الشركات هي نقطة الضغط على الحكومة الدانماركيه
وهذا لا يعني أننا نتهمها بأنها عضو في الإساءه ولم ننتظر منذ البدايه اعتذار من الشركات
هدفنا كان منذ البدايه غضبنا لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم والذي هو واجبنا سواء كان للمقاطعة أثر كبير أم لا علينا أن نؤدي هذا الواجب وعلى من يخذلون أن يخافوا الله
والهدف الثاني هو أن يفكر أي شخص قبل أن يكرر هذا العمل
والهدف الثالث هو عقاب المسيئين وتقديم الإعتذار على أن يكون من الحكومه وليس من الشركات وإلا لرأينا الشركات تتتابع غدا" فهذه تعتذر وتلك حتى يكسر حصن المقاطعه ويصبح بلا قيمه
لذا فاستثناء أي شركه يهدم كل شيء
ولعل المقاطعه تمتد لأي منتج نملك عنه البديل
مع أجمل تحيه
|