( جورج جالواي ) يصفع المتمسلمين

[يتيم الشعر]

أخي كوكتيل

كما يقولون _ جئت تكحلها فعميتها ) وليتك رحمت نفسك من الرد بهذا الكلام

لكن أسأل الله أن يعلمنا ما جهلنا ويذكرنا ما نسينا

[كوكتيل]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة يتيم الشعر
أخي كوكتيل

كما يقولون _ جئت تكحلها فعميتها ) وليتك رحمت نفسك من الرد بهذا الكلام

لكن أسأل الله أن يعلمنا ما جهلنا ويذكرنا ما نسينا

أحترم وجهت نظرك !
ما تراه أنت بعين يراه غيرك بعين أخرى ..
و لكن المهم أنك عرفت لماذا ؟

[الغرباء]

قنـــــابـــل الـقــــاعــدة الـذكــيــة
وهذا الكلام على لسان الصليبيين
الكفره:

للكاتب: روبرت بايب

نيويورك تايمز

Al Qaeda's Smart Bombs

ٌRobert A. Pape

WHILE we don't yet know who organized the terrorist attacks in London on Thursday, it seems likely that they were the latest in a series of bombings, most of them suicide attacks, over the past several years by Al Qaeda and its supporters. Although many Americans had hoped that Al Qaeda has been badly weakened by American counterterrorism efforts since Sept. 11, 2001, the facts indicate otherwise. Since 2002, Al Qaeda has been involved in at least 17 bombings that killed more than 700 people - more attacks and victims than in all the years before 9/11 combined.

في حين لا نعلم من الذي خطط للهجمات الإرهابية في لندن هذا الخميس و لكنها تبدو و على الأرجح حلقة في سلسلة تفجيرات في معظمها إنتحارية ( يسميها الكاتب إنتحارية بينما يسميها المسلمون إستشهادية بطولية) حدثت في السنوات الأخيرة الماضية قام بها تنظيم القاعدة و مناصروه.

و بالرغم من أن الكثير من الأمريكان قد أملوا في أن تنظيم القاعدة قد أضعف كثيراً بالحرب على الإرهاب منذ الحادي عشر من سبتمبر إلا أن الحقائق تقول بغير ذلك. فمنذ عام 2002 تدخلت القاعدة في 17 هجوم على الأقل تسبب في مقتل أكثر من 700 شخص و هي هجمات و ضحايا أكثر من جميع هجمات و ضحايا ما قبل 11 سبتمبر.
To make sense of this campaign, I compiled data on the 71 terrorists who killed themselves between 1995 and 2004 in carrying out attacks sponsored by Osama bin Laden's network. I was able to collect the names, nationalities and detailed demographic information on 67 of these bombers, data that provides insight into the underlying causes of Al Qaeda's suicide terrorism and how the group's strategy has evolved since 2001.
و لجعل معنى و خلاصة لهذه الهجمات فقط جمعت إحصاءات و بيانات لواحد و سبعين من الإرهابيين الذي قتلوا أنفسهم ما بين عام 1995 و 2004 قاموا بهجمات ممولة و مدعومة من شبكة أسامة بن لادن. و قد إستطعت على جمع أسماء و جنسيات و معلومات سكانية مفصّلة عن 67 من هؤلاء. بيانات تقدم بعد النظر على الأسباب للإرهاب الإنتحاري لدى تنظيم القاعدة و كيف تطورت إستراتيجية القاعدة منذ عام 2001.

Most important, the figures show that Al Qaeda is today less a product of Islamic fundamentalism than of a simple strategic goal: to compel the United States and its Western allies to withdraw combat forces from the Arabian Peninsula and other Muslim countries.
و الأهم هو أن هذه الأرقام تدل على أن القاعدة اليوم هي أقل منها منتج للأصولية الإسلامية على كونها هدف واضح و إستراتيجي و هو إخراج الولايات المتحدة و حلفاؤها الغربيين من جزيرة العرب و باقي البلدان الإسلامية.



are citizens of Saudi Arabia and other Persian Gulf countries in which the United States has stationed combat troops since 1990. Of the other suicide terrorists, most came from America's closest allies in the Muslim world - Turkey, Egypt, Pakistan, Indonesia and Morocco - rather than from those the State Department As the chart on bottom shows, the overwhelming majority of attackersconsiders "state sponsors of terrorism" like Iran, Libya, Sudan and Iraq. Afghanistan produced Qaeda suicide terrorists only after the American-led invasion of the country in 2001. The clear implication is that if Al Qaeda was no longer able to draw recruits from the Muslim countries where there is a heavy American combat presence, it might well collapse.
و كما هو مدرج في الخريطة المذيلة فإن الغالبية العظمى من المهاجمين هم مواطنون من العربية السعودية و دول الخليج المجاورة و التي تتخذ الولايات المتحدة منها قواعد لها منذ عام 1990. و من بقية الإنتحاريين الإرهابيين جلّهم أتى من حلفاء أمريكا الرئيسيين في العالم الإسلامي و هم تركيا و مصر و باكستان و إندونيسيا و المغرب بدلاً من أن يأتوا من تلك الدول الحاضنة للإرهاب على حد زعم وزارة الخارجية الأمريكية كليبيا و السودان و العراق. أفغانستان أخرجت مواطنين إرهابيين إنتحاريين للقاعدة بعد الإحتلات الأمريكي للبلاد في 2001. و الحقيقة الواضحة هي أنه لو لم تستطع القاعدة على جلب مجندين لها من الدول الإسلامية التي بها وجود عسكري أمريكي فإنها على الأرجح سوف تنهار.


As the top chart shows, what is common among the attacks is not their ******** but the identity of the victims killed. Since 2002, the group has killed citizens from 18 of the 20 countries that Osama bin Laden has cited as supporting the American invasions of Afghanistan and Iraq.
و كما هو مبين في البيانات العلوية للخريطة فإن ما هو مشترك بين الهجمات ليس موقعها و لكنه هوية الضحايا الذين قتلوا. فمنذ عام 2002 قتل التنظيم مواطنين يحملون جنسيات من 18 بلد من أصل 20 بلد سماها أسامة بن لادن بأنها تدعم أمريكا في غزوها للعراق و أفغانستان.


There is good evidence that this shift in Al Qaeda's scheme was the product of deliberate choice. In December 2003, the Norwegian intelligence service found a lengthy Qaeda planning ******** on a radical Islamic Web site that described a coherent strategy for compelling the United States and its allies to leave Iraq. It made clear that more spectacular attacks against the United States like those of 9/11 would be insufficient, and that it would be more effective to attack America's European allies, thus coercing them to withdraw their forces from Iraq and Afghanistan and increasing the economic and military burdens that the United States would have to bear.

إن هناك دليلاً قوياً على أن هذا التحول في إستراتيجية القاعدة كان محض إرادة. ففي ديسمبر 2003 حصلت المخابرات النرويجية على وثيقة مطولة لخطط القاعدة في أحد المواقع الأصولية الإسلامية و التي شرحت بإسهاب إستراتيجية القاعدة المنسجمة لإخراج الولايات المتحدة و حلفاؤها من العراق. و قد أوضحت الوثيقة أن هجمات كبرى ضد أمريكا بحجم سبتمبر لم تكن كافية و أنه سوف يكون الأفضل و الأكثر تأثيراً هو مهاجمة حلفاء أمريكا الأوروبيون و إرغامهم على سحب قواتهم من العراق و أفغانستان ثم زيادة حجم الإلتزامات الإقتصادية و العسكرية للولايات المتحدة.
In particular, the ******** weighed the advantages of attacking Britain, Poland and Spain, and concluded that Spain in particular, because of the high level of domestic opposition to the Iraq war, was the most vulnerable.


و بالتحديد فقد وازنت تلك الوثيقة بين الفوائد المرجوة من ضرب كل من بريطانيا و بولندا و إسبانيا و خلُصت في النهاية على أن إسبانيا خصوصاً سوف تكون أفضل الأهداف لدرجة الغضب و المعارضة الشعبية لحرب العراق.
"It is necessary to make utmost use of the upcoming general election in Spain in March next year," the ******** stated. "We think that the Spanish government could not tolerate more than two, maximum three, blows, after which it will have to withdraw as a result of popular pressure. If its troops still remain in Iraq after these blows, then the victory of the Socialist Party is almost secured, and the withdrawal of the Spanish forces will be on its electoral program."
تقول الوثيقة " إنه من الواجب الإستغلال الأقصى للإنتخابات العامة في إسبانيا في مارس العام المقبل. نحن نعتقد أن الحكومة الإسبانية لا تستطيع على تحمل أكثر من ضربتين أو ثلاث على الأكثر و بعدها سوف تضطر للإنسحاب بسبب الضغط الشعبي و إذا بقيت القوات بعد ذلك في العراق فإن فوز الحزب الإشتراكي في الإنتخابات سوف يكون مضموناً و سوف يتم سحب القوات الإسبانية من أوليات أجندته الإنتخابية" .

That prediction, of course, proved murderously prescient. Yet it was only one step in the plan: "Lastly, we emphasize that a withdrawal of the Spanish or Italian forces from Iraq would put huge pressure on the British presence, a pressure that Tony Blair might not be able to withstand, and hence the domino tiles would fall quickly."

و بالتأكيد فإن تلك التوقعات في الوثيقة أثبتت أنها على بصيرة و دقة قاتلة. و رغم ذلك فإنها كانت خطوة من ضمن خطة: " و في الأخير يجب التأكيد على أن سحب القوات الإسبانية أو الإيطالية من العراق سوف يضع ضغطاً كبيراً على الوجود البريطاني ضغط ربما لا يستطيع على تحمله توني بلير و بهذا تتساقط أحجار الدومينو سراعاً".

No matter who took the bombs onto those buses and subways in London, the attacks are clearly of a piece with Al......

و لا يهم من وضع المتفجرات على الحافلات و الإنفاق في لندن إن ما يهم هو أن الهجمات في و بكل وضوح جزء من إسترايجية القاعدة لما بعد 11 سبتمبر. و بينما لا نعرف ما إذا كان البيان للتنظيم السري مؤكداً أم لا. فهم منطق القاعدة ربما يساعد على شرح سبب أن البيان تظمن تهديداً بهجمات أخرى ضد إيطاليا و الدنمارك اللتان تشاركان في الحرب على العراق.
......................

خلاصة القول إذاً هي أن الإرهابيين لم يضعفوا و لكنهم غيروا المسار و حققوا نجاحاً هاماً. إن هجمات لندن سوف تشجع بن لادن و قادة القاعدة على الإيمان بأنهم سوف ينجحون بهدفهم الأسمى و هو إخراج الأمريكان و حلفاؤهم من أرض المسلمين.



وبإذن الله سأتابع نشر البيانات المتعلقة بغزوات لندن,كلما سنحت الفرصة.

هذا والله اعلم.

[الهلالى]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة يتيم الشعر
الأخ جلاد
لا يهمني كلام جلوي أو غيره ، ما يهمني هو قول الله تعالى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) إن الأعمال الإجرامية التي نفذت في لندن وراح ضحيتها أناس أبرياء ومنهم والله أعلم مسلمون كانوا يستقلون المواصلات العامة لهي جريمة ضد الإسلام ، وإن تبرير جلوي مرفوض ، بل هو يؤذي المسلمين أكثر مما ينفعهم والله أعلم

أما أنت يا كوكتيل
ردك لم يكن في محله ، فعدم اطلاعك على كتب الشيخ رحمه الله أوقعك في هذا المأزق ، وعدم فهمك للغة أوقعك في ما لاتحمد عقباه ..

يتيم الشعر
لا تتكلم بدون علم و تنزل آيات كريمات فى غير محلها
إن أردت التاصيل الشرعى فهناك العلماء
لن أءتى بعلماء تقول عنهم لا أعرفهم ( وإلا هم اقوى فى التأصيل و الرد )
و لكنى سأتيك بما لا تطيق رده
أنه بن عثيمين ..
هل تعرف هذا الشيخ
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

الثاني تحريم قتل النساء والصبيان في الحرب فإن قيل لو فعلوا ذلك بنا بأن قتلوا صبياننا ونساءنا فهل نقتلهم ؟ الظاهر أنه لنا أن نقتل النساء والصبيان ولو فاتت علينا المالية لما في ذلك من كسر لقلوب الأعداء وإهانتهم ولعموم قوله تعالى : " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " وتفويت المال على المسلمين ليس بشيء غريب ولهذا يحرق رحل الغال مع أن فيه تفويت مال على أحد الغزاة فإن قال قائل لو هتكوا أعراض نساءنا فهل نهتك أعراض نسائهم ؟ لا ، هذا لا نفعله لماذا ؟ لأن هذا محرم بنوع ولا يمكن أن نفعله لأنه ليس محرم لاحترام حق الغير ولكنه محرم بالنوع فلا يجوز أن نهتك أعراض نسائهم ولكن إذا حصلت القسمة ووقعت المرأة منهم سبياً صارت ملك يمين يطؤها الإنسان يملك يمين حلالا ولا شيء فيه " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " هم قتلوا نساءنا نقتل نساءهم ، هذا هو العدل ليس العدل أن نقول إذا قتلوا نساءنا ما نقتل نساءهم لأن هذا يؤثر عليهم تأثيراً عظيماً .

أدخل هنــــأ
و ستجد تأصيل للمسألة

هدانا الله و إياك