مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 15-01-2006, 03:43 AM
العمري ، ريما العمري ، ريما غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 17
إفتراضي حتى اري الفجر مقتولاً علي بابي

عندما تحترق
الحرية .... فتاة
تصنع النور عنوان ...
الحياة
لا يسعها الكون لم تجد
بزواياه ...
فجراً يطرد الليل الذي ...
طال بقاه ...
تكسر القيد ....
قهراً.... من معصم أدماه
حكم القدر .... وطواغيت شر
( قدسناه )

* * * * *
( قد .... دُسناه )
كل شر .... ماضي
حكم القدر
كل جرح ... غائر
فينا غدر
كل ظلم بيننا ....
أعيانا وأنتشر
أين روحي ؟ أين قلبي ؟
من زجاج إنكسر !!!
كل ما حولي ...
أصحيح إنتحر
عزة النفس ... الكرامة
أمست خبر
ماتت ودفناها ...
أوف لنا ....
أرخص بشر
لم يعد قدراً لنا سوي
أكفان الكدر
أين ذاك الفجر نصحو....
قد غفونا دهر
نرسم الحلم حقيقه ...
ألوان وصور
نبهر الدنيا بمعجزات القدر
ننعش الروح في بلد
احتضر ...

* * * * *
أين بابي ؟ لا أطيق
جدران الظلم ..
إنتظاراً لشمس قد
لا تأتي ...
أين النشاما ؟ في بلادي
الرجولة .... الشماغ
مالها تشبه
عباتي !!
أهو الخوف أم أنه
مازال ( حائر )
( الحائر ) كل
بلادي ..

الخوف والمثيرات الشخصيه الداخلية - أي النابعة من داخل الشخص وتلك التي تكون من المحيط الخارجي تحديداً السلطة - وما تحملة من أفكار حقيقيه أو تلك ألتي تعتمد علي المثل المقلده أو الأخري التي تنطوي علي مجرد الخضوع لكذبه ما ... أصبحنا نعيش حاله من الخوف الذليل ومحاولة الخطاء والتصويب ، لم يعد هناك أهل للعقل أو الترجل باللسان خوف من الرجاء في النجاح أو الذل والهوان وأصبحنا نتخيل أصواتنا مترصدة لا تكاد تسمعها أذاننا ..
( أنت معتقل يا خنزير ) نطق بهذه الجمله - هتلر - في عام 1933م لقائد As لأنه أعتقد نفسه شريك مع هتلر في السلطة أعطاه هتلر مسدس ورصاصه وطلب منه الإنتحار ولم يستطع وأرسل له أحد الضباط ليساعده في المهمه ، وفي اليوم التالي أقر - هتلر - قانون الأعدام بدون محاكمة _ هل تعلم أن هذا الشخص كان يوماً ما صاحب هتلر وكانوا في قفص الأتهام معاً في قضيه واحده .
في الجانب الآخر كان هناك - استاليني - الذي دفع بقاتل مأجور لقتل ( طوني غيوبر ) الذي أنتصر عليه بفارق ثلاثه أصوات كان لستاليني 1056 صوتاً بينما للمنافس 1059 لم تكن تلك الثلاثة أصوات السبب الوحيد بل لأنه تجرأ وأصبح محبوب أكثر من _ استاليني _ .
ولو أخذنا التجربه الألمانية علي وجه الخصوص الآن ،كان هناك شخصين من كل ثلاثه أشخاص لا يحبون _ هتلر _ ومع ذلك كانت الأكف تلتهب تصفيقاً له ، ويسايرونه في كل ما يري وعندما وقف هتلر كي يعلن استيلاء قواته علي _ استكهولم _ ونيته لغزو كل من فرنسا ( مفترق الطرق في الحرب العالمية الثانيه ) وروسيا ( التي عجلت برحيل هتلر من خلال حصاره علي مدينه ستالنغراد ) هتف الشعب كثيراً لذلك الصنم ..... لماذا ؟؟؟ خوفاً من أن يخسروا ما بين أيديهم ... فالثورة لا يقوم بها سواء أفراد ليس لديهم شئ يخسرونه ... ولا يقوم الشعب بالثورة من خلال أعمال الحاكم بل من خلال أعمال ينتظر الشعب من الحكومه القيام بها فلا تؤديها .... سبحان الله التاريخ وحده من يعيد نفسه ... نحن نعيش الآن ذات الظروف لو تأملتها برويه ووزن للأمور من منظار عداله لا يغيبه بريق زائف خادع .... من خلال التجربتين السابقتين نتعلم أيضا أن السكوت علي عمل لا يروق للعامه يعني أن لا تتواني الحكومه بالقيام بأعمال شر منها ولو لم يسكت الشعب الألماني علي مقتل ذلك الضابط لما سن قانون الأعدام وهكذا تأمل في القصه فتستفيد أشياء لم تكن علي البال أنا قدمت لك واحده والبقيه عليك ، ساعدني قد تعطيني شئ لم أستطيع الوصول له من يدري ، هناك أيضا في أحد معتقلات ستاليني _ وقف ضابط يقول لبعض المساجين الذي أخذوا بالقوه دون تهم بل كان بعضهم لا يحمل جنسيتهم ولكنهم اعتقلوا ولفقت لهم تهم كذب وخداع كي يقوموا بأعمال للجيش مثل بناء وترميم وغسيل وهكذا ، وقف ذلك الضابط في منصفهم وقال _ نحن نعاملك بإحترام ونعطيكم حقوقكم كامله وبعداله مطلقه ، فهل هناك شخص منكم يري غير ذلك ، سكت برهه فإذا واحد من آخر الصفوف يرفع يده يريد التحدث فأذن له الضابط بذلك ، فوقف وقال ... أنا دكتور في جامعة ( ) أحمل شهادة الدكتوراه في التاريخ ، محكوم علي بعشر سنوات في هذا المعتقل ، حتى الآن لست أدري لماذا ، وأعرف أن حديثي هذا سوف يزيد من عدد سنين سجني ولكني سوف أقوله ، أعلم أيه الضابط بأني درست تاريخ البشريه كله ولم أجد استعباداً بينها قديماً وحديثا مثل هذا المعتقل الذي أنا به الآن ، صفق له الضابط ، ولم يزد من عدد سنين سجنه بل أعطاه رصاصه في رأسه أما الجميع ...... من هذه القصه نتعلم أن نختلف في بعض الآراء فأنا أري أن هناك استعباداً ( هنا ) بشكل أو بأخر أكثر من ذلك حتى أصبحنا نعتقل لمجرد الحديث بمداخله تلفون لقناه ما ( الشيخ بن زعير مثلاً ) ....
نحن هنا مازلنا نجاهد من أجل ( دوله فاضله ) مازلنا نريد الحد الأدني من حقوق الأنسان ، الحد الأدني كي نكون شعب يملك هذه الأرض وليس مستعبداً فيها من اسمها إلي آخر سمائها ، عندما قام كل من د / تركي الفالح _ د / عبدالله الحامد و الشاعر ورجل الأعمال الغامدي ( الدميني ) بعمل نبيل من أجل هذا البلد وأهله ، وكذلك كل فرد يريد خيراً ولو بكلمه تقوم الدنيا ولا تقعد مره أخري لأنه قال الحقيقه ، قال شئ هناك أشخاص كثيرين يريدون قوله ولكنهم يخشون ذلك ، فيبدأ التطبيل كالعاده ، ويبدأ المندسون المدنسون لهذا البلد ومن فيه اعوان الطواغيت ومن يشابههم في إطلاق ألقاب عليهم مثل ( إثارة الفتنه - إرهابيين - منشقين - خوارج - دخيل علي مجتمعنا - لا يمثل افراد الشعب ( أجل من يمثل اليمن او غيرها ) - يريدون شر - ليه ما ينثبر ويحمد الله علي النعمه - و و و و و و ) بينما في الخارج يسمون مثل هؤلاء ( نشطاء ) حتي لو أختلفوا معهم فالطالب يستطيع أن يحتج علي جامعته بلوحه علي سور الجامعه ويسمي ناشط ، وكذلك من يعارضون صيد الحيوانات - أو من يحافظون علي البيئة ، أو من يعارضون الحكومه يسمع صوتهم ، تحترم أرائهم ، ليسوا فاسدين مثلما يقال عنا نحن ، حتى أن حقوق الأنسان أصبحت جائزة يتفضل بها الحاكم علي المحكومين ، مبروك .
فالواقع والدور العظيم تلعب به أطراف قذره من أجهزة العنف والتسلط في السريه والعلن ، التي قادت لعباده الشخصيه ، قطيع أغنام ومعها سوبر مان صاحب استقلاليه غير أخلاقيه لا تهتم بمحددات أو عوائق ، أصبحوا يأخذون شكل ديني معصوم من الخطاء ، فيجد نفسه يتخبط وعرضه للسخرية فيسمع أشد أنواع المديح تملقاً فكان كل ما عنده دجلاً مزدولاً ونوع من الابتهال الذي آمن به القائد معتقداً أنه خلق من تراب آخر .
لماذا يعتقد الديكتاتور بأنه علي حق عندما يسجن الناس ويسلب حريتهم يحرمهم من حياتهم بكافه صورها ، لماذا لا يعتقد أن تلك جريمه تنافي القانون والأخلاق ، هل يصيبه الأرق مما فعل ؟ ماهي القاعده الأخلاقيه التي ينطلق منها ؟ هل استعصي عليه النوم ليله ما بسبب واحد منهم وأن هناك أسره تنتظره ؟ أم فعل ذلك لأجل ماذا الوطن أو الوطنيه ؟
يااااااااااااااااه ما أرخص الأوطان ؟ ! أم أنهم يفعلون ذلك وينسونها قال تعالي ( ..... إذا دخلوا قريه أفسدوها ) .

ريما العمري
كاتبة وناشطه - النماص - جزيرة محمد صلي الله عليه وسلم
Rima_x18x@hotmail.com
  #2  
قديم 17-01-2006, 08:07 AM
إيفا براون إيفا براون غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 18
إفتراضي

يعطيك العافية فعلا السعودية كلها معتقل الحائر

قصيده معبرة بشكل

ايفا براون
__________________
( إيفا براون )

evabraun_1945@hotmail.com

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%...%D9%88% D9%86
  #3  
قديم 25-01-2006, 12:03 PM
انديانا جونز انديانا جونز غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 2
إفتراضي

وانا كل ما راحت منتدي اجد هذه المقاله والقصيده في وجهي وبعدين من شهدلك ايفا براون طينه وحده
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م