مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-10-2001, 06:49 PM
mojahid mojahid غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2001
المشاركات: 522
Post الملا عمر نفى بما جاء به مذيعون الجزيرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الكم النقيض لهذه الأخبار اليهوديه التى تقطن قطر (الجزيرة) يعلنون أن الملا أعلن عن السماح لبن لادن باخذ الضوء الخضر لبد الهجمات على أمريكا والملا عمر ينكر ما جاء بة العملا من مذيعون الجزيرة


وأشار ضعيف إلى أن أنظمة الدفاع الجوي الأفغانية مازالت تعمل بكفاءة، وقال "الطائرات الأميركية تحلق على ارتفاع عال بعيدا عن مدى دفاعاتنا". وأضاف أن زعيم الحركة الملا محمد عمر وأسامة بن لادن مازالا على قيد الحياة، وقال إنه لا علم له بما أعلن عن رفع القيود المفروضة على تحركات بن لادن.

وفي واشنطن أعلن مسؤول رفيع في البنتاغون أن القوات الأميركية تبحث في إجراء طلعات للمروحيات في أفغانستان، في إطار مهمات محددة غير أن استخدامها الذي لم يتقرر بعد يجب أن يكون محدودا بسبب المخاوف من إسقاط بعضها. وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه "يجب أن نصل إلى هذه المرحلة في النهاية".

واعترف المتحدث الأميركي أن القوات الأميركية ما زالت غير قادرة على اتخاذ قرار بهذا الشأن، و"لا أستطيع التنبؤ متى سنصل إليها". وأشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن البنتاغون يعد لطلعات خطرة جدا للمروحيات القتالية فوق أفغانستان بغية كشف وضرب قوات أسامة بن لادن ومقاتلي حركة طالبان.
  #2  
قديم 10-10-2001, 08:23 PM
arz2001 arz2001 غير متصل
عضو قديم جدا
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 983
Post

السلام عليكم أخى مجاهد
إليك والقراء حقيقة قناة الجزيره وكذبها وتلفيقها على المجاهدين.........


فجر مراسل محطة الجزيرة القطرية السابق في افغانستان الصحافي جمال عبد اللطيف اسماعيل فضيحة جديدة تمس محطة الجزيرة حين اتهم المحطة بالقيام بعمليات مخابراتية للضغط على بعض الدول العربية والتجسس على اسامة بن لادن واللعب على اكثر من طرف دولي .
جاء ذلك في كتاب اصدره جمال عبد اللطيف اسماعيل مؤخرا يروي فيه بالتفصيل حكايته مع ابن لادن ومحطة الجزيرة ... وجمال اسماعيل هو المذيع الذي كان قد اجرى اللقاء مع اسامة بن لادن وهو اللقاء الذي اعادت الجزيرة بثه مؤخرا .
اذا عدت الى موقع الجزيرة على الانترنيت لقراءة نص الحوار ستجد ان المحطة تزعم ان مجري الحوار مع ابن لادن " متغير " أي انها لم تذكر اسم مندوبها جمال اسماعيل الذي اجرى اللقاء والسبب ان جمال اسماعيل كان قد فضح توجهات المحطة التي عمل فيها وكشف اسرار كثيرة تتعلق باللقاء الذي اجراه مع ابن لادن قبل عامين بطلب من المحطة وكيف تدخلت المخابرات القطرية والباكستانية وكيف تم حذف الكثير مما ورد في اللقاء المعروض وكيف انه تلقى تعليمات من المحطة لاجراء الحوار انذاك مع ايمن الظواهري لاحراج الحكومة المصرية الى اخر ما هنالك من اسرار يكشف عنها جمال اسماعيل في كتابه الجديد بما في ذلك قيامه بنشر النص الكامل للحوار وليس النص الممنتج المزور الذي بثته الجزيرة القطرية .

كتاب جمال اسماعيل جاء بمثابة ضربة قاسية لمصداقية محطة الجزيرة التي يقال انها تدار من قبل اجهزة مخابرات خاصة وان جمال اسماعيل كان مراسلا للجزيرة في افغانستان وهو الذي اجرى الحوار التلفزيوني مع اسامة بن لادن والذي ادى عرضه مؤخرا الى تحقيق شهرة اعلامية للمحطة التي لم تخجل حتى من عدم ذكر اسم المذيع الذي اجرى الحوار ... وكشف جمال اسماعيل النقاب عن ان المحطة حققت ارباحا هائلة من بيع نسخ من هذا الشريط لجهات اجنبية .


الكثير من الناس كانوا ينتظرون مثل هذا الكتاب لرغبتهم بمعرفة السبب وراء عدم بث قناة الجزيرة مقابلة الشيخ أسامة بن لادن ومقابلة الدكتور أيمن الظواهري، اللتان أجراهما معهما جمال عبد اللطيف إسماعيل في كانون الأول 1998 في أفغانستان، فقد كان أول صحفي يصل إليهما بعد القصف الأمريكي على كل من أفغانستان والسودان. وهؤلاء المتشوقون لمعرفة ما كان في المقابلتين ولماذا لم تبثهما الجزيرة، لا يعلمون بالطبع لماذا اختارت الجزيرة ذلك التوقيت في حزيران من عام 1999، وبعد قرابة نصف عام على المقابلة، لبث برنامجها الذي سمته (تدمير القاعدة!!).
لهذا كله ولأسباب أخرى وانطلاقاً من قناعته، كصحفي رائد، بأن من حق شعبه عليه إخباره الحقيقة في وقتها، لتجنبه الانخداع من أي جهة كانت، ومن هذا الباب وإيضاحاً لما يرى أنه حق؛ كتب الصحفي والمراسل السابق لقناة الجزيرة في باكستان وأفغانستان وكشمير جمال عبد اللطيف إسماعيل هذا الكتاب الذي يمثل جزءاً من شهادة على واقع عايشه، وتجارب مرّ بها، وهي لم تكن البداية، وبالتالي ليست هي نهاية المطاف، لكنها منعطفات مر بها، وقام بتسطيرها قبل أن يطويها النسيان، ويقدمها على هذه الصفحات شهادة يتحمل مسؤوليتها. حيث قام بإدراج النص الكامل للمقابلة التي عملت إدارة قناة الجزيرة الفضائية عامدة وبالتنسيق مع جهات خارجية على طمسها، (وباعت جزءا منها لمحطات أمريكية كما قال مدير الجزيرة في مقابلة صحفية معه بمئات الآلاف من الدولارات، لم يذهب عشرها إلى رصيد المحطة كما قال مسؤولون ماليون في الجزيرة!!) لتحرم المشاهد العربي من رؤية وسماع كلام موجه له أصلاً، ويتعلق بأحواله ومصيره وما يراد له.
وقد قسم جمال عبد اللطيف إسماعيل مقابلاته هذه إلى عناوين فرعية انتزعها من كلام أصحابها، وذلك تسهيلاً على القارئ لمعرفة محتويات هذه المقابلات حسب مواضيعها. جاعلاً فصول الكتاب متسلسلة حسب الواقع الزمني وتسلسل الأحداث فيها.
وفيما يلي عناوين هذه الفصول متتابعة:
· محاولات الجزيرة اللقاء مع أيمن الظواهري لابتزاز الحكومة المصرية.
· المحاولة الثانية لمقابلة أسامة بن لادن وأيمن الظواهري.
· المحاولة الثالثة بعد القصف الأمريكي على أفغانستان
· ، محاولات جديدة للجزيرة لابتزاز مصر
· ، كيفية الوصول إلى أسامة بن لادن في أفغانستان
· ، نص المقابلة مع أسامة بن لادن،
· اللقاء مع الدكتور أيمن الظواهري
· ، نص المقابلة
· ، ما بعد المقابلتين
· ، اختفاء أسامة بن لادن في أفغانستان
· ، برنامج الجزيرة: تدمير القاعدة!
· محاولات الهجوم على أفغانستان في أغسطس 1999
· ، قرار الإبعاد من باكستان
اتهمت محطة الجزيرة الفضائية منذ ظهورها بالعمالة لاسرائيل وقيل ان بعض كبار موظفيها في لندن هم من المخابرات الاسرائيلية والبريطانية .


وقيل في حينه ان محطة الجزيرة كانت تتبع هيئة الاذاعة البريطانية ولكن الهيئة قررت التخلي عن المشروع فتقدم القطريون لشراء الفكرة والمشروع ضمن اتفاق سري يقال ان اسرائيل كانت طرفا فيه .وان تسليم حكم المشيخة لحمد وعزل ابيه كان من ضمن الصفقة التي رعتها بريطانيا وتقرر بموجبها انشاء محطة الجزيرة الموجهة للعرب وليس للقطريين فقطر حتى هذه اللحظة لا تسمح للقطريين بامتلاك اطباق فضائية .


اعتمدت المحطة منذ تأسيسها على برامج حوارية ساخنة لم يعتد عليها العرب من قبل الامر الذي ميزها عن غيرها بخاصة وانها لا تعرض الافلام والمسلسلات والاغاني ووصفها رئيس مجلس ادارة روزاليوسف بأنها محطة مستنسخة تحاول تقليد السي ان ان وانها تمول من قبل ميزانية خاصة من ديوان الامير الحاكم في قطر .


الجهات المعادية للجزيرة ذكرت ان اثارة الجزيرة للقضايا الحساسة يهدف الى ايقاع الفتنة واشعال المعارك بين العرب ومختلف التيارات وذكرت هذه الجهات ان المحطة تعمل وفقا لقاعدة - كلمة حق يراد بها باطل - ولاحظت هذه الجهات ان المحطة ابتعدت عن الاشارة الى اي قضية قطرية بما في ذلك الصراع على الحكم في قطر وسرقة الحاكم الحالي للحكم من ابيه وفضيحة الوزير القطري الذي قتل اختيه وغير ذلك من قضايا لا تناقشها الجزيرة القطرية التي تسمح لنفسها عرض برامج تناقش ادق الخصوصيات للدول العربية الاخرى .


جريدة السبيل الاردنية الموالية للتيار الاصولي تساءلت : ألا تعتبر مداخلات الصهاينة في برامج الجزيرة نوعا من التطبيع مع الكيان الصهيوني ؟


تضيف الجريدة انه في الآونة الاخيرة زاد ظهور صحافيين ومحللين وسياسيين اسرائيليين يتم استضافتهم او الاتصال بهم او عمل لقاءات خاصة معهم من قبل قناة الجزيرة الفضائية، وهي القناة الاولى من حيث احترام الرأي والرأي الآخر ومن حيث اعداد المشاهدين لها، وقد علق العديد من المراقبين والمواطنين والمهتمين بمقاومة التطبيع على ذلك، وابدوا انزعاجهم من -فرض- هؤلاء الاسرائيليين على المشاهد العربي الذي هجر قنوات تلفازه المحلية لعدم تغطيتها الشاملة والحقيقية للاخبار، واختلف هؤلاء في كون مثل هذا الامر يعد تطبيعاً اعلامياً ام انه جزء من مهمة قناة اخبارية، الا ان اجماعاً بين المواطنين يؤكد انه لا حاجة لسماع الرأي الاسرائيلي باعتباره رأياً عدوانياً مغتصباً ولا يمكن الاخذ به كرأي آخر، او اعتباره كذلك.


منقول
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م