مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الترفيهي > خيمة الأصدقاء والتعارف
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-06-2007, 03:34 AM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله،

إن شاء الله تعالى سأعود لأكتب كلماتها بالحروف العربية..هكذا يتحقق مرادها أكثر وفي نفس الوقت تحظى ببعض الكلمات ممن يريدون المشاركة...
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 17-06-2007, 05:44 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة muslima04
السلام عليكم ورحمة الله،

إن شاء الله تعالى سأعود لأكتب كلماتها بالحروف العربية..هكذا يتحقق مرادها أكثر وفي نفس الوقت تحظى ببعض الكلمات ممن يريدون المشاركة...


والله إنا تشوقنا نعرف شو القصة ... لأنه دايما الأخت مسلمه مواضيعها مشوقة ومفيدة ....

ونحن بالإنتظار ... إن شاء الله تعالى ...
__________________

الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 17-06-2007, 11:19 AM
zohor zohor غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 41
إفتراضي Assalamo 3alaykome

Chère et douce Muslima04
Monsieur et mon frère Maher

Malgré ma décision de ne plus revenir à votre respectueux site, j'ai pas pu ne pas répondre à vos messages qui m'ont réchauffé le coeur, Je vous remercie infiniment, et je m'incline devant vos âmes que je ressens trés sensibles saines et purifiées grace à votre belle religion l'islam ...
Je ne suis pas encore malheureusement arrivée à ce stade, et il me faut encore beaucoup de chemins a traverser pour atteindre votre bonté et votre foi.
j'ai besoin de temps pour me débarasser de toute cette haine, de cette colère et de cette rancune qui me hantent encore envers certaines personnes en commençant par mon géniteur...
Je suis sûre et certaines qu'un jour je reviendrai envers vous pour vous demander conseils, car j'ai déjà en moi un amour profond à votre religion, il me faut simplement un peu de temps pour remettre mes idées en place, et mettre de l'ordre dans ma vie..
J'ai découvert l'Islam par la personne qui m'était chère un jour, et je veux être sure que je veux devenir musulmane par amour à l'Islame, et pas par amour a cette personne...
je vous aime beaucoup et je vous respecte énormément
Que Dieu vous bénisse...
Allaho ma3akom..
Permettez moi de dire : C'était votre soeur Zohar"
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 17-06-2007, 02:10 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

Je rend grâce à Dieu d’avoir agrée mes prières à savoir te sentir assez forte pour affronter cette étape de ta vie. Tu disais, il me semble, que rien ne t'intéressait ici bas, mais en te lisant, en mon for-intérieur, j’ai compris que ta foi est grande, et donc tu es une battante.

A cœur vaillant, rien n’est impossible, je sens ton cœur et ton âme proches de Dieu, sois sûre que Dieu est avec toi..laisses- toi vivre, ne tiens aucun grief contre quiconque, pardonnes toutes les offonces qu’on t’a faites, crois en la vie et tout deviendra limpide, serein et sans conséquences .

Si je peux me permettre de m’immiscer dans ta vie, je te dirais ; penses d’abord à toi avant toute chose et surtout, restons en contact.

Je n’aurais de cesse à prier pour toi..confies-toi à toute personne que tu sens proche de toi et surtout, parles avec Dieu, il est Miséricordieux
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 17-06-2007, 02:13 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

هذه كانت رسالة اختنا زهور...وجزى الله خيرا من ساعدني على كتابتها بالحروف العربية...

*****************

السلام عليك أختي مسلمة
أنا أشكرك على ردك على رسالتي و أحس أنك إنسانة طيبة، الله يبارك فيك
مسلمة، أنا أريد أن أعرفك بنفسي .. و أطب منك أن تعذري رسالتي الطويلة هذه لأنها ستكون آخر ما سأكتبه بالعربي. بعد قرائتك لرسالتي أتمنى أن لا تغيري موقفك مني
كما أوجه رسالتي هذه لكل قراء الخيمة لأنها إعتراف مني أحتاج إلى البوح به اليوم
إسمي زهور عمري 18 سنة، فرنسية من أم يهودية، أبي أو بالأحرى الرجل الذي كان السبب في وجودي في هذا العالم عربي من السعودية... لم أعرفه.. أو تخلى عنا أنا و أخي و أختي و أمي
كان عمري 5 سنوات، أمي عملت كل ما في وسعها أن تربينا و حضنتنا بحب ككل أمهات العالم، تعذبت عذابا مريرا بهجران أهلها لما تزوجت من عربي مسلم أحبته و ضحت بكل شيء من أجله فخذلها و أولادها. عملت الكثير من أجلنا لعبت دور الأم و الأب و الأهل الذين تخللوا عنا
عشت عذاباها و آلامها، عست معها مرارة هجرانه لنا، أنا تعذبت من ترك أبي لنا أكثر من أخي الذي كان أكبر مني و استطاع أن يفهم و أختي كانت صغيرة جدا لم تفهم شيئا، أنا كنت في الوسط و كنت متعلقة به كثيرا. كم مرة سالت أمي لماذا لا ياتي أبي من العمل؟ كم مرة رفضت أن أنام بالليل حتى يعود، كم مرة وقفت بالساعات على النافذة كي أراه راجعا لكنه لم يرجع أبدا. و كبرت و كبرت معي الحرمان و الألم و الغضب و المصيبة أن كل أخي و أختي يشبهان أمي، يعني فرنسيي الشكل.. شعر أشقر و هيئة أروبية، أما أنا فشكلي شكل أبي، شكل عربي كثير سمراء و شعر أسود بعيون خضراء، يمكن ستقولون شكل جميل، لكن أنا أقول عنه شكل مشوه كلما نظرت إلى المرآة أرى في هذا الأب الظالم و الذي أكرهه. حتى في حياتي اليومية
في المدرسة كانوا يسمونني زهار العربية، و في بعض الأحيان و كنت وقتها لا أتكلم عربي، كنت أصادف بعض عرب فرنسا فكانوا أوتوماتيكيا يكلمونني بالعربي و لا أفهم أي شيء فيلومونني لأنهم يحسبون أنني عربية و أمتنع من الكلام بالعربي و كم مرة تعرضت للإهانة من طرفهم و شتمهم لي بنكران هويتي العربية
كنت دائما مظطرة أن أفسر موقفي، أن أقول أنا شكلي هو فقط عربي و أنا لا أعرف الكلام العربي و كم مرة كنت أتألم لما أرى أني فعلا من غير هوية و لا أنتمي لأي شيء ... العرب يكرهونني لما يعرفوا أن أمي يهودية، و اليهود يكرهونني لأن أبي عربي مسلم ... و الفرنسيون لا أنتمي إليهم بأي شكل
كانت تمر علي أوقات أحس فيها أني ساجن، و كم من مرة رفضت أن أذهب للمدرسة و ألتقي بأناس يرغمونني أن أتحدث عن نفسي
و جائت أصعب سنين يمكن أن يمر بها الإنسان، سن المراهقة .. 15 سنة ... و في هذه السن ولد عندي إحساس كبير لرؤية أبي، إحتجته كثيرا و تمنيت أن أراه مرة واحدة و أموت ... تمنيت أن أراه لدقيقة واحدة ليجيبني عن الاسئلة التي تعذبني و التي لا تتركني أعيش كأي فتاة في سني .. فقررت أن أبحث عنه، و أقيم الدنيا و أقعدها لأجده و وافقتني أمي لأنها كانت تعيش معي تعاستي و كانت أول خطوة هي أن أتعلم عربي، و في ظرف أقل من سنة تعلمت عربي و بدأت أتكلم عربي و بدأت البحث في القنصليات و الإدارات و البلديات و رحت كل المدن التي زارها هنا في فرنسا
كتبت لإذاعتين تلفزيونيه في فرنسا .. بحثت في الدلائل الهاتفية و على انترنت و طلبت من الناس اللي في السعودية أو في الخليج أن يبحثوا عن إسمه، لكن المشكلة أني لم يكن عندي إسمه بالكامل أو رقم جواز سفره
و في يوم دخلت موقعكم الخيمة العربية .. دائما بغرض طلب المساعدة في إيجاد أبي ... و كتبت لشخصين بالصدفة، لم أكن أعرف إن كانوا نساء أو رجالا.. جائني رد من عند شخص واحد ... احسست من كلامه أنه يريد أن يساعدني فتعلقت بهذا الأمل .. تكررت محادثاتي معه و في يوم جكيت له كل القصة .. كنت خائفة أن يتغير موقفه مني إذا عرف ديانة أمي
لأني عرفت أنه إنسان مسلم كثيرا و محافظ جدا لكنه كان أرقى من ذلك، كان أجمل أخلاق مما تصورته كان أطيب واحد لقيته في حياتي و قال لي كلمة دخلت قلبي كالسحر قال : أنا أحبك في الله، فأحببته أنا حبينن حب في الله و حب امرأة لرجل، أحببته لدرجة الجنون رغم بعد المسافت رغم إختلافنا في كل شيء أحببته حتى أني لم أطلب صورته، لم يكن يهمني الصورة .. أحببت فيه روحه الطيبة و أخلاقه العالية و نفسه الطاهرة و كان أول حب في حياتي .. سعدت بهذا الحب و صرخت به عند كل من أعرفه لأخي و أختي و أمي و كل الناس، كأني كنت في حاجة أن أؤكد للناس و لنفسي أن كل العرب ليسو مثل بابا، أن كل المسلمين ليسو مثل بابا، كأني انتصرت على الوحش الذي يسكن جسمي و عقلي، كأني انتصرت من باب .. كان عمري 17 سنة، يعني السنة الماضية، لكن تأتي هذه المرة ماما لتحطم هذه الفرحة، لتعمل نهاية لهذه السعادة التي أعيشها بإسم خوفها أن أعيد نفس قصتها و أنا يس عندي شك في حب ماما لي
خيرتني بين عالمين، عالمها اللي حماني و كبرني و خائف علي، و عالم أحبه عالم حبيبي
و طبعا لم أرد أن أغضب أمي مني، لكن لم أقطع علاقتي بحبيبي .. قلت سأعمل ما في جهدي حتى أغير موقفها، أمي طيبة و أكيد لما ستراني سعيدة فلن تقف ضد سعادتي
و جائتني أقداري بشيء آخر لم يكن في الحسبان، أصبت بمرض خطير في ساقي اليمنى .. مرض يمزق عروق الدموية في رجلي، و كان كل يوم يمر يجعلني أقترب من بتر رجلي
فمرضت نفسيا أكثر من جسديا .. أحسست أن الدنيا لا تحبني، أحسست أن الله يكرهني، فثرت و انهرت و غضبت و كرهت كل حياتي.. كرهت نفسي و كل العالم .. مريت من فترة اليمة لا يعلمها إلا الله .. كنت أحس أني ولدت لأن أكون تعيسة و أن الأيام تستخسر في كل لحظة قصيرة من السعادة
و في هذه اللحظة المريرة التي فقدت فيها كل معنى شيء جميل، قررت قرارا رهيبا
قررت أن أقطع علاقتي مع حبيبي لأنه كان تعلق بي هو كذلك أكثر مني يمكن، أصبحت كل حياته أصبح يحبني كل يوم ألف مرة و هذا كان يسعدني، لكن لما عرفت مرضي لم أوافق أن أجعله يعيش معي تعاستي .. ما ذنبه حتى أجعله يرتبط بإنسانة كلها مشاكل، هو مسلم من عائلة محافظة، و أنا أمي يهودية، بيننا آلاف الكيلومترات و زيادة على ذلك مرضي
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 17-06-2007, 02:15 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

لا .. لم استطع أن أجعله يتحمل كل هذا، فذهبت .. تركته و ذهبت .. عذبته و آلمته برحيلي

كنت أسمع صراخ عذابه في أذني، و كنت أتمنى أن يسمع صراخي هو كذلك و يعرف أني ذهبت لأني أحبه ، لأني أريده أن يكون سعيدا، لأنه معي سيجد مشاكل لا حدود لها
الحب الذي أعطيه حب مسموم، حب مغوم، حب مريض




وغبت لمدة سنة بكاملها..وخلال هذه السنة ذهبت لأمريكا..وعملت ثلاثة عمليات..كل عملية سبع ساعات..كنت بين الحياة والموت...وأراد الله أن أشفى جزئيا من هذا المرض...ولم تبتر رجلي..ورجعت لفرنسا في شهر مارس 2007..وعدت إلى غرفتي...وقعدت امام كمبيوتر..ورجعت لي كل الذكريات مع حبيبي..كنا نقعد بالساعات الطوويلة نتحدث بالميكرو وعلى msn
كان الوقت ليس له معنى ولا وجود..كان كلامنا كلام نقي..كلام طاهر
كلام الروح لا كلام الجسد..كان يعلمني القرآن...ويحفظني الآيات الكريمة..كان يحدثني عن الأخلاق والمبادئ العربية..كان يريد ان اكون مسلمة..وأحببت الله فيه...وأحببت الإسلام...وكنت مستعدة أن أغير كل حياتي..

كل هذا رجع في ذاكرتي..فاشتقت إليه...وكررت أن اتصل به..ترددت...لكن لم أستطع...فاتصلت به..كانت مفاجأتي كبيرة لما وجدت انه كان يبحث عني...وعاتبني..وتكلمنا..لكن يا خسارة...يا ريتني ما رجعت..ولا كلمته...ولا فكرت فيه ثانية..حبيبي أصبح واحد ثاني..كبر في سنة واحدة..تغير في سنة واحدة..تغيرت احاسيسه وحبه لي...بدأ يهرب من الكلام معي...بدأت انا التي أطلب اللقاء وأبحث عنه..ضاع إللي كنت احبه واخذ مكانه واحد ثاني لا أعرفه..ولا أنا حبيبته..

تألمت ورجعت لثورتي على بابا...فبدأت اكلمه بعنف مرة وأترجاه مرة...لكنه لم يعد يحبني...ويفتش عن أي سبب لعدم الكلام معي...فغضبت وترت وكل ثورة طفولتي رجعت في...ورأيت فيه هذا الأب الذي أكرهه...فأخذت أكتب بغضب رسالة له..سماها هو بالخارجة عن نطاق الإحترام...وسميتها انا اليوم..عقد موت الحب الذي كان بيننا..

هذه كل قصتي..وانا اطلب منك ان تسامحيني على طولها...أنا هذا اليوم آخر يوم اكتب فيه عربي وأتكلم فيه عربي...أنا سأنسى في دم عربي...أنا أريد ان اختار جانبا وهوية لأعيش في سلام...تعبت يا مسلمة..تعبت كثيرا...ولاحول لي ولا قوة...كنت أريد ان اعرف الكثير عن الإسلام...كان بيني وبين هذا الدين الجميل خطوة واحدة...لكن اليوم انا أشك في كل شيء..

أنا أكتب هذه الرسالة لك خاصة..وأنشرها في موقع امين حتى تكون عبرة وصرخة لكل أب ترك اولاده..وأقول لكم اني أحب كل الناس من كل دين..وأنا إنسان خلق من معدن عضوين..ويجب أن أعيش مع الإثنين..

الوداع لهذا الموقع..لنها أول وآخر مشاركة لي في هذا الموقع المحترم...بالتوفيق إن شاء الله...

وأريد بهذه الرسالة أن أقول لذلك الشخص إللي كان غالي علي..أني لم اعد خائفة اليوم من البوح بهويتي..

اختكم زهار...أو كما سماني إللي كان حبيبي في يوم..زهور.

آخر تعديل بواسطة muslima04 ، 17-06-2007 الساعة 02:23 PM.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م