مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-07-2006, 08:58 PM
بايعها بحوريه بايعها بحوريه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة العرب
المشاركات: 98
إفتراضي وقفة في ظل الاحداث

( لم أمر بها ولم تسؤني )


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الإخوة الأفاضل كتبت هذه النقاط بعد أن رأيت السجال الحامي في خيمتنا وفي ظل الأحداث القائمة في لبنان وتداعياتها على المنطقة عموما وفلسطين خصوصا , فأحببت أن أحدد بعض الاسس التى أرى أن علينا أن نحدد موقفنا على أساسها .
ففي الجانب العقدي موقفنا الشرعي من دين التشيع واضح وقد بين أهل العلم المتقدمين والمعاصرين شذوذ وإنحراف وظلال هذا المذهب بل حتى الواقع اليوم كشف حقدهم الدفين على أهل السنة وأصبح أمرهم واضح مفضوح , ونحن إذ ننصح للأمة ونبين لها فساد هذا الدين نحاول قدر الامكان أن نرتكز على الادلة الشرعية من جهة والمسار التاريخي والاحداث الواقعية اليوم , وجهدنا على هذا الاتجاه لا يتوقف على أحداث هنا أو هناك بل يجب أن يكون جهد متواصل ومنهجي لنقي أمة التوحيد من شرور وفساد دين الروافض .
أما أن رجعنا إلى الجانب الإجرائي الواقعي فنحن ملزمون بالأخذ بالأسس المنهجية في تعاملنا مع الواقع فالشيعة مذاهب ومدراس وضلالهم وشذوذهم مدارك , فمنهم من جمعوا انحراف المعتقد وضلال المنهج مع عمالتهم الواضحة لأعداء الأمة , وهؤلاء من نواجههم بكل ما نملك مواجهة فكرية وقتالية , ومنهم من يتسترون ولا يظهرون فساد منهجهم وإن اشتركوا مع الصنف الأول في عقيدتهم , وهؤلاء صراعنا معهم صراع فكر فنحن ملزمون أن نغلق أمامهم باب اختراق أسوار الأمة بفضح معتقداتهم وتتبع منهجهم وكشف انحرافاتهم ولا نجمعهم مع الصنف الأول ما لم تتوفر لنا الأدلة الواضحة على عمالتهم لأعداء الأمة .
فشيخنا أبا مصعب رحمه الله وشيخنا أسامة حفظه الله أوضحا أن حرب المجاهدين ضد الشيعة في العراق هي حرب ضد عملاء مأجورين أثروا أن يكونوا في صف أعداء الأمة اليهود والصليبين , فلو أنهم في أقل الأحوال ألتزموا الحياد لما مستهم سيوف المجاهدين , وطالما حزب حسن نصر الله في لبنان لم يظهر العاملة لأعداء الأمة من يهود وصليبين , بل ظاهره أنه يقارع الصهاينة المحتلين فلا يجوز أن نعامله معاملة طائفة العملاء في العراق وإلا كنا نكذب شيخينا ونعطي الذرائع لأعدائنا يقولوا أن كلام قيادات القاعدة هو كلام إستهلاكي لا واقع ولا أساس له , فلا نحن معنيين بتلميع صورة حزب حسن نصر الله والتصفيق له , وبالمقابل لسنا معنيين بأن نفتح معه جبهة وخصوصا أنه الآن يظهر في صورة المواجهة للاعتداءات الصهيونية على لبنان المسلم وأهله المسلمين .
وفي نفس الوقت أقول لسنا بالسذج ولا الأغرار حتى تنطلي علينا ألاعيب الروافض , فنحن ندرك تمام الإدراك أن هذه العملية جاءت في وقت دقيق وفي سياق محسوب لخدمة المشروع الرافضي الكبير .
- فهي تحاول أن ترفع أسهم الروافض أو على أقل تقدير جزئ منهم , بعد أن فضحوا عند الامة وأصبح العام والخاص يدرك خطرهم على أهل السنة في كل مكان , فجأت عملية حزب نصر الله لتبقي هذا الحزب خارج الصورة المشوهة ليستخدم في مراحل لاحقة بعد أن احترقت أوراق روافض العراق بكل أطيافهم .
- كما أن العملية جاءت للتغطية على الحرب الرافضية على أهل السنة في العراق من أجل تحجيمهم وأبادتهم في صمت وبعيدا عن أعين أبناء الأمة المشغولون بأحداث لبنان التي ضخمها الإعلام إلى ابعد الحدود .
- كما أنها محاولة لمغازلة أهل فلسطين الذين اتضح لهم حقد الروافض على أهل فلسطين وتشريدهم في أرض العراق بعد أن كانوا يرفعون شعار تحرير القدس , فجأت العملية لتعيد بعض الطمأنينة للعوام الذين يخدعون بهذه المواقف خصوصا مع غياب الإعلام الكاشف للحقائق .
ومع أننا نملك كل هذه الدلائل التي توضح أبعاد لعبة حزب حسن نصر الله والتي بلا شك هي لعبة أبعدها تمتد إلى
تل أبيب وواشنطن وطهران إلا أننا ملزمون بالتدرج وأخذ الحيطة والحذر وأن تكون مواجهتنا لهذا التلاعب بمشاعر وعقول أبناء الأمة , وعلينا أن نكون منهجيين في صراعنا وأن نحدد المراحل جيدا حتى نتمكن من فضح هذه اللعبة الدولية التى تسعى لآجهاض الصحوة الجهادية التى تعتبر أمل الأمة في التغير ورفض الظلم والضيم المسلط عليها .
ومن منطلق هذه النقاط أرى أننا غير معنيين بهذه المسرحية القائمة , فلا نحن بحاجة لتلميعها وتلميع ممثليها ولا نحن مستفيدين من فتح باب العداء الذي يفهم عند قطاع كبير من أبناء الأمة أننا ضد ضرب الصهاينة , فإن كان في هذه العملية من خير ورفع للغبن عن أهلنا في غزة خصوصا وفلسطين عموما , وفيها فكاك لآسر المأسورين في سجون العدو فهو فضل من الله عز وجل .
أما نحن فلا نملك إلا أن نقول عن هذه العملية : ( لم أمر بها ولم تسؤني ) بمعني أننا لسنا معنيين بمباركة أصحاب العملية وبالمقابل لسنا آسفين عن نتائج الخسائر التى مست العدو الصهيوني , بل نحن فرحين لذلك .
وأختم بتذكير إخواني بالدعاء لآخوانهم في فلسطين ولبنان وفي كل مكان يتعرض فيه أهل الإسلام للقصف والقتل والتشريد , فاللهم أنصر المجاهدين في سبيل , وأعز راية الإسلام وأعصم دماء المسلمين وأموالهم يا رب العالمين .
هذه مجرد أفكار جالت بخاطري بعد ما رأيت من شد وجذب بين الاخوة في خيمتنا السياسيه , فإن كان فيها من الحق فهو من الله , وأن كان فيها من باطل فمن نفسي ومن الشيطان .
والله أعلم .

__________________


  #2  
قديم 18-07-2006, 09:12 AM
قناص الجزيره قناص الجزيره غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة محمد
المشاركات: 254
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
وبعد :
ليس هناك من أحد ٍ أشد حقداً على أهل السنة والجماعة من هؤلاء الروافض الملاعين
ووالله انهم سند وعضد لليهود والنصارى اينما حلُّوا وحيثما ارتحلوا
ووالله ماحصلت هذه العملية ولا غيرها الا بعد أن فضحهم الله في العراق على رؤوس الاشهاد
فهل بعد فضيحتهم هنا من فضيحة ؟
فأهل السنة والجماعة يقاتلون الكفر كله بزعامة أعتى إمبراطورية عرفها التأريخ الحديث والقديم ( أمريقا )
( أمريقا) ( أمريقا) . ويصمد اهل السنة والجماعة صموداً اسطورياً لم تسجله صفحات التأريخ الا في عصر الرسالة المحمدية وماذا يحصل ؟ يتفرج الرافضة في البدأ ثم يبدأون بالدعم لامريكا وحليفاتها ثم هاهم ينزلون الى الساحة علناً للهجوم على مدن اهل السنة والجماعة !!
فهل سمعتم في كل العصور بشعب احتل العدو ارضه وبدلاً من ان يحمل هؤلاء سلاحهم لقتال العدو إذا بهم يطعنون به أناساً يقاتلون منذ ثلاث سنين دفاعا عن حياض هذا الدين وبيضة الاسلام !!
فهل هؤلاء من البشر ؟؟
هل هؤلاء لهم دين ؟؟
حتى الحيوانات تقاتل دفاعا ً عن نفسها وصغارها وحظائرها واوكارها واعشاشها ومراعيها !!
فما بال هؤلاء الروافض خـَسَّ قدرهم حتى أصبحوا دون منزلة الحيوان !! -- ثمَّ رددناه أسفل سافلين --
والله لو استحكم لهم الامر لقطَّعوكم باسنانهم من فيض الحقد المجوسي اللذي يجري في دماءهم النجسة !!
ثم أعلموا إن َّ الطفل المدعو ( مقتدى الصدر ) أعلنها جهاراً نهاراً فقال ( التيار الصدري ذراع (حزب اللات) في العراق ) !!
وهاهي ذراع الاخطبوط الرافضي تمتد لتقطع اعناق اهل السنة والجماعة وتثقب اجسادهم بالمثقاب الكهربائي وتشوي لحومهم على النار كالخراف وتطبخهم في القدور الراسيات !!
فهل الذراع الا جزء من الجسد ؟؟
وإن كانت هذه أفعال الذراع فماذا سيفعل الجسد الكامل لو استحكم له الأمر ؟؟
أترك لكم الإجابة !!!
وأحب أن أنبهكم الى شيء وهو :
لا تستغربوا ما حصل من غزوة من حزب اللات !!!!!
فوالله ماهي الا خطة ستظهر نتائجها لاحقاً !!
فقد يطلق الصهاينة سراح الاسرى !!! وستعلو الهتافات : ياسلام على حزب اللات المجاهد !!
وكل هذا للتشويش على ما يجري هنا من خطة لتفتيت العراق الى ثلاث دول !!!
وللتشويش على قتال الروافض لاهل السنة والجماعة الذائدين عن حياض الاسلام !!
وللتشويش على ذبح وتشريد الفلسطينيين في العراق !!
وقد توضح لكم الأيام إن َّ الرافضي ( حسن نصراللات ) يؤدي نفس الدور اللذي أداه العلقمي لاسقاط بغداد الخلافة قديماً وحديثاً !!
فهو يعطي اليهود الذريعة لاحتلال لبنان !! وهدمها على رؤوس ساكنيها !!
وحين يحتل اليهود والصليبيون دولة ً ما - فمن أفضل من الروافض حينها في تقديم العون والمساعدة !!!
أترك لكم الإجابة !!!

والسلام عليكم ورحمة الله
__________________
تقبّل الله منك بيعك يا أبا مصعب، وألحقك بقوافل الشهداء والصالحين، طبتَ حيّا ًوميتاً، وجزاك الله عنا خير الجزاء، كم رأينا من ملك ورئيس أتبع المسلمون تراب قبره لعنات ودعوات بكل عذاب وعقاب ، وكان أخف الناس عليه من ترحم على موتى المسلمين يوري بكلماته ويتجنب بلعنه والدعاء عليه : ذكر ميت بسوء خوف المسائلة
  #3  
قديم 18-07-2006, 04:18 PM
ابا اسامه ابا اسامه غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 10
إفتراضي

أسرار خطيرة ذكرها مراسل الجزيرة في باكستان عن مسرحية حزب الله اللبناني التي نراها الان :



ترى القذى في خطف حزب الله للإسرائيليين ولا ترى الجذع في مجازر السنة في بغداد !
سيخرج علينا بعض الأكثر ملكيين من الملوك أنفسهم ، وتحديداً من بعض مثقفي السنة المتعاطفين مع حزب الله والسياسة الإيرانية بشكل عام ، سيخرج علينا هؤلاء ليدللوا على ما دبجوه وسودوا صحائفهم سابقاً من أن حزب الله يقف صامداً في وجه الصهيونية وغيرها من الألفاظ التي سئمت شعوبنا الإصغاء لها ، بينما نرى ونسمع ما يجري في عاصمة الرشيد ، ونسمع ما يقوله ويصرح به رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ حارث الضاري ، طبعاً للتأكيد الضاري ليس عضواً أو زعيماً في تنظيم القاعدة أو الزرقاوي ، فالضاري شخصية اعتبارية ، صمتت طويلاً حتى جهرت وكشفت عن تورط إيراني في قتل مائة ألف من السنة في العراق .


هذا الكلام ترافق مع تصريحات صالح المطلق من جبهة التوافق السنية ، إذ أكد على أن الدور الإيراني في العراق أكبر وأخطر من دور قوات الاحتلال الأميركية ، وناشد دول الجوار إلى التدخل المباشر والفوري قبل أن يلتهم الحريق الجميع ، بالتأكيد مثل هذه التحذيرات تترافق مع مجزرة قامت بها مليشيات الصدر ، وتقوم بها بشكل يومي مليشيات بدر ، وتهديدات بدأت تتسرب عن جعل بغداد شيعية مائة بالمئة ، بطرد أهل السنة منها ، ومثل هذا لم يعد خافياً ، في ظل تحذيرات قوى سنية فاعلة ومعتدلة من مخطط جهنمي لتهجير أهل السنة من بغداد .
إذن مالذي يريده حزب الله اللبناني الذي صمت طويلاً أولاً على عدم شن هجمات على الإسرائيليين ، وهو الذي تحفظ حتى الآن على إدانة الاحتلال الأميركي للعراق ، وكأن الأمر لا يعنيه ، بل دأب في كل مناسبة وغير مناسبة على النيل من المقاومة بطريقة أو بأخرى، وكأن المقاومة حكراً وماركة مسجلة له ولأشباهه فقط .
الذي دفع حزب الله للقيام بمثل هذه الهجمات والأعمال ، هو ما تتعرض له سوريا وإيران ، وما يبغيانه من المساومة مع القوى الدولية أولاً ، وأميركا ثانياً في ملفات أخرى ، وإلا فكيف نفسر ما نقله صبحي الحديدي قبل أيام عن أحد المسئولين الإسرائيلين السابقين في مقال له نشره في القدس العربي ؛ إذ نقل عن المسئول الإسرائيلي السابق ، على إسرائيل إيجاد نصر الله في غزة للتعامل معه .
إن حزب الله ، والشيعة وإيران بشكل عام يرون أنفسهم يخسرون على مستوى العالم الإسلامي في ظل الاتهامات الموجهة إليهم لما يجري في العراق وأفغانستان ، وغيرها من مناطق العالم الإسلامي ، وبالتالي لا بد من مفرقعات في بعض الأحيان تنقذ ماء الوجه أولاً ، وتنقذ السياسة الأميركية في العراق وأفغانستان ، وتعيد إلى الواجهة الصراع العربي أو الإسلامي ـ الصهيوني ، والابتعاد عن حقيقة الصراع والمواجهة بين الأميركيين والعالم الإسلامي ، خصوصاً في ظل الدعم الإيراني والشيعي اللامحدود للاحتلال الأميركي في كل من العراق وأفغانستان ، وإلا فكيف نفسر أيضاً ، تراجع التهديدات الإسرائيلية في الهجوم على غزة بسبب خطف الجندي الإسرائيلي على أيدي المجاهدين هناك ، إننا نفسره على توجيه الغضبة السنية والإسلامية من غضب على الاحتلال الأميركي في العراق وأفغانستان ، إلى الغضب على اسرائيل والصهيونية ، وهذا ما يفسر إقدام حزب الله على قتل وخطف جنود إسرائيليين في هذا الوقت بالذات الذي يواجه فيه المشروع الأميركي حالة انسداد حقيقية ، كما لا يخفى أن ذلك جاء بعد توقيع اتفاق عسكري إيراني ـ سوري ، أزعج السعودية ومصر .



http://www.maktoobblog.com/ahmedzaidan?post=59527



اقتبست المقال من موقع منتدى الجزيرة توك


http://aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?t=1101
منقوول
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م