تقارير تتحدث عن خطة أمريكية لإعادة صدام إلى حكم العراق...

[marwa45]

المشاركة الأصلية بواسطة Muath

يصعب على أي شخص بأن يصف كل هذه الدول كصنائع أميركا! هذه فقط مجرد نضريات المؤامرة. الولايات المتحدة تشجع الحرية، العدالة وكرامة الإنسان وأيضا تشجع الإصلاح. لقد كان صدام دكاتور وحشي وجرائمه مؤرخة تماما. لقد قام بقتل شعبه بدون أي رحمة وشن حرب ضد دول مجاورة. وقد جيء به إلى المحاكمة في بلده – وتم تحميله مسؤولية تلك الجرائم في محكمة القانون مع أناس عاديون شاهدون على ذلك.

أهلا بالأمريكيون
اولا كم قتل صدام طيلة 30 سنة ربما 100 ألف ; أنتم قتلتم أكثر من 700 ألف مباشرة بعد دخولكم للعراق ودلك بشهادة بتقارير جمعيات امريكية وفي سنوات فقط
كما قتلتم 5 ملايين أثناء الحصار الدي منع عن العراق الطعام والدواء حتى أصبح الأطفال يموتون لعدم وجود مضاد حيوي بسيط
فإدا كان صدام يستحق الإعدام فماهو الجزاء العادل لكم ولحكومتكم

[Muath]

عزيزتي مروة،
لا أحد يعلم بدقة كم ناس قام بقتلهم صدام. ولكن في حملة الأنفال السيئة الصيت ضد الأكراد فقط تم قتل فوق المائة ألف شخص (الأكراد يدعون أن الرقم يقارب المائتان ألف شخص). العديد من عشرات الآلف من المدنيين قتلوا في إنتفاضة عام 1991. وأرقام لا تحصى من المساجين السياسيين تم إعدامهم من قبل صدام أيضا، من ضمنهم العديد من أعضاء حزب البعث الذين تجرأوا على التسائل على أفعال صدام، فضلا عن الكثير من الأشخاص الذين قتلوا خلال الحربان الفاشلتان لصدام من أجل فتح إيران والكويت.

بالنسبة للرقم 700,000 الذي ذكرتيه أنت – هذا رقم زائف كليا والعديد من المراقبين الغير حكوميين قاموا من قبل بإثبات أن هذه الإحصائات غير علمية. إنه من غير المعقول بأن يُقتل آلاف الناس كل شهر في العراق من دون يعلم أحد بذلك وبهذا العدد الهائل. والأرقام التي ذكرتيها يزيد إنحرافها إذا أدركتي بأن سائر العراق هاديء نسبيا – بمعنى أن أكثر المشاكل تحدث في منطقة بغداد فقط. وأهم نقطة هي أن أغلبية الموت في العراق كان على أيدي ما يسمى "مقاومة" وايضا على يد القاعدة. إن أغلب عمليات المقاومة تتم عبر الناس الذين يرغبون في إعادة الدكتاتورية البعثية التي تهتم فقط بجزء واحد من الشعب، بينما تريد القاعدة أن تثير حرب أهلية بين السُنة والشيعة. إذا هذه المقاومة الباسلة أوقفت عمليات السيارات المفخخة في الأسواق والمساجد فلن يكون هنالك قتلى مدنيين – ولن يكون هنالك حاجة للقوات الأميركية.

وبانسبة للعقوبات التي قتلت ملايين الأطفال، فذلك يعتبر من أكبر الأساطير. الغذاء والأدوية لم تمنع على العراق. حكومة صدام كان عليها وببساطة أن تشتري الأغذية والأدوية عن طريق حسابات بنكية تابعة للأمم المتحدة. حكومة صدام كانت في الغالب ترفض شراء الأغذية والأدوية من أجل أن تستطيع إهدار الأموال لشراء أشياء مثل السيارات الفاخرة والقصور الخيالية لحزب البعث. إنها حكومة صدام التي قررت من يحصل أو لا يحصل على الأغذية والأدوية. أعتقد بأنه بإمكنكِ أن تخمني أي جزء من العراق حصل على الأقل.

[marwa45]

[quote=Muath] والأرقام التي ذكرتيها يزيد إنحرافها إذا أدركتي بأن سائر العراق هاديء نسبيا – بمعنى أن أكثر المشاكل تحدث في منطقة بغداد فقط. QUOTE]

أضن معلوماتك غير صحيحة

حيث أن صدام كان يرفض المرور عبر الأمم المتحدة نضرا للفساد والنهب التي كان يمارسه موضفي الأمم المتحدة لأموال العراق عبر طلب عمولات و قضم من أموال نفط العراق

إنها حكومة صدام التي قررت من يحصل أو لا يحصل على الأغذية والأدوية. أعتقد بأنه بإمكنكِ أن تخمني أي جزء من العراق حصل على الأقل.

على ما أعلم صدام لم يكن يفضل منطقة من العراق على أخرى والدليل أن تكريت مدينته هي من أفقر مدن العراق فهو كان بعثيا وليس سنيا أو شيعيا فهو هنا كان عادل في قمع السنة والشيعة على حد سواء ,عكس النضام العميل لكم الآن والدي يميز بين المناطق; فالمدابح والحصار لأهل السنة وكما قلت أنت الهدوء للمناطق الأخرى.
مثل مدابح الفلوجة والأنبار وغرب العراق واليوم مدينة الصينية

[Muath]

أنا أخاف من أن يكون بعض من التاريخ لديك خارج عن الإنتظام. لم ينال صدام مباركة أميركا في هجومه على إيران. لقد قام هو بذلك لإسباب تخصه. لقد كان يضن بأن إيران كانت ضعيفة بسبب تولي الخوميني لإيران وبسبب تصفية الجيش الإيراني، وايضا لأن صدام كان يريد يؤكد على سيطرة تامة لشط العرب. أود أن أذكرك أيضا أنه كان لدى الجيش العراقي دبابات وطائرات سوفيتية (روسية)، لا أميركية.

وبعيدا عن ذلك، إنها حكومة صدام التي طالبت بالعمولات مى الشركات التي كانت ترغب بالعمل في العراق. العراق هو الذي إختار تلك الشركات وليست الأمم المتحدة.
كيف يمكن القول بأن صدام لا يميز بين الشيعة والسُنة؟ ألا تتذكرين ما حدث في النجف وكربلاء في عام 1991؟ وايضا أود بأن أذكرك بأن الشعب العراقي هو الذي صوت من أجل الحكومة الحالية ولم تكن هي مختارة من ناس من الخارج.

السبيل الوحيد للعراق من أجل الحصول على سلام دائم هو بأن على كل الأطراف في البلد أن تعي على أن هنلك حاجة لوجود توازن سياسي وتسوية.

[marwa45]

أنا أخاف من أن يكون بعض من التاريخ لديك خارج عن الإنتظام. لم ينال صدام مباركة أميركا في هجومه على إيران. لقد قام هو بذلك لإسباب تخصه.

بالتأكيد عدم الإنتضام في تحليل الأمور ليس لدي وليس لديك كدلك لكني أشهد لكم كأمريكان بالقدرة على تأويل الأحداث والتاريخ بالشكل الدي يخدمكم

وكما قلت لك أنا لا أتكلم من فراغ بل أقدم لك شهادات موثقة
فعن حرب العراق وإيران لا يمكنك بأي حال نكران سياسة الإحتواء المزدوج

وإليك بعض المصادر الأمريكية الموثوقة التي أتمنى أن تجعلك تغير رأيك رغم أن ليس لي أمل في دلك

أضنك تعرف الإنجليزية لدا راجع هده المقالات


http://www.unknownnews.net/saddam.html





How America armed Iraq

كيف امريكا سلحت العراق

The Sunday Herald [Glasgow, Scotland]

June 14, 2004

Under the successive presidencies of Ronald Reagan and George Bush, the USA sold nuclear, chemical and biological weapons technology to Saddam Hussein.

In the early 1990s, UN inspectors told the US Senate committee on banking, housing and urban affairs -- which oversees American export policy -- that they had “identified many US-manufactured items exported pursuant of licenses issued by the US department of commerce that were used to further Iraq’s chemical and nuclear weapons development and missile delivery system development programs”.

In 1992, the committee began investigating “US chemical and biological warfare-related dual-use exports to Iraq”. It found that 17 individual shipments totaling some 80 batches of biomaterial were sent to Iraq during the Reagan years.

These included two batches of anthrax and two batches of botulism being sent to the Iraqi ministry of higher education on May 2, 1986; one batch each of salmonella and E.Coli sent to the Iraqi state company for drug industries on August 31, 1987.

Other shipments from the US went to the Iraqi Atomic Energy Commission on July 11, 1988; the department of biology at the University of Basra in November 1989; the department of microbiology at Baghdad University in June 1985; the ministry of health in April 1985 and Officers’ City military complex in Baghdad in March and April 1986.

As well as anthrax and botulism, the USA also sent West Nile fever, brucella melitensis, which damages major organs, and clostridium perfringens, which causes gas gangrene. The shipments even went on after Saddam ordered the gassing of the Kurdish town of Halabja, in which some 5000 people died, in March 1988.

The chairman of the Senate committee, Don Riegle, said: “The executive branch of our government approved 771 different export licenses for sale of dual-use technology to Iraq. I think it’s a devastating record.”

Other items which were sent by the US to Iraq included chemical warfare agent precursors, chemical warfare agent production facility plans and technical drawings, chemical warfare filling equipment, biological warfare-related materials, missile fabrication equipment and missile system guidance equipment.


Published by
The Sunday Herald
[Glasgow, Scotland]

."