مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 01-03-2006, 12:22 AM
فلوجة العز فلوجة العز غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 415
إرسال رسالة عبر MSN إلى فلوجة العز
إفتراضي عاجل**علي خطي فرسان غزوة مانهاتن المباركة**رائع

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله معز الإسلام بنصره ومذل الشرك بقهره و مصرف الأمور بأمره و مستدرج الكافرين بمكره ، الذي قدر الأيام دولاً بعدله، وجعل العاقبة للمتقين بفضله و الصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه.


قال عز وجل

" وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم" سورة الأنفال8/60

و قال تعالى

" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" سورة البقرة2/217

ما كان حديثاً يفتري ولا فـتوناً يفترى، يتردد ذلك الحديث الذي نعيشه في وقتنا المعاصر
ومازال صدى صوته تـتـناقله الأجيال و تسطره كتب التاريخ في مشارق الأرض ومغاربها
عن أعظم ثلة ظهرت في دنيا العقيدة والإيمان في هذا الزمان.

ذلك أن التاريخ الحاضر بطوله وعرضه لم يشهد رجال أمثال هؤلاء الفرسان الذين سطروا للأمة العز والفخار وكتبوا بالدماء تاريخ الأمة الحاضر في زمن ساده الذل و التخاذل ، نتحدث عن هؤلاء الأسود التسعة عشر الدين دكوا معاقل الكفر والطغيان و زلزلوا أركان الأمريكان الكفار في العقر من الديار و سطروا لأمتنا بدمائهم جسراً تسير عليه، وحديث يحكى على مر العصور ونبراساً يضيء لها الطريق و يفتح لها بوابات التاريخ ، هؤلاء الأسود الذين أحيوا الجهاد ودب روح الاستشهاد في أمة الإسلام من جديد ورفعوا شعار " لا عزة إلا بالجهاد"

آلا إن التاريخ الحاضر لم يشهد رجالاً عقدوا عزمهم و نواياهم على غاية تناهت في العدالة والسمو، ثم نذروا لها حياتهم على نسق تناهى في الجسارة و التضحية و البذل – كما شهد التاريخ في أولئك الرجال أمثال الشيخ مجدد الزمان وقاهر الرومان الشيخ أبى عبد أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه أسمى آيات البطولة والانتصار ، مثل هؤلاء الرجال الذين تربوا على موائد الأنبياء وفى بيوت الله ، متسلحين بإيمانهم و بسلاحهم .
فالعظمة الباهرة التي نراها على جبين فرسان غزوة مانهاتن المباركة أولئك الرجال الشاهقين من قادة الجهاد السائرين على درب الحبيب صلى الله عليه وسلم ،ليست أساطير وليس حديث من نسج الخيال وإن بدت من فرط إعجازها كالأساطير.
إنها حقائق تشكل كل ما كان لهؤلاء القادة من شخصية و حياة وإنها لتسمو و تتألق، لا بقدر ما يريد لها رويبضة الزمان وشيوخ النفظ و مفتى السلطان ، بل بقدر هذه الغزوة المباركة التي مَنْ الله فيها على المجاهدين والذي أراد لها أصحابها بفضل الله كسر شوكة هبل العصر وإمبراطورية الظلم والطغيان في هذا الزمان .. و بقدر ما بذلوا في سبيل التفوق و الكمال من جهد خارق مبرور..
جاء هؤلاء حين لبست الأمة ثوب الذل و الهوان حين تركت الجهاد ولجئت إلى أحضان أعداء الله و أتخدت أعداء الله أولياء من دون الله ، حين نسيت الأمة عقيدة الولاء و البراء وانقلبت الموازنات وأنتشر الفساد والإلحاد في ديار الإسلام سلط الله على الأمة الذل والهوان .

و صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال
((إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم ))

فكان حقاً علينا السؤال...
كيف أنجز هؤلاء الأبرار كل هذا الذي أنجزوه في بضع سنين؟
كيف دمدموا على العالم وكسروا شوكة الغزاة وأعادوا للأمة العز و الانتصار واحيوا الجهاد و الاستشهاد في زمن التخاذل والذل والهوان.

ليشهد العالم في هذا الزمان عظمة هؤلاء الطائفة المقاتلة في سبيل الله التي يقودها الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله ورعاه وإخوانه المجاهدين في مشارق الأرض و مغاربها ليروا العالم كيف تطوي كتائب الحق العالم بإيمانها ..

زاحمة جو السماء برايات التوحيد والجهاد.
إن ما حدث في غزوة نيويورك وواشنطن المباركة كان بمثابة الزلزال القاعدي الجهادي الذي هز العالم في المشرق و المغرب وكسر شوكة هبل العصر ودمر أركان اقتصادها الذي كان تتباهى فيه أمام العالم .

هؤلاء الرجال الذين أسهموا أعظم إسهام في صوغ التاريخ البشرى الحاضر
لابد أن تقوم الأمة بإحياء الجهاد فهو الطريق الوحيد للقضاء على الكفار والمرتدين في بلاد المسلمين وأن ترفع أمتنا شعار " لا عزة إلا بالجهاد"
إن الله حرم على المسلم أن يعطل ولاءه بل لابد أن يعطيه لله ورسوله والمؤمنين، والولاء لله مظهره عبادته والولاء لكتابه،والولاء لرسوله صلى الله عليه وسلم مظهره الولاء لسنته ودعوته.

* يجب على الأمة أن تنصر المؤمنين الموحدين لا تخذلهم مثل هؤلاء المجاهدين في جيش القاعدة الإسلامي العالمي بالجهاد تجلب العزة لا بالولاء لليهود و النصارى " المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله".

* أن نربط مصيرنا بمصيرهم.
* ولا نطيع الكافرين فيهم.
* ولا نتورع في مساعدتهم بالدعم المالي والإعلامي .
* ونحبهم و نودهم و نؤيدهم أينما كانوا أو حيثما كانوا.
* الإسلام هو الحل وليس أمريكا وأذنابها الطواغيث المرتدين .

إن هؤلاء المجاهدين هم درع الأمة وسياجها الثمين فى وجه مخططات عباد الصليب
ياأهل التوحيد أنصروا المجاهدين وفروا إلى ساحات الجهاد قبل فوات الآوان
واعلموا أنه لاعزة إلا بالجهاد


أبى طيبة المقدسي
هيئة الدعم الإعلامي للمجاهدين
أمير شبكة بيت المقدس الجهادية
  #2  
قديم 18-03-2006, 02:49 AM
فلوجة العز فلوجة العز غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 415
إرسال رسالة عبر MSN إلى فلوجة العز
إفتراضي

يرفع للأهمية
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م