مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-08-2006, 06:17 AM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي حسن نصر كما يراه اليهود


قلم المنتدى
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ,, وبعد

يشهد التاريخ والحاضر أن الرافضة ( الشيعة الإمامية ) لم يكونوا في يوم ما في صف المسلمين ضد أي عدو كائناً من كان , بل على العكس كان الرافضة كالشوكة في خاصرة المسلمين لقرون وقرون طويلة , إلى يومنا هذا .

لذا فالمتأمل لحال الرافضة في زمننا هذا وبالذات بعد قيام دولة الخميني ( الصفوية الرافضية ) القادم من فرنسا ! يجد أن هؤلاء الرافضة لم يؤثروا في عدو على أرض الواقع

هذا برغم أن دولتهم قامت على الشعارات المناهضة لأمريكا وإسرائيل , ولكن إن نظرت إلى الواقع سواءاً في العراق أو في لبنان أو غيرها لما وجدت غير الشعارات

في العراق استغلوا دخول القوات الأمريكية للإستيلاء على الحكم والنيل من أهل السنة وتناسوا شعارهم الأبرز ( أمريكا الشيطان الأكبر )

في لبنان وبشهادتهم هم أنفسهم كانوا حرساً أميناً للحدود الشمالية لدولة إسرائيل الغاصبة ( كما قال صبحي الطفيلي الزعيم السابق لما يسمى حزب الله أكثر من مرة )

هذا لأن مشروعم الأول والأخبر هو توسيع المد الرافضي في العالم الإسلامي والقضاء ما أمكن على الطرف الآخر السني والذي يسمونهم في عقيدتهم ( النواصب ) يفعلون ذلك بأي وسيلة ,, بالشعارات ,, بالخيانات ,, بالمؤمرات ,, لا يهم ,,

حتى اليهود تعاملوا مع ما يسمى حزب الله بعد انسحابهم من لبنان على أنهم الحامي الأمين للحدود الشمالية الذي لن يسمح لحجر واحد أن يسقط على اسرائيل بيد أي طرف كان , وما حدث مؤخراً من حرب على ما يسمى حزب الله كان بسبب خطأ ارتكبه حسن نصر الله ولم يكن يتوقع تبعاته ( بإعترافه هو ) !!

وها هي إحدى كبريات الصحف الإسرائيلية ( هآرتز ) تنشر مقالاً يصف حقيقة المدعو حسن نصر الله وكيف يقيمه الإسرائيليون ,

المقال نشر قبل الحرب بشهر تقريباً

حيث كان عنوان المقال ( نحن بحاجة نصر الله )

بدأ المقال بالحديث عن المخاطر المحتملة على إسرائيل , فذكر صواريخ القسام في أراض السلطة الفلسطينية وصواريخ سكود المحتملة في سورية

المهم

ثم تحدث عن المسمى حسن نصر الله وكيف أنه يسيطر على كامل الجنوب اللبناني كسلاح واحد لقوة واحد مقدماً له الشكر على ذلك

ويستمر الكاتب ليقول أن حسن نصر الله استطاع أن يحفظ الهدوء في الجليل الأعلى

ويذهب الكاتب إلى ما هو أبعد من ذلك ليقول : في المنطقة الآن لا يوجد مثيلاً لحسن نصر الله !

إليكم المقال



هذا عنوان المقال ( نحن نحتاج حسن نصر الله )




الترجمة : الخطر الأمني لا ينشأ من تكنلوجيا السلاح , وإنما من الأصبع التي على الزناد .

التعليق : الكاتب فيما سبق يشير إلى التعامل العقلاني من المدعو حسن نصر الله مع اليهود !



الترجمة : انسحاب قوات الدفاع الإسرائيلي من لبنان عام 2000 , جعل هذا ممكنا ليس فقط بسبب شجاعة رئيس الوزراء إيهود باراك , ولكن أيضاً الشكر لقائد حزب الله حسن نصر الله الذي أدار سياسة " قانون واحد و سلاح واحد " على الجانب الآخر .

التعليق : الكاتب يشير هنا إلى عدم تمكين ما يسمى حسن نصر الله لكائن من كان أن يرمي ولو حجر على إسرائيل , وصدق في ذلك !




الترجمة : تحت الظروف الحالية , ذاك هو الحل الأفضل , حزب الله يقوم بأفضل وظيفة للحفاظ على الهدوء في الجليل أفضل من جيش لبنان الجنوبي المدعوم من إسرائيل .

التعليق : لا تعليق



الترجمة : في المنطقة لا يوجد مثل نصر الله اليوم .

التعليق : هذه هي حقيقة نصر الله في عيونه اليهود قبل الخطأ الذي ارتكبه .

إليكم المقال كاملاً

أخوكم قلم المنتدى

-----------------------------------------------------------------

We need a Nasrallah By Aluf Benn

What is more frightening: a Syrian Scud missile with a chemical warhead that can hit Tel Aviv and kill thousands of people with poison gas, or a Palestinian Qassam missile full of primitive explosives, which hits Sderot and sometimes Ashkelon, and causes a small amount of damage? The destructive power of the Syrian missile is far greater, and yet few, if any, Israelis think about its existence. The Qassam, however, is seen as a serious security threat, which is of concern to the prime minister, the security services, the media and the Israeli public.

There is a simple explanation for the inverse ratio between the performance capability of the enemy's missiles and the level of anxiety about them: The security threat does not stem from the technology of weapons systems, but from the finger on the trigger. Israel's leaders portray Syrian President Bashar Assad as the principal inciter of terror in the region and as the person responsible for the kidnapping of soldier Gilad Shalit. But they were not afraid Assad would launch Scuds, even after Israeli warplanes buzzed his palace. He may be a terrorist, but he is not crazy. If he presses the launch button, he will risk a harsh reaction from Israel that will endanger his rule and his country. That is why Prime Minister Ehud Olmert and Defense Minister Amir Peretz can irritate him without fear.

As opposed to Assad, the Qassam operators in Gaza cannot be deterred by an F-16 fighter plane, and their hand does not tremble when they launch another missile over the fence. Their strength stems from the weakness of the Palestinian Authority and from the absence of a central security force in Gaza.
srael has suffered from this problem since its earliest days: Terror develops in a place where the Arab government is weak. That was the case in Jordan in the 1950s and 1960s, in Lebanon in the 1970s and 1980s, and now in the PA. Centralized governments with a strong army, like Syria, Egypt and Jordan today, are able to ensure quiet on the border, and their behavior is predictable. Wherever there is chaos, there are problems of "ongoing security."

It is enough to see what is happening in Lebanon. The moment Hezbollah took control over the south of the country and armed itself with thousands of Katyushas and other rockets, a stable balance of deterrence was created on both sides of the border. The withdrawal of the Israel Defense Forces from Lebanon in 2000 was made possible not only because of the daring of then prime minister Ehud Barak, but also thanks to Hezbollah leader Hassan Nasrallah, who conducts a policy of "one law and one weapon" on the other side.

Nasrallah hates Israel and Zionism no less than do the Hamas leaders, Shalit's kidnappers and the Qassam squads. But as opposed to them - he has authority and responsibility, and therefore his behavior is rational and reasonably predictable. Under the present conditions, that's the best possible situation. Hezbollah is doing a better job of maintaining quiet in the Galilee than did the pro-Israeli South Lebanese Army.

In the territories there is no such Nasrallah today. PA Chair Mahmoud Abbas (Abu Mazen) is opposed to terror and wants diplomatic negotiations, but he operates as a tortured intellectual and a commentator, rather than as an authoritative leader. The Hamas government, which at first showed promising signs of organization and discipline, has behaved like him and shrugged its shoulders during the kidnapping crisis. The weapons in Gaza are split among organizations, gangs and clans, which Israel has difficulty deterring.

The events of the past weeks in Gaza have once again demonstrated that the essential condition for a quiet border is a responsible finger on the trigger on the other side. The conclusion we must come to is that until the appearance of a factor that will take control of security and weapons on the West Bank - Israel will not be able to withdraw from there. Negotiations with Abbas are not sufficient, nor is an agreement with him. It is more important that his statement about "one law and one weapon" be implemented on the ground. Even if it is implemented by a Palestinian Nasrallah.
  #2  
قديم 14-08-2006, 06:21 AM
محمد أحمد علي محمد أحمد علي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 14
إفتراضي


السيد حسن نصر الله اعاد إلى الامة الإسلامية الكرامة والعزة

لا اظن أي بلد عربي وإسلامي كان يفكر بمحاربة هذا العدو الغاشم ولكن مقاومة رائعة بقيادة سيد المقاومة اثبتوا للكبار كم إنهم صغار .

مبرووووك للشعب اللبناني هذا الإنتصار الرائع

فأفضل الأمور هو أن يعترف عدوك بمدى غبائة ومدى ذكاء خصمة وهذا ما اعترف به اليهود ، ومن يقول غير ذلك هو مخطئ لا محالة .

ملاحظة : الحين أنت تبغي تقنعنا إن القتلى اللي ماتوا من اليهود كان جدي بس لعبة مع حزب الله يا أخي حدث العاقل بما لايعقل فإن صدق فلا عقل له وأنت تكلمنا بما لايعقل ولكننا اصحاب عقول واعية والمقاومة شرف للأمة ولتكيد الاعداء ، وبعدين السيد حسن نصر الله والد شهيد هل ضحى به هكذا عبثاً على من تضحكون إذا اسرائيل قالت ذلك من حرتها لانها انهزمت رغماً عنها وتمرمغت في الوحل البناني .




آخر تعديل بواسطة محمد أحمد علي ، 14-08-2006 الساعة 06:28 AM.
  #3  
قديم 14-08-2006, 06:23 AM
سيدي حرازم يطرونس سيدي حرازم يطرونس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 175
إفتراضي

يعني تطلب منا أن نكذب الكاتيوشا ورعد ووعد وما تناقلته كل وسائل الاعلام في العالم، ونكذب صور القتلى الاسرائيليين وصور الدبابات المتفجرة وضرب حيفا والمستوطنات وكل تلك المعارك بين رجال حزب الله وجنود اسرائيل، ونصدقك أنت.

حسنا سأفعل حبيبي.
لكن هل سأحتاج إلى uninstall عقلي قبل ذلك ؟؟؟؟

قبلاتي.
__________________
  #4  
قديم 14-08-2006, 06:42 AM
صوفيا-21 صوفيا-21 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: المغرب
المشاركات: 3
إرسال رسالة عبر MSN إلى صوفيا-21 إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى صوفيا-21
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
هدا غير معقول ولا يتقبله أي عقل ناضج وحر بمعنى الكلمة فحزب الله والسيد حسن نصر الله هم فعلا جنود الله في الأرض وجنود الأمة الأسلا مية فلم يسبق لأي دولة عربية ولا الأسلامية وقفت أمام العدو الصهيوني بعين مجرد وبكل أيمان وثقة بالنفس وعزيمة قويةمثل ما وقف مقاومة حزب الله وجنود اللبنانيون وما النصر الا من عند الله العلي القدير وصلى الله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م