مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 23-06-2007, 07:22 PM
abkhayat abkhayat غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2005
المشاركات: 3
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abkhayat إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى abkhayat
إفتراضي مبارك عميد خونة العالم

مبارك عميد خونة العالم

لاابن العلقمي ولا ابن سبأ ولا والي عكا ولا أي خائن او عميل في الماضي

او المستقبل يستطيع أن يتفوق علي طاغية مصر خيانة وعماله وسفاله

بدا بخيانة سلفيه عبد الناصر والسادات اطلق عليهم كلابه ينهشون كل ماضيهم وأعراضهم ثم انثني الي كل ماشيدوه من مرافق ومصانع وبنية
تحتيه خصصت لأبناء هذا الوطن التعس المسمي مصر فعاث فيها نهبا
وسلبا وفجورا وفسادا وإفسادا وهو وعصابة النصف في المائه من خونة
شعب مصر
خان دينه وعروبته ومصريته وشعبه وجيشه
خان دينه حين همش الاسلام في مدارس وجامعات مصر
وحين جعل من الازهر زريبة لكل حمار يحمل أسفارا
واغلق المساجد في وجوه قاصديها ووضع الملايين منهم تحت مراقبة أجهزته الامنيه والقي بعشرات الألوف رهن المعتقلات والسجون ولاذنب لهم أو جريره إلا أنهم يشهدون أن لا اله إلا الله وان محمدا رسول الله

بينما القلاع الكنسيه

مشرعة أبوابها علي مدار الساعه ليقوم قساوستها ورهبانها بدورهم في تنمية الشباب القبطي علي النحو الذي نراه من التعصب والعداء لإخوانهم
من المسلمين المغلوبين علي أمرهم ويسعي الكثير منهم للعوده إلي مصر

القبطيه التي اندثرت منذ اكثر منذ أكثر من أربعة عشرا قرنا قدوتهم في سعيهم دولة إسرائيل الباغيه التي استطاعت إحياء لغة ميتة واغتصاب وطن تآمر عليه وضيعه سدنته وحماته وليس هذا تحريضا كما سيعتقد بعض قصيري النظر وقاصري الفكر ولكن هذا ما تعبر عنه كتبهم
ومعتقداتهم وأفكارهم وتوجهاتهم ورحله قصيرة بين مواقع أقباط مصر وغرف المحادثه تجعلك تضع يدك علي كل الحقائق التي نحن أول من يستنكرها ولكنها للأسف تتم بدعم من الكنيسه والدوله فحسني مبارك لم يزعم أبدا انه مسلم أو مدافع عن الإسلام ولم يثبت في تاريخه ما يدل علي انه أراد يوما ان يكون هذا المدافع بل كان دائما ومازال وسيظل حربا عليه وعلي أهله

وخان عروبته حين خان دينه فلولا إن اعز الله العرب بالإسلام لما وجدت امة المليار ونصف المليار مسلم الممتدة في أطراف الأرض من أقصاها إلي أقصاها فالكل يقرا القرآن بالعربيه مهما كانت لغته وجنسه فالقرآن عربي فكل من قرأ العربيه فهو عربي حكما وشرعا فأمة القرآن امة واحده وتحت راية واحده تماما كأمة المسيح الذين توحدوا تحت راية الصليب في ما يسمي بالاتحاد الأوربي امة واحده وغاية واحده وهدف واحد مهما تعددت جنسياتهم ولغاتهم وقومياتهم هم يتوحدون علي الباطل
ونحن لا نريد التوحد علي الحق
ومبارك حين يوثق علاقته مع هذه المنظومه و مع الكيان الاسرائيلي
ويضائل علاقته بكل العرب والمسلمين الا من سار معه علي دربه القذر
فضيع هوية ألأمه وإرادتها وأصبحت مصر رغم كل تاريخها المعول الرئيسي بيد من يريدون ويعملون تدمير امة أنشاها محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم
وخان جيش مصر ودرعها ومصدر فخرها وعزتها علي مدي العصور
فحوله الي فرع من فروع جيش المرتزقه BLACK WATER والمعروف باسم فرسان الصليب منذ عام 1991 حين زج به رغم ارادته
وارادة شعب مصر في مقاولة ما سمي آنذاك بحرب تحرير الكويت الي جانب باقي الجيوش الماجوره وكان العقد ينص علي ان يكون راتب الجندي 700 دولار والضابط 1500 دولار شهريا تتضاعف تبعا للرتبه الي ان تصل الي 30 الف دولارشهريا لرتبة لواء وكان المقاول كعادة مقاولي الأنفار كان يسلم الجندي 300 جنيه والضابط 600 جنيه فقط
ويضع الفرق في جيبه

ويتردد الآن ان آلافا من المصريين يشاركون في قتل أخوتنا في العراق ضمن قوات مرتزقة فرسان الصليب بعلمه وموافقته ومباركته

ودولة فرسان الصليب لها سفارتان فقط في العالم

الأولي في الفاتيكان

والثانيه ترفع علمها في قلب القاهره التي كانت عاصمة الاسلام
والعرب يوما ما


وحين انتهت الحرب وعاد الجيش الي وطنه الذليل المغلوب علي أمره وإرادته جرده من سلاحه وحوله إلي مجموعات لاستصلاح الاراضي وزراعة الخيار والكوسه والكانتالوب وبناء المستشفيات الاستثماريه لحساب أبنائه وأخيرا لحفر المجاري وإنشاء البكابورتات ومحطات الصرف الصحي ولم يبق فيه من أسلحه إلا سلاح المقشات والجرادل
وجعل ضباطه وجنوده الأبطال ملطشه لقوات امن الدوله وزبانيتها التي يترأسها بنفسه وشخصه وما حجاج مصر سوي اراجوز كما كان سلفه حجاج العباسيين اراجوزا في يد السفاح يزيد بن عبدالملك


وبعد ان سقط القناع تمادي الطاغيه في الخيانه جهرا ودون حياء فأعلن ولاءه لإسرائيل وأمريكا فخيار السلام الذي تبناه وروج له هو خيار الهزيمه والانبطاح في ظل ضعف الشعوب العربية المضطهدة ومن خلفها الجيوش العربيه المجردة من الإرادة والسلاح

فهو يتفهم موقف أثيوبيا ويوافق علي غزوها للصومال

ومقاومة حزب الله للغزو الإسرائيلي مغامره

وشافيز مجنون لا يعرف مصلحة شعبه

وعباس ميرزا ودحلان مثال للوطنيه والشرعيه

أما المصيبة ألكبري في نظره أن توجد دولة دينيه علي حدوده

ليس حدود مصر انما حدوده وحده وكأنما أصبحت مصر في عهده ملكية

خاصة فجردها من دينها وإسلامها بعد أن جردها من ثرواتها وأرزاقها

وأصبح يعتقد انه يستطيع ان يقود شعبها من بطنه الجائع وفكره الضائع

وهذا وهم فشعب مصر بخير والصحوة قادمة لا ريب فيها فما زال بين

أبناء شعبه وجيشه بل وحتي شرطته من لايرضي الذلة والهوان علي

يديه ويدي حزبه وأعوانه

وان غدا لناظره قريب

لحظه:قبل الختام

حين يطعن الإنسان في السن ويجد ان الموت يقترب منه وان يوم حسابه

قد دنا يلجا إلي دينه

فيتوب الي ربه فيستغفر لذنوبه وزلاته ويقدم قرباته إليه

الإنسان أيا كانت ملته

مسلما أو مسيحيا أو يهوديا

حتي فرعون حين أوشك علي الغرق

قال آمنت برب موسي وهارون

فمن آية طينه خلق هذا الطاغيه؟؟؟

وما هو دين هذا الرجل ؟؟؟

وبأي رب يؤمن ؟؟؟

عبدالله الخياط








 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م