يبدو أن هذا البيت ليس على ما أراد الشاعر الفذ
أستغفر الرحمن إن من نشوتي
..............أخطأت قولاً علّه أن يغفرا
ولو كان على هذا النحو -مثلاً- لطاب وأطاب:
أستغفر الرحمن إن لنشوتي
..............خطأًوقولاً علّه أن يغفرا
وأما ما بين أقواس وأهلة في قصيدتي "رحلة طيف" فهي قُرى
ومدن في اليمن ، والملاحظ لها يجد انسيابية واقعية في رحلة
الطيف (الحبيب) من مقر الإغتراب إلى مكان الإنتساب.
|