مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 08-02-2002, 01:49 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
إفتراضي وتستمر العمليات رغم كل الصعوبات

عن
http://www.palestine-info.net/arabic.../detail1.htm#2
عملية استشهادية ينفذها أحد ناشطي حماس قرب بيت لحم والعدو الصهيوني يتكتم على العملية تماما

بيت لحم - خاص

أعلنت مصادر فلسطينية بأن الشهيد إيهاب حبيب 22 عاما من بيت لحم نفذ عملية استشهادية بالقرب من الحاجز العسكري الصهيوني الذي يفصل بين مدينتي بيت لحم والقدس. وقال أفراد من عائلة الشهيد الذين وقفوا يتقبلون التهاني باستشهاده في منزلهم في البلدة القديمة في المدينة إن ابنهم عضو في حركة المقاومة الإسلامية حماس.

وكان المواطنون في المدينة سمعوا انفجارا هائلا في منطقة الحاجز العسكري الصهيوني, في حين لم تعلن المصادر الصهيونية شيئا عن الموضوع.

وقال شهود عيان قدموا من مدينة القدس ليلا بأنهم شاهدوا سيارات إسعاف صهيونية تهرع إلى المنطقة, وتغلق سلطات الاحتلال المنطقة منذ ساعات الليل.

والشهيد حبيب تاجر معروف في المدينة وله 11 من الأشقاء والشقيقات, وقال بعض أصدقائه بأنهم فوجئوا بإقدامه على تنفيذ العملية الاستشهادية ولم يكن هناك ما ينبئ على أنه سيقوم بمثل هذا العمل حيث كان منهمكا في عمله.

والشهيد حبيب هو الاستشهادي الثالث من محافظة بيت لحم, حيث استشهد خلال الشهور الأخيرة كل من يوسف عايش وداود أبو صوي وكلاهما من قرية أرطاس
=====================
مصادر العدو تحكي فشلها في مواجهة الشهيد القسامي محمد زياد الخليلي : في حالة تأهب قصوى يجتاز خطوط الدفاع الأولى بزي عسكري صهيوني ويفرغ 7 مخازن من سلاحه الرشاش على الجنود حوله

خاص – السفير اللبنانية - وكالات

برغم الإنذار الدقيق، وبرغم تعزيز الحراسة، وبرغم كل الأسيجة، أفلح مسلح في اقتحام الدفاعات نحو مستوطنة حمرا وقتل جنديا ومواطنتين. بهذه العبارات استهلت القناة الثانية في التلفزيون الصهيوني نشرتها الإخبارية الرئيسية لوصف "التقصير" و"الإخفاق" الأمني. ويصعب فهم حقيقة هذا التوصيف من دون الإشارة إلى أن الإعلام الصهيوني الذي يسعى إلى تمجيد "البطولة" و"الذكاء" و"الجرأة" الصهيونية يشعر بالأسى الكبير عندما يكتشف أنه مقابل كل "بطل"، هناك "بطل معكوس" في الأداء العسكري الصهيوني.

ويصف مراسل التلفزيون ما جرى ليلة أمس الأول في مستوطنة حمرا قائلا: هذه الليلة في مستوطنة حمرا لم ينتظر أحد، لا في الجيش ولا في المستوطنة، نتائج لجنة التحقيق. فقد كان واضحاً للجميع أن الجيش فشل في حماية المستوطنة. كانت هناك إنذارات استخبارية دقيقة، ولذلك جرى تعزيز الحماية بجنود إضافيين. ولكن ذلك كله لم يحل دون مسلح منفرد التسلل والقيام بحملة قتل.

ويضيف المراسل: "في ضوء النهار عرف الجميع كيف دخل المسلح ببساطة واقتحم خطوط الدفاع في حمرا. في الثامنة مساء قطع أسلاك السياج المكهرب الذي يحيط بالمستوطنة. ولكن في مركز المستوطنة لم يلاحظ أحد ذلك... ويواصل المسلح مسيره فيقطع سياجاً آخر ويصل إلى الطريق الداخلي بعد اجتياز البيوت الزراعية البلاستيكية. ويتقدم نحو بيوت المستوطنة من أمام الجنود الذين كانوا في موقع الرصد.

وبجوارهم يفتح المسلح بيديه السياج ويتقدم. ولكن الجنود لم يلاحظوه. وفقط ثلاثون مترا كانت تفصل بين الموقع العسكري وبين البوابة التي دخل منها المسلح. ومع ذلك أفلح في الوصول إلى موقع تخندق فيه وشرع بإطلاق النار على سيارة لضابط أمن المستوطنة وجندي كان معه. وقد أطلق ستة مخازن ذخيرة باتجاه الجنود. وانهار خط دفاع المستوطنة، فواصل المخرب السير إلى بيوت المستوطنة، حيث دخل أحدها، وهو يطلق النار في جميع الاتجاهات. ووصلت قوات تعزيز عسكرية. وفقط بعد عشرين دقيقة من ذلك أفلحت القوة الصهيونية في قتل المسلح.

وقد استمرت العملية، بحسب التقديرات الصهيونية حوالي ثلاث ساعات ونصف الساعة، وجلبت القوات الصهيونية معها أثناء ذلك وحدة خاصة لإدارة مفاوضات مع الفدائي الفلسطيني، ولكن كان من الواضح أنه لا حاجة لهذه الوحدة، إذ لم يكن يخطط لاحتجاز رهائن.

وأظهرت التحقيقات الأولية التي أجراها الجيش الصهيوني أن أداء الوحدة العسكرية في المستوطنة كان بالغ السوء. فسبعة جنود صهاينة كانوا في مواجهة الفدائي الفلسطيني بعد اجتيازه سياج المستوطنة. وبرغم قيام الجنود الصهاينة بإطلاق النار، إلا أن أحدا منهم لم يتجرأ على ملاحقة الفدائي أثناء تقدمه. وأعلن قائد فرقة غور الأردن في الجيش العميد أودي شني، أمام الإذاعة أن "التحقيق ما زال في بداياته، ولكننا غير راضين عن سلوك القوة العسكرية، التي ضمت ضباطا وكذلك مدنيين شاركوا في القتال ضد المسلح قبل أن يدخل بيت عائلة أوحنا، إذ كان ينبغي عليهم قتله.

وأشار شني إلى "أننا نعلم أن الخلية كانت تعد أكثر من شخص واحد، ولكن واحدا فقط هو الذي دخل إلى المستوطنة، فيما بقي الآخرون في دائرة أبعد. ونحن نقوم بملاحقتهم في منطقة نابلس". ومن المعلومات أن الفدائي الذي اقتحم مستوطنة حمرا كان يرتدي الزي العسكري الصهيوني، الأمر الذي ساعده على إثارة الارتباك في صفوف الصهاينة بعد أن أصبح في وسط المستوطنة.

وكالعادة في "إسرائيل"، خرج من يندد بقيادة الجيش ويحملها كامل المسؤولية. وبالمقابل اندفع قادة الجيش لإبعاد التهمة عنهم وإلقائها على كاهل الجنود. وقال قائد الجبهة الوسطى في الكيان اللواء اسحق إيتان: "الأمر يتعلق بفشل الجنود. إذ كان ينبغي عليهم إصابة المخرب فور تسلله الى المستوطنة".

وذكر المراسل العسكري لصحيفة يديعوت أحرنوت أن المشكلة أوسع بكثير من مجرد إخفاقات موضعية في أداء الجنود الذين كانوا يتولون حماية حمرا. وأشار إلى وجود حوالي مائتي مستوطنة في الضفة الغربية الأمر الذي يحتاج إلى أعداد كبيرة من الجنود لحراستها.

الإخفاق في حماية مستوطنة حمرا كان مضاعفا هذه المرة لأسباب كثيرة. فقد جاء في ظل حالة التأهب القصوى التي يعيشها الجيش الصهيوني خاصة في المستوطنات. كما أنه جاء في أعقاب فرحة الصهاينة باكتشاف "صواريخ القسام" في شاحنة وضبط "استشهادي" في حافلة قبل انفجاره. ولاحظ عسكريون أن إخفاق الجيش في حمرا يكشف حقيقة أنه لم تتم الاستفادة بعد من دروس اقتحام الفدائيين الفلسطينيين قبل أشهر لمستوطنة "نيتسانيت" في قطاع غزة.

و تبنت حركة حماس رسميا العملية التي استهدفت مستوطنة الحمرا. وجاء البيان بعد مرور نحو 24 ساعة على إعلان متحدث مجهول لتلفزيون المنار التابع لحزب الله تبني حركة حماس للهجوم. وأعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام" مسؤوليتها عن العملية التي جاءت "ردا على الغارة التي نفذها العدو الصهيوني باغتياله يوسف اسركجي وثلاثة من إخوانه في نابلس" قبل ثلاثة أسابيع. وأكد البيان "إن إحدى مجموعات كتائب عز الدين القسام اقتحمت ما يسمى مستوطنة الحمرا ليل أمس الأربعاء في هجوم ليلي مباغت أسفر عن مصرع أربعة من المستوطنين والجنود الصهاينة وجرح ما يزيد عن أربعة آخرين". ونعت كتائب عز الدين القسام منفذ العملية "الشهيد البطل زياد الخليلي". وأكدت مصادر فلسطينية في الضفة الغربية أن محمد زياد الخليلي (26 عاما) المولود في نابلس، هو أحد أفراد كتائب عز الدين القسام واعتقل مرتين لدى السلطة الفلسطينية على خلفية انتمائه ونشاطاته في حركة حماس. وأكد بيان عسكري صهيوني ان منفذ الهجوم على الحمرا قتل إثر تدخل وحدة من الجيش الصهيوني. وأوضح أن المهاجم الفلسطيني كان يرتدي زيا عسكريا إسرائيليا ويحمل بندقية هجومية من نوع أم 16 كما عثر بجانبه على ملقمات.
__________________
الشعب الذي يرفض دفع ضريبة عزه من دماء خيرة أبنائه يدفع أضعاف أضعافها ضريبة لذله من دماء كل أبنائه
  #2  
قديم 11-02-2002, 03:34 AM
talal22 talal22 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2001
المشاركات: 261
إفتراضي

الاخ ميثلوني في الشتات
الله يجعلهم على القوة ويعززهم بنصرة ، حقيقة ان مواقف ابناء فلسطين في الداخل هي فخر لكل مسلم ، ومن الواجب ان تكون لنا مواقف معهم خارجيا تشد من ازرهم وتدعمهم ، مواقفهم شاركت بها النساء والاطفال ، بل حتى النساء الكبيرات في السن فكن بحق نعم النساء ونعم الشعب فالقهر الذي يعيشون به جعلهم اقوى من كل اليهود 0
  #3  
قديم 11-02-2002, 06:10 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
إفتراضي

صدقت أخي طلال بارك الله فيك
__________________
الشعب الذي يرفض دفع ضريبة عزه من دماء خيرة أبنائه يدفع أضعاف أضعافها ضريبة لذله من دماء كل أبنائه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م