مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-10-2006, 03:02 PM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي صقر الكتائب / يحيى عياش .

يحيى عياش
مسيرة التاريخ ورحلة الحياة :
بين أزقة قرية رافات وفي السادس من مارس سنة 1966م ولد يحيى عبد اللطيف ساطي عياش ، وفي كنف بيت متدين عاش طفولة هادئة اذ كان مثالا للطفل المؤدب الهادئ حتى أن أحد أعمامه يقول : " كان هادئا أكثر من اللزوم ولا يحب الاختلاط كثيرا بغيره من الأطفال حتى أنني كنت أعده انطوائيا بعض الشئء " .
كبر الطفل يحيى ودخل المدرسة الابتدائية في قريته عند بلوغه السادسه من عمره وبرز بذكائه حتى لفت اليه انظار معلميه اذ أنه لم يكن يكتف بحفظ الدروس المقررة للصف الاول بل كان يحفظ دروس الصف الثاني أيضا.
حصل يحيى على شهادة الثانوية من مدرسة بديا الثانوية 1984 م وكان معدله 92.8% والتحق بجامعة بير زيت لدراسة الهندسة الكهربية وكان من أنشط الشباب في كلية الهندسة ضمن اطار الكتلة الاسلاميةوشارك اخوانه في كافة المواقع ومراحل الصراع والاحتكاكات المباشرة سواء مع سلطات الاحتلال أو مع الكتل الطلابية المنافسة . تخرج من الجامعة عام 1991 م بتفوق وتزوج من ابنة خالته في سبتمبر 1992 م ورزق منها طفله الاول (براء) وكان حينها مطاردا ، وقبل استشهاده بيومين فقط رزق بابنه الثاني عبد اللطيف تيمنا باسم والده غير أن العائلة أعادت يحيى الى البيت حين أطلقت على الطفل عبد اللطيف اسم يحيى .
__________________
  #2  
قديم 22-10-2006, 03:38 PM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي

شيخ الاخوان في رافات :
لبى يحيى عياش دعوة الاخوان المسلمين وبايع الجماعة في بداية عام 1985 م وأصبح جنديا مطيعا وعضوا عاديا بأحدى أسر الاخوان المسلمين في مدينة رام الله وعمل بجد ونشاط وقام بكافة التكاليف وأعباء الدعوة الاسلامية سواء داخل الجامعة أو في مدينة رام الله أو قريته رافات ووظف المهندس سيارة والده الذي اشتراها في خدمة الحركة الاسلامية حين دأب على السفر الى رافات وقام بارساء الاساسات وشكل أنوية لمجموعات من الشباب المسلم الملتزم . وحينما انفتح الافق على حركة المقاومة الاسلامية (حماس) كانت هذه المجموعات في طليعة السواعد الرامية خلال سنوات الانتفاضة المباركة الاولى . ونظرا للدور الريادي الذي قام به وحكمته وأدبه وأخلاقه فقد أعتبرته الفصائل الفلسطينية (شيخ الاخوان في رافات) ترجع اليه في كافة الأمور التي تتعلق بالفعاليات والاشكاليات خلال الأعوام (1988 -1992).
__________________
  #3  
قديم 22-10-2006, 04:57 PM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي

ابن كتائب الشهيد عز الدين القسام :
ترجع بدايات المهندس مع العمل العسكري الى أيام الانتفاضة الاولى وعلى وجه التحديد عامي 1990 -1991 م اذ توصل الى مخرج من مسألة شح الامكانيات المتوفرة وندرة المواد المتفجرة وذلك بتصنيع هذه المواد من المواد الكيماوية الأولية التي تتوافر بكثرة في الصيدليات ومحلات بيع الأدوية والمستحضرات الطبية ، فكانت العملية الأولى بتجهيز السيارة المفخخة في رامات افعال وبدأت اثر ذلك المطاردة المتبادلة بين يحيى عياش والاحتلال الصهيوني وأجهزته الأمنية والعسكرية .
اذ قدر الله سبحانه وتعالى أن يكتشف العدو السيارة المفخخة في رامات افعال بطريق الصدفة، وبعد تحقيق شديد قاس مع المجاهدين اللذين اعتقلا اثر العثور على السيارة المفخخة طبعت الشاباك اسم يحيى عياش في قائمة المطلوبين لديها للمرة الأولى .
يعتبر يوم الأحد 25 ابريل 1993 م بداية المطاردة الرسمية ليحيى عياش ففي ذلك التاريخ غادر المهندس منزله ملتحقا برفاق الجهاد والمقاومة وفي مساء ذلك اليوم داهمت قوات كبيرة من الجيش والمخابرات المنزل وقامت بتفتيشه والعبث بالاثاثات وتحطيم بعض الممتلكات الشخصية للمهندس ، وبعد أن أخذ ضباط الشاباك صورة الشهيد جواد أبو سليمة التي كان المهندس يحتفظ بها ، توجه أحدهم الى والده مهددا " يجب على يحيى أن يسلم نفسه فانه سيموت وسوف نهدم المنزل على رؤوسكم " وتواصلت المداهمات والاستفزازات من قبل جيش الاحتلال وأجهزته بهدف اشاعة جو الخوف والرعب بين العائلة القروية اعتقادا ان ذلك يؤثر في معنوياتهم ويثني المهندس عن مسيرته المباركة ولكن هيهات لهم ذلك فقد واصل المهندس طباعة عناوين المجد والحرية وأعاد للحياة الفلسطينية طعمها . وخلال ثلاث سنوات كان الشهد لفلسطين والعلقم لبني صهيون وخاب ظن سلطات الاحتلال وأجهزتها القمعية التي حصدت الفشل في مخططاتها وتخبطت في رحلة البحث عن المهندس ، بينما وقفت أم يحيى في فخر واعتزاز تواجه محققي الشاباك وجنود الاحتلال حيث نقلت صحيفة يديعوت احرونوت العبرية والتي رافقت قوات الجيش التي داهمت منزل العائلة بعد عملية البطل صالح صاوي في تل أبيب عن أم المهندس " لقد تركنا جميعا دون أن نشبع منه ومنذ أن أصبح يحيى مطلوبا فانه لم يعد ابنا لي انه ابن كتائب عز الين القسام " .
__________________
  #4  
قديم 22-10-2006, 06:02 PM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي


قاعدة عقائدية وايمانية :
البيئة العقائدية والايمان الراسخ في أعماق النفس البشرية هي التي تبدع وتفرز ظاهرة الرجال المستعدين للموت في سبيل الله ومن خلال تجذر هذه الاصول وصلابة حاملها تنفجر مدخرات الطاقة في خلايا الجسم ، ويتألق كل ما أودعه الخالق سبحانه وتعالى في هذه النفس من خلق وتجرد واخلاص وصدق وتوكل وغيرها من خصائص الشهادة ومعاني البقاء والاقتداء .
ولئن غادرنا المهندس بعد نجاحه في الوصول الى قمة هرم الصاعدين وانتصاره في مسيرته الحياتية نحو الخلود فاننا مازلنا نمتلك التمسك بمبادئه وثوابته وتجربته التاريخية الذاخرة بمدلولات تبشر بدروس من السهل الاقتداء بها وتقليد العملاق الخالد على أرض فلسطين وتكرار مسيرته والتبشير بقدرات الأمة على انجاب العظماء وصنع المستقبل المشرق ونستطيع أن نورد اضاءات من القاعدة العقائدية والايمانية التي حملت أعمدة العملاق الخالد لتكون الوية رشد وهداية يقتدي به السائرون .
1- امتزاج الورع والتقوى بصفاء الروح وبساطة النفس ، اذ أن يحيى كان ملتزما ومطيعا لله فيما أمر به أو نهى عنه وهذا المفهوم لمعنى التدين ظهر عند المهندس من خلال اكثاره من قراءة القرآن الكريم وتلاوته وحفظه ومن هنا يظهر لنا سبب اصراره بعناد واقدامه الذي لم يعرف التردد في مسيرة الجهاد رغم تفوق العدو وقسوته .
2- الجدية في الحياة وصلة الرحم وحب الناس وأداء الواجب .
3- توجيه وتكريس الحياة الدنيا لعمل الخير واعتبار ذلك وسيلة لبلوغ رضوان الله ، ومن هنا كان عطوفا على الناس يقدم المساعدة التي يقدر عليها لكل من يلجأ اليه .
4- التسامح سمة من سمات المهندس في علاقاته سواء في البيت أو القرية أو الجامعة اذ كان يسامح من يسئ اليه ولم يحمل حقدا على أحد حتى لو أساء اليه .
5- الهدوء والاتزان وعمق التفكير وكأنه كان يحلق في آفاق البحث عن رضوان الله مما ساقه الى مبتغاة مع الأنبياء والصديقين والشهداء .
6- لم يكن لذاته نصيب من الدنيا ومتاعها اذ عرف عنه عفة اليد والزهد لا يبتغي سوى مرضاة الله ، وعندما قامت الحركة بارسال مبلغ من المال لاعانته على شؤون عائلته ارسل الى قيادتهم معاتبا "بالنسبة للمبلغ الذي أرسلتموه فهل هو أجر لما أقوم به ؟ ان أجري الا على الله اسأله أن يتقبل منا فان هدفي ليس ماديا ولو كان كذلك لما أخترت هذا الطريق فلا تهتموا بي كثيرا واهتموا بأسر الشهداء والمعتقلين فهم أولى مني ومن أهلي " .
__________________
  #5  
قديم 23-10-2006, 04:20 AM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي

السرية والكتمان :
يعد هذا الأمر من الأمور البديهية في حياة المهندس وابجدية مهمة من أبجديات العمل استهداء بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ) فقد عمل المهندس وكتائب الشهيد عز الدين القسام بطريقة سرية منظمة جعلت من مخططات أجهزة الأمن والأستخبارات الصهيونية لاختراق بنية الجهاز العسكري ومحاولات رصد عملياته قبل وقوعها أمرا في غاية الصعوبة .
فالجهاد مرصود واجهاضه استراتيجية صهيونية وعالمية خاصة بعد أن أصبح الاسلام هو العدو الأول لمعسكر النظام العالمي الجديد وأدواته وفي حالة الشهيد القائد تتجاوز حالة السرية والكتمان لتصبح خلقا راسخا وعادة متمكنة .
__________________
  #6  
قديم 23-10-2006, 05:04 AM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي



التخلص من أعين الأعداء :
ان براعة المهندس الفائقة بفضل الله ورعايته في مواجهة مطارديه وعبقريته في التخفي والمراوغة والافلات من الكمائن التي كانت تنصب له من قبل عدة آلاف من جنود الوحدات الخاصة المختارة من الجيش الصهيوني وقوات حرس الحدود والشرطة بالاضافة الى عدة مئات من أفراد جهاز المخابرات العامة والشاباك وقوات استخبارية خاصة كلفت بالمشاركة في أوسع حملة مطاردة تنظمها الدولة العبرية في تاريخها جعلت ملاحقيه يطلقون عليه لقب العبقري و كارلوس المتعب و الرجل ذو الألف وجه وينسبون اليه الرجل المقدس والانسان الذي يمتلك سبعة أرواح ومن يرى ولا يرى .
فقد بحثت سلطات الاحتلال عن المهندس طوال أربعة سنوات وخلال تلك المدة استمر القائد في عملياته بدون توقف أو هدوء فجند الخلية تلو الخلية وبعث فيها روح المبادرة والنشاط
وبعد كل ضربة تعترف سلطات الاحتلال بأن حتى أخباره تختفي اختفاء متقنا مما أصاب قيادة الشاباك بحيرة ازاء لغز المهندس .وان نجاح المهندس في الوصول الى قطاع غزة يعتبر في حد ذاته ضربة قاسية للكيان الصهيوني جعلت اسحق رابين في اجتماع القيادة المشتركة للأجهزة الأمنية الصهيونية يضرب الطاولة بغضب شديد مطالبا بتفسيرات واضحة حول الكيفية التي استطاع المهندس خلالها أن يتجاوز آلاف المخبرين الصهاينة الذين كانوا يطاردونه وتضليل أجهزة الأمن الصهيونية .
__________________
  #7  
قديم 23-10-2006, 09:06 AM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي

جهاد ، نصر أو أستشهاد :البعد الآخر في شخصية يحيى عياش أو المهندس يتمثل في اصراره على مواصلة العمل والنشاط واستعداده الدائم للأستشهاد والموت في سبيل الله ورفض الخروج والهرب خارج فلسطين المحتلة على الرغم من امكانية ذلك ، فالرجل الذي أرعب قيادات الأحتلال وجنوده ومستوطنيه وجعلهم يحفظون صورته عن ظهر قلب ويعلقونها في مكاتبهم ، كان يدرك أن لكل أجل كتاب ، وهذا الادراك بمثابة زاد لهذا المؤمن المجاهد على مواصلة الجهاد وتوريث خبرته وعلمه لاخوانه .
ولهذا كان وجه يحيى يحمر غضبا حين يحدثه اخوانه عن مغادرة الوطن لفترة ويرد عليهم مستحيل فقد نذرت نفسي لله ثم لهذا الدين ، اما نصر أو استشهاد ، ان الحرب ضد الكيان الصهيوني يجب أن تستمر الى أن يخرج اليهود من كل أرض فلسطين .
__________________
  #8  
قديم 23-10-2006, 11:28 AM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي



توقيت جريمة الاغتيال :
وضع اسحق رابين الذي تعامل مع المهندس بصفته خصم له ملف تصفية القائد القسامي على رأس أولويات حكومته السياسية والأمنية ولكن احدى مفاجآت هذا الملف كانت في مقتل رابين على أيدي متطرف يهودي قبل أن تتمكن أجهزة الأستخبارات الصهيونية من أغتيال المهندس ، وبذلك أضيفت فضيحة أخرى لملفات تلك الأجهزة التي كانت تصورها الدعاية الصهيونية بأنها أجهزة خارقة تكتشف الأحداث قبل وقوعها وتستطيع الوصول الى ماتريد بأقل جهد وأسرع وقت ، وكان لاهتزاز ثقة الشارع الاسرائيلي بتلك الاجهزة آثارا مقلقة على القيادات الأمنية والعسكرية فلا هي تمكنت من حماية رئيس الوزراء وأهم شخصية لديهم ولم تستطع القبض على عدوها الأول أو قتله وهو الذي أثار الهلع في قلوب الصهاينة داخل المؤسسة السياسية والأمنية في الدولة الصهيونية ، ولعل هذا يفسر رفض شيمون بيريز استقالة الجنرال كارمي غيلون رئيس الشاباك اثر اغتيال رابين مباشرة ثم قبولها بعد يومين فقط من تنفيذ جريمة اغتيال المهندس .
__________________
  #9  
قديم 23-10-2006, 12:53 PM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
Cool



جمعة الشهادة :
انه يوم الجمعة الحزينة 15 شعبان 1416 ه الموافق 5 يناير 1996 م التي لم تكن كأي جمعة فما أن اذاع تلفزيون العدو نبأ الأغتيال فاهتزت فلسطين بكل أرجائها ودبت قشعريرة وسرى شعور حزين وحاولت القلوب الفزعة أن تكذب أو تشكك ، واهتزت الكلمات في الحناجر حين أعلنت حماس توقف عقل الفتى العاشق وسكنت نبضات قلبه .
الشعب كله صار يحيى ، وصار يحيى الشعب كله فعظمة الشهادة والانجاز ابت أن يكون المهندس ابن رافات وحدها ولا ابن حماس دون غيرها ، فكما كان عمله وحياته لكل فلسطين من بحرها الى نهرها جاء استشهاده ليملأ كل فلسطين بالأمل والرجاء ، تماما كالبرق سطوعا ليست انطفاءته الا ميلادا للحياة .
__________________
  #10  
قديم 24-10-2006, 03:15 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

من وجه سلاحه إلى مقاومة الغاصبين والمحتلين فإننا نفتخر به وبما قام به
ونحسب أن المرحوم - بإن الله تعالى - يحي عياش منهم والله حسيبه
نسأل الله أن يرحمه ويغفر له هو وجميع المسلمين
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م