مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 05-02-2002, 12:39 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
إفتراضي نبوءات / الحلقة الثالثة

الحلقة الثالثة
"وليتبروا ما علوا تتبيرا"
ورد هذا الوصف في سورة الإسراء وهو لفعل المسلمين في يهود عند أو بعد إعادة المسلمين للمسجد الأقصى
وبالنظر في الفعل المستخدم في هذه الآية ذو الأصل الرباعي " تبّر" على وزن فعّل نجد أنه قد اشتق من اسم هو التّبر وهو الذهب المطحون كالتراب ، كقول العرب حجّر اشتقاقا من الاسم حجر أي جعله كالحجر ، وكقولهم كقزّم اشتقاقا من اسم القزم أي صغر شأنه وصيره كالقزم
فما هو سر الفعل تبّر الذي ؟
ألا يعني صيّر الذهب تبرا ؟!
وما علاقة تتبير الذهب بفعل المسلمين في يهود بعد النصر المبين بدخول المسجد الأقصى ؟!
ألا ترون العلاقة بين المرحلة الثالثة من النصر وبين أصل قوة يهود التي بنيت على قوة المال والذهب ؟
ومن منا لا يعرف كيف بدأت سيطرة يهود على اقتصاد فرنسا ثم بريطانيا ثم الولايات المتحدة وكيف احتكروا السيطرة على البنوك المركزية في هذه الدول ، وعلاقة ذلك بغطاء الذهب للعملات الورقية الذي احتكره يهود ، وبنوا تأثيرهم في العالم على أساسه ؟
أليس هذا دليلا على أن المرحلة الثالثة من النصر ستكون في سحق الأساس الذي قامت عليه قوة يهود وهو الذهب (محبوب يهود) ليصبح بعد سحقه تبرا ؟؟؟؟
__________________
الشعب الذي يرفض دفع ضريبة عزه من دماء خيرة أبنائه يدفع أضعاف أضعافها ضريبة لذله من دماء كل أبنائه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م