و هذا أبو طه شو صار حالو بعد اصابته باشعاع من السلاح الجديد
صار طفل و حذائو ما شاء الله كبر عليه و عقلو صار زغير زغير حتى انو ما عاد يفرق بين المقص و مطرقة البلاستيك لابنو طه
__________________
لمثل هذا اليوم خبأت البذور
تبرد الشمس و لا تبرد ثارات الزهور