بيان و بشرى بانضمام و مبايعة مجاهدى الجزائر للشيخ أسامة بن لادن حفظه الله

[المصابر]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و صلّ اللهمّ على محمّد و آله و صحبه و سلّم
الجماعة السّلفيّة للدّعوة و القتال

بيــان و بُــشرى
بانضمام و مبايعة الجماعة السلفية للدعوة و القتال
للشيخ أبي عبد الله أسامة بن لادن حفظه الله




الحمد لله القائل في كتابه﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ﴾ ، و الصلاة والسلام على رسول الله القائل: » وأنا آمركم بخمس، الله أمرني بهن، الجماعة والسمع والطاعة والهجرة والجهاد في سبيل الله« و بعد:
فبعد توفيق من الله وحده،و بعد سعي متواصل و اتصالات دامت قرابة العام يسرنا أن نزف لأمتنا المسلمة و إخواننا المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها البشرى العظيمة التي طالما انتظرها المجاهدون...بشرى تَسُرُّ المسلمين و تغيظ فسطاط الكفر و عملاءه من المرتدّين ..بشرى انضمام الجماعة السلفية للدعوة و القتال بالجزائر إلى تنظيم قاعدة الجهاد و مبايعتها إمارة و جنودا للشيخ المجاهد و الرجل الصالح أبي عبد الله أسامة بن لادن حفظه الله.
أيها المسلمون :
في هذا الوقت العصيب الذي تمالأت فيه قوى الطغيان بأسرها على أمّة الإسلام السليبة...و في هذه الأيّام الكالحة التي أعلن فيها التحالف الصهيوصليبي و عبيده المرتدون حربهم الشاملة على الإسلام و أهله، فصفّوا صفوفهم و وحدّوا رايتهم و تناسوا خلافاتهم و راحوا يتتبعون قواعد الإسلام و أركانه يريدون هدمها ركنا ركنا ،و يتتبعون شعوب الإسلام يريدون اجتثاثها شعبا شعبا , ويتتبعون بلاد المسلمين يريدون تمزيقها بلدا بلدا , وقد رأينا كيف دنّسوا مسرى نبينا عليه الصلاة و السلام و رأينا كيف مزقوا أوصال أفغانستان و العراق واقتطعوا أطراف السودان و دمروا لبنان و لولا لطف الله تعالى بالجزائر لكان مصيرها هي أيضا التقسيم و التفتيت ،فقد كان لظهور الجهاد فيها أكبر رادع لأصحاب هذه الخطة الإستعمارية الخبيثة .
و أمام هذه التحالفات الشيطانية هل يصح في شرع أو عقل أن يبقى المجاهدون متفرقون ؟..و هل من السياسة الشرعية أو من الحنكة العسكرية أن تبقى الجهود مبعثرة و الجماعات مشتتة و المسلمون شراذم كالأيتام في موائد اللئام ؟.
إن ضراوة الحرب،وقساوة الوضع و تكالب الأعداء على المسلمين و تحالفهم عليهم، و شدة بطشهم والتنكيل بهم يتطلب من المسلمين عموما والمجاهدين خصوصا أن يواجهوا التكتلات بالتكتلات , ويتصدوا للأحلاف بالأحلاف , ويقابلوا حشد القو ة بحشد القوة و يكسروا الوحدة بالوحدة.
فالولايات المتحدة الأمريكية لا يكسر شوكتها إلا الولايات المتحد ة الإسلامية و أمّا التشرذم و التشتت و التفرق فإنه لا يهزم عدوا و لا يسترجع حقا و لا يردع ظالما و لا ينصر دينا و لايرفع راية .
أيها المسلمون :
لقد ثبت لدينا بعد ارتداد الحكّام و تشرذم القيادات الخائنة لله و رسوله و سقوط كثير من رموز الإنهزام و بعد طول المراقبة و تعاقب الأحداث أن إخواننا في تنظيم القاعدة و على رأسهم شيخ المجاهدين ومفخرة المسلمين أبا عبد الله أسامة بن لادن حفظه الله تعالى هم القيادة الصادقة المؤهّلة في هذا الزمان لجمع شتات المسلمين و قيادتهم لخوض معركة الإسلام المعاصرة .
ولما كانت سيرة هؤلاء الإخوة نقية ساطعة لا غبار عليها تدور مع الكتاب والسنة , وفتاواهم تميل مع الشرع حيث مال و كانت سياساتهم حكيمة راشدة،نحسبهم و الله حسيبهم, حصل لنا الإطمئنان التام في دينهم وعقيدتهم و منهجهم و طريقتهم , وحصلت لنا الثقة الكاملة في قيادتهم وشيوخهم، وسكنت نفوسنا إليهم .
فما كان ينبغي لنا بعد ذلك أن نتخلف عن الإستجابة لأمر الله و رسوله عليه الصلاة و السلام...و ما كان لنا أن نتخلّف عن نصرة إخواننا و موالاتهم ومؤازرتهم و الشد على أيديهم , خاصة وقد علمنا أنه من أوجب الواجبات الشرعية و أعظم الفروض العينية في هذه الحرب الصليبية المعلنة على الإسلام هو الإنحياز إلى جنود الرحمن و عصابة الرسول صلى الله عليه وسلم و نصرتهم . ولقد بحثنا فوجدنا أن أعظم وجه من أوجه النصرة في هذا الظرف و أعظم ما نغيظ به الكفار و ندخل به على قلوبهم الحسرة و الأسى هو الإنضمام إلى إخواننا في تنظيم قاعدة الجهاد...
فقررنا بعد مشورة واستخارة أن نبايع الشيخ أبا عبد الله أسامة بن لادن ونعطيه صفقة أيدينا و ثمرة قلوبنا , ونواصل جهادنا في الجزائر جنودا تحت إمرته ,يضرب بنا في سبيل الله من يشاء و يرمي بنا في سبيل الله حيث يشاء , فلن يجد منا إلا السمع و الطاعة و لن يرى منا إلا ما يسره إن شاء الله تعالى:
أنا مع اسامة حيث آل مآله ما دام يحمل في الثغور لوائي
أنا مع اسامة نال نصرا عاجلا أو نال منزلة مع الشهداء
و نحن إذ نُقْدِم على هذا الأمر فإننا ننصح إخواننا في الحركات الجهادية الأخرى في كل مكان أن لا يتخلفوا عن هذه الوحدة المباركة الميمونة , فلعلّ الله أن يُقرّبَ بها النصر , و لعلّ الله أن يرحمنا و يُعجِّل بها ظهور دولة الإسلام .
ولقد تعلمنا من خلال تجربتنا الجهادية الطويلة و المريرة أن الخير كل الخير في الوحدة و الإجتماع و الشر كل الشر في الفرقة و الإختلاف.
فالإنحياز و الانضمام إلى تنظيم يقوم عليه أهل العلم و الجهاد.. وأهل الديانة و الصلاح والتقوى فضلا عن أنه واجب شرعي فهو أيضا سبب من أهم أسباب العصمة من الزيغ و الإنحراف و الفتنة و أنواع الشرور الأخرى بالنسبة للجماعات الجهادية عموما , وللجماعات حديثة النشأة قليلة التجربة خصوصا.و لذلك كانت الوحدة دائما رحمة والفرقة دائما عذابا.
فلا عذر لنا اليوم في التخلف عن هذه الوحدة خاصة بعدما تبين لكل أحد من المسلمين حقيقتان اثنتان:
الحقيقة الأولى :أن الأمة الإسلامية لا يمكن أن تنتصر على أعدائها إلا إذا تجاوزت خلافاتها, و عرفت قيمة الإجتماع و أدركت أثره في مواجهة الأعداء .
الحقيقة الثانية :أن تنظيم قاعدة الجهاد هو التنظيم الوحيد المؤهل لجمع شتات المجاهدين و تمثيل الأمة الإسلامية و التحدث بلسانها , وهذا فضل نحسب أن الله تعالى خصّهم به.
والمجاهدون باعتبارهم صفوة الأمة و النخبة الحية فيها ،فإنه يقع على عاتقهم مسؤولية عظيمة في بناء صرح الخلافة الراشدة المنشودة. فالوحدة لابد أن تبدأ من المجاهدين تم تنتقل إلى سائر شرائح المجتمعات الإسلامية .
و لذلك فإن الجماعة السلفية للدعوة والقتال التي تعتبر نفسها مجرد لبنة واحدة في بناء الدولة الإسلامية القادمة تهيب بكل المجاهدين و المسلمين عموما في شتى بقاع الأرض أن يتخلصوا من داء الحساسية القومية و يتطهروا من رجس النعرة الجاهلية وينصهروا جميعا في بوتقة الإسلام الذي لا يفرق بين العربي و الأعجمي و لا بين الأسود و الأحمر و لا بين الغني و الفقير و لا بين الضعيف و القوي, بل لا يصنف الناس إلا بحسب الكفر والإسلام , و النفاق و الإيمان , والإساءة و الإحسان و الطاعة و العصيان .
فهلُمّوا أيها المسلمون جميعا إلى طاعة الله و رسوله
هلمُّوا إلى هذه الوحدة الميمونة .
هلمُّوا إلى ما يغيظ الكفار و الزنادقة و المرتدين .
هلمُّوا إلى القوة و العزة والمنعة.
فيكفينا أيها الأحبة تشرذما ...يكفينا تشتتا و تمزقا... أليس الله تعالى هو القائل ﴿و أن هذه أمتكم أمة واحدة و أنا ربكم فاعبدون﴾.
فإلى متى بقاؤنا على هذه الحالة من الضعف و الذلّة والهوان؟
إلى متى تبقى أراضي المسلمين مرتعا لعساكر اليهود والنصارى و المرتدين ؟
إلى متى يبقى أهلنا أهدافا و لقمة سائغة لقنابل طائراتهم ومدافع دباباتهم ؟
إلى متى تبقى سجونهم تغص بأبنائنا وإخواننا ونسائنا العفيفات الطاهرات ؟
فالله الله أيها المسلمون في الإستجابة لأمر الله و رسوله صلّى الله عليه و سلم :بالجماعة..و السمع و الطاعة..و الهجرة و الجهاد...
اللهم قد بلّغنا...اللهم فأشهد...
اللهم قد بلّغنا...اللهم فأشهد...
اللهم قد بلّغنا...اللهم فأشهد...
﴿ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾

أبو مصعب عبد الودود
أمير الجماعة السّلفيّة للدّعوة و القتال بالجزائر
‏
الاربعاء‏، 20‏ شعبان‏، 1427هـ
الموافق ل:‏13‏/09‏/2006م.


لتحميل البيان :


http://www.sendspace.com/file/c13m2m
http://www.sendspace.com/file/fk8fj0
http://www.sendspace.com/file/0e8xiw
http://www.sendspace.com/file/cnc22g
http://www.sendspace.com/file/lymdy9
http://www.rogepost.com/dn/abnw/WIHDA.rar
http://www.rogepost.com/dn/pmek/WIHDA.rar
http://www.rogepost.com/dn/nhcn/WIHDA.rar
http://www.rogepost.com/dn/86ok/WIHDA.rar
http://www.9q9q.net/up3/index.php?f=SwRXXv876
http://www.9q9q.net/up3/index.php?f=Ae9zzWRvQ
http://www.9q9q.net/up3/index.php?f=fIeqqNUTt
http://www.9q9q.net/up3/index.php?f=lOkZZx10Z
http://www.verzend.be/v/3461697/WIHDA.rar.html
http://www.verzend.be/v/6251170/1_WIHDA.rar.html
http://www.verzend.be/v/3660768/2_1_WIHDA.rar.html
http://www.verzend.be/v/5370372/3_2_1_WIHDA.rar.html
http://d.turboupload.com/d/984285/WIHDA.rar.html
http://d.turboupload.com/d/984289/WIHDA.rar.html
http://d.turboupload.com/d/984296/WIHDA.rar.html
http://d.turboupload.com/d/984298/WIHDA.rar.html
http://www.uploading.com/files/P8XBIQM6/WIHDA.rar.html
http://www.uploading.com/files/8XBZZ4BS/WIHDA.rar.html
http://www.uploading.com/files/73LKF4HW/WIHDA.rar.html
http://www.uploading.com/files/SYWAYUYI/WIHDA.rar.html
http://www.uploading.com/files/5L1NKPBC/WIHDA.rar.html
http://www.m5zn.com/download3.php?fi...aaac198488.rar

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

[ابو جوري]

ما انضمام الجماعات السلفية بالجزائر لبن لادن وولاءهم له ا دليل اخر علي ان القاعدة وكل ما يتبعها ما هم الا خوارج هذا العصر, فالارهابيين من الجزائر معرفون باجرامهم وكم مدينة وقرية دخلوها وقنلوا وسفكؤ دماء كل من فيها من اصغر طفل الي اكبر شيخ وهذا القصص والروايات معروفة واسال اهل الجزائر عنها فهم فعلا مجرمون وليس لديهم قلب من رحمة او شفقة.

اما القاعدة فحدث ولا حرج ارهاب في ارهاب ولا شيء سوي ذلك المهم انهم حتي فرنسا التي هي مع العرب وفي صفهم يريدون القتل وسفكء الدماء فيها وهذا يؤكد غباء بن لادن والظواهري لا يريدون ولو لمرة واحدة ان يفكروا بالعقل والمنطق وكسب الدول والناس في صفوفهم بلستثناء من يقدسون بن لادن لكن تهديدهم لفرنسا ليس له اي سبب سوي انهم فعلا اهابيين.

[المصابر]

المشاركة الأصلية بواسطة ابو جوري

المهم انهم حتي فرنسا التي هي مع العرب وفي صفهم يريدون القتل وسفكء الدماء فيها وهذا يؤكد غباء بن لادن والظواهري لا يريدون ولو لمرة واحدة ان يفكروا بالعقل والمنطق وكسب الدول والناس في صفوفهم بلستثناء من يقدسون بن لادن لكن تهديدهم لفرنسا ليس له اي سبب سوي انهم فعلا اهابيين.

اللى ما يعرف يقول عدس

أصحاب العقول فى راحه .

لحداثة سنك لا تعلم أن فرنسا هى من تبنت أسرائيل

تدريبا و تسليحا حتى تبنتها أمريكا

و لن تطفئوا نور الله بأفواهكم

فالله متم نوره و لو كره أبو جورى

الا يكفيك خلعهم الحجاب للمسلمات بالقوه الجبريه

او لا يهمك هذا فشرفهم لا يهمك

انت مهتم بأشياء أخرى .

[adelsalafi]

الله يلعن كل من يقتل مسلم
و الذي ما شافت عينه يغلق فمه احسن له و لدينه
انتم الذين تتحدثون لم يقتل لكم هؤلاء الفجار اهليكم

[المصابر]

المشاركة الأصلية بواسطة adelsalafi

الله يلعن كل من يقتل مسلم
و الذي ما شافت عينه يغلق فمه احسن له و لدينه
انتم الذين تتحدثون لم يقتل لكم هؤلاء الفجار اهليكم

و هل يدخل فى لعنتك هذه سيدنا أبو بكر و صحبة رسول الله

صلى الله عليه و سلم من حفظة القران الذى لولا قضائهم

فى حروب الرده ما كتب المصحف الشريف

و هل خالف هؤلاء تعاليم الله و ديانة التوحيد

أنصحك بمشاهدة أصدارهم المرئى جحيم المرتدين

لتزال الغشاوة التى وضعها الأعلام الصليبى و أتباعه

من بنى رده أو بنى نفاق على عينك لتعلم ماذا تقول

فقد سحروا أعين الناس و أسترهبوهم

كما فعل فرعون سيدنا موسى و يفعل الفراعين

فى كل العصور

ثم أى بلد سلم من قتل فجار المباحث للمدنيين

تاره فى ثوب الأرهاب لينفروا منه

و تاره أخرى بذبح المعارضين جملة فى الطرقات

على أنهم أرهابيين

و اذا أردت فالأمثله كثيره و من كل دول العالم شرقا و غربا

فأرواح الناس لا يعرف ثمنها الا المخلصين

الذين يشهدون لبديع السموات و الأرض بالوحدانيه

من لا يقتلون أعزل و لا أسير الا بعد أقامة الحجه الشرعيه عليه

و أستغفر الله لى ولك .

أما عن كريكاتيرك ففيه الصواب و السداد

أتعلم ماذا قالت أم بوش الأبن عنه بعد نجاحه فى أنتخابات الرئاسه الأولى

قالت الحمد لله أن جعل أغبى أبنائى رئيس للولايات المتحده الأمريكيه

هذا و هناك سبب أخر يجهله من أصبحت دمائهم ماء أو خمر

من شرب الكوكولا و البيبسى

الا وهو أن ثأرنا عند بوش أيضا و لا يرضى البعض له بديلا

هذا أعتقادى الشخصى و أنه من سيأتى سيكون ألعن منه

فلماذا تريدون رحيله .

[رضوان الجزائري]

لا حول ولا قوة الا بالله
تكاثرت الجبهات والشعب الغلبان تاه فيها
انتم ان قتلتم فلا تقتلون الا شرطي بسيط او دركي او جندي شاب لا دخل له من بعيد او من قريب فيما يحصل بينكم
اتقو الله في رقاب المسلمين

[ابو جوري]

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الجزائري

لا حول ولا قوة الا بالله
تكاثرت الجبهات والشعب الغلبان تاه فيها
انتم ان قتلتم فلا تقتلون الا شرطي بسيط او دركي او جندي شاب لا دخل له من بعيد او من قريب فيما يحصل بينكم
اتقو الله في رقاب المسلمين

من اسمك يتضح لنا انك جزائري ونتمني منك ان تذكر لبعض الشباب الذين يعتقدون ان الجماعات السلفية الاسلامية بالجزائر ما هي الا جماعات ارهابية كانت تقتل وتذبح الابرياء بلا رحمة فاذا كان لديك قصص عنهم فاروئها للشباب المتحمس للقاعدة وبن لادن وانضمام هؤلاء الارهابيين لهم لعل الله يهديهم.

[ابوالمقدم السلفي]

للعلم لا للتخلف


تختلف الجماعه السلفيه (جهادية) بمنهجها الباطل بإتباع الخوارج

عن الدعوه السلفيه بقيادة إبن تيميه و محمد إبن عبد الوهاب

فبارك الله فيكم ايه الجماعه السلفيه ارجو ان لا تشوهو بمنهجكم الباط

للعلم وللفائده في كتاب يسمى (الكلب العاوي في الرد على القرضاوي )

[رضوان الجزائري]

راك كحلتها وعميتها يا ابو مقدم السلفي

[الوافـــــي]

المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

و هل يدخل فى لعنتك هذه سيدنا أبو بكر و صحبة رسول الله

صلى الله عليه و سلم من حفظة القران الذى لولا قضائهم

فى حروب الرده ما كتب المصحف الشريف

وهل قتل أبو بكر الصديق وصحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام ( المسلمين ) .؟؟