مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-12-2006, 07:13 AM
سعيد مصر سعيد مصر غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2006
المشاركات: 27
إفتراضي اداب الاخوه في الله وحقوقها

آداب الأخُوَّة في الله وحقوقها

--------------------------------------------------------------------------------
الحمد لله والسلاه والسلام علي اشرف خلق الله محمد صلي الله عليه وسلم وعلي اله وصحبه اجمعين

اما بعد
ايها الاخوه والاخوات هذه بعض حقوق الاخوه في الله نقدمها لكم سائلين الله عز وجل ان يرزقنا دائما اخوان الصدق واخوان الحق اللهم امين

1: النية الصالحة:

فإن النية الصالحة لابد منها في كل قول وعمل، لقوله عليه الصلاة والسلام " إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى..." البخاري (1) ومسلم (1907) فينوي الإنسان إتخاذ أخ ٍ وصديق صالح، يكون عونا له على أمر دينه ودنياه، وليستعين به على طاعة الله تعالى، فبهذه النية يوفق الله تعالى الصديقين معا إلى الخير، ويحفظ عليهما أخوتهما وصداقتهما.

2: اتخاذ الأخ والصديق المؤمن الصالح: وذلك لقوله تعالى:{إنما المؤمنون إخوةٌَ } الحجرات:10، وقوله تبارك وتعالى:{فأصبحتم بنعمته إخوانا} آل عمران:103، وقوله صلى الله غليه وسلم:"لا تصاحب إلا مؤمنا......"، وأما مصاحبة غير المؤمنين، فإنها ليست من الحب في الله والبغض في الله في شيء، بل إنها تدل على خلل خطير في هذا الباب من أبواب الإيمان. وصحبة غير المؤمن وبال على صاحبها في الدنيا والآخرة. أما في الدنيا فإن الكافر أو الفاجر لا يُؤمَن جانبه، ولا يمكن الوثوق به مهما حصل، ولا بد أن يغلبه بغضه لأهل الإسلام، وحبه لأهل دينه، وأن يغلبه طبعه الفاجر. وقد يغدر بصاحبه المسلم، كما أنه لن يعينه أبداً على طاعة الله تعالى، بل سوف يشجعه على المعصية. وأما في الآخرة فإنه ينقلب عدواً لدوداً، كما قال تعالى:{الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين}الزخرف:67.

3: المحبة لله تعالى: وذلك بأن تكون محبة الأخ والصديق لله تعالى، وليس لشيء من أمور الدنيا،
كالقرابة أو التجارة، أو غيرها. وقد قال صلى الله عليه سلم:" ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان:....وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله..." البخاري (16، 21) و مسلم (43) عن أنس.
فهذه هي المحبة الحقيقية، وهي من أوثق عرى الإيمان، ومن أعظم شعبه، كما قال صلى الله عليه وسلم:"أوثق عرى الإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض في الله "أحمد (4/286) وأبن شيبه في الإيمان (110) ".
وأما المحبة لأجل غرض دنيوي فإنها تزول بمجرد زوال ذلك الغرض. فهي محبة عارضة مضطربة، لا بقاء ِِِلها، ولا خير فيها، ولا تعود على أهلها بخير. وكثيراً ِما تنقلب عِداوة لأتفه الأسباب، وعند أول بادرة خلاف.

4: إخبار الأخ بمحبته في الله: يعني: إخبار الأخ لأخيه بأنه يحبه في الله، فإن هذا مما يستجلب المودة، ويعمل على زيادة الألفة، لقوله صلى الله عليه وسلم:"إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه أنه يحبه " أحمد(4/130) وأبو داود(5124). بل ويسن أن يأتيه في منزله ليخبره بذلك، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال:"إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله " أحمد (5/145)عن أبي ذر. فما أجمل هذا الأدب! وما أعظم أثره على النفس ! وما أقل من يفعله ! هذا مع أنه لا ينبغي للمسلم أن يخجل، أو يستحي من إحياء سنة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، ونشرها، وإظهارها بين الناس، بل إن ذلك من أعظم الأعمال الصالحة التي يجري له ثوابها

5: السلام على الأخ ورد السلام عليه: أي: إلقاء السلام عليه إذا لقيته، ورد السلام عليه إذا بدأ به، وذالك بتحية الإسلام: "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"، ولا يجوز الإعراض عن هذه التحية واستبدالها بغيرها من صيغ التحية التي فيها تشبه بالكفار، مثل:- بنجور، جود مورننج...... إلخ -:. وكذلك لا يجوز استبدا لها بتحية أخرى مثل:- صباح الخير، ونحو ذ لك -: إلا إذا بدأ بتحية الإسلام أولا، ثم أتبعها بتلك التحية الأخرى والتي يشترط ألا تكون من تحية الكفار. والأولى والأحسن الاكتفاء بتحية الإسلام فقط، فإن ذلك هو فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وتابعيهم بإحسان. ومما يدل على هذا الأدب وما بعده إلى الأدب التاسع قوله صلى الله عليه وسلم:" حق المسلم على المسلم ست" قيل: ما هن يا رسول الله ؟ قال: " إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه ". مسلم (2162) عن أبي هريرة.

6: تشميت الأخ عند العطاس: يعني: تشمته إذا عطس فحمد الله تعالى، فيقال له: " يرحمك الله " كما في الحديث السابق، ويرد هو قائلا:" يهديكم الله ويصلح بالكم ".


7: الإهداء للصديق: وهذا مما ينبغي الحرص عليه، الإهداء إلى الأخ الصديق من حين لآخر، وفي المناسبات المختلفة، وفي حدود الطاقة. فإن هذا مما يستجلب محبة الأخ الصديق، كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " تهادوا تحابوا " البخاري في الأدب المفرد (ص 87) وأبو يعلى ( 5/6122 ) عن أبي هريرة. صحيح الجامع (2004 ). وانظر: صحيح الأدب المفرد (462). وأما رد الهدية وعدم قبولها فإنه يذهب المحبة، ويقطع أواصرها.

8: محبة الخير له: أي: أن تحب له ما تحب لنفسك من الخير، فإن هذا من خصال الإيمان، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " البخاري (13) ومسلم (45) عن أنس، وكذالك تكره له ما تكره لنفسك من الشر والضرر، فإن الإيمان لا يكتمل إلا بذلك، وهو عنوان الصدق في المحبة، والسمو فيها.

9: دفع الغيبة عنه: بمعنى أن تذب عنه بالغَيبة، وتدفع عن عرضه إذا كان غائبا، لقوله صلى الله عليه وسلم: " من ذب عن عرض أخيه بالغَيبة، كان حقاً على الله أن يعتقه من النار " أحمد (6/461) والطبراني في الكبير (24/442:443) عن أسماء بنت يزيد، صحيح الجامع (6287).
فلا تسمح لأحد أن يذمه في غيابه، بل تمنعه من ذلك. ومن باب أولى أنك نفسك لا تغتابه، فإن هذا من حقه عليك. والأخ الكريم لا يمكن أن يغتاب أخاه أبدا.

10: الستر عليه: وذلك بأن تستره بكل صورة، سواء بستر عرضه، أو بستر عورته، أو بستر عيبه ومعصيته وزلته، وغير ذلك. لقوله صلى الله عليه وسلم: " من ستر أخاه المسلم في الدنيا ستره الله يوم القيامة " أحمد (4/62) عن رجل من الصحابة. وأصله في الصحيحين. صحيح الجامع (6287). فإنها تشمل كل أنواع الستر، وذلك على النحو الذي ترضاه لنفسك سواء بسواء.

11: نصرة الأخ في الله: بمعنى أن تنصره ظالما أو مظلوما. أما نصرته مظلوما فبالوقوف معه حتى يسترد حقه. وأما نصرته ظالماً فبرده عن الظلم، وإعادته إلى الحق والرشد، لقوله صلى الله عليه وسلم: " انصر أخاك ظالما أو مظلوماً". قيل: كيف أنصره ظالماً ؟ قال: "تحجزه عن الظلم، فإن ذلك نصرته " البخاري (2443، 2444، 6952 ) عن أنس.
ولا يجوز للمسلم أن يخذل أخاه المسلم إذا احتاج لنصرته، والوقوف معه، بل يجب عليه أن يهب سريعاً للوقوف معه، والدفع عنه.

12: عدم الخطبة على خطبته: بمعنى أن لا تخطب على خطبته، حتى ينكح، أو يتراجع عن الخطبة. فإن فعل ذلك مما يوغر الصدر، ويسبب العداوة، ويذهب الأخوة. ولذلك نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " المؤمن أخو المؤمن، فلا يحل للمؤمن أن يبتاع على بيع أخيه، ولا يخطب على خطبة أخيه حتى يذر " مسلم (1413) عن عقبة بن عامر..


13: الصدق مع الأخ وعدم الكذب عليه: والمقصود أن تصدقه ولا تكذب عليه أبدا، لا في حديث، ولا في نصيحة، ولا في غير ذلك. فإن هذا كله من الغش والخيانة. وذلك لقوله صلى الله غليه وسلم: " المسلم أخو المسلم: لا يخونه، ولا يكذبه، ولا يخذله، كل المسلم على المسلم حرام: عرضه، وماله، ودمه. التقوى ها هنا- وأشار إلى قلبه – بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، " الترمذي (1927) وحسنه، عن أبي هريرة. صحيح الترمذي (1572).

14: الدعاء للأخ في الله: بمعنى أن تدعو له بظهر الغيب عندما تدعو لنفسك، وقد قال صلى الله عليه وسلم: " ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل " مسلم (2732) عن أبي الدرداء. وقال صلى الله عليه وسلم: " دعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب لا يرد " البزار (4/500) عن عمران بن حصين. صحيح الجامع (3379) وهذا من أعظم علامات صدق الأخوة والمودة، إذ لا مجال للمراءاة أو المداهنة والتزليف في مثل ذلك.

15: عدم هجران الأخ الصديق: بمعنى أن لا تهجره بغير مبرر مشروع، فإن ذلك لا يحل، وقد قال صلى الله عليه وسلم: " لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان، فيصد، هذا، ويصد هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام " البخاري (6077، 6237 ) ومسلم (2560) عن أبي أيوب. وتزداد الحرمة كلما طال الهجر، كما قال صلى الله عليه وسلم: "من هجر أخاه سنة فهو كسفك دمه " أحمد (4/220) وأبو داود (4915) والحاكم (4/163) وصححه، ووافقه الذهبي، والبخاري في الأدب المفرد (313) عن أبي خراش. صحيح أبي داود (4107).

أما إذا كان هجره لمعصية يقع فيها، أو بدعة يعتنقها، ويرجى أنه سوف يتأثر بالهجر فيقلع عنها، فذلك حسن. وإلا فلا. وكذلك يهجر إذا تخلى عن إيمانه والعياذ بالله، ولكن قبل الهجر ينبغي النصح له، ومحاولة الأخذ بيده، فلعله يرجع إلى الحق والصواب.

16: الاجتهاد في منفعته: وذلك بأن تنفعه بكل وجه ممكن في أمر دينه ودنياه، فإن هذا من حقه عليك، وقد قال صلى الله عليه وسلم: " من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه " مسلم (2199)، ويشمل هذا كل ما يمكن من أوجه النفع الدينية والدنيوية، غير أنه إذا كان هذا النفع من باب الإعانة على أمر محرم فلا يجوز بحال.

17: عدم التقصير في أداء حقوق: الأخ بمعنى أن لا تقصر في أداء حقوقه عليك اعتماداً على ما بينكما من مودة، وقد قال الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: "لا تقصر في حق أخيك اعتمادا على مودته؛" (مقدمة المجموع شرح المهذب (1/31)، بل ينبغي الاجتهاد في أداء حقوقه، وعدم التهاون فيها، حرصا على استبقاء المودة وتقويتها.

17: إيثار الأخ في الله: بمعنى أن تؤثره على نفسك، وخصوصا إذا كان محتاجا، وقد قال تعالى { وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ } الحشر:9 ، فإن لم تستطع إيثاره على نفسك فأشركه معك في الخير كما تحبه لنفسك.


18: التجاوز عن زلاته: بمعنى التجاوز عن هفواته وأخطائه إذا كانت أمورا تافهة، ومسامحته إذا أخطأ في حقك. وقد قال الشافعي رحمه الله:" من صدق في أخوة أخيه قبل علله، وسد خلله. وغفر زلته" (نفس المصدر السابق والصفحة). ومعنى كلامه رحمه الله: (قبل علله ): أي قبله بما فيه من العيوب، مع الاجتهاد في إصلاحها. ( وسد خلله ) أي اجتهد في استكمال نقصه، وإصلاح عيبه. ( وغفر زلته ): أي قبل اعتذاره، وتجاوز عن هفواته وأخطائه. .

19: الاستغفار له: وسواء كان ذلك الاستغفار في حال حياته، أو بعد موته، فإنه من الدلائل على صدق المحبة. سواء عند قبره بعد الفراغ من دفنه، أو في أي وقت، وتدعو له إذا ذكرته، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم بعد دفن أحد أصحابه: " استغفروا لأخيكم، وسلوا له التثبيت، فإنه الآن يسأل " أبو داود (3221 ) والحاكم (1/370 ) وصححه، ووافقه الذهبي، عن عثمان بن عفان. صحيح الجامع (945). وهذا من أوضح الأدلة على ذلك، فينبغي للمؤمن ألا يهمل هذا الأدب أبداً

.20: تعاهد أهله: وولده بمعنى أن تتعاهد أهله, وأولاده بعد موته، فتقضي لهم حوائجهم، وتسأل عنهم، وترعاهم، وتعطيهم إذا احتاجوا، فإن هذا من الوفاء له بعد موته، ومن حقه وحق أولاده وأهله عليك. وقد كان هذا دأب كثير من السلف رحمهم الله تعالى.


21: صلة أهله بعد موته: بمعنى أن تصل أهل مودته بعد موته، فإن ذلك من بقاء العهد، ومن كمال الوفاء. ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصل أهل ود خديجة رضي الله عنها بعد موتها، فإن النبي صلى الله عليه وسلم: " كان ربما ذبح الشاة، ثم يقطعها أعضاء، ثم يبعثها في صدائق خديجة......... " البخاري ( 3816، 6004 ) ومسلم ( 2434) مختصراً من حديث عائشة.
كما وردت الروايات بذلك عنه في الصحيح. فهذا من علامات الوفاء للأخ الصديق بعد فراقه لهذه الدنيا
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
__________________
  #2  
قديم 03-12-2006, 05:09 PM
kouba kouba غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2006
المشاركات: 4
إفتراضي السلام عليكم

السلام عليكم أخي الكريم و جعل الله ذالك في مزان حسناتك.آمين
  #3  
قديم 04-12-2006, 12:08 AM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

ما أحوج المسلمين فى هذه الأيام لهذه النصائح الغالية ، لقد فقدنا اتجاه البوصلة وتشتتنا فى كل اتجاه ، علما بأن طريق الإسلام واحدة وأن سبيل الله واحدة ، ولكننا تتبعنا سبل الشيطان مما جعلنا لا نعطى للأخوة فى الإسلام حقها .


ارجعوا إلى أصول دينكم واعلموا أن جميع من يشهدون بالشهادتين هم من أهل الجنة بإذن الله ، وأننا جميعا سنتقابل إن شاء الله منزوعا من قلوبنا الغل إخوانا على سرر متقابلين ... فلتعملوا على أن تنزعوا الغل من قلوبكم فى الدنيا لتؤجروا ولتذوقوا النعيم ، فالغل فى القلوب يحرقها ويفتت الوحدة بيننا ولا نصير أمة واحدة كما أرادها سبحانه وتعالى .





أعيدوا للخيمة الإسلامية رونقها وبهاءها
  #4  
قديم 06-12-2006, 11:25 AM
eldlven eldlven غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2006
المشاركات: 11
إفتراضي

السلام عليكم اخوكم فى الله عمر اريد المشاركه معكم ممكن
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م