مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-07-2006, 06:34 AM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي الفلسطيني عميل MI6 عبد الله عزام : تحرير القدس من كابول!





هذه لمحة في مذكرات المجرم عميل الاستخبارات البريطانية الخارجية MI6 وفرعها الاردني والسعودي ولقد اصبح اليوم معروفا للاعمى والبصر ان هذا العميل الخبيث للماسوني حسين المجرم " المدعو عبد الله عزام " كان راس الحربة للاستخبارات الاردنية وخادم خدوم مطيع للماسوني حسين الاردن لعنه الله واولاده وابيه واجداده اجمع وجعل حز رقبة ابنه الخائن ابن العاهرة الانجليزية ايفاغاردنر على ايدينا ان شاء الله وكل " الخونة المجرمين "من اعوانه في الحكومة او في مجلس الاعيان وقريبا جدا بعون الرحمن ...

نضع هذا النص من مذكرات صاحب الاسم الخبيث (صادق امين ) وكان في حقيقته (كاذب مبين ) لعنه الله حيا وميتا والله نسال ان يكون ابداة خيانته وانصاره وهم لايزيدون عن 10 اشخاص في العالم و اقامة حد الحرابة عليهم قريبا على يد امير المؤمنين ان شاء الله بايدنا علانية في عمان وكل مدن الشام ...


لكل من يتابع هذا الموضوع اسجل هذه الاحرف....

كتاب : الدعوة للاسلام فريضة شرعية وضرورة بشرية

و الذي رضي بنسبته لنفسه هذا العميل المحترف للماسوني حسين اللعين

[ صادق امين : كاذب مبين ] : عبد الله عزام

قام بوضعه عام 1977 في عمان . مسؤول ملف الحركات الاسلامية في المخابرات العامة الاردنية ومسؤول ملف حزب التحرير في جهاز الاستخبارات العامة اللواء عامر جلوقة المتقاعد من الخدمة حاليا . وساعده في وضعه ايضا العميد علي برجاق وكلاهما ينتمي عرقيا للاقلية الشركسية المتحالفة مع الاسرة (اولاد الحسين خائن مكة ) في الاردن . تم نسبته للعميل المخلص وعضو الاستخبارات الاردنية عبد الله عزام وقامت المخابرات الاردنية بتوزيعه مجانا في 1978 في كل الجامعات الاردنية والمعاهد العلمية بشكل كبير جدا . وفرضته فرضا على الطلبة فيها ... ثم اجريت تعديلات عليه فيما بعد بعد انكشاف الفضيحة بجلاجلها ...وانكشاف دور المجرم الخبيث عبد الله عزام العميل في علمية التشوية المتعمدة لحزب التحرير في الاردن ... ولمواجهة انتشاره الخطير فيه والذي كان يهدد ولا زال وجود الماسوني الخائن حسين الاردن .
.

عبد الله يوسف عزام :Abdallah Yusuf Azzam ( ولد عام 1941 وقتل عام 1989 ) من اسرة لاجئة من عرب الارض المحتلة نشا وترعرع في مدينة الزرقاء و التي هي بالاصل قرية صغيرة جدا ...لم يزد اهلها عن 2000 بني ادم ... كبرت وتضخمت عشرات الاضعاف بعد انشاء مصفاة للنفط فيها وخرجت للامة اشد اعدائها المعاصرين اليوم واصبح كل قاطن لها متهما عندنا الى ان يثبت العكس ولو كان من حزب التحرير نفسه لا الاخوان اللمجرمين الذي نعتبرهم اشد من اليهود حربا على الاسلام واهله وندعو لقتلهم احياء اليوم اجمع في اي مدينة في العالم لا في الزرقاء وحدها ومباشرة وبلا رحمة ولعنة الله على كل قائد للاخوان في اي بقعة في الارض ولعنة الله على كل تابع لهم ذكرا او انثى عالم بهم بعد مقالنا هذا ... وهو من حيث الاصل والسكن مثل الخبيث الزاني السكير قاطع الطريق الحشاش " احمد فضيل نزال الخلايلة " لعنه الله وعائلته اجمع وكل انصاره المجرمين في العالم ذكرانا ونساء)

نقول تم استدعاء الخبيث المجرم عبد الله عزام من عمان الى الرياض لتزويده بالتعليمات المطلوبة قبيل سفره الى باكستان وقام المجرم تركي الفيصل ورفاقه بتنفيذ تعليمات السفير الامريكي في الرياض بدعوته هذا الخنزير وارسل الى القاهرة اسامة بن لادن نفسه ليطلب من المخابرات المصرية اطلاق المجرم العميل ايمن الظواهري ليصحبه بعدها بشهور بسيطة الى باكستان كما خرج الاعمى عمر عبد الرحمن عليه لعنة الله وجعل مصرعه بيده لابيد الامريكيين ان شاء الله بتاشيرة من الاستخبارات الامريكية من الخرطوم (ليس من القاهرة ولعل السبب هنا واضح ) (الان ) (لن نفصل في اعوان امريكا وعلى راسهم الخنزير حكمتيار ومنافسيه واخرهم العميل الامريكي المعروف الحشاش الاعور " الملا عمر " فقأ الله عينه الثانية على يد احد اعوانه من تجار الافيون الكبار ان شاء الله ولعنة الله تعالى على كل الحكام في السعودية وقطر والامارات وباكستان وكل من ساعده ومنحه ريالا او دولارا او طلقة... ولا حرمنا مشهده مصروعا بيد المجاهدين قربا ان شاء الله ) وليكتمل النقل بالزعرور في اكبر وانجس عماية قذرة نجسة للمخابرات الصليبية (الامريكية والبريطانية والفرنسية) الذين لم يتكروا ابن عاهرة من مشايخهم في عواصم العرب والعالم الا وجندوه لخداع شباب الامة باسم الجهاد في" افغانستان " وكان نسبة 95 من هؤلاء الخنازير الذي سافروا اليها في معظمهم من الحشاشين واصحاب العاهات الخلقية والمادية ولايعرفون حتى فرائض الاسلام الخمسة ... ولكنهم اصبحوا بمعية هؤلاء الخنازير الكبار من عملاء الصليبية ( رجال فقه وافتاء لايدانيهم احد مشايخ الازهر ولا يصب الخضر حسين رحمه الله حرفا بين ايديهم اليوم لو خرج حيا وربما انتحر بعد رؤيتهم وما يخرجون من خزي واجرام يصيب كل عاقل من المسلمين بالسكتة الدماغية مباشرة ! ) ولا نغفل كبار المجرمين من خدم وموظفي ال عقود في هئية " كبار العملاء " التابعين للمجرمين من ال سلول المخادعين الخونةللامة اجمع من اول فرد فيهم وحتى الساعة على يد المجرم عبد الله ال عقود عديل السفاح المجرم رفعت اللاسد وشريكه في هدم حماة على رؤوس 40000 من خيرة المسلمين العزل من ابناءها اضافة لبقية جرائم عديله السادي رفعت في حلب وجسر الشغور وادلب وحمص وتدمر ودمشق ودرعا وحوران ... والذي نعتبره مجرما اثنا لعينا شريكا لرفعت في الاجرام ونطالب بمحاكمته معه في محاكمة يقودها امير المونين القادم ليبيد هؤلاء المجرمون الكبار من خدم الصهيونية والاستعمار الصليبي الجديد وهم بعض اركان الحملة الصهيو ت صليبية الان على ديار المسلمين ولعلكم تلاحظون جميعا دوره وخيانته مع بشار وحسني في افساح المجال لاسيادهم من بني صهيوني بقتل اخوتنا واهلنا العزل في غزةومدن الضفة وعنجهية الطيران اليهودي فوق سورية والذين لايمنعهم مانع اصلا من التحليق الان فوق مكة والمدينة نفسها برعاية هؤلاء المجريمن الخونة من ال عقود لعنهم الله وخدمهم من العلماء العملاء اجمع القدماء منهم والاحياء وحل الله عليهم غضبه ولعنته وجعلنا فيمن ينفذون الاحكام الشرعية بحقهم ان شاء الله قريبا ورفع راية رسول الله صلى الله عليه وسلم كما رفعت اول مرة في مدينته المنورة وقريبا ان شاء الله تعالى وقد ان الاوان ....

واصبح معروفا للقاصي والداني ممن تابع تاريخ ( الاجرام العلني بشباب المسلمين وخداعهم تحت راية " الجهاد " ضد الكفار الشيوعيين !!!!!في افغانستان بلد الحشيش والحشاشين فيما سكتوا وخنسوا لا بل وحرموا " الجهاد " هذا نفسه ضد الكفار الديمقراطيين !!!! ( الا لعنة الله على الاولين والاخرين وكل من تبعهم سابقا ولاحقا الى يوم الدين وفضحهم في اهلهم واخزاهم في ارضه وجعلهم من الخالدين في جحيمه يوم الدين ) وخدمهم السابقين واللاحقين في هذه العميلة الاجرامية الكبرى التي كانت في خدمة الولايات الصليبية الامريكية ضد عدوهم اللدود " الشيوعيون الحمر " واستخدموا بخبث اجساد هؤلاء الشباب من اولادنا بكل لؤم وغدر ... وقد قبض الله تعالى اليه من اخلص النية وترك منهم من شاء لعبرة وحكمة ...

نضيف هنا نصا من مذكرات عبد الله عزام....

***

آخر تعديل بواسطة Orkida ، 07-07-2006 الساعة 06:01 PM.
  #2  
قديم 06-07-2006, 06:37 AM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي

النص:



الرايات السود ـ عبد الله عزام من الجهاد إلى الاغتيال



(2) * الشيخ الفلسطيني يؤجل قضية فلسطين



* عبد الله عزام رأى أن تحرير القدس يجب أن يتم عن طريق كابل.. «لأن العرب قد يقتلوننا قبل قتل اليهود»

* مبرراته لتأجيل قضية فلسطين: آيديولوجية المناضلين والحدود المفتوحة وصلابة الشعب الأفغاني

* الشيخ الراحل يتحدث عن عهد مع المجاهدين الأفغان بأن يساعدوه في قضية القدس كما ساعدهم في بلدهم سأل أبو حمزة المصري الشيخ عبد الله عزام حين دعاه الأخير الى السفر لأفغانستان دعما للجهاد: «كيف أذهب الى أفغانستان يا شيخ عبد الله، انك تطلب مني أن أذهب الى هناك وهي بعيدة ألفي ميل عن بريطانيا ـ حيث كان يعيش أبو حمزة ـ في حين أن بيننا وبين القدس حائطا من الأسلاك، فكيف لا تأمرنا أن نتخطاه وتطلب منا الذهاب كل هذه المسافة الى أفغانستان؟».

وقال أبو حمزة: «كنت أرى في ذلك الوقت أن بعض المشايخ لا يرون الوضع جيدا». فقال له عبد الله عزام: الأمة في سبات، وأفغانستان هي الطريق وان اختلف الاتجاه، انها الطريق الى التدريب ولانشاء كوادر تقاتل من هذه الأمة. ويعقب أبو حمزة: «ما قاله الشيخ عبد الله فيه جانب كبير من الصحة، الأمة كانت في سبات، والحرب مع اسرائيل هي حرب مع أميركا، ومع كثير من الأنظمة التي نحسبها اسلامية. هو كان مستوعبا لهذا الجزء القتالي. وكنت أنا مستوعباً لجزء عقائدي فقط».

لم يكن ما قاله عبد الله عزام مقنعاً، لكن أبو حمزة اقتنع. وقد اقتنع مئات ان لم يكن آلاف غيره من الأفغان العرب بحتمية تأجيل قضية القدس حتى يتم تحرير كابل. لكن المثير في الأمر أنه حين تم تحرير كابل كان أن تشرذم غالبية هؤلاء الى عشرات الاتجاهات الأخرى في البوسنة والشيشان وكشمير والفلبين وايغورستان (الصين) وكوسوفو. ولم يذهب أي منهم الى فلسطين. ان تلك نقطة مثيرة تماما للجدل ومعبأة بالألغاز لعدة أسباب:

* جنسية الداعية الأول للجهاد الأفغاني وانتماؤه، عبد الله عزام الفلسطيني الذي اشترك لبعض الوقت في المقاومة الفلسطينية بعد حرب 1967. ثم نذر الجزء الأخير من حياته بالكامل لقضية الأفغان ليس هو فقط، بل ومن معه.

* جنسية وانتماء «العرب» الذين تمت دعوتهم للجهاد في أفغانستان نفسا ومالا، والذين اختاروا طواعية السفر الى وسط آسيا بدلا من أن يفعلوا شيئا من أجل القضية المصيرية العربية الأولى التي رضعوا آلامها وتعبوا من معاناتها.

* ان القضية الأقدم والأعرق والأهم قوميا هي قضية فلسطين، وما تبعها في ذلك التوقيت من أحداث مهمة توجت بالانتفاضة الأولى في عام 1988. وما سبق ذلك من عمليات غزو اسرائيلية لجنوب لبنان.

* ان قضية فلسطين ذات أبعاد دينية مهمة جدا، لا تقتصر فقط على أنها صراع مع اليهود بكل ما لهذا الصراع من امتداد وخلفية عقيدية في الفقه والعقيدة الاسلامية، وانما تمتد كذلك الى أهمية القدس والمسجد الأقصى الدينية، أولى القبلتين وثالث الحرمين. لقد دعم هذا التناقض الرهيب والثغرة الهائلة في المنهج، الظنون التي ترى أن الشيخ عبد الله عزام، كان يقصد ذلك بالفعل في ضوء دعم الولايات المتحدة الكامل للجهاد الأفغاني واختراقها لصفوف وعقول من يدير هذا الجهاد. وشكك بالتالي في نقاء الأهداف المعلنة، والتي رفعت أقدس الشعارات الدينية بشرط أن يتم تطبيقها بعيدا هناك في أفغانستان. أفغانستان أولا لو أن الشيخ عبد الله عزام لم يكن فلسطينيا، ولو أنه لم يكن قد هب فجأة الى مهمة «الجهاد الأفغاني» بعد نحو 12 عاما من التوقف عن أي عمل حركي معلن، لكانت الشكوك قد خفت ولكانت الريبة قد زالت. صحيح أن له خلفية اخوانية، الا أنها اجمالا غير مؤثرة أو ملموسة، فضلا عن أنه لم يكن ضمن قيادة منظمة معروفة في أي تنظيم ديني طوال تلك السنوات التي سبقت هذا الحماس الرهيب منه لقضية أفغانستان. فهو كان مجرد أستاذ جامعي متخصص في الفقه بدون تاريخ بارز في الساحة التي تصدى لتصدرها. ولا يتنافى مع تلك القرينة كونه كان عضوا في جماعة الاخوان المسلمين الفلسطينية، ولا تثبت الوقائع التاريخية أنه من الذين كان لهم دور أساسي في هذه الجماعة. وقد كانت هذه النقيصة تطارد الشيخ عزام في كل مكان، وكان هو يلمس التناقض الذي عاب خطابه ومنهجه لا سيما أنه الرجل الذي اتبع فتوى حتمية الجهاد في أفغانستان باعتباره ـ كما رأى ـ واجبا على كل مسلم بفتوى أخرى عنوانها «الدفاع عن أراضي المسلمين أهم فروض الأعيان». في هذه الفتوى طرح عبد الله عزام على نفسه السؤال: «هل نبدأ بأفغانستان أم نبدأ بفلسطين؟». وبداية قال: «اذا اعتدي على شبر من أراضي المسلمين فان الجهاد يتعين على أهل تلك البقعة وعلى من قرب منهم. فان لم يكفوا أو قصروا أو تكاسلوا يتوسع فرض العين على من يليهم، ثم يتدرج فرض العين بالتوسع حتى يعم الأرض كلها شرقا وغربا» وبالتالي حسبما يرى: «ان اثم تقاعس جيلنا عن النفير في القضايا المعاصرة ـ كأفغانستان وفلسطين والفلبين وكشمير ولبنان وتشاد واريتريا ـ أشد من اثم سقوط الأراضي الاسلامية السابقة التي عاصرتها أجيال مضت، وكنا نقول يجب أن نركز جهودنا على أفغانستان وفلسطين الآن، لأنهما قضيتان مركزيتان، والعدو المحتل ماكر يحمل برنامجا توسعيا في المنطقة كلها، ولأن في حلهما حلا لكثير من القضايا في المنطقة الاسلامية كلها، وحمايتهما حماية للمنطقة كلها». (نقلا عن كتاب «الدفاع عن أراضي المسلمين أهم فروض الاعيان»). وبغض النظر عن أن عبد الله عزام كان يركز جهوده على أفغانستان وليس على فلسطين كما قال، وبغض النظر عن أنه ساوى في الأهمية بين القضيتين فضلا عن مساواته لهما بقضايا أخرى في الفلبين وكشمير، فان عبد الله عزام كان يرى دوما أن البداية الواجبة هي أفغانستان: «من استطاع من العرب أن يجاهد في فلسطين فعليه أن يبدأ بها، ومن لم يستطع فعليه أن يذهب الى أفغانستان. وأما بقية المسلمين فانني أرى أن يبدأوا جهادهم في أفغانستان. اننا نرى البدء بأفغانستان، لا لأنها أهم من فلسطين، بل فلسطين هي قضية الاسلام الأولى، وقلب العالم الاسلامي وهي الأرض المباركة». ولكن هناك أسبابا تجعل البدء بأفغانستان قبل فلسطين أولى منها، حسبما قال، وهي في رأيه:

* ان الراية في أفغانستان اسلامية واضحة، والغاية واضحة «لتكون كلمة الله هي العليا»، ولقد نص دستور اتحاد مجاهدي أفغانستان في المادة الثانية «ان الهدف من هذا الاتحاد هو اقامة دولة اسلامية في أفغانستان». وفي المادة الثالثة «ان هدفنا منبثق من قوله تعالى: «ان الحكم الا لله»، فالحاكمية المطلقة لرب العالمين».

* ان المعركة في أفغانستان ما زالت قائمة وعلى أشدها وتشهد ذرى «الهندكوش» ـ جبال معروفة بهذا الاسم ـ في أفغانستان معارك لم يشهد التاريخ الاسلامي عبر قرون كثيرة لها نظيرا.

* لقد سبق الاسلاميون غيرهم الى قيادة المعركة في أفغانستان، فالذين يقودون الجهاد في أفغانستان هم أبناء الحركة الاسلامية والعلماء وحفظة القرآن بينما الأمر مختلف في فلسطين. فلقد سبق الى القيادة أناس خلطاء منهم المسلم الصادق ومنهم الشيوعي ومنهم المسلم العادي ورفعوا راية الدولة العلمانية.

* ان القضية في أفغانستان ما زالت بيد المجاهدين، وما زالوا يرفضون المساعدة من الدول المشركة ـ حسب تعبيره ـ بينما اعتمدت الثورة الفلسطينية كليا على الاتحاد السوفياتي فتركتهم روسيا في أحلك الظروف يواجهون مصيرهم بأنفسهم أمام المؤامرة العالمية، وأصبحت القضية لعبة في يد الدول الكبرى تقامر على الأرض والشعب والعرض في فلسطين، بل تابعتهم فوق أرض الدول العربية حتى أنهت وجودهم العسكري وصفتهم جسديا وعسكريا.

* ان حدود أفغانستان مفتوحة أمام المجاهدين، فهناك أكثر من ثلاثة آلاف كيلومتر من الحدود المفتوحة، بالاضافة الى أن حول أفغانستان منطقة القبائل التى لا تخضع لسلطة سياسية، وهذه تشكل درعا حصينا للمجاهدين. أما بالنسبة لفلسطين فالأمر مختلف تماما، فالحدود مغلقة والأيدي موثقة وعيون المسؤولين متربصة بكل من حاول أن يخترق حدودهم لقتال اليهود.

* ثم ان شعبها فريد في صلابته وعزته، وكأن الله أعد جبالها وأرضها للجهاد. (يقصد أفغانستان). فلسطين.. في ما بعد لا شك أن هذه النقاط أو التبريرات الستة التي جعل عبد الله عزام بمقتضاها الجهاد في أفغانستان أولى من الجهاد في فلسطين، تكشف بوضوح عن دقائق رؤيته المليئة بالتناقض والتي بدا من خلالها أنه يؤجل قضية فلسطين الى الأبد، وأن له أغراضا أخرى مما يقوم به في أفغانستان.
  #3  
قديم 06-07-2006, 06:40 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

حاول مرة اخرى ياسقيم
ودعك من الموتى
فعبد الله عزام عند ربه
نعرف مخططات الصهاينة
جيدا ونعرف المرتزقة
لقد طعنت في احمد ياسين وسميته بالمجرم
وطعنت في حسن البنا
وجما الدين الافغاني بنفس الوصف
اليوم جاء الدور لعبد الله عزام
مع انك دافعت
عن بعض الاخرين بطريقة مباشرة وغير مباشرة
تاكد انك لن تستطيع المخادعة
فالمسالة مسالة وقت
مهما غيرت معرفاتك التي كنت تتهم الناس بها
شكرت نفسك ام شكروك
او ذممت نفسك ام ذموك
عبد الله عزام باع الدنيا وتركها لغيره
  #4  
قديم 06-07-2006, 06:56 AM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي

ومن الطبيعي أن نتوقف هنا لنسجل عدة ملاحظات على هذه الرؤية:

فأولا: تعبر النقطة الأولى، الخاصة بوضوح «راية الجهاد في أفغانستان»، عن أن الشيخ كان يرى أنه لا تحرير لأي أرض مغتصبة اذا لم يكن الهدف دينيا، وانه يمكن ترك الأرض مغتصبة اذا لم يعلن من البداية أنها ستكون محلا لاقامة أرض اسلامية، وهو أمر غريب. لكنه طبيعي في منهج تفكير الأصوليين، فالشعار عندهم أهم من الهدف. وكأنه اذا تم تحرير الأرض من المحتل بدون اقامة الحكومة الاسلامية كما يريدونها فان من الأفضل أن تبقى محتلة. ولا ينسينا هذا أن أولئك الذين رفعوا الشعار في دستور اتحاد مجاهدي أفغانستان لم يطبقوه بعد نهاية الجهاد وانما اختلفوا وتصارعوا ودب بينهم قتال لا يقل عنفا عن قتالهم للروس. ثانيا: ينعدم المنطق حين يتحدث عبد الله عزام عن ان «أفغانستان فيها معركة على أشدها وما زالت قائمة»، فالمعركة في فلسطين لم تهدأ، ولم تكن قد انتهت، ولعلها المعركة الأكثر نزفا للشهداء منذ زمن طويل وارتفعت سخونة أحداثها على مراحل مختلفة وأدت الى مجموعة كبيرة من الحروب الاقليمية بين العرب واسرائيل. ثم من قال ـ لو افترضنا صحة ذلك ـ ان معركة نائمة يجب أن تبقى كذلك، اذا كان الجهاد كما يصفه عبد الله عزام، فرض عين؟

ثالثا: ليس منطقيا تأجيل الجهاد في فلسطين لأن الذين يبادرون بالقيادة ليسوا من الحركة الاسلامية، ومعنى كلام الشيخ الراحل أنهم يريدون قيادة أي عمل من دون شريك كشرط لقيامهم بالجهاد، وبالتالي انعدام فرص التعاون مع أي أحد من التيارات الأخرى حتى لو كان الهدف وطنيا وعاما. رابعا: ليس صحيحا أن قضية أفغانستان كانت بمعزل عن دعم من تسمى بالدول المشركة، بل ان قضية أفغانستان كانت ساخنة أساسا لأن قائدة «الدول المشركة» ـ حسب مفاهيم جماعات التطرف ـ وهي الولايات المتحدة، هي التي قامت بجهد كبير لاستغلال القضية الأفغانية ودعمها ودعم المجاهدين ومن معهم تحقيقا للمصالح الأميركية. وفي مراحل أخرى كثيرة تحدث الاسلاميون عن قبولهم لهذا الدعم لاتفاق هدف المصلحة حتى يدرأوا عن أنفسهم القول بأنهم عملاء للولايات المتحدة. خامسا: تبدو نقطة الحديث عن الحدود المغلقة هي الأكثر منطقية، ولكن حتى هذه أثبتت الأيام عدم صدقها، اذ ان المقاومة الفلسطينية باتجاهاتها العديدة خاضت معركة من الداخل كانت، ولم تزل بمثابة العمل النضالي الجهادي العظيم الذي حقق ازعاجا كبيرا لاسرائيل بدون أن تفتح أي حدود، فالمقاومة تنبع من الداخل قبل الخارج في غالبية الأحيان. ومن هنا تكتسب كذلك جزءا كبيرا من مصداقيتها وشرعيتها. أما النقطة السادسة التي يتحدث فيها عبد الله عزام عن أن «جبال الهندكوش وأفغانستان تبدو وكأنها قد خلقت لهذا الجهاد، وعزة شعبها وصلابته»، فهذه نقطة مثيرة للخفة والاستخفاف، فهي فضلا عن أنها تعبر عن رؤية عبد الله عزام لصلاحية أرض دون أخرى للجهاد، فانها تنفي عن الشعب الفلسطيني عزته وصلابته، وهو مبرر يتجاهل تماما أن هذا الشعب العزيز الصلب «الأفغاني» هو نفسه الذي ظل على مدى سنوات طويلة تتوزعه ولاءات الدول وتبدلها بين القيادات والقبائل الأفغانية. وربما كان ذلك سر نكبته بعد انسحاب الروس. واجمالا، فان كل المبررات التي ساقها عبد الله عزام في فتواه تلك كانت تفسر: لماذا ذهب الى أفغانستان من وجهة نظره، لكنها لا توضح سببا أكيدا لتأجيل الجهاد في فلسطين. نظرية المسجد الآخر لكن هذه المبررات لم تكن لدفع حدة الانتقاد المستمر لعبد الله عزام في هذه الناحية، وقد ظلت الأسئلة تطارده من مكان لآخر، وأينما حل، وفي كل مرة كان الشيخ الراحل يضيف أمرا ما لكنه اجمالا بقي محصورا في حتمية أولوية الجهاد في أفغانستان. في احدى محاضراته في الكويت سئل عن هذا مجددا فقال: «الجواب عندي وعندكم، فالحدود مقفلة، والقيود في الأيادي، والعرب قد يقتلوننا قبل أن يقتلنا اليهود، أنا قاتلت في فلسطين 1969 ـ 1970، كنت مع المجاهدين، وبقينا حتى سحق العمل الفدائي في الأردن وأصبحت الرصاصة تودي بصاحبها، بحثنا عن بقعة أخرى نؤدي فيها فريضة الجهاد، واذا ما استطاع الانسان أن يقاتل في هذه البقعة ينتقل الى بقعة أخرى، أنا فلسطيني، وجرحها في أعماقي، وكل أحلامي وكل أمانيّ أن أنقل الصورة المشرقة التي شرف الله بها البشتونية فوق ذرى جبال الهندكوش الى جبال الخليل». وقد قيل له: يا شيخ عبد الله الصعوبات التي خلقت بعد عام 1970 لا تعني توقف الجهاد فوق الأرض العربية. الجهاد معناه أن الواحد يجاهد في سبيل الله ويموت في سبيل الله. الجهاد مستمر مهما كانت الصعوبات، ولا يتوقف اذا خلقت الظروف غير المواتية في سنة من السنين، ولا يعني هذا أن ننتقل على بعد خمسة آلاف كيلومتر؟

وكان يرد: «الجهاد مستمر، ولكنه ليس محصورا في بقعة واحدة، اذا هدم المسجد الذي بجانب بيتك لا يجوز لك أن تعطل صلاة الجمعة حتى تقيم مسجدا آخر، صل في مسجد آخر، ريثما تبني مسجدا جديدا، أنا أصلي في الأردن، أصلي في أفغانستان. الذي يقتل في أفغانستان يقتل شهيدا اذا كانت نيته الله عز وجل. الله لم يفرق بين عربي ولا أعجمي لا في كتابه ولا في سنة نبيه. نحن نظرتنا نظرة اسلامية وليست نظرة قومية أو علمانية. حيثما وجدنا بقعة نؤدي فيها هذه الفريضة يجب علينا أن نؤديها». ويعني مضمون هذا الكلام أن الشيخ لم يكن يستطيع اقناع أحد بوجهة نظره، فهو مرة يلجأ الى الأسلوب العاطفي: «فلسطين جرح في أعماقي»، ومرة يضع المسؤولية على العرب الخونة في رأيه «الحدود مقفلة»، و«قد يقتلوننا قبل أن يقتلنا اليهود»، ومرة ثالثة يلجأ لنظرية «هدم المسجد» غير المقنعة. اذ ما الذي يدفعه الى الصلاة في هذا المسجد البعيد، لماذا لا يختار مسجدا أقرب، لبنان مثلا. وقد كان يعاني من احتلال اسرائيل والمقاومة الفلسطينية تعاني من حصار رهيب بداخله في نفس توقيت بداية الجهاد الأفغاني؟

لكن الأمر الأهم هو أن كل كلام عبد الله عزام في هذه القضية المثيرة للجدل كان يعني بوضوح اعلاءه النظرة الاسلامية الدينية على النظرة القومية. وأنه حتى لو كتب له العمر في ما بعد لم يكن ليجاهد في فلسطين لو أنه رأى حتمية الجهاد في البوسنة أو الشيشان مثلا، وكان قد بدأ قبل مماته بالفعل بالحديث عن مأساة المسلمين في يوغوسلافيا وألبانيا. لقد كانت هذه النظرة الاسلامية الخاصة به والتي يؤجل بها الجهاد في فلسطين، تتكرر بوضوح في أحاديثه. وفي كاليفورنيا على سبيل المثال، سئل الشيخ عبد الله عزام مجددا: الجهاد الفلسطيني بدأ منذ أربعين سنة والجهاد الأفغاني بدأ منذ عشر سنوات، فكيف انتصر الأفغان ولم ينتصر الفلسطينيون، ثم بعد أن ينتصر المجاهدون الأفغان، وتقوم الحكومة الاسلامية، ما هي نظرتكم للجهاد في فلسطين؟

ان الشيخ الراحل يتحدث بداية عن نظرية التآمر العربي على فلسطين «كل الدول العربية سلمتها لليهود»، وحين يتغلب الشعب الفلسطيني، فان الدول الغربية تضغط على الدول العربية حتى تقبل الهدنة وخلالها يأتي السلاح والمال والرجال لليهود. ثم بعد أن يغرق الشيخ عبد الله سائله في فيض من المعلومات التاريخية حول قصة قضية فلسطين يقول: «أنا كنت أقاتل مع منظمة فتح في فلسطين، فصار خلاف بيني وبينهم فسألت المثقف الثوري، قلت: ما دين فتح؟ قال: فتح لا دين لها، فبقي الاسلام بعيدا عن المعركة في فلسطين. ومن هنا نحن لا نلوم الاسلام لأن الاسلام بقي بعيدا عن المعركة. الذين دخلوا المعركة دخلوا بثياب علمانية وقومية وحمراء وبيضاء وغير ذلك. أما الاسلام فلم يلبس ثوبه الا سنة 1988 عندما قامت «حماس» وأعلنت أنها تقاوم في فلسطين باسم الاسلام، تصوروا «حماس» عندما أعلنت أنها فرع من فروع الاخوان المسلمين في نفس الأسبوع تحرك العالم كله، كل العالم، اجتمع، وأنشأوا دولة للفلسطينيين في تونس، ليس لها سلاح تقاتل به، ليس لها أرض تقف عليها، وفي يوم وليلة اعترفت بها ست وأربعون دولة. والآن صارت مائة». وبغض النظر عن هذا الخلل السياسي والمفاهيم المغلوطة فان هذا لم يدفع الشيخ عبد الله الى أن يدعو لمساندة جهاد حماس، ولم يجمع سنتا أو مليماً لصالح الجهاد في فلسطين حتى حين تحقق له ما كان يتحدث عنه وهو أن هناك من يرفعون شعارات الدين في فلسطين، لكنه يمضي مضيفا: «الدولة الفلسطينية قامت فقط لاسقاط حماس واسكاتها ولايقاف الانتفاضة. ان شاء الله لا يوقفونها». ويكتفي عزام بالدعاء.

اتجاهات جديدة لقد ظل الشيخ عبد الله يتحدث بهذا المنطق الى أن بدأ يتحول تدريجيا في اتجاهات أخرى ردا على ما يقال عن هذا الفلسطيني الذي يحارب من أجل أفغانستان، وليس من أجل فلسطين. وقد كان في هذه الاتجاهات الجديدة غير مقنع أيضا:

* فضيلة الشيخ ما رأيك لو أن الفلسطيني حمل البندقية وصرخ الله أكبر، ما هي المدة التي يمكن أن تحرر بها فلسطين؟ قال: «لو فتحت الدول العربية حدودها، ولو اشترك كل الفلسطينيين المتدينين كما يشترك الشعب الأفغاني الآن في المعركة لا أظن الأمر يطول حتى يخرج اليهود من فلسطين».

* بخلاف هذا الشرط فان الشيخ عبد الله بدأ يتحدث عن عهد بينه وبين الأفغان ينص على أنه سوف يتم التفرغ بعد معركة كابل على أن يبدأوا معه معركة القدس. في هذا السياق يقول: «الآن الأفغاني يقول نريد أن ننتصر هنا لنقتل في رحاب المسجد الأقصى. كثير من الأفغانيين يقولون اللهم حرر على أيدينا كابل ولا تمتنا الا في بيت المقدس. كلهم يقولون ان قضيتنا الأولى هي قضية القدس. وقضية فلسطين ولكن هذه الدواهي التي حلت بنا شغلتنا». ولم تنته حتى الآن الدواهي التي شغلت الأفغان، لكن عبد الله عزام كان يكمل مضيفا: «سياف، حكمتيار، رباني، خالص، كلهم يأتون عندي. والدي عمره 90 سنة، ما جلس مع واحد منهم إلا ويأخذ عليه العهد أن يأتي للجهاد في بيت المقدس بعد أن ينتهوا من كابل. وكلما لقي واحدا منهم يقول لهم العهد، ويقولون له نحن على العهد ان شاء الله».

* ثم عبر عبد الله عزام نفسه وليس والده عن أنه كان ينتوي العودة الى بلده: «قال لي حكمتيار: بماذا تفكر الآن؟ قلت له نفكر أن نوصلكم الى كابل ان شاء الله معززين منتصرين ونرجع الى فلسطين. قال: لا، تبقى معنا سنة أو سنتين. نقيم أعمدة حكمنا جيدا، ثم أذهب واياك الى بيت المقدس. هم يعيشون القضية كاسلام، كدين، ليس سياسة. وبالنسبة للأفغان فلسطين قضية ثالث الحرمين الشريفين، قضية قرآنية وربانية».

* ان حكمتيار لم يسافر في ما بعد الى فلسطين جهادا، ولكنه غادر الى ايران فرارا من أعدائه الأفغان. وهذه الملحوظة لا تنفي أن نشير الى اتجاه آخر ظل مستقرا في ذهن عبد الله عزام، يثير حنقه وغضبه، وكرره كثيرا: «لماذا لم تعترف سوى أربع دول اسلامية بأفغانستان. لأنهم خائفون من أميركا، السعودية وماليزيا والسودان فيها بقية من روح اسلامية، تتحدى مشاعر الروس ومشاعر الاميركيين. الدولة الفلسطينية التي اعترفوا بها ليس لها شبر واحد على الأرض تقف عليه، معلقة في الهواء، ليس لها موقف المنتصر. الأفغان حرروا أكثر من 90 من أرضهم، منتصرون، يتكلمون من فوق قمة المجد ولا يعترف بهم أحد».

* ثم يعود الشيخ في ما بعد الى كلام يشبه كلامه الأول: «أفغانستان مثل قضية فلسطين هي قضية الاسلام الجريح في كل مكان الذي يحارب بكل سنان. اذا كتب الله لنا أن نحرر أفغانستان كاملة فقد أعددنا أجسادنا وأرواحنا وكسر حاجز الخوف في نفوسنا وتخطينا عقدة الخوف على الرزق، وأول ما يأتي في أذهاننا ونحن نمتطي ذروة الهندكوش، كيف نمتطي جبل المكبر وذرى جبال الخليل وجبال نابلس، وكيف ننقل هذه الصورة المشرقة من أفغانستان الى فلسطين ان شاء الله قريبا».

http://root.aawsat.com/leader.asp?se...article=101142
  #5  
قديم 06-07-2006, 06:57 AM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي

__________


لمن يرغب قراءة كتاب الريات السودء كاملة هنا رابطا لها :

الجزء الاول :

http://root.aawsat.com/leader.asp?se...article=100961


الجزء الثاني :
http://root.aawsat.com/leader.asp?se...article=101142




الجزء الثالث:
http://root.aawsat.com/leader.asp?se...article=101495



الجزء الرابع ..

http://root.aawsat.com/leader.asp?se...article=101638



ولمزيدا من المتابعة في التفصيلات ولمن يرغب بالنقاش في الافكار المططروحة والمحتويات نضيف هذه الروابط المهمة:

http://www.asharqalawsat.com/details...تان&state=true

شاهدة شاهد !.
http://www.asharqalawsat.com/details...تان&state=true



http://www.asharqalawsat.com/details...تان&state=true


http://www.asharqalawsat.com/details...تان&state=true
صهر الجزائري عزام عبد الله انس يروي جانبا من قصة العهر والخيانة ...بلسانه

http://www.asharqalawsat.com/details...تان&state=true

http://www.asharqalawsat.com/details...تان&state=true


ابنه حذيفة يصارع اتباع ابيه المزعومين عليه وعليهم لعنة الله سوية ان شاء الله امين .

http://www.asharqalawsat.com/details...تان&state=true

ايمن الظواهري هو العقل المدبر لتنظيم القاعدة !




http://www.archive.org/movies/thumbn...azzam-qa-jihad


العميل عزام وعلاقاته مع الاستخبارات الصليبية : البريطانية / الامريكية / الفرنسية

http://www.newyorker.com/fact/conten.../051212fa_fact


http://www.religioscope.com/info/doc...ce_1_table.htm


http://www.religioscope.com/info/doc...ce_2_intro.htm
http://www.vvawai.org/general/terrorist-training.html

http://www.ict.org.il/articles/artic...?articleid=388


http://www.islamicawakening.com/view...articleID=532&

http://experts.about.com/e/a/ab/Abdu...usuf_Azzam.htm

http://inshallahshaheed.wordpress.co...E2%80%98azzam/

http://www.saudiaramcoworld.com/index/Subjects.aspx
  #6  
قديم 06-07-2006, 07:26 AM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
حاول مرة اخرى ياسقيم
ودعك من الموتى
فعبد الله عزام عند ربه
نعرف مخططات الصهاينة
جيدا ونعرف المرتزقة
لقد طعنت في احمد ياسين وسميته بالمجرم
وطعنت في حسن البنا
وجما الدين الافغاني بنفس الوصف
اليوم جاء الدور لعبد الله عزام
مع انك دافعت
عن بعض الاخرين بطريقة مباشرة وغير مباشرة
تاكد انك لن تستطيع المخادعة
فالمسالة مسالة وقت
مهما غيرت معرفاتك التي كنت تتهم الناس بها
شكرت نفسك ام شكروك
او ذممت نفسك ام ذموك
عبد الله عزام باع الدنيا وتركها لغيره

شوف يا : يا احمد فيديو ... هذه اول واخر تحذير


موضوعاتنا نكتبها لتصل من يهمه الامر من اصحاب الوعي والفهم ومن المخلصين لهذه الامة فقط ...

ولولا انك بهيمة لانتظرت على الاقل حتى ننتهي من وضع النص كاملا

ثم اننا نسمح للناس النقاش في محتوى ما نضيف فقط
شخصنة الحوار : ميزة الحمير ونعرفهم اجمع من اول حرف يكتبونه ...

ويعلم الجميع هنا وقد فعل بعض من فيه شرف وذكاء وحذف من توقيعه اي صورة للاشخاص وهذا ان دل فانما يدل على طيبة ووعي واخلاص...

اما عبادة الاشخاص : فهي ليست من سمات المسلمين مطلقا .



اما هؤلاء الخنازير الكبار من العملاء فليس كل رجل من الناس قادر على فضحهم وكشف خياناتهم لعامة الناس

وهذا الموضوع مثال على ما نقول ونكرر ... اقرا ثم اقرا وكرر القراءة حتى تجد فيها ما يفيد .... ولا تكتب كحمار رد قبل ان ننتهي من وضع النص .....!

ولو انك وغيرك قراء الموضوع وحيثياته واستنتج غير ما اضفناه لكنا اول السعداء به ....
لكن الجحشنة والحيونة وقلة الحياء ...لم نقبلها من اصحاب القرون الكبيرة فكيف بالجرذان الصغيرة من امثالك !!!!

*********


اقرا ما نكتب ولا ترتفع لمناطحةالكبار وانت لاتزيد عن كونك جرذون تونسي جبان

اكتب بالاسم الذي سماك ابوك به . ان كان ابوك رجل مثل الرجال ...

ولعنة الله عليك وعلى احمد ياسين وحسن البنا وقبيح الدين الافغاني

لقد اثبتنا من فم اعضائهم ومن كتابات حسن الخنزير ماسونيته وعماله وفي الصفحات المحددة في مذكراته واعتراف الخنزير العاهرة عصام العريان ..

وحاول الحصول من ال سعود بسرعة قبل فوات الاوان على 10000 $ لتشري بها سفينة لصيد السمك جزاء على نقلك لاشرطة الجزيرة التي ارعبتهم بها واطلب من الوافي ان يمدك بتزكية فلا نعلم من حشوة دماغك التافهة هنا ما نقول فيها غير هذا

اما اصحابك الصوفية فهم اجحش من ان يفهموا ما نقول ووانت وعصابتك في المنتدى مجرد حيوانات عميان نعلم غايتكم وهذه احرف في شعائركم

قبح الله وجهك ولعنة الله عليك ان نقلت من القناة الماسونية " الجزيرة " شريط فيدو بعد اليوم

قلنا لكم نفس الكلام الذي نقول هنا في منتدى السقيفة وانتم شلة مرتزقة حمير لافكر وبضاعة سوى عبادة الخونة الانجاس من خونة الامة ... و خدمات اجرامية علنية لمن يدفع ....

وفي المرة القادمة عليك ان تخبرنا هنا عن رقم البطاقة الاليكترونية التي يسمح لك ولرفاقك التوانسة المجاهدين عن طريق الاخرين !!!!!!! فيها اميركم زين الكافرين بن علي ... دخول المساجد للصلاة !!!!

انتبه لما تكتب وحاول ان تتجنب ما لاتفهم ....او التزم الصمت وسد نيعك حتى لاتفضح جهلك وحيونتك

نحن نكتب عن هؤلاء المجرمين لكل الناس ولم ولا نسمح لبهيمة مثلك لايكتب حرفين ان يتنطع للمدافعة بجحشنة وجهل وغباء عمن لايعرف ولا يعرف .. ومن الاولى لك ان تهتم بصيد السمك او ان تحارب بن علي بدل الحيونة هنا هذه والتظاهر بانك تفهم شيئا في فلسطين بنقلك الاعمى لاشرطة الجزيرة في الحابل والنابل .... وفي الغث والسمين ...

يا احمد فيديو

هذا الرد هو الاخير .... ونرجو ان لانحتاج رويتك في موضوعاتنا قبح الله وجهك ....من بهيم ...

آخر تعديل بواسطة abunaeem ، 06-07-2006 الساعة 07:49 AM.
  #7  
قديم 06-07-2006, 08:06 AM
عربي سعودي عربي سعودي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: السعودية - الرياض
المشاركات: 2,185
إفتراضي


اللي يقرأ كلامك يا أبو نعيم سيصيبه الضحك

كل شيء عندك "عميل و عملاء و عميل و عملاء"

ترانا طفشنا من ها النكتة و الحكي القديم حق أيام القوميين العرب القدامى الفاشلين

يا المستضعف

  #8  
قديم 06-07-2006, 08:26 AM
ابو قحافة ابو قحافة غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 192
إفتراضي

ابو نايم هذا يهودي فلا تأبهوا به.
  #9  
قديم 06-07-2006, 08:41 AM
أم أسامة أم أسامة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: أرض الجهاد
المشاركات: 121
Lightbulb

لاحول ولا قوة إلا بالله

ماكل هذا ؟؟؟

رحم الله الشيخ عبد الله عزام وأسكنه فسيح جناته

موتوا علي ما مات عليه
  #10  
قديم 06-07-2006, 08:52 AM
أم أسامة أم أسامة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: أرض الجهاد
المشاركات: 121
إفتراضي

أحاول أن أخمن أو ربما أقترح ما سيقوم هذا العضو الرائع جدا بإثراء منتدي الخيمة به خلال الأيام القادمة:

أسامة بن لادن صناعة أمريكية

تفجير البرجين خدعة أمريكية

الزرقاوي عميل أمريكي وعندما انتهت وظيفته تخلصوا منه أو ربما هو غير موجود فى الواقع أصلا

.وهكذا العالم كله خدعه أمريكية .................................................. .................................................. .................................................. ........................................
...............................

أليس كذلك أم أن حدسي خانني

لكن يبدو أني أعرفك جيدا

ولم تخبرنا من أين عرفت أن أحمد ياسين تونسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل سبق وأن أشار إلى هذا ؟؟؟؟؟؟
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م