أضحك الله سنك
بالفعل يصدق هذا على بعض هؤلاء الذين لا هم لهم سوى الانشغال بما لا خير وراءه.
ويظهر أن صاحبنا من أتباع البتاتيع المذكورين في صفحة الفوائد، ما أكثرهم وأقل فائدتهم، ليتهم انشغلوا بما هو مفيد. ولم يكونوا على منوال الشحاحيط والنطاطيح والبتاتيع (ما بعرف إذا كان هالنحت مقبول بلغة العرب، لاسيما لسان العرب يللي بيعتمد عليه صاحبنا ليطول لسانو)
أكثر لنا من مثل هذا الترويح فنحن بحاجة إليه
|