى ( عبدالله بن سبأ ) وهو يهودي من اليمن ، أسلم وصار يشيع بين الناس اسطورة وصاية علي (ع) عن النبي (ص) ومن هنا تكوّن ( مذهب الشيعة ) .

أقول : لا يهمني وجود ابن سبأ هذا أو عدم وجوده ، وقيامه بهذا العمل أو عدم قيامه وإنما يهمني أن الذي وضع لبنة التشيع هو رسول الله (ص) فيما تقدم ( إن هذا وشيعته هم خير البرية ) والأدلة هي دليلي في الطريق على أن المحققين اليوم أثبتوا بالأرقام بأن ( عبدالله بن سبأ ) هذا شخصية اسطورية لا واقع لها في الخارج ، وممن ذهب غل ذلك ( الدكتور طه حسين ) عميد الأدب العربي المعاصر حيث قال : إن ( ابن سبأ ) هذا شخصية وهمية اختلقها خصوم الشيعة لهم ، ولقد جلّى الحقيقة كالشمس سماحة المحقق السيد مرتضى العسكري في كتابه ( عبدالله بن سبأ ) حيث أثبت بالأدلة أسطورية هذه الشخصية .

 وذكر الشيخ محمد حسين الفقية في هامش كتابه – لماذا أنا شيعي ؟

1- لقد أثبت المحقق السيد العسكري في كتابه الرائع ما يلي :-

إن جميع الروايات التي يرويها المؤرخون والمؤلفون من العلماء والباحثين المعاصرين ترجع في نهايتها إلى مصدر واحد هو ( تاريخ الطبري ) فكلهم استقوا منه ( اسطورة السبائية ) في التاريخ وعنه صدروا .

- أما الطبري المؤرخ نفسه فقد اعتمد في نقل اسطرة ( السبائية ) على الراوي ( سيف بن عمر ) وسيف بن عمر هذا نص العلماء على جرحه وتضعيفه وزندفته . وأثبت السيد المحقق بالإستقصاء التفصيلي تناقض روايات سيف بن عمر التي يرويها الآخرون حول أحداث التاريخ الإسلامي .

- فالنتيجة : إن أقدم مرجع لاسطرة ( عبدالله بن سبأ ) هو تاريخ الطبري ، فكل من نقل هذه الاسطورة يكون نقلها من الطبري ، أو من مصدر آخر ناقل عن الطبري ، أما الطبري نفسه فقد اعتمد في اسطورة السبائية على ( سيف بن عمر ) الزنديق المتهم الضعيف ، وبعد كل ذلك هل يصح الاعتماد .

- ومن يطلب مزيدا من التحقيق فعليه بمراجعة كتاب ( عبدالله بن سبأ ) للعلامة المحقق السيد مرتضى العسكري .

 وثمة نقطة أخرى جديرة بالذكر هي : هل من المنطق العلمي في شيء تكرار أمثال هذه المقولة ؟
إنـّي – كشيعي – أقول لك : إن شعاري في الحياة : ( التوحيد ، الرسالة ، الولاية ) الولاية بمعنى : حب آل محمد واتباع فقههم في الشريعة ، ورواياتهم عن النبي (ص) والإعتقاد النظري بخلافتهم المباشرة للنبي (ص) والتي تمتد إلى الإمام الثاني عشر المعاصر ، وقد قدمت في هذا الكتاب بعض الأدلة التي تسند معتقدي من السنة القطعية ، مثل حديث الثقلين المتواتر ، وحديث الغدير المتواتر ، وحديث تحديد الخلفاء بالإثنى عشر المتواتر أيضا .

- فلك أن تناقش أدلتي هذه وتنقلني من الضلال إلى الهدى حسب زعمك .
أما أن تقول : إن أصلك سبئي ، وإن مصدرك يهودي ، وإن جذرك مجوسي ، فهل هذا منطق علمي ؟ وبالتالي هل يقبل عاقل هذا المنطق ؟

ورحم الله المعرّي حين قال :
وإذا أتتك مذمّتي من ناقص --- فهي الشهادة لي بأني كامل

ومن قال :
ومن يك ذا فم مّر مريض --- يكن مرّا به الماء الزلال

- وما أسهل الشتم والإتهام إذا تجرد الإنسان من التقوى والمنطق .
إنـّي واثق من أدلتي التي تقودني إلى النجاة من نار جهنم في الآخرة ، ولا ينفعك أن تسبني وأن تسطر التهم ضدي ، أجل لا ينفعك شيء ولن يزحزح الشيعي عن معتقده إلا أن تخطئ الدليل وتحكم بضلال الهادي .

وأنا أقول لك : إن أدلتي لا تقبل الخطأ ، والحق واضح ، وحاشا لله أن يخفي الحقيقة عن الناس ، وفي نفس الوقت أعذر من جهل هذه الحقيقة إذا لم يكن مقصّرا في ذلك . ))

 انتهى ما جاء في كتاب الشيخ محمد حسين الفقيه .

- وأنا أضيف أنه من السهل أن يقول شخص أن أصل معتقدات الشيعة أخذت من اليهود ، لكن هل هذا الشخص يعلم ما سيترتب على قوله هذا ؟؟!!!
كلا ، لا أظن أنه فكر ما سيترتب على قوله هذا .

- لو فرضنا جدلا أن ما قاله صحيح ، فهنا يطرح سؤال ، هل يجوز أن نأخذ من معتقدات اليهود ؟؟

لو قلنا لا يجوز ، فلا خلاف بين القائل والشيعة ، إذ الشيعة يقولون بأن أصل معتقداتهم الرسول وليس اليهود ( عبدالله بن سبأ ) .

أما إذا قلنا يجوز فهنا الإشكال والخلاف بين القائل والشيعة . فالقائل هو الذي يدعي بجواز أخذ معتقدات اليهود وليست الشيعة ، فإذا كان القائل يعتقد بذلك فلماذا يتهم الشيعة ؟؟ ولماذا يستنكر أخذ الشيعة من معتقدات اليهود .

- حتما سيقول القائل : لا يجوز العمل بمعتقدات اليهود !!

** هنا أقول له : ما رأيك في هذا الحديث المشهور لديكم ولدى غير الشيعة ، إذ أن الشيعة لا يقولون بصحة هذا الحديث ، ألا وهو الحديث المروي في ( صحيح مسلم – كتاب الصيام – باب صوم يوم عاشوراء – الجزء الرابع – الصفحة 262 – و 263 الطبعة الأولى 1415هـ 1995م – دار أبي حيان ) :

(( حدثنا يحي بن يحي . أخبرنا هشيم عن أبي بشر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما . قال : قدم رسول الله (ص) المدينة . فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسئلوا عن ذلك ؟ فقالوا : هذا اليوم الذي أظهر الله فيه موسى وبني إسرائيل على فرعون . فنحن نصومه تعظيما له . فقال النبي (ص) : " نحن أولى بموسى منكم " فأمر بصومه . ))

(( .. .. وعن ابن عباس رضي الله عنهما ، أن رسول الله (ص) قدم المدينة . فوجد اليهود صياما يوم عاشوراء . فقال لهم رسول الله (ص) : " ما هذا اليوم الذي تصومونه ؟ " فقالوا هذا يوم عظيم . أنجى الله فيه موسى وقومه . وغرق فرعون وقومه . فصامه موسى شكرا . فنحن نصومه . فقال رسول الله (ص) : " فنحن أحق وأولى بموسى منكم " فصامه رسول الله (ص) وأمر بصيامه . ))

- يا سبحان الله القائل يستنكر على الشيعة أخذهم المعتقدات من اليهود على فرضية صحة قوله ، ولا يستنكر على الرسول (ص) أخذه بعمل اليهود على فرضية صحة الرواية .

 وختاما أقدم لكل مسلم غيور على الإسلام ، نصيحة لوجه الله تعالى لا نريد منه جزاء ولا شكورا ، أن لا يسير مع الركب القائل بتكفير كل من يشهد بأن لا إله إلا الله محمد رسول الله ، وان يتحرر من تحذيرات الدارجة بعدم قراءة كتب الشيعة ، لأن بها ضلالات وبدع .

فهل ما بيناه في الحلقات العشر بدع وضلالات ؟؟ وعلى أقل تقدير ، هل نستحق الشتم والسب والتشنيع ؟؟

حاول أن تقرأ ما جاء في كتب الشيعة الإمامية بنفسك ، ثم ضع أقوالهم في كفة ، ومعتقدك كمسلم تشهد بأن لا إله إلا الله محمد رسول الله في كفة ، ثم احكم وفقا للعقل والمنطق السليمين ، دون تأثير من أحد .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
  #2  
قديم 04-06-2000, 07:10 PM
الحواري الحواري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2000
المشاركات: 54
Post

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه .......ثم اما بعد :
فهذه بعض مراجع الشيعة التي ذكرت ابن سبأ:
الانوار النعمانية 2/234(قيل أته كان يهوديا فأسلم وكان في اليهودية يقول في يوشع ابن نون وفي موسى مثل ما قال في علي)
القمي فيأوائل المقالات والفرق ص20 ( أن عبدالله ابن سبأ أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة، وتبرأ منهم وادعى أن عليا أمره بذلك)
وذكره الكشي في الرجال
الصدوق ابن بابويهالقمي في من لا يحضره الفقيه
وذكره الشيخ المفيد كتاب شرح عقائد الصدورز
أبوجعفر الطوسي في تهذيب الاحكام .
نهج البلاغة (شرح ابن أبي الحديد) .
هذا للعلم والحمدلله رب العالمين
  #3  
قديم 07-06-2000, 09:16 AM
صلاح الدين صلاح الدين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 805
Post

القول بأن الخصوم افتروا على الشيعة، فقوّلوهم ما لم يقولوا، ففيه شيء من الحق والحقيقة، وهذا ديدن الخصوم الذين يخرجون عن حد الموضوعية ولا يرضون لأنفسهم ما يرضونه لخصومهم. وهو أمر ساهم فيه الروافض كما ساهم فيه النواصب، والذين يتقولون ويفترون اليوم من أبناء فريق على آخر، فهم يتبعون منهج الرافضة والناصبة في هذا الافتراء، والأصل أن يحاجّ المرء بما يدين ويعتقد.

وأما إنكار وجود شخصية (عبد الله بن سبأ) لرفع المغالاة المنسوبة إليه، ورمي المسألة بكاملها على كاهل راوية أو رواية، وبأسلوب انتقائي، بحيث يتم الاستشهاد بالطبري، شيخ المفسرين وشيخ المؤرخين، فيما يظن القوم أنه في صالحهم، ورميه بالضعف في النقل فيما لا يرضيهم، فليس من الموضوعية في دراسة التاريخ من شيء. وليس من العلمية في النقد بشيء. إن قواعد نقد التاريخ لا تقوم على الحمية والعاطفة، انتصاراً لما نظنه أو نعتقده الحق. وعلى الخائض في هذه التجربة أن يلم بشيء من المبادئ والقواعد قبل أن يلج بحر التاريخ، كي لا يكبو كبوة لا يحسد عليها.

وكان الأفضل والأصلح، أن يواجه ما ينسب إلى (عبد الله بن سبأ) ويرد عليه من خلال الصحيح الثابت من عقائد وأفكار ونصوص أهل مذهبه، إن كان يعتقد أن الأقوال التي تنسب لابن سبأ لا تمثل قوله ولا رأيه ولا عقيدته. وما كتبه (مرتضى العسكري) في هذه المسألة لا يقوم حجة على ما قصده كاتب المداخلة أعلاه. لأنه عمل على نفي الشخصية لا على نفي أقوالها. والفرق بين الأمرين كبير.

وأما القول بأن (الولاية بمعنى : حب آل محمد واتباع فقههم في الشريعة ، ورواياتهم عن النبي (ص) والإعتقاد النظري بخلافتهم المباشرة للنبي (ص) والتي تمتد إلى الإمام الثاني عشر المعاصر ، وقد قدمت في هذا الكتاب بعض الأدلة التي تسند معتقدي من السنة القطعية ، مثل حديث الثقلين المتواتر ، وحديث الغدير المتواتر ، وحديث تحديد الخلفاء بالإثنى عشر المتواتر أيضا) فأمر لا يختلف مسلمان على معناه الأول، وهو حب آل محمد واتباع فقههم ورواياتهم عن النبي (ص). وهو أمر يقوم به المسلمون منذ تركوا الشرك ودخلوا في (دين الله) أفواجاً.
وإنما الجدال في الشطر الثاني، الذي يتعارض مع الشطر الأول.
فعلى رأس حبهم والالتزام بفقههم، الإيمان بالكتاب كله، والإيمان بالإسلام كله، واتباع منهجهم في التعامل مع كتاب الله وسنة رسوله (ص) والعمل يداً واحدة مع خلفاء رسول الله (ص)، فقد عمل الإمام علي بن أبي طالب (رض) لأبي بكر، وعمر، وعثمان، رضي الله عنهم أجمعين.
وكان عقيل بن أبي طالب من أهل بلاط معاوية بن أبي سفيان.
وصالح الإمام الحسن الإمام معاوية عن قناعة منه بدون إكراه.
وولي الإمام الرضا ولاية عهد الإمام المأمون.
ولم يجد كثير من آل بيت النبوة من أحفاد الإمام علي بن أبي طالب حرجاً ولا غضاضة في العمل في عهد الأمويين، وفي عهد العباسيين، وفي عهد الأيوبيين، وفي عهد المماليك، وفي عهد العثمانيين، كإمارة الحج، والقضاء، والإفتاء، ونقابة الأشراف، والتدريس، وولاية الأقطار. وهذا لا يتعارض مع ثورة بعضهم على الحكومتين الأموية والعباسية - على وجه التخصيص.
ولم تتوقف المصاهرات خلال التاريخ كله بين أشراف آل البيت الحسنيين والحسينيين مع بيوتات أمراء بني أمية وبني العباس. والعلماء في كل عصر من العصور.
وكثير من علمائنا المعاصرين ينتسبون إلى الدوحة النبوية الشريفة، في مشارق الأرض ومغاربها.
فهل نخرج هؤلاء من القول بالولاية لمجرد أنهم ليسوا (اثني عشرية)؟ وهل نحكم على الاثني عشرية أنهم جميعاً من أهل الولاية بالمطلق، وبعض رموزهم التاريخية والمعاصرة يدمرون الإسلام بما يفترونه على الله ورسوله وأئمة الهدى من الصحابة والأنصار وأمهات المؤمنين، ومن تبعهم بإحسان، كالقول بالتحريف في القرآن (بالزيادة والنقصان)، والقول بأن الأئمة المعصومين (أئمة بالاسم أنبياء بالدرجة)، والقول بأنهم لا يموتون إلا بإذنهم، وأنهم يعلمون ما كان وما يكون وما هو كائن إلى يوم القيامة، مما نفاه القرآن عن النبي (ص) نفسه، في آيات لا تخفى على طلاب المدارس الابتدائية.
وهل الحب الذي يدفع إلى الغلو مقبول في شرع الله؟ وكيف نحكم إذن على الذين بالغوا فأطروا عيسى بن مريم، والعزير؟
وكيف نفسر الموقف الحاسم لأمير المؤمنين، أبي الحسن (رض) من الغلاة في عصره، حتى حرّقهم بالنار؟

إن الحب والولاء الذي يخرج عن كتاب الله وسنة رسول الله (ص) انحراف، سواء قام به منتسب إلى هذه الفرقة أو تلك، أو هذا المذهب أو ذاك.

وأما تأويل أحاديث النبي (ص) بما يوافق قواعد المنطق وعلم الكلام، المبنية على المسلمة القائلة بوجوب استمرار النبوة والعصمة من خلال الإمامة، فأمر بعيد كل البعد عن قواعد الاستنباط المعتبرة عند العلماء في أمور الغيب، ذلك لأن عالم الغيب يؤخذ من صريح النصوص وصحيحها، لا من عواطف النفوس وأهوائها. وكل أدلة العصمة والولاية الوراثية لذرية الإمام علي من ولده الحسين (رض) تقوم على دليل عقلي، ثم نصوص تنسب إلى الأئمة أنفسهم، لم يقو أي منها أمام التجريح.

أقول: من أحب الله أحب رسوله، ومن أحب رسوله أحب آل بيته، ومن أحب آل بيته أحب أصحابه وأنصاره وأتباعه. لأن هذا ما فعله النبي (ص) وآل البيت والصحابة من المهاجرين والأنصار ومن اتبعهم بإحسان.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م