فهد ) علو في الحياة وفي الممات !

[قلم المنتدي]

فهد بن عبدالعزيز ، رجل في أمة ، وأمة في رجل ، هكذا هم العظماء !! ينشغل الناس بهم في حياتهم ، وبعد وفاتهم ، لقد تأثر العالم كله بالأمس من الشائعة التي سرت عن خطورة مرضه ، فارتفعت أسعار البترول في أمريكا ، واضطربت الأسهم في المنطقة ، وتحرك كل شيء جامد ، ونطق كل بليد وصامت ، وسطر الشرفاء عبارات المحبة ، وأكثروا من الدعاء: ( لخادم الحريمن الشريفين والمصحف والسنة ) وولغ كل منافق وحاقد ، ممن عداوتهم لا تنام ، وجمرة حقدهم لا تنطفيء ، فكتبوا إفكاً ، وقبحاً ؛ فكانت عباراتهم كالوجه القبيح ، يزوى لها الناظر ما بين عينيه ، ويرد بصره معرضاً عما يرى فيه من قبح ( ولتعرفنهم في لحن القول ) .

ففهد بن عبدالعزيز أحد الذين لا يموتون !!

نعم :

إن غاب شبحه عن هذه الدنيا ؛ فسيبقى ذكره خالداً ، مصحوباً بالدعوات على تعاقب الأجيال ، كما هي حال من قبله من إخوانه وآباءه وأجداده ، وكما حال العظماء في تاريخنا المجيد .

لقد فتح التاريخ لفهد صفحاته ممتناً ، فزاحم العظماء في قوائم مجدهم ، وسابقهم في ميدان أعمالهم الصالحة والزاكية ، فأفعاله تتحدث عنه ، فتحكي عن رجل : مسلم ، عربي ، أصيل ، شهم ، حكيم ، شجاع ، مقدام ، سخر نفسه لخدمة قضايا المسلمين والعرب ، مقيم لحدود الله تعالى ، سيرته وحياته الحافلة بالحنكة وحسن السياسة والتدبير يجب أن تُعلم للآخرين ، ممن نشأوا على سفاسف الأخلاق ، وتحطمت عندهم مكارم الإنسانية النبيلة ، وامتاز بعض كبارهم بالمتاجرة بالأخلاق والقيم والمباديء ، حيث جعلوها ضرباً من التجارة ، يلبسونها الغش والمواربة والخِلاب ، فداسوا شعبهم ، وقهروهم ، واذلوهم ، وباعوا كثيراً من كراماتهم 00 ومبادئهم 00 ( والتاريخ لا يرحم ) .

لقد خلف الملك فهد ميراثاً جميلاً 00 ونبيلاً 00 من : الأعمال 00 والأخلاق 00 والسياسيات ، واجب على المنشآت الدبلوماسية في العالم أن تستفيد منها كأنموذج لتجربة رائعة للحكمة وحسن التدبير ، في عالم موتور أحمق 00 يدفع باتجاه الفوضى 00 والفناء 00 فتأتي سياسة هذا الرجل الملهم لتشكل العمود التوازني لبقاء العالم على حالة من الاستقرار أو شبهه ، ومواقفه في هذا لا يمكن حصرها .

منقول

[قلم المنتدي]

ومما قاله ولي أمرنا الملك فهد بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله وبارك فيه - :
((( لو نظرنا إلى الأمن والاستقرار لوجدنا أن بلدنا - والحمد لله - يتمتع بالأمن والاستقرار


وقال حفظه الله تعلى :

( إن عقيدة الإسلام هي أساس العدل، والعدل أساس الملك، والحكم بما أنزل الله مسؤولية وتكليف نتصدى لها وقلوبنا لربها واجفة; خشية التقصير، وعقاب العلي الكبير . )

،،،،،،،،،،،،،،،، الله البادي ،،،،،،،،،،،،،،،،

ثم ،،، مجد ،،، وعز ،،،، السعودية ،،، بلادي

[الوافـــــي]

من أقواله حفظه الله وأدام عليه فضله :



المملكة العربية السعودية هي واحدة من دول أمة الإسلام هي منهم و لهم ، نشأت أساسا لحمل لواء الدعوة إلى الله ، ثم شرفها الله بخدمة بيته و حرم نبيه فزاد بذلك حجم مسئوليتها ، و تميزت سياستها وتزايدت واجباتها ، و هي إذ تنفذ تلك الواجبات على الصعيد الدولي تتمثل ما أمر الله به .
نحن لا ندعى التفوق و لكنني أؤكد أن هذا البلد يعتمد بعد الله على عقيدته الإسلاميـة و من اعتمد على عقيدته الإسلامية الصحيحة لا يمكن بأي حال من الأحوال إلا أن يكون نصيبه كبيرا جدا من الرقى و الاندفاع لما فيه خير مواطنيه في جميع المجالات .

من رأى ما نحن فيه الآن من نهضة علمية و عمرانية و صحية ، و ما كنا عليه في السابق عندما كانت بلادنا بلدا صحراويا لا يصدق بأنه خلال هذا الزمن القياسي قامت هذه النهضة المجيدة ، كل ذلك بفضل الله علينا ثم بفضل تمسكنا بكتابه المجيد و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم .

[تيمور111]

أتقوا الله
لا ولاية لعاجز
أعدمت البلاد الأصحاء

[الهلالى]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تيمور111

أتقوا الله
لا ولاية لعاجز
أعدمت البلاد الأصحاء

صح لسانك أخى

وددت أن أضيف ..
(( الراعى عاجز .. ))
ولا حول ولا قوة إلا بالله

و بالمناسبة فى عنوان الموضوع علو فى الممات ..
هل مات كما أخبرنا صاحب الموضوع أم هو النقل التافه الغير مسؤل ؟
أم أنكم أعترفتم بالحق و اعتبرتموه فى عداد الأموات ؟
مجرد سؤال فلا تتكلفوا الأجابة .. فأنتم عجزة

[الغرباء]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى

بالمناسبة فى عنوان الموضوع علو فى الممات ..
هل مات؟ كما أخبرنا صاحب الموضوع أم هو النقل التافه الغير مسؤل ؟
أم أنكم أعترفتم بالحق و اعتبرتموه فى عداد الأموات ؟
مجرد سؤال فلا تتكلفوا الأجابة .. فأنتم عجزة

[الغرباء]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تيمور111

أتقوا الله
لا ولاية لعاجز
أعدمت البلاد الأصحاء

[الوافـــــي]

من أقواله حفظه الله تعالى

"إن الإنسانية اليوم تعيش في عصر مادي مظلم يتنكر للدين ومبادئه، ويسخر من القيم الروحية والفضائل الخلقية والمسلمون مطالبون في هذا الوقت أكثر من أي وقت مضى بالقيام بعمل جاد قوي لخدمة الإسلام بنشر مبادئ الإسلام وإتاحة الفرصة من جديد أمام العقل الإنساني الحائر لفهم الإسلام فهما صحيحا يعم مشارق الأرض ومغاربها".

[تيمور111]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي

من أقواله حفظه الله تعالى

"إن الإنسانية اليوم تعيش في عصر مادي مظلم يتنكر للدين ومبادئه، ويسخر من القيم الروحية والفضائل الخلقية والمسلمون مطالبون في هذا الوقت أكثر من أي وقت مضى بالقيام بعمل جاد قوي لخدمة الإسلام بنشر مبادئ الإسلام

أستمحيك عذرا ما هو العمل الجاد القوى الذى أداه للأسلام طال عمره

وإتاحة الفرصة من جديد أمام العقل الإنساني الحائر لفهم الإسلام فهما صحيحا يعم مشارق الأرض ومغاربها".

أخى فى الله
تعلم و نعلم جميعا أن الرجل تعليمه محدود
و ليس له فى تلك الرسومات فكل الساسه العرب
بدون أستثاء يكتب لهم خطبهم كتاب كبار و ما عليهم
الا التدرب على القاء الكلمه
أما سريرته فبينه و بين الله
اللهم أحسن خاتمة الرجل بالصالح الذى ترضاه

[غــيــث]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى

صح لسانك أخى

وددت أن أضيف ..
(( الراعى عاجز .. فما بالك بالرعية ))

ياهلالي

إضافة غير موفقة دأبت على تأكيدها بشتى العبارات وفي أكثر

من موضوع حتى أصبحت سمة نعرفها بمجرد قرائة إسمك فقط..

من تكون حتى تطلق أحكامك التي لم يسلم منها الراعي

وأضفت اليها الرعية ايضآ !!

الملاحظ أيه الإخوة انه عندما نرى هذه النوعيةمن مجهولي الهوية

تهاجم وتنتقد وتسخر من كل شئ واي شئ يمت لهذه الأرض يتبادرللذهن

السؤال التالي لكل منهم :

من انت وماذا تريد ؟؟

لا تقل لي أنا مسلم من أرض الله فهذا يزيد من جهلي بك وأعتبرها

إجابة مائعة وتهرب مقصود ..فكلنا مسلمين ومن أرض الله ولكن

أقيم في هذه البقعة أو تلك من أرض الله ..

إن كان دافعك الخوف من الإجابة ..فالسؤال لماذا الخوف وأنت تدعي

الجهاد والإقدام وقول كلمة الحق حتى لو كان أمام سلطان جائر؟

وللعلم هناك من يدخل للنيل من أي احد واي كيان و يبطش بسلطان

الدين وهو في حقيقتة يسعى لهدف آخر ابعد ما يكون عن الدين...

ولقد رأينا بعض القوم والاجناس وهنا بعض منهم يحمّل السعودية

مشاكله لعدم قدرته على تحمل المسؤلية والتهرب والعجزعن علاج

أوضاعه أوحلها في محلها ....

من المهم أن تتعرف على من يقول ..قبل أن تعرف ما يقال