قصة رائعة جدا ,,
جزاك الله خيرا عليها ,,,
اللهم أرزقنا الصحبة الصالحة التي ترضيك ,,
تحيتي
الوردة الندية
أختي الكريمة الوردة الندية،،
نعم كيف يمكن لإنسان أن يعاشر الناس، ونفسه وقلبه كالبعير،، فما أحلى الرمل إن كتبنا عليه آلامنا وزلات أحبابنا علينا،، وما أحلى الرمل حين تهب عليه الرياح فيمحو تلك الكتابات وننساها فتصبوا قلوبنا ونعيش مع أحبابنا بسلام،،،
الاخ الكريم المسك ...؟؟
قصة جميلة جدا ....ولكن لا اعتقد أن كل ألم من صديق أو عزيز يكتب على الرمل فقط..
لا أعلم أرى أن التسامح دائما ..له مردود سلبي على العلاقات الانسانية ..؟؟
وتكافئها؟؟ يجعل هناك طرف يتصرف دون مراعاة والطرف الاخر يغضي الطرف
بمفهوم الصداقة والتسامح..؟؟
ولكن رأي لا يقلل من أعجابي بالقصة ..وعمق معناها ..؟
أختي الكريمة على رسلك،،
ما شاء الله عليك ،، مداخلتك جميلة أعجبتني جدا،،
إذ لو فهمنا من القصة أنه بمجرد ما يخطئ عليك أحد عليك مسامحته، فعلا سيكون هناك عدم تكافؤ، واحتمال يصل المتسامح هنا إلى حد المسخرة من قبل الآخرين إذ أنهم ربما لا يجعلوا له حساب ولا يهتمون بآلامه أو ربما ينظرون له نظرت الشخص الذي لا يفهم أو عديم الإحساس،،، فالإعتدال مهم جدا ومطلوب،،
لكني أفهم من القصة ياأختي الكريمة أنه هناك شيئا من التفاهم والعتاب وربما الزعل القصير ،، ولذلك هي مكتوبه على الرمل،، يعني فترة معينة ثم تعود الأمور و الاوضاع كما كانت من قبل،، خصوصا إذا وجد العتاب والتفاهم والإعتذار،، ولذلك يأتي الهواء بعد ومع الأيام القصيرة تزيل الرياح ما كتب،، وهكذا الإنسان عليه أن ينسى ولا يكون حقودا وعليه أن يعذر ويغفر الزلات،،، ولهذا يقول أظنه ابن مسعود رضى الله عنه،،((المؤمن يطلب المعاذير والمنافق يطلب الزلات))،،،
سبحان الله،تصدق يا اخي الفاضل المسك إن هذه القصة نفسها كنت قد قرأتها منذ سنوات لكن بالفرنسية واعجبتني كثيرا فدونتها في دفتري الذي اجمع فيه الأمثال والنصائح والمقولات وكل ذلك؟؟ سبحان الله والآن أجدها امامي بالعربية.فعلا قصة في غاية الجمال،فجزاك الله خيرا.