مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-12-2005, 10:54 AM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي الكتابات السياسية تقسى القلب وتساعد على نشر الكذب والشائعات!!!

هل هذا صحيح؟؟
  #2  
قديم 17-12-2005, 11:55 AM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Almusk
هل هذا صحيح؟؟

أخي الغالي المسك
اذا لم تتوفر بالشخص المقابل الروح الرياضية فأكيد ستكون هناك مشاحنات وضغينة وووو
ومليون بالمية ان الكتابات السياسية أول مصدر لنشر الاكاذيب والشائعات،
لماذا؟؟
لان كل هذا ماهو الا تخمينات وهناك من يأخذها على أنها كلام نهائي ومفروغ منه..
وليس بالضرورة ان يكون مثلا بكل الخيمة اي رأي صائب لان كل هذه ماهي الا آراء وتخمينات قابلة للصواب وقابلة للخطأ،
ونرى موضوع معين يخرج من شخص فلنقل اعلامي محنك والمعجبين به يأخذون الموضوع وكأنه حقيقة لامنازع فيها وهكذا تبدأ المشكلة باختلاف الرأي،
الكل يقول اختلاف الرأي لايفسد للود قضية وانا اقول لو كان يفسد ماذا كان سيكون؟؟؟؟
ياجماعة السياسة عملية متحولة لايعرفها حتى اصحاب القرار فينا فهم فقط يتنبؤن، لان الرياح تأتي بما لاتشتهي السفن، دائما يكون مخطط لكذا وكذا وتأتي امور ليست بالحسبان تغير مجرى كل الحوار والاتفاقيات وووو...
سأعطيك مثل صغير جدا..
اتفقت اسرائيل على منح 600 عامل فلسطيني الدخول لاراضيها بغية العمل وفتح معبر ايريز الحدودي الاتفاق تم وقبل تحديد الاتفاق تم قصف منطقة بالمجدل بصاروخ هاون من طرف الجهاد الاسلامي تم تعطيل هذه الاتفاقية الى اشعار اخر وتم قصف مواقع بمدينة غزة وتم تجريف واعتقال مواطنين، اذن الموقف متحول حسب كافة الاتجاهات...
نخطط لشيئ ما يأتي شيئ خارج عن الارادة يعطل هذا الشيئ... هكذا هي السياسة.. ولكن الاغلبية ياخذون ان رأيهم الصواب ودون ذلك خطأ فادح وكل يتشدد حول رأيه ويريد اقناع الطرف الاخر برأيه وهكذا تقسو القلوب بطريقة مجحفة تماما،
وحوالي 80% مما نقرأه يوميا ماهو الا اكاذيب وشائعات لا اساس لها من الصحة.
أعتذر عن الاطالة عزيزي المسك.
لك تحياتي واتركك بأمان الله
  #3  
قديم 17-12-2005, 01:42 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

اخي الكريم
السياسة بصفة عامة فيها ما يعمل حقيقة على قسوة القلب
وما اكثرها في زماننا هذا
والحقيقة اصدقك اخي انها تاكل الاوقات اكلا
فيها اناس لهم اهداف من ورائها
اما مناصب او طموحات تختلف اختلاف الاشخاص والجغرافيا
وفيها اناس يطمحون الى تهيئة الراي العام من اجل فكر ما
وفيها مع الاسف الكثير من الضحايا
الذين يعملون بدون اهداف وطموحات وانا اطلق عليهم ( البراءة )
يعملون حسب نواياهم ولهم مشاعر خاصة
وهناك اناس
يعملون فقط من اجل نصرة فلان اوعلان
من منطلقات حمية الجاهلية
اما بالانتماء لبلد ما او المنطقة او اللهجة او اللون او او او
اما الاكاذيب ونشر الشائعات
فنعم فيها الكذب والخداع والمكر والو قيعة وفيها الكثير من الفخخ والحرب النفسية وفيها كل الاسلاليب الشيطانية
وهناك طبعا فارق بين الاشخاص وبين الهيئات او الحركات الذين يريدون ان يصلوا
الى شيئ معين من خلال السياسة
فهناك من له مبادئ مستمدة من فكر ما يعمل من اجل تجسيدها ويسعى لتطبيقها
ويستعمل اساليب مبنية على المنطق والحجة والاقناع ويلاقي صعوبات جمة
لاعتماده على الصدق
وهناك طبعا من لايؤمنون بهذه الاساليب
فيستعملون الكذب والخداع والقوة
وينتهي بهم الامر الى استعمال الترهيب بشتى انواعه والتهديد
ومن ثم يختارون نهاية الخصم في الاوقات التي يرونها مواتية

ولهذا اارجع الى سؤالك اخي فاقول نعم السياسة بمفهومها الحالي
فيها الاوصاف التي ذكرتها
وربما يقع عند بعض الاخوة الخلط فلا يقولون بهذا
ويعتمدون على السياسة الشرعية
فانا لااتحدث عنها
انما اتحدث عن السياسات الحالية المعتمدة عند الحكومات
ارجوا ان لايحرف كلامي

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 17-12-2005 الساعة 02:30 PM.
  #4  
قديم 18-12-2005, 08:09 AM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

أختي أوركيدا
وأخي أحمد ياسين

أشكرما على تعليقاتكم ومشاركتكم الجميلة،،
وتحليلكم الرائع تحت ضوء هذا العنوان، وهذه القضية، التي قل من يسلم منها في زماننا هذا،،

فنجد كل يرى نفسه أصدق من غيره ، وكل ينظر لنفسه على أنه هو من يقرأ الأفكار و السياسات بطريقة أدق،، وبعضهم يرى نفسه هو الوحيد الحريص على مصالح الأمة وغيره لا،، وبعضهم يتفاعل مع عواطفه وأهوائه بعيدا عن الحق والصواب،، سبحان ربي العظيم،،، وكثير لا يهمهم أن ينقلوا كذبا أو صدقا ،، المهم سياسة ،، وآخرون فتحوا الأبواب وشرعوها واستحلوا ما لم يحل باسم السياسة وتحليلاتها فأخذوا يتهمون ويخونون ويبنون القرارات وكأنهم يقررون ما يقررون من خلال مراكز أبحاث هم قادتها،،،، فطاسة التحاليل السياسية أصلا ضايعة،، وهذه الكثرة الكاثرة التي تقتحم هذه المواضيع وتزيد في تحاليلها أو نقدها،، ضيعوا الطاسة الضايعة،،،، إذ أنه لا يعقل أن يدخل في هذا الباب كل من هب ودب،، من يعرف ومن لا يعرف،، العلم والجاهل، المتخصص وغير المتخصص،، ما نقول إلا الله يعين ،، ونسأله الصلاح والهداية،،،


والحبيب محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الذي يرويه مسلم، يقول(( كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع))

شكرا
  #5  
قديم 18-12-2005, 08:43 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

الاخ الكريم المسك ...

الكتابات السياسية تنقسم إلى ثلاث أقسام من وجه نظري!!


1/ الكاتب السياسي النزيه فهذا لا يطلق عليه كاذب ولا مروج إشاعات

فهم يتحرى الدقة ويبحث عن الحقائق والمستندات ولكن المشكلة انه لا يكون رأى الا رايه

ولا تحليل ألا تحليلة.. !!!

2/ الكاتب السياسي الحكومي فهذا ليس سوى قلم ناطق ينقل الاكاذيب ويوقعها !!

3/ والنوع الاخير من كتاب السياسة هم العامة فهنا خذ من الشائعات والأكاذيب .ما الله به عليم.

الكل يدلو بدلوه من نظرة ضيقة ومفهوم خاطئ ..الا من رحم الله .!!

وفي النهاية اخي الكريم فالسياسة بحر متلاطم الأمواج لا يعرف ما في قعره !!
  #6  
قديم 18-12-2005, 09:25 AM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

سؤال رائع وموقظ ايضا

إقتباس:
الكتابات السياسية تقسى القلب وتساعد على نشر الكذب والشائعات!!!

--------------------------------------------------------------------------------

هل هذا صحيح؟؟

نعم ...صحيح ... ان دققنا بالسؤال لا يسعنا الا ان نقول نعم صحيح
فاذا كنا تتكلم عن الكتابات السياسية بمعنى التحليلات وقراءة الاحداث وتسطيرها للناس فقد اصبت مائة في المائة انه يقسي القلب جدا

فهذه الكتابات غالبا ما تبعد صاحبها عن تحسين الظن ... وتجعله مدققا غير متسامح فيما قاله فلان ورآه اخرون من كلمة او جملة او رأي ... وتجعله دائم السعي على الاتيان بما يناقض هذه الافكار ويسعى بجمع الادلة او تراه يفند الخطابات ليضع على كل مفصل رؤيته وفلسفته للامور

وحتى اولئك الذي يحترمون مهنتهم جدا ويدققون فيما يقولون وينقلون ويتحرون الصدق ويحالون تجنب الكذب ......حتى هؤلاء لا يخرجون عن هذه المقولة ( الكتابات السياسية تقسي القلب )

وعلى فكرة....كثيرا ممن يتعاطون السياسة بشكل مدمن يصعب عليهم ان يتعامل مع الاخرين بكل سهولة ومن غير تحليل وهم بطريقة او اخرى يفقدون بكثير من الاحيان لذة التعامل الفطري مع بعض الامور التي لا تحتاج تكلف وتشخيص وتدقيق ودراسة ابعاد
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
  #7  
قديم 18-12-2005, 11:48 AM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
الاخ الكريم المسك ...
الكتابات السياسية تنقسم إلى ثلاث أقسام من وجه نظري!!
1/ الكاتب السياسي النزيه فهذا لا يطلق عليه كاذب ولا مروج إشاعات
فهم يتحرى الدقة ويبحث عن الحقائق والمستندات ولكن المشكلة انه لا يكون رأى الا رايه
ولا تحليل ألا تحليلة.. !!!
2/ الكاتب السياسي الحكومي فهذا ليس سوى قلم ناطق ينقل الاكاذيب ويوقعها !!
3/ والنوع الاخير من كتاب السياسة هم العامة فهنا خذ من الشائعات والأكاذيب .ما الله به عليم.
الكل يدلو بدلوه من نظرة ضيقة ومفهوم خاطئ ..الا من رحم الله .!!
وفي النهاية اخي الكريم فالسياسة بحر متلاطم الأمواج لا يعرف ما في قعره !!
أختي الكريمة على رسلك،،
أشكرك على مداخلتك وتعقيبك الجميل،، وأعجبتني عبارتك ((السياسة بحر متلاطم لا يعرف ما في قعره))

تحياتي
  #8  
قديم 18-12-2005, 12:05 PM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha
سؤال رائع وموقظ ايضا

نعم ...صحيح ... ان دققنا بالسؤال لا يسعنا الا ان نقول نعم صحيح
فاذا كنا تتكلم عن الكتابات السياسية بمعنى التحليلات وقراءة الاحداث وتسطيرها للناس فقد اصبت مائة في المائة انه يقسي القلب جدا

فهذه الكتابات غالبا ما تبعد صاحبها عن تحسين الظن ... وتجعله مدققا غير متسامح فيما قاله فلان ورآه اخرون من كلمة او جملة او رأي ... وتجعله دائم السعي على الاتيان بما يناقض هذه الافكار ويسعى بجمع الادلة او تراه يفند الخطابات ليضع على كل مفصل رؤيته وفلسفته للامور

وحتى اولئك الذي يحترمون مهنتهم جدا ويدققون فيما يقولون وينقلون ويتحرون الصدق ويحالون تجنب الكذب ......حتى هؤلاء لا يخرجون عن هذه المقولة ( الكتابات السياسية تقسي القلب )

وعلى فكرة....كثيرا ممن يتعاطون السياسة بشكل مدمن يصعب عليهم ان يتعامل مع الاخرين بكل سهولة ومن غير تحليل وهم بطريقة او اخرى يفقدون بكثير من الاحيان لذة التعامل الفطري مع بعض الامور التي لا تحتاج تكلف وتشخيص وتدقيق ودراسة ابعاد
أشكرك أخي الكريم أبو طه على مداخلتك الجميلة الصريحة،،،

وبكل صراحة أعجبتني جميع مداخلتكم الأربع ،، وأشعر بان الحوار والتعليقات تنبع من عقليات ناضجة ،، وتشجع على أن الحوار في هذا الموضوع ينحى منحى جدي موضوعي علنا أن نصل في النهاية إلى طريقة نتفق عليها في جعل كتابتنا في المواضيع السياسية ناجحة ومفيدة بعيدا عن الآثام وبعيدا عن التحيز أو العواطف التي قد تجعل الإنسان يستعجل أو يقبل بعض الشائعات دون تروي وتثبت بل ويساهم في نشرها لأنها ضد عدوه أو من يكره،،

فلو سألنا سؤالا ،، مادام هذا هو الحال،، أي يقسو القلب بسببها وتنتشر الشائعات والأكاذيب، وتؤلب الشعوب على بعضها أو على حكامها دونما حصول أي منفعة أو مصلحة، وربما تصل الأمور إلى التكفير والتخوين وهلما جرى،،،

فسؤالنا هو كيف النجاة؟
ما هو الحل؟ كيف إذا نتناول الأخبار السياسية، وكيف نحلل الأحداث، ماهي الآلية المعتدلة التي تجعل من كتاباتنا السياسية كتابات إيجابية، تشفع لنا عند ربنا يوم نلقاه؟؟؟؟؟؟
  #9  
قديم 19-12-2005, 02:52 PM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Almusk

فسؤالنا هو كيف النجاة؟
ما هو الحل؟ كيف إذا نتناول الأخبار السياسية، وكيف نحلل الأحداث، ماهي الآلية المعتدلة التي تجعل من كتاباتنا السياسية كتابات إيجابية، تشفع لنا عند ربنا يوم نلقاه؟؟؟؟؟؟

سؤالك صعب جدا جدا
لاسبيل للنجاة لان هذه عبارة عن قناعات تحتل أنفس كل منا
وكل طرف يرى نفسه الصواب..
لتفادي الغرق وليس النجاة الحقيقية أقول انه في حالة تحلي كل طرف بالشجاعة الكافية لتقبل الاراء الاخرى فلن نقع بمشاكل كبيرة مع انفسنا قبل اي شيئ..
والاحداث فليحللها كل شخص كما يريد وليحللها كل شخص بالطريقة التي يراها مناسبة، وليتحلى كل شخص بشجاعة تجعله مؤمن برأيه وليتحدث فيه وكأنه تاج فوق رأسه... وأين الحرام هنا؟؟ لايوجد طبعا وكلو حلال و"لايصح الا الصحيح".
الصحيح بنظري خطأ بنظر آخرين وصحيح بنظر آخرين وبالتالي التحلي بالروح الهادئة الرياضية هو سبيل الخلاص من اي كلام لا اساس له مثل التكفير ووو لمجرد اختلاف الرأي.
ويا اخي اي شيئ لايخالف الدين وحتى لو خالف اعتقاد البشرية فلا بأس...
البشر ماهم الا عقول خاوية مهما امتلأت...
واعتقد ان الانسان اذا سار على مبدأ معين بدون الحياد عنه فهو يصبح انسان جيد وممتاز بذاته، ولكن كيف يراه الاخرين؟؟؟
لايهم ان يرضى عني العبد المهم ان يرضى عني الرب... وطالما ان الفرد منا مقتنع بدينه ويمشي على خطاه فأبدا لن يرتكب شيئا فادح يستدعي دخوله النار،
انظر الى سياسة شارون، اين نحن من طغيانه ووو؟؟؟ اذن نحن للجنة بإذن الله.
انظر الى سياسة الرسول الكريم، فاين نحن من حكمته عليه السلام؟؟؟اذن الله أعلم اين مصيرنا الان..
مقصدي ان الانسان عندما يشعر انه طغى فالينظر الى من هو اقسى ليرتاح نفسيا... وعندما يشعر انه لامثيل له فلينظر الى من هم افضل منه بكثير ليرى انه اين منهم وماذا يسوى أصلا!!!
أعتذر عن الاطالة أخي الفاضل المسك، واختصر الكلام انه على كل طرف تقبل الاطراف الاخرى. والسياسة فن والسياسة نتعامل معها حتى مع الاطفال فهي حكمة قبل كل شيئ الا نقل استخدم السياسة مع ابنك لانه لن يفهم بالضرب؟؟؟
احفظ عبارة قالها لنا معلم القانون الدولي وهي " السياسة بؤرة فساد وتكفير وبغاء وطغيان" وبعدها نصحنا بالابتعاد عن هذا المجال، ولو رجع بنا الزمن سنتين لما درست هذا المجال...
أتركك بأمان الله
  #10  
قديم 20-12-2005, 01:43 PM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

أختي المتالقة أوركيدا،،،

أشكرك على المداخلة الجميلة ،،

وفي نظري ياأختي أن الأمر ممكن ومستطاع، لكنه فقط لمن يعقل، ويتبع الهدى ،،

فلا يخفى عليك يا أختي أننا أمة قرآن أمة لم يرسم لها طريقها مجموعة من المفكرين أو السياسيين أو اصحاب التجارب،، فربما تصيب تجاربهم وأفكارهم وربما لأ،،

بل نحن أمة رسم لها طريقها وأناره لها ربها وخالقها،، فهل يمكن أن يكون فيه نقص وهو من الحكيم العليم؟ لا لا يمكن،، ولذلك يا أختي يقول حبيبي وحبيبك محمد صلى الله عليه وسلم((تركت فيكم كتاب الله وسنتي، ما إن تمسكتم بهما لن (لاحظي كلمة لن) تضلوا بعدي أبدأ) او كما قال عليه الصلاة والسلام،،،

فيأ أختي يمكن لنا أن يتبع ولا نبتدع ،، وبهذا نسعد في الدنيا لأنه هو ( أي الهدي الإسلامي ) أحسن وأأمن وأيسر وأحفظ وأكمل طريق للحياة ،،، وكذلك نسعد في الآخرة لأن من رسم لنا هذا الطريق وعدنا بالفوز بالدنيا والآخرة فننال ثوابه،،

فإذا لماذا ننشر خبرا لم نتأكد من صحته أو صوابه،، ثم إذا تأكدنا من صحته وصوابه، لماذا ننشره إن كان يسبب فتنة أو مشكلة،

ولماذا نحلل فنتهم نوايا الآخرين (أعني أصحاب القرار) وكأننا نعلم ما في القلوب ثم نبني على هذه التهم الغيبية والتي بارزنا ربنا بها إذ هو وحده من يعلم الغيف فقط،، ثم نبدأ نكفر أو نفسق وأو نرمي بالخيانة،، بسبب ما امتلأت به القلوب من أحقاد وكراهية،،

لماذا نتهم الآخرين بالتقصير والخيانة وعدم تطبيق الأنظمة العادلة،، ونحن لم نستطيع أن نطبق ما هو أسهل وأيسر، وهو الحوار وفق الآداب الإسلامية،، فلم نستطع أن نضبط أنفسنا من الشتائم والإتهامات للآخرين ثم نطالب غيرنا بها؟؟؟ عجبا من حال الناس،،،

بل كثير منا يا أختي يعلم الحق ويعلم الصواب في مسائل كثير من حياتنا لكننا لا نطبقها ونقصر فيها لأمر أو لآخر ونلتمس لأنفسنا ألف عذر وعذر،، لكن غيرنا حين يقصر أو لا يطبق فهو خائن للأمانة منافق كافر ،، لما تكال الأمور بأكثر من مكيال؟؟؟؟

شكري وتقديري لك مرة أخرى واستمري معنا أختي كي تستمر سعادتنا بتواجدك
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م