لا تزال هذه الفئة الحاقدة تكيد للإسلام والمسلمين بنشر الأباطيل ، تتستر بالإسلام والإسلام منها بريء، حقد ليس له مثيل ، هاهو الخميني يفتي بأن السني حلال الدم والمال سلم منه اليهودي والنصراني عندما قال بأنهما محترمي المال ولم يسلم منه السني الذي أهدر دمه وأحل ماله ، وقد سبقه في ذلك أسلافه من علماء الرافضة كالمجلسي ونعمة الله الجزائري والحر العاملي وغيرهم كثير .. يا أيها المخدوع متى ستفيق
صورة للداعين للتقارب
صورة للرافضة مدعين محبة اهل السنة