مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-02-2006, 01:10 PM
h_nawras77 h_nawras77 غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: عآلمـ الندمـ وَ التـوبـة
المشاركات: 55
إفتراضي هل جربتي الحب ....خلينا نجرب و نشوف

إن انحراف الفتاة مشكلة لا علاج لها لأنها دوما ملتصقة بالفتاة و العائلة
و تعرض مستقبلها الأسري للخطر، و ان تمادت في الأنحراف فإنها تفسد
المجتمع كله ، و تبقى لتعيش بحسرتها بقية عمرها أو تعيش مع من اخطأ معها

وهو يشعر نحوها بشعور مشوب بالريبة و الشك .

انها حقا جريمة لا تغتفر ، و انه ليس عرضها وحدها ، انه عرضها و عرض
والديها ، و اسرتها و مجتمعها ، و عرض الأنسانية ، انه عرض الأمانة
التي ائتمن الله عليها البشر و ينبغي ان يردوا الأمانة نظيفة كما تلقوها كاملة
كما تسلموها ، إلا بحقها الذي نص عليه صاحب الحق ......

و ان الدين و الشرف و الأخلاق يجب ان يكونوا اقوى من الهوى و العواطف
و الحب . و ان الأنسان المسلم الحق يعلم ان الله تعالى سيبارك له و يهديه
و يعوضه خير ، لأنه يعالج نفسه بالدعاء و الصلاة و يعتصم بدين الله تعالى .




جزاك الله كل الخير عنا اخي النسري و حماك للإسلام داعية
فكم نفرح بحرصك على اخواتك المسلمات و خوفك عليهن
و لكن تأكد اخي انه ما من فتاة تربت على الأسلام و الأخلاق
الدينية الصحيحة الا كانت حريصة على نفسها من الفتن بإذن الله
و لا تنسانا من الدعاء
و لك من كل اخواتك المسلمات الف تحية و تقدير
__________________


سلام اذا حان وقت مماتي ...
وغطى التراب الطهور رفاتي..
وصرت بظلمة قبري وحيدة ..
ولا من شفيع سوى حسناتي ..
فلا تذكروني بسوء فيكفي ..
الذي قد جنيت طوال حياتي ..
دعوني أنم في قبري سعيدة ..
وعذرا عن كل ماضٍ وآتي ..
.................................................. .

لئن باعدت بيننا الدنيا ففي...جنات عدن للأحبة مجمع...نستودعكم الله
  #2  
قديم 28-02-2006, 11:45 PM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

الفاضله h_nawras77 مرورك الكريم ترك في الموضوع عبق عطرك الدافىء وكلماتك نثرت عبيرها في كل الأمكنة ... بارك الله تعالى فيكي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________

  #3  
قديم 01-03-2006, 02:07 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile قصة الأبناء مع أبو بكر النابلسي

أبو بكر النابلسي: الشهيد المسلوخ


كان محمود وعبد الرحمن يتشاجران بصوت مرتفع ينذر بأن يعقب ذلك تشابك بالأيدي. وكان هذا الحوار الدموي شيئا معتادا منهما كلما تطرقا في الحديث عن الكرة. فقد كان كل منهما يشجع فريقا غريما لفريق الآخر. ورغم أنهما إخوة، إلا أن صلة الكرة كانت أحب إليهما – مثل جميع الشباب في عمرهما – من رابطة الإخوة!!!

ودخل عليهما " جدو ياسين " الغرفة وهما في أوج المعركة. كان جدو ياسين يحب حفيديه حبا جما. ولكنه كان يشفق عليهما من عشقهما المبالغ فيه – مثل شباب عصرهما – للكرة. وحاول الجد أن يخرج الشابين من الموضوع الذي سيطر على تفكيرهما. فبادرهما بالسؤال:
- ما الذي أدى لهذه المعركة الرهيبة يا أولاد؟
وبادر محمود بالحديث:
- حمدا لله أنك أتيت الآن يا جدو!! تصور أن عبد الرحمن يريد أن يثبت أن " بيليه " يلعب أفضل " مارادونا "!!!
فانتهز الجد الفرصة وقال:
- وهل هما أفضل من أبو بكر النابلسي؟
فتساءل الشابين معا في صوت واحد:
- ومن هو أبو بكر النابلسي؟ هل هو لاعب جديد؟ وفي أي فريق؟
ضحك الجد وقال:
- للأسف فإن أبو بكر النابلسي ليس لاعبا للكرة، ولكنه عالم من علماء المسلمين الذين ضحوا بأرواحهم رخيصة حتى يصل إلينا الدين غضا كما هو الآن.
وزاد فضول الشابين فقالا للجد:
- إذن عليك أن تقص علينا قصته.
أخذ الجد نفسا عميقا، وبدأ يقول:
- الإمام أبو بكر النابلسي، هو: محمد بن أحمد بن سهل بن نصر، أبو بكر الرملي الشهيد المعروف بابن النابلسي. كان عابدا صالحا زاهدا، قوالا بالحق، وكان إماماً في الحديث والفقه، صائم الدهر، كبير الصولة عند الخاصة والعامة.
قال عبد الرحمن:
- وما هو العلم الذي نبغ فيه يا جدو؟
رد جدو ياسين قائلا:
- هو علم الحديث. فقد كان رحمه الله من المحدثين الكبار، فقد حدّث عن: سعيد بن هاشم الطبراني، ومحمد بن الحسن بن قتيبة، ومحمد بن أحمد بن شيبان الرملي. كما حدّث عنه: تمام الرازي، والدارقطني، وعبد الوهاب الميداني، وعلي بن عمر الحلبي، وغيرهم.
وعاد عبد الرحمن يسأل جده:
- ولكن ما هي قصته يا جدو؟
صمت الجد برهة، ثم بدأ في القول:
- كما تعلمون فقد أسس عبيد الله المهدي دولة الخلافة الفاطمية، واتخذ مدينة المهدية - التي نسبها إليه - عاصمة له. وتقع هذه المدينة على ساحل تونس، على مسافة ستة عشر ميلا من الجنوب الشرقي لمدينة القيروان الحالية. ثم سار أبناء عبيد الله المهدي على نهج سياسته التوسعية. حتى استطاع أبو تميم معد بن إسماعيل الملقب بالمعز لدين الله فتح مصر، فدخلها في يوم الجمعة الثامن من شهر رمضان عام 362 من الهجرة. وكان قد مهد له قائده جوهر الصقلي الأمور وأقام له الدعوة وبنى له القاهرة فنزلها. وكان حكام الدولة الفاطمية يدعون إلى المذهب الشيعي، بينما كان أهل مصر وفلسطين وسوريا يعتنقون المذهب السني.

وسكت الجد لحظات ريثما يسترد أنفاسه، ثم أكمل القصة قائلا:
- كانت محنة الفاطميين عظيمة على المسلمين، كما يقول الإمام الذهبي. ولما استولوا على الشام ( فلسطين حاليا ) هرب الصلحاء والفقراء من بيت المقدس. وكان الفاطميون يجبرون علماء المسلمين على لعن أعيان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنابر. وكان ممن هرب من العلماء من وجه الفاطميين الإمام النابلسي، الذي هرب من الرملة إلى دمشق. ولما ظهر المعز لدين الله بالشام واستولى عليها، أظهر الدعوة إلى نفسه، وأظهر المذهب الرديء، ودعا إليه، وأبطل التراويح وصلاة الضحى، وأمر بالقنوت في الظهر بالمساجد. أما الإمام النابلسي فكان من أهل السنة والجماعة، وكان يرى قتال الفاطميين. وقال النابلسي: لو كان في يدي عشرة أسهم كنت أرمي واحداً إلى الروم وإلى هذا الطاغي تسعة. وبعد أن استطاع حاكم دمشق أبو محمود الكتامي أن يتغلب على القرامطة أعداء الفاطميين، قام بالقبض على الإمام النابلسي وأسره، وحبسه في رمضان، وجعله في قفص خشب. ولما وصل قائد جيوش المعز إلى دمشق، سلّمه إليه حاكمها. فحمله إلى مصر.

وواصل الجد قائلا:
- فلما وصل إلى مصر، جاء جوهر للمعز لدين الله بالزاهد أبا بكر النابلسي، فمثل بين يديه. فسأله:
- بلغنا أنك قلت: إذا كان مع الرجل عشرة أسهم وجب أن يرمي في الروم سهماً وفيناً تسعة!
فقال الإمام النابلسي:
- ما قلت هكذا!!
ففرح القائد الفاطمي، وظن أن الإمام سيرجع عن قوله. ثم سأله بعد برهة:
- فكيف قلت؟
قال الإمام النابلسي بقوة وحزم:
- قلت: إذا كان معه عشرة وجب أن يرميكم بتسعة، ويرمي العاشر فيكم أيضاً!!!
فسأله المعز بدهشة:
- ولم ذلك؟!!
فرد الإمام النابلسي بنفس القوة:
- لأنكم غيرتم دين الأمة، وقتلتم الصالحين، وأطفأتم نور الإلهية، وادعيتم ما ليس لكم.
وتساءل محمود وعبد الرحمن:
- وماذا فعل معه الحاكم الفاطمي؟!!

فقال الجد:
- أمر بإشهاره في أول يوم، ثم ضُرب في اليوم الثاني بالسياط ضربا شديدا مبرحا. وفي اليوم الثالث، أمر جزارا يهودياً – بعد رفض الجزارين المسلمين – بسلخه، فسُلخ من مفرق رأسه حتى بلغ الوجه، فكان يذكر الله ويصبر، حتى بلغ العضد، فرحمه السلاخ وأخذته رقة عليه، فوكز السكين في موضع القلب، فقضى عليه، وحشي جلده تبناً، وصُلب. وقتل النابلسي في سنة ثلاث وستين وثلاثمائة من الهجرة.

قال محمود:
- ولكن كيف أُوتي هذا الرجل مثل هذه القوة والثبات؟!!
فرد الجد في هدوء:
- إنما حياة السنة بعلماء أهلها والقائمين بنصرة الدين، لا يخافون غير الله!! إنه عالم من علماء الحديث. فهو يعلم أنه يحمل علما أفضل من أي شيء في الدنيا!! لقد سجنه الفاطميون وصلبوه على السنة. ومن مظاهر ثباته: إنه لما أُدخل مصر، قال له بعض الأشراف ممن يعانده:
- الحمد لله على سلامتك!
فقال:
- الحمد لله على سلامة ديني وسلامة دنياك!!!
كذلك فلم يكن يردد وهو يُسلخ إلا الآية الكريمة: ﴿ كَانَ ذَلِك فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً ﴾ ] الإسراء: 58 [ .
وسأل عبد الرحمن:
- ولكن هل كانت له كرامات؟!
فأجاب الجد:
- نعم يا بني!! لما سُلخ كان يُسمع من جسده قراءة القرآن. وذكر ابن الشعشاع المصري إنه رآه في النوم بعدما قُتل، وهو في أحسن هيئة. قال: فقلت: ما فعل الله بك؟ قال:

حباني مالكي بدوام عزٍ *** وواعـدني بقـرب الانتصارِ
وقربنـي وأدناني إليه *** وقال: انعم بعيشٍ في جواري

ثم أردف الجد قائلا:
- والآن ما رأيكما في هذه القصة؟ أليس الانشغال بقراءة تاريخ وسير علماء المسلمين أفضل من تضييع الوقت في توافه الأمور مثل الأمور التي كنتما تتعاركان من أجلها.
وأطرق كل محمود وعبد الرحمن رأسيهما خجلا من جدهما، ووعداه ألا يشغلا أنفسهما بعد ذلك إلا بما هو أجدى وأنفع لدينهما.
__________________

  #4  
قديم 05-03-2006, 03:51 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ

فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ

عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران زمام الحكم في فرنسا

عام 1981 طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء فرعون

لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ... فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته

الأرض .. وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو

ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون

وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا .. حُملت

مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله وتم نقله إلى جناح خاص

في مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا

وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها، وكان

رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هو البروفيسور

موريس بوكاي

كان المعالجون مهتمين بترميم المومياء ، بينما كان اهتمام موريس هو

محاولة أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، وفي ساعة متأخرة من

الليل ظهرت النتائج النهائية .. لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده

أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه

فورا، ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه

لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من

غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ! كان موريس بوكاي يعد تقريراً

نهائيا عما كان يعتقده اكتشافاً جديداً في انتشال جثة فرعون من البحر

وتحنيطها بعد غرقه مباشرة ، حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل

.. فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياء

ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر واستغربه، فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن

معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة،

فقال له أحدهم إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصة عن غرقه وعن سلامة

جثته بعد الغرق، فازداد ذهولا وأخذ يتساءل .. كيف هذا وهذه المومياء

لم تُكتشف إلا في عام 1898 ، أي قبل مائتي عام تقريبا، بينما قرآنهم

موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟ وكيف يستقيم في العقل هذا،

والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء

المصريين بتحنيط جثث الفراعنة إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟

جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون يفكر بإمعان عما همس به

صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق ..

بينما كتابهم المقدس يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى

عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه .. وأخذ يقول في نفسه : هل

يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى؟ وهل

يعقل أن يعرف محمدهم هذا قبل أكثر من ألف عام؟

لم يستطع موريس أن ينام ، وطلب أن يأتوا له بالتوراة ، فأخذ يقرأ في

التوراة قوله : فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي

دخل وراءهم في البحر لم يبق منهم ولا واحد .. وبقي موريس بوكاي حائراً

.. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمة

بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسا لمصر المومياء،

ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بال منذ أن هزه الخبر الذي

يتناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة، فحزم أمتعته وقرر السفر لبلاد

المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريح المسلمين

وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق ..

فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له قوله تعالى :

فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92)سورة يونس

لقد كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى

صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن

رجع موريس بوكاي إلى فرنسا بغير الوجه الذى ذهب به .. وهناك مكث عشر

سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية

والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم ، والبحث عن تناقض علمي واحد مما

يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى : لا يأتيه الباطل من

بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد

كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب

عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها رجا، لقد كان

عنوان الكتاب : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة الكتب

المقدسة في ضوء المعارف الحديثة، فماذا فعل هذا الكتاب؟

من أول طبعة له نفد

(الم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله )
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م