مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-05-2003, 02:17 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي شاركو الآن في التصويت على المسابقة

أعزائي حان الوقت لتشاركونا التصويت في المسابقة الأدبية وسنبدأ بشعر التفعيلة ..
للتصويت رجاءً أرسل رسالة إلى بريدي moeen_moshagi@yahoo.com

[HR]
المشاركة رقم : 001
مانفيستو لا ....
لا،
تُفَجِّر ُ نفسَها حبراً ثقيلا
وتروي جوعَها في الأرض ِ عشقاً
وسيفاً لم يغادرْها
ولم يصبحْ عليلا
وتشعلُ في مواقدِها
غداً أمسى لها ذكرى
إذا ما هانَ فارسُها
ومسَّ سوارَها ضيم ٌ
وسلَّمَ زندها عاراً
وماتَ على
سوى سورِ الكتاب ِ وأضحى دونَ عِزَّتِها ذليلا .........
-****-
لا،
تُزمجرُ حُبَها فرساً نبيلا
وفارسَ لم يُسلِّمْها على الموت ِ سبايا
وأرسلَ في كرامتها
وأجلى في محارتها
وغنّى في قصائد ِ شوقها نسْغَ الحكايا
وأحرقَ فوقَ غربتها الشموعَ
مضتْ
لكي تنسابَ غيماً من نضارتها
وطقساً في بكارتها
ورمحاً بينَ ما حملَ النهارُ على أهدابها لحناَ جميلا ........
-****-
لا،
تُسَطِّر ُ ثوبها ما قد تولّاها خضاباً
وجلّى في منارتها
فما أبقى بعصمتها عباءات ِ الخنوع ِ ولا
بهِ عرفت ْ خطاها ما يحيدْ
لهُ الدنيا وأرضٌ لم تهادن ْ خوفَها
وبرعمُ سورة ٍ نسخت ْ
وجوهَ الفتنة ِ الكبرى
ليبقى في ثناياها
على أسوارها الحمراءِ ما نبتت ْ
وما أرخت به ِ ظلاً ظليلا ..............

لا،
تأنَّقَ في هواها من تزمَّل ْ
وأرخى فجرَها بيد ِ العناق ِ إلى
طريق ٍ بينَ معبدِها
وبينَ حمام ِ ساحتِها
وسرداب ٍ إلى سرِّ الغواية ِ قد تجلَّل ْ
تَسطَّرَ في عواصِفِها
وأزهرَ في مواكِبها
فقامت تفتديه ِ لها
خيولٌ صهوةُ التاريخ ِ حافرُها
على مجد ِ الحضارة ِ قد تكلَّل َ بيعة ً فيمن تواصى واعتلى دهراً طويلا ......
-****-
لا،
تعالى صُبْحُها الدُّفلى
تعالى
هناكَ الملتقى وهنا سيسطع ُ كلُّ برهان ٍ
يُؤمَّل ُ في مواسمها
لينـزعَ بكرةً شوكَ القناع ِ وما تخفّى أو توسَّل ْ
ويغدق َ قبلة ً نشوى على فمها
ويعطِيَها إلى جسد ِ اللِّقاح ِ زهورَ منجل ْ
نمتْ ، كلُّ الأصابع ِ نحوَ فجر ٍ مشتهىً ، ها قد نمت ْ
تسامى ما تريدُ كتابهَا القاني
تسامى
ستُلقي في يدِ البركان ِ أغنيةً
منَ الماضي مفاتنها
فتنثرُها العيونُ السمرُ والأسماءُ أمسيةً على أهدابِها لحناً جميلا ........
-****-
لا،
على أسمائِها الحسنى سلامٌ لا يبارى
وفي ملكوتِ عزَّتِها
وفي أنسامِ جنَّتِها
وراية ِ مجدِها أفدي قتيلا
وشمسَ ردائِهِ الورديِّ ما سطعَت ْ
لهُ الحرفُ المدويّ
لهُ النورُ المجلّي
لهُ كلُّ ما وسعَ الرجولةَ والحضارةَ والطهارةَ من رؤى
لهُ غابُ الرحيقِ المرتدي نفحَ البطولةِ في هواها
لهُ نفخُ الفلقْ
لهُ الألق ْ
لهُ جسدُ الحقيقة ِ في شعاع ٍ، خفقةُ الروحِ سناهُ المفتدي حبَّاً خليلا.....
-****-
لا،
إلى الماضي الذي أخفى شقوقاً يومَ خانَ إذْ تنكَّرْ
إلى (ابن العلقميِّ) العائدِ الوجهَ المحنَّطَ في الزيوتْ
إلى (طروادةَ) الأخرى الجديدة ْ
إلى (الزبّاءِ) نجمة ِ(كربلاءَ )على طريقة ِ حاجب ٍ في ذهن ِ قيصر ْ
إلى خَدَرِ الذبيحة ِ تحتَ سكين ٍ مُضخَّم ْ
إلى خبرِ الهوامِ على البيوتْ
إلى كذب ِ الرمال ِ على النخيل ِ
إلى سُم ٍ تديرُ العنكبوتْ
ورقصة ِ راية ِ العهر ِ الموقَّر ْ
إلى ما قال : قسمتُنا
وأقسمَ أنه ُ القدرُ المقدَّسُ والغدُ الوالي المقدَّرْ
إلى زللِ البغايا في الكهوف ِ وخيمة ِ الليل ِ المعمَّم ِ والمنشَّر ْ
إلى كلِّ الخطايا باسم ِ (كسرى) واسم ِ (عنتر ْ)
إلى من ذاقَ في (الخنساءِ ) شهوةَ دمعِها
ورمى (الجليلةَ )بالعزاءِ ومرَّ من أثدائها ليلاً هزيلا........
-****-
لا،
لمن يهوى عليها مرَّةً (لَعَماً) وأخرى ما تيسَّرْ
لمن صبغَ القبيلةَ بالغواية ِ واشتهى الفردوسَ في روما
وفتَّحَ ما توارى واستدارَ واستقرَّ واستمرَّ واحتفى
طوى الكلماتِ مثلَ نكاح ِ (عُذرةَ) قد
تحجَّرَ ما تحجَّر ْ
تلبَّس َ خيبةً صوماً
وباعَ خيوطَ قبلتِه ِ التي ما أدمنت ْ خُبزَ السقاية ِ ، ثمَّ
على أشلائها وركامها غنّى
وأفطرْ
وغلَّ شهيدَها ومضى رقاعاً من خريطة ِ صدرِها ، أدمى
على بابِ الجراح ِ البابَ والمحرابَ ، أنكى
لمن تعشَّقَ أن يبيعَ المعجمَ المنكوبَ واللحمَ المبعثرْ
وقامَ ، لينعقَ الكفر َ البواحَ على فتاوى
منْ
توهَّمَ أن في سيقانِها مازالَ قطرانٌ يداعبها قليلا.......
-****-


لا ،
وقد وجبت ْ
مقدَسة َ الشظايا والبقايا والخطايا
شموعاً لم تكدْ في مقلتيكَ جوابُها وكؤوسُها الحبلى
بما فيها معتَّقة َالحُباب ِ بما تجمَّر ْ
وقد حانتْ
وألقت في يديكَ رحالها
نسيجَ توحُّد ِ القمر ِ المسافر ِ في الغيوم ْ
وقالت: حانت ِ الرؤيا
تجمَّلَ كحلُها وجهَ السؤال ِ جديلة ً، أبهى الصبايا
متى إن ليسَ هذا عرُسها المنشودُ والزحفُ المظفَّرْ ؟
لتطلق ْ نفسها إن لم نَصنْها
تباركَ عزمها الباري رجالا
تباركَ عشقها العالي
تباركَ نسلُها لغةً وأكثرْ
وملحمةً وفيروزاً مُعطَّر ْ
تعالتْ أن يكونَ خيارُها ترفاً
ولا عادت تساومُ صمتَها في مهرِها الدامي
ولا ألفت ضياع َ التيه ِ قهقهةَ السكارى والعدم ْ
وكلا لم تفارقْها المرايا
ولم ْ تُعِرِ المفاتيحَ الكبيرةَ جيشَ (هولاكو )
ولا قبلتْ مذابح َ صورة ِ العقل ِ المشفَّر ْ
ولن تقوى لتختصرَ الهلالَ إذا بدا عصراً فتيلا........

-****-
لا،
ضرورةَ أن تظلَّ الوردةُ الحمراء ُ وردة ْ
ضرورةَ أن يظلَّ النايُ نايا ً ليسَ إلا
وكيما يستمرَّ الفجرُ فجراً عندما يأتي من القطب ِ المعافى
ويبقى( السينُ )و(الفولغا) صديقي رحلةَ (النيل )ِ الذي عشقَ (الفرات )َ وما تخلى
وللقمر ِ الذي قد أودع العشاقُ أسراراً بساحته مراراً
وللأرض ِ التي لم تشتهي قدحاً بديرة ِ معجب ٍ آخر ْ
وظلَّت ْ تحتفي بصغارِها البيض ِ العذارى
لكي يبقى لنا لغةً نجيبُ بها سؤالَ الدهشة ِ الأوّل ْ
على شفة ِ الصغار ِ بدار ِ ليلى
وحتى تستمرَّ الجوقةُ الكبرى بلحن ِ صلاتها
ويجري الماءُ يغسله ُوضوء ٌ ما تولّى
ضرورةَ أن تُضمِّدَ (هيروشيما) جرحها من غير ِ خوف ٍ للأبد ْ
ضرورةَ أن نقطِّعَ وحشَ (باستيلَ) المصفَّدَ في الندم ْ
وكي لا نحرقَ الجسرَ الذي عبرتهُ أقدامُ النبوة ِ في السماءْ
وحتى لا تكونَ لغيرنا أوتادُ خيمتنا دليلا .......

-****-
لا،
وعزَّة ِ قدسها حمراءَ تأتي وحدها ، لا، لا
وصورةِ شوقها حمراءَ تبعثُ وحدها
مشتْ كلَّ الشوارع ِ والأزقَّة ِ والكتب ْ
مشتْ كلَّ العواصم ِ واللغاتِ على الوجوه ِ منَ الحجب ْ
مشتْ من هنا
نعم ْ قد ...قد ْ مشت ْ
جرتْ خلفَ الذي أخفاهُ قرصانُ الحياةِ بقمقم ٍ ودعاهُ إرهابَ العربْ
وجرَّدَ من سوادِ الكاهناتِ الساحراتِ عصاهُ
وخدَّرَ ما اغتصب ْ
نعم ، ها قد كذب ْ
لنا سيجارةٌ زُرعت على شرفات ِ سمعهْ
لنا ذاتُ الشرابِ وذاتُ أوراق ِ العنب ْ
لنا ذاتُ الشتاءِ وذاتُ أحزمة ِ الحطبْ
ونحملُ للحقولِ طعامنا كيما نشاركَ فرحةً أحفادنا
سوى أنَّ الذي أخفاهُ ما يخشاهْ
لهُ الويلُ إن نطقت بهِ شفتاهْ
لنا الله ْ
سواها لن يدينَ هواهْ
فلا عطرَ المساءَ نشمُّ إلا ما تعطَّرَ جيدُها
ولا شمسَ الغداةَ ستشرقُ الأبعادَ فوقَ قبابنا إلا لها
لها ، لا بحرَ ينقذنا فإلا بحرها
ولا فجراً سيأتينا مع الأعيادِ دونَ رضابها
نعم ،فكوا الوثاقَ وأطلقوها
نعم ، لا دربكم نحو الخلاص ِ فحقِّقوها يسقطِ الوهْمُ الكبيرُ ونستعيدُ المستحيلا........
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 07-05-2003, 02:22 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة الثانية :

تمتدّ دوائرها ..!


تتصارع كل الألوان بروحي

لا أدري كيف الزرقة تركب أعلى الخيلِ ..

وتزحف في الليل ، لترسم في الأفق الصارخ نجواها ..!

تخترق الطالع والنازل من ألوانٍ تخنق بهجتها

وتطير بصوت الرعد ووهج البرق ، لتُبعث من بين الأمواجِ ..

صليل سيوفٍ ، وصهيل خيولٍ ، تمتدّ دوائرها

تكبر ، تكبر ، تُغلق أبواب السحر على قامتها

وتوزّع فيضاً من نهر العطر على صفحات الشعرِ ..

ليولد فجرٌ ، وليصهل مهرٌ ، من أعماق الأعماقِ ..

يُبشّر بالمطر القادم من كفّ الغيم ، ليرسم طيراً في صدر الحلم ويمضي ..

*

ثمة لحظة صمتٍ تخنق لون البسمة في وجه الطفلِ ..

ودمعة ذكرى تخرج من عمق الجرح ، لتطرح لوناً أزرق ينبئ بولادة أنثى ..!

لا أدري كيف الزرقة تمتدّ دوائرها للجسد الظامئ ، تُشعل فيه لهيب الوقت ِ..!

وكيف الروح تُدثّر لوعتها بشفيف الصمت ، كأنّ النار تؤجج قامتها ..

وتحاصر خضرتها ، فيخاصرها الأزرق يُعلن ثورته ويراود لوعتها ..

*

تتصارع باقي الألوان ، ويمتزج الأبيض بالأسود ، والأصفر بالأخضرِ ..

أما الأحمر يخبو تحت رماد الوقتِ ، ليُنذر بالجمر القابع تحت رقاد الصمتِ ..

فيقف الأزرق يرقص فوق الصدر بقامات الريح ، يئزّ أزيز الطلقةِ ..

يخترق الصمتَ ، يدقّ لأبواب بنزقٍ ، يفتحها للشمس لتدخل في سرّ اللحظةِ ..

أو سحر التكوين ، فتصهل في جنح الطالع من ليلك نجوى الورد وتزهو ..

ثمة رؤيا ، تأتي وتهبّ كريحِ غاضبةٍ ، تعصف ، تنفخ في الصورِ ،

فينفتح الكون على صورتها ، وتوزّع رقصاً غجرياً ، وتراود نشوتها ..

لتعود ، ترقّ ، ترفّ رفيف الذكرى ، وتشفّ شفيف النجوى ، وتطير فراشةْ .

__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 07-05-2003, 02:23 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة الثانية :

تمتدّ دوائرها ..!



تتصارع كل الألوان بروحي

لا أدري كيف الزرقة تركب أعلى الخيلِ ..

وتزحف في الليل ، لترسم في الأفق الصارخ نجواها ..!

تخترق الطالع والنازل من ألوانٍ تخنق بهجتها

وتطير بصوت الرعد ووهج البرق ، لتُبعث من بين الأمواجِ ..

صليل سيوفٍ ، وصهيل خيولٍ ، تمتدّ دوائرها

تكبر ، تكبر ، تُغلق أبواب السحر على قامتها

وتوزّع فيضاً من نهر العطر على صفحات الشعرِ ..

ليولد فجرٌ ، وليصهل مهرٌ ، من أعماق الأعماقِ ..

يُبشّر بالمطر القادم من كفّ الغيم ، ليرسم طيراً في صدر الحلم ويمضي ..

*

ثمة لحظة صمتٍ تخنق لون البسمة في وجه الطفلِ ..

ودمعة ذكرى تخرج من عمق الجرح ، لتطرح لوناً أزرق ينبئ بولادة أنثى ..!

لا أدري كيف الزرقة تمتدّ دوائرها للجسد الظامئ ، تُشعل فيه لهيب الوقت ِ..!

وكيف الروح تُدثّر لوعتها بشفيف الصمت ، كأنّ النار تؤجج قامتها ..

وتحاصر خضرتها ، فيخاصرها الأزرق يُعلن ثورته ويراود لوعتها ..

*

تتصارع باقي الألوان ، ويمتزج الأبيض بالأسود ، والأصفر بالأخضرِ ..

أما الأحمر يخبو تحت رماد الوقتِ ، ليُنذر بالجمر القابع تحت رقاد الصمتِ ..

فيقف الأزرق يرقص فوق الصدر بقامات الريح ، يئزّ أزيز الطلقةِ ..

يخترق الصمتَ ، يدقّ لأبواب بنزقٍ ، يفتحها للشمس لتدخل في سرّ اللحظةِ ..

أو سحر التكوين ، فتصهل في جنح الطالع من ليلك نجوى الورد وتزهو ..

ثمة رؤيا ، تأتي وتهبّ كريحِ غاضبةٍ ، تعصف ، تنفخ في الصورِ ،

فينفتح الكون على صورتها ، وتوزّع رقصاً غجرياً ، وتراود نشوتها ..

لتعود ، ترقّ ، ترفّ رفيف الذكرى ، وتشفّ شفيف النجوى ، وتطير فراشةْ .

__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 07-05-2003, 02:50 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة الثالثة 003


هذى الحشود تمزق الآفاق كى تئد العراق
هذى العيون تناثرت منها الدموع على الفراق
أنا ربما فى القيد لكن لن أمل من العناق
سأظل أصرخ كى أواجه كل أوعية النفاق
سأظل أصنع من دعائى جسر صدق لا يعاق
لا تحسبن دموع عينى ذلة يا ابن المحاق
لا تحسبن حروفىَ الحيرى ضياعا وانشقاق
عملاق غضبتىَ الأبية فى السبيل للانطلاق
سيحول الأحزاب يوما من برود لاحتراق
لاتحسبن الصمت إذعانا وخوفا واختناق
ماعدت معصوب العيون لسخرة الماضى أُساق
سأرتب الأوراق ثانية وآتى للسباق
هذى قنابل صبرى المغتاظ تنبض فى اشتياق
وتقول ماعاد انتظار بين نيرانى يطاق
هذى الرؤوس اليانعات حصادها للقلب راق
هذى الدماء الباردات غدا يعانقها البصاق
والصحوة المهداة من ربى سيحملها البراق
تكبير نصر الله آت لا محالة ياعراق
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 07-05-2003, 02:53 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة الرابعة 004


<table border=2 bgcolor="0x202020"><td align=center><img width = 500 height= 400 src="http://www.arab3.com/best/gallery//photo049.jpg" border=0>
<font color="white" face="Arabic Transparent" size="5">



(())

هذى ديار العزّ تتلو وحدها مرّ الرجاء
طفقت تدارى رسمها بين الارامل و النساء

هذى الديار على ضفاف النهر
جاءت فى ثياب الحزن
تنتعل الشقاء

جلس العجوز على حجارة جرحها
يحكى و يصمت بينها

"
كان السعادة فى ديارى والهناء
كان النسيم بلا انتهاء
كان الضياء

قد مات طفلى فى الصباح
كما يموت هنا النخيل بلا بكاء

لكنه قبل انقباض النور عن سعف العيون يضمّنى

"""
لا تترك الارض الجريحة كى تموت

هات الصباح
ضع من دماءك عطر أيام الكفاح
أشعل قلوع الجرح فى صمت الرياح

أرفع جبينك لا تقل كنّا وكان الامس حلماَ
مات فينا واستراح

غنى بروحك من صدى رجع الأيادى
و السلاح

مت كالشهاب
على جبين الليل تشدو بالفلاح

لا تترك الأرض الجريحة كى تموت

هذى ملائكة السماء على نداء الفجر
ترنو للعباد

جاءت تقول أيا سيوف العزّ هيا للمعاد
فدمائكم منّا
و في قرآنكم صوت الرشاد

هيا وصونوا العهد
لا يغتالكم خوف الرماد

لا تتركوا الأرض الجريحة كى تموت

هيا و قل أنّ العيون عيون أمى
قل لن أبيع على دروب الجبن أمسي

وكفى تقول "بلادنا الخضراء" وهْناَ
ثم تبكى

أغزل كرامتنا الأبيّة
فوق صدر الدين وامضى

لا تترك الأرض الجريحة كى تموت

هذى دماءى لو نَسَتْ كلّ الدماء
هذى دماءى لو قست كلّ الدماء
هذى دماءى لو قَلَتْ كلّ الدماء
لكننى لن أتركَ الأرضَ الجريحةَ كى تموت
"""

أنزلت طفلى القبر وحدى فى المساء
لثمت جبهته العريضة
بالدموع وبالإباء

أسلمت عينيه الحزينة للتراب
كما تمنّيت النهاية و القضاء

لكنه قد جاءنى والليل يلتحف السماء
ورأيته بين النجوم محلقاُ

فلمسته
والثغر يهمس أسمه

قبّلته
فى العين ثمّ تركته

وسمعته

فى الفجر
يصهل بالنداء


</font></td></table>
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 07-05-2003, 03:01 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة الخامسة 005




حبيبتي .. هل تعرفين ؟

حبيبتي .. هل تعرفين !!

هل تشعُرين مثلنا ..
بالحُبِّ والوفاء !!
هل تنظرين خلفنا ..
لِتَعرفي معالم الإباء !!
هل تعلمين أنــَّنــا ..
نعيشُ في عناء !!
حبيبتي .. لا شك تعرفين ..
فأنتِ من هنا ..
من هذه الدِّيار ..
حيثُ الظلام ُ لفـَّنا ..
والناس في النهار ..
الجوع والبطشُ وإحراقُ
البيوتِ والدمار ..
الأم ثكلى فقدت وليدها ..
وامرأة قد قتلوا حليلها ..
ودمعة جفت على خدود طفلة صغيرة ..
من هول ماترى !!
صغيرتي ..
ماعاد للثوب الجديد بهجة ..
ولا لتِلكَ الدميةِ التي اشريتِ ..
ماعاد حلم قطعة الحلوى التي بين يديكِ ..
يلفت انتباهك ..
صارت الدماءُ زادكِ ..
والرصاصات غناءك ..
ماتت عصافير المحبة ..
وغدا القلب ممزق ..
كيف نحكي عن طفولة .. أو براءة !!
ماتت الأطفال قهرا ..
بعدما حملوا الآلام صبرا ..
يا إلهي رحمتك ..
مَن لهذي الطفلة الحزينة ..
حلمها بيت وسور ..
ودمى تجمعها ..
نشوة سعدٌ حبور ..
من لها غيرك !؟
حبيبتي .. عصفورتي الرقيقة ..
صارت الأحلام ضدا ..
ماتت الأم شهيدة ..
والأب المغدور قد مات بعيدا ..
والأخ المقهور قد بات شريدا ..
وهي ..
تبكي .. تسأل الرائح والغادي عليها ..
أين أمي !!؟؟
أين ألعابي ؟؟
وبيتي ؟؟
أين فستاني الجديد ؟؟
صغيرتي ..
آن لكِ أن تكبُري ..
وُئِدَت أحلامكِ ..
وتخلى الجار عنك والصديق ..
صرتِ وحدكِ في الطريق ..
حبيبتي ..
هذا المصير ..
عشتـُه قبلكِ في حزن ولوعة ..
وتعيشين به الآن بدمعة ..
لستِ وحدك ..
فالكثيرات هناك ..
كلهم مثلُك ..
أحلام .. وأطفال .. وموت
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 07-05-2003, 03:06 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة السادسة 006

يا رجال العالم انتحروا

في زمان الصمت .. نجترّ الكلامْ
تخرج الأصوات من خلف الركامْ
وننادي:
اثاروا .. لبوا نداء الانتقامْ!
وننادي .. وننادي ..
ثم ننسى بين قطعان الزحام.
2
اسكتوا .. ارجوكمو
صمتكم خير لكم من صوتكم.
ليتكم كنتم بلا ألسنةٍ
اقطعوها ..
انتمو اصغر من ان تنطقوا
فلماذا تصرخون؟
3
اتركوا الطفل_ ليلقي الكلمة
وينادي بالحجارة ..
اختصاراً للكلامْ
وانظروا للجبهة الشماء بين الفوّهاتْ
واخجلوا من شكلكم
واستروا تلك الوجوه
من يراها لا يرى فيهارجولة
تتغنون بطول الشعر او بالخصر
او في فن اظهار الفحولة
وخلاخيلَ تختالُ .. وخمرٍ .. وطعامْ.
آه ما اجبنكم ..
من ترى أخرسكم؟
أنتمُ اجبن من رد الكلام.
4
ايُّ خوفٍ يعتريكم؟
تُقتل القتلى_ وانتم تنظرون
وعلى القاتل تلقون السلام!!
يعبث الخنزير في صخرتكم..
وتكيلون له بالاحترام؟
ما اتى القرد الى المسجد الا
بعدما كنا جميعا في المنامْ.
بعتم الله وبعتم قدسه
وشبعتم من فتافيت السلام.
وبقيتم مثل اشباه الرجال.
والتهيتم بخطابات الغرام..
وتغنيتم بممشوق القوام.
وانفتحتم :
مهرجانات على كل صعيد:
مهرجان للتسوق
مهرجان للسياحة
مهرجان للجمال
مهرجان للقباحة
مهرجان للتجارة
مهرجان للدعارة
وتسابقتم باعلامٍ رخيصٍ
بثه اقذر من روح القذارة
وتفننتم بأنواع الخسارة
ثم اسدلتم على الطهر الستارة.
5
ليتكم مِتّمْ ولا مات الشهيد
كيف نحيا او نرى في العمر عيد؟
لستم الاحرار .. بل انتم عبيد.
6
اغسلوا عن وجهكم هذا البصاقْ
وانظرو واتعظوا:
كيف يحيا الناس في ارض البراقْ
كيف يبقون_بلا مأوى و_لكن لا فراق.
ارضهم اغلى عليهم -وهي جمر-
ثم لا يخشون فيها الاحتراق.
كيف ذابوا في ثراهم ..
مثلما ذبنا بتقبيلٍ وضمٍّ .. وعناقْ
كيف تغدو امرأة واحدةٌ
بملايين رجالات النفاق.
7
ياملايين الرجال .. انتحروا
كيف ترضون بذلٍ مثلِ هذا ؟ ثم لا تنتحروا؟
كيف تحيون ولا تنفجروا؟
اقتلوني فأنا أوّلكم ..
لست أهلا للحياة..
لست أهلا للحياة..
فأنا لم آتِ الا بالكلامْ.

__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 07-05-2003, 03:14 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة السابعة :007


" تجمَّد القلم في كفِّ الشاعر وأبى أن يكتب حرفاً .. "
أمسكَ بخناقه في غضبٍ
فلأول يومٍ يتمرَّد ..
هدَّده أن يقطع رأسه
لكن المسكين تجمَّد ْ
والسيد يصرخ يتوعَّد
ما بال جبينك
يقطر عرقاً أسودْ ؟
فأشار المسكين إلى عنقه
مثل الموتى وتمدَّدْ ..
هدأت ثورة سيده
وتنهَّد ْ
أخذ يقول بصوتٍ هادئ :
لوكنت أريد الشعر
أغانٍ
من ثغر صبايا عدنٍٍ *
يُنشدْ
لم أتردَّد ..
لو كنتُ أريد الشعر امرأةً
في أحرف شعري
تتمدَّد ْ
لم أتردَّدْ
لو كنتُ أريد الشعر بلاطاً
وقصوراً تبنى من عسجد ..
لم أتردد
لو كنت أريد الشعر صبيَّاً
وغلاماً رومياً أمردْ
لم أتردد ..
لو كنت أريد الشعر سماءٍ
تُبنى في ديواني
وحروفي أنجمها
واسمي الفرقد..
لم أتردد
لو كنت أريد الشعر خيالاً
في لحظة إحساسٍ
يتجسَّد
لم أتردد
لو كنت أريد الشعر بحاراً .. ناراً
ورقاً .. نوراً
أو لهباً يتوقَّد ..
لم أتردد .. لم أتردد
أشعاري يا قلمي الخائف
ليست سجادة عابد
يتلو فيها أو يتهجَّد ..
أشعاري
يا قلمي الخائف
ليست طرقاً
لكراسي الأسياد تُعبَّدْ ..
أشعاري
لم تنشأ في صرحٍ
ذهبيٍ وممرَّد ْ
لكن من نار الظلم
ونور العدل
تولَّد ..
يا قلمي الخائف :
من ربَّته النار صغيراً
فسينشأ لهباً لا يُخمد
أما من رباه دخانٌ
فسيومض حيناً
ثم يُرمَّدْ ..
يا قلمي
لا تطلب مني
أن أمدح أحداً أو أتودَّد
يا قلمي :
لا تطلب مني ما لم أتعوَّد ..
يا قلمي :
غيري معتادٌ
أن يملأ كأسهْ
لكني لم أتعوَّدْ ..
غيري معتادٌ
أن يحنيَ رأسه
لكني لم أتعود
غيري معتادٌ
أن يرخص نفسه
لكني لم أتعود
غيري معتادٌ
أن يشبع ضرسه
لكني لم أتعود
لم أتعوَّدْ ..
يا قلمي :
أثبتْ لا تتردّدْ ..
يا قلمي :
لا بابٌ
في وجه قصيدي يوصَدْ ..
هم يخشونكَ ياقلمي
فتجلَّدْ ..
لا أعلم كم عاماً
سجنوني
أو سجنو جسدي
كي يُجلدْ
كي يُحنى حرفي
أو يُقعَد..
لكني
عن بذل دمي
لله وديني ..
لا أتردَّد
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 07-05-2003, 03:18 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

المشاركة الثامنة 008


نوارتي لغة الترقي والصعود

نَوَّارتي نَوَّارَتي
ذِكراكِ يا نوَّارتي لَحنٌ بأَوتارِ السَحَرْ
يا رَوعَةِ الألحان
سابحةً بأجْواءِ السماءِ...
وفوقَ أغصانِ الشجرْ
وحَنينُ أصواتِ البلابلِ والحمائمِ يَختفي
من روعةِ الألحان
في وقتِ السحرْ
***
نوَّارتي
مازلتِ يانوَّارتي بحرٌ به المحار...
يقذفُ بالدررْ
لِيُنِيرَ أعناقَ الزَهرْ
نوَّارتي
ذِكراكِ يانوَّارتي شَهْدٌ يُقَطَّرُ في فمي
ذِكراكِ يَسْري في دمي
نوَّارتي
مازلتِ يانوَّارتي حُبْلَى بزَخَّاتِ المطرْ
ومُنيرةً مثلَ القمرْ
تَتَبَخْترينَ بمِشْيَةٍ
فيها الغِنى والكِبرياءْ
فيها حَنينُ الأَصْفياءْ
فيها أعَاجِيبُ الصورْ
نوَّارتي
مازلتِ يانوَّارتي رَمْزَ التقدُّمِ والصمودْ
رَمْزَ التَرَقِّي والصعودْ
رَمْزَ التَصدِّي للخَطَرْ
نوَّارتي
قدْ سِرْتِ والتأريخُ فيك مُتَيَّمٌ
فلَكمْ بَنَيْتِ حضارةً
ولكم بنيتِ من الأُمَمْ
ولكم زَرَعْتِ منارةً
ولكم أقمتِ من الشِيَمْ
وتَلَوتِ خَيرَ عِبارةٍ
وقَطَفتِ ألوانَ الثَمَرْ

نوَّارَتي
مازالَ حُبكِ في الفؤادِ...
على العِماد
وفي الجوارحِ والنظرْ
إنِّي عَجِبْتُ بأنَّ حبَكِ في شَرايني يَسِيرْ
ويَهُزُ كُلَ مَشَاعِري
ويُثيرُ كلَ خَواطِري
حتى قذَفْتُ بأحْرفِي فتلألأتْ
وتَضَوَّعَتْ مِسْكاً
وأنواعَ العبيرْ
نوَّارتي
مازلتِ يانوَّارتي رَمْزَ التحدِّي للبَشَرْ
ربُ السماءِ وَقاكِ يا نوَّارتي
قُبْحَ التلَعْثُمِ والعَثَرْ
بكِتابِهِ القرآن
والتبيان
والنورِ المُبينْ
بكتابِهِ ذاكَ الحكيمْ
ذاكَ العظيمْ
ذاكَ الصراطِ المستقيمْ
ذاكَ المهيمن و الأثرْ
نوَّارتي
مازلتِ يانوَّارتي أحْلى المناظرِ والصورْ
لُغةٌ بها أحلى خَبَرْ
فلْتَسْلَمِي نوَّارتي
ولْتَهْنَئي نوَّارتي
ولْتَسعَدي بَينَ
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 27-06-2003, 05:34 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

لم تكن في الواقع عدد الأصوات كافية لترجيح عمل معيَّن لذلك أرجو من لجميع الشاركة في التصويت هنا في نفس الموضوع ..
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م