المرأة السعودية وقيادة السيارة (( مقال أكثر من رائع ))

[ابو رائد]

بصراحة
المرأة السعودية.. وقيادة السيارة
لبنى وجدي الطحلاوي
2002


بداية أنا لست متشددة ولا متطرفة بل أجزم بأني لا أنتمي لطالبان ولا للقاعدة، وتلقيت كافة مراحل دراستي حتى تخصصي الجامعي في دول منفتحة للغاية.. عربية وغربية.
كثيرا ما تطرح تساؤلات حول موضوع (قيادة المرأة السعودية للسيارة) ولكي أجيب على هذا الأمر بكل موضوعية لابد ان أذكر عدة حقائق، ما سأطرحه من تقارير واحصائيات، هي لا تعبر عن رأيي الشخصي، بل هي آخر ما صدر عن هيئات عالمية رسمية مثل هيئة اليونسكو ومنظمات حقوق المرأة في العالم، وهذا أمر معلن بشكل رسمي ولم أقم بجهد كبير كي أطلع عليها.
ولكي اتحدث ايضاً بموضوعية في هذا الأمر سأفترض حسن النوايا من قبل من يطرحون هذه القضية بالرغم ان هذا يخالف قناعاتي الشخصية.
إذا عليَّ ان اقول لمن يطرحون هذه القضية، أنتم إنسانيون للغاية تحملون كافة اعباء وهموم المرأة على عاتقكم وكل ما يتعلق بها من قضايا ومسؤوليات، فهي شغلكم الشاغل بالفعل.
ولكن هل مشكلات وقضايا المرأة في العالم جميعها حلت واصبحت في احسن حال، فلم يبق غير مسألة قيادة السيارة؟ وهل قيادة السيارة غايةأم وسيلة في حد ذاتها؟ وما هي القيمة العظيمة التي تعطيها رخصة القيادة للمرأة حتى نقول ان المرأة السعودية حرمت منها؟ وهل لديكم أدنى فكرة عن وضع النساء في العالم؟
إن المرأة في العالم تتعرض للاعتداءات الجسدية مثل الضرب والاغتصاب، وأكثر دول العالم تحضرا تتربع على اعلى القائمة في ذلك وفق تقارير رسمية، وأكثر البائعات في المحلات العامة والممرضات والعاملات في كثير من القطاعات في اوروبا وامريكا من النساء، للتوفير في الانفاق، لأن راتبهن ادنى من الرجل بل يقارب نصف راتب الرجل الذي يمارس نفس المهنة، ومافيا البغاء مجندة أكثر من تسعة ملايين امرأة في امور الدعارة والبغاء 95% منهن يعملن مجبرات ومكرهات، وفق آخر احصائيات اليونسكو التي صدرت منذ عدة أشهر، هذا الوضع العالمي بشكل مختصر لمن يهتمون بشأن المرأة، اما وضع المرأة في البلاد العربية وفق آخر التقارير الرسمية، في إحدى الدول العربية اعلنت في شهر يوليو الماضي ان محاكمها تشهد اثني عشر الف قضية اثبات نسب وبنوة، نتيجة (الزواجات السرية) ودولة عربية أخرى اعلنت انها تواجه مشكلة تفاقم عدد الامهات العازبات، والأمر بات يشكل مشكلة في المجتمع نظرا لما تعانيه هؤلاء النساء واطفالهن وما سيؤول اليه الامر في المستقبل، ودولة عربية ثالثة مهددة من اليونسكو بتعريضها لعقوبة اقتصادية لاحتلالها المرتبة الثالثة على مستوى العالم في الدعارة، وعدم تراجعها عن هذا المركز .
وماذا تعاني المرأة في فلسطين المحتلة، من قتل وهدم لمنازلهن فتصبح المرأة في بضعة ساعات بلا مأوى وبلا معين فقد تكون بلا زوج اما قتل او سجن، واطفالها صغار ولا من يعولها لاهي ولا اطفالها.
مآسي تعيشها المرأة في العالم، والمرأة السعودية ابعد ماتكون عنها، فحكومتها واسرتها تجنبانها، الذل والمهانة وتكرمانها وتصونانها فهي (الجوهرة المكنونة) في مجتمعنا المسلم.لقد اثار تطبيق قانون الخلع في المحاكم المصرية ضجة كبيرة اعتبره العالم انجازا عظيما من اجل حقوق المرأة، مع ان هذا القانون يطبق في المحاكم الشرعية بالمملكة منذ تأسيسها عام 1351هـ فالمملكة هي اول من طبق هذا القانون في محاكمها ومنذ عقود، لكننا لا نجيد التحدث عن انفسنا ولا عن انجازاتنا وإعلامنا ليس (إعلاما دعائيا).
(وكثيراً ما تطرح هذه القضية كسؤال للمسؤولين في بلادي وللمرأة السعودية عند استضافتها على الفضائيات لإحراج المسؤولين ولإحراج السعوديات القانعات بنجاحهن للنيل من ثقتهن في انفسهن والتشكك فيما أنجزن).
ومن يريد النيل من اي مجتمع، ينال من المرأة في هذا المجتمع، فينال من هيبة وكرامة رجاله في المقابل..
تعرف كل امرأة في هذه البلاد والمثقفات بشكل خاص، ان المملكةالعربية السعودية لها وضعها الخاص وتتمتع بمكانة خاصة في العالم الاسلامي، منذ ان حباها الله بالحرمين الشريفين وجعلها مهبط الوحي والرسالة المحمدية وخرج منها نبي هذه الامة الاسلامية وان دستورها هو الاسلام وتعاليمها واخلاقها تستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة ومكانتها ووضعها يفرض عليها اموراً معينة.
والمرأة السعودية تدرك جيداً انها غالية ومعززة ومكرمة لدى حكومتها ولدى اسرتها، فمعاملاتها تسير في الجهات الرسمية اولا لانها امرأة وتقف في مقدمة الطابور لانها امرأة، وتتعامل معها الدولة وكافة الجهات الرسمية بكثير من الاحترام والتقدير والمراعاة لكونها امرأة فتمثل قيمة لدى حكومتها ولدى اسرتها فهي محاطة بهالة من القدسية والعفة والاحترام، ولذلك المرأة السعودية اكثر نساء العالم «غلاء في مهورهن»، مما شكل مشكلة وعقبة رئيسية امام الشباب الراغب في الزواج، وأوجد مشكلة «العنوسة»
والدولة تحمل على عاتقها مسؤولية القضاء على هذه المشكلات، حتى باتت تناقشها في مجلس الشورى، ودعيت اكثر من خمسين امرأة مثقفة من كافة مناطق المملكة لحضور مجلس الشورى لمناقشة هذه المشكلة ليدلين برأيهن وللاستماع الى مقترحاتهن وآرائهن حول المشكلة للمساعدة في التغلب عليها، وتبذل الدولة كل الجهود وتتبع كل وسائل النصح والارشاد من اجل ان يقنع الاهل بمهر اكثر تواضعا، الى جانب المساعدات المادية للشباب الراغب بالزواج وما يقدم لهم من قروض طويلة ومتوسطة الأمد لتسهيل الدفع.
والمرأة والرجل متساويان في الراتب ان كانت طبيبة او مدرسة او موظفة في اي هيئة او قطاع في الدولة ولها نفس الحقوق. نشرت الكاتبة الانجليزية «آني رورد» في الصحافة البريطانية، بعد ان زارت المملكة وملأها الانبهار وهي ترى مجتمعنا تملأه القيم والمثل العليا والمرأة معززة مكرمة ومرفهة تتمتع بمكانة لها الكثير من القدسية وتنعم بحياة هادئة تجنبها الاخطار والاستغلال «ليتنا كالمسلمات محتشمات مصونات ننعم بأزواجنا وأولادنا كما ينعمن».
بإمكان المرأة السعودية ان تقلد اي امرأة في العالم وتتفوق عليها، لكن لا تستطيع اي امرأة في العالم ان تكون امرأة سعودية.
رأينا كيف يعامل الرجال المرأة عند قيادتها للسيارة، في اشهر العواصم العربية للسياحة، فيتقوون عليها ويهينوها اذا لم تفسح لهم الطريق والبعض يتعدى ويتطاول بالشتائم عليها، والبعض يبصق عليها من النافذة، فإلى اي حد من المهانة تتعرض له المرأة في تلك الدول فهل قيادة السيارة حققت لها الحماية والمكانة المرموقة.
ان قيادة السيارة وسيلة وليست غاية في حد ذاتها ولا يجب ان تعطى حجماً اكبر من حجمها، ولابد ان تخضع لضوابط تناسب كل مجتمع ولا بد من الاعتراف بان هناك مجتمعات غير مهيأة على الاطلاق لبعض الامور نظرا للتركيبة الايديولوجية للمجتمع، فتكون ابعد مايكون عن تقبل بعض الامور، فعوضا عن ان يتميز مجتمع ما بالأمن والامان وبأنه اقل المجتمعات تسجيلا لحوادث الخطف والاغتصاب، ربما اختلف الامر تماما......
وتبقى عدة اسئلة تطرح نفسها لمن يثيرون قضية القيادة للمرأة السعودية من حين الى آخر، هل النساء في بلادكم قدوة لنا؟ أو أحسن حالا وآمنات ومصونات عن الرذائل والاخطار ومحميات عن الاستغلال؟
لقد حولتم المرأة إلى سلعة.. يروج لها.
فأي المعايير وأي المقاييس تتبعون في الحكم على ذلك؟ معايير الفيديو كليب والاعلانات ام مقاييس «مايوهات» مسابقات ملكات الجمال على الفضائيات امام العالم؟
لايمكن النيل من المرأة السعودية ولا إنزالها من القمة التي تعتليها بين نساء العالم.

[alnashri666]

كتر الحديث عن قيادةا لمراه السعوديه للسياره وفي الحقيقه ان الموضو ع اخذ اكثر من حجمه فاذا كانت المراة السعودية الان تنافس الرجال في كثير من الوظائف متل التعليم والصحة والبنوك بل اكثر من ذلك ان المراة السعودية\دخلت منافسا قويا للرجل في سوق الاقتصاد وهذا حق من حقوقها وقد اثبتت نجاحها في كل المجالات التي خاضتها فلماذا نقف كثيرا عند طرح موضوع قيادة المراة السعودية للسيارة اليس نساء دول الجوار يقدن السيارة انا اجزم ان كمال جمال المراة يكمن في حشمتها وانوثتها ولا يعني هذا ان تبقى في البيت ملازمة لمطبخها واطفالها انه في نظري ان قيادة المراة للسيارة بنفسها اهون كثير من الاختلاء المتكرر مع سائق الهانم وسامحونا

[ابو رائد]

انا لا بزعجني مثل التدخل السافر من المتطفلين من اخواننا العرب والتحدث عن حقوق المرأة السعودية في قيادتها للدبابه والسيارة مثل الأخ اعلاه .

اخي اهل مكة ادرى بشعابها نحن نعيش داخل مجتمع لم نسمع لا من ام ولا اخت ولا زوجة انها طالبت او حتى تمنت ان تقود سيارة ولم يخطر على بال احدهن اصلا. . . فلماذا هذا التهويل لهذا الامر ؟؟

اذا كنت تضن ان مكانة المرأة عندنا تكمن او ستكمل عندما نعطيها مفتاح السيارة فأنت غلطان , فالمرأة أسمى من حصر مكانتها بين الحديد.

واقول لأخي عندما تكلم عن المنزل والمطبخ بإستخفاف أن هذا المنزل والمطبخ هو المدرسة الأولى للتربية وانشاء جيل صالح يخدم الدين والوطن ووالله انه أشق واشرف مهنة هي مهنة القيام ببناء جيل قوي بعكس مايصوره الاعلام الغربي والعربي بانه منقصة للمرأة.

[الوافـــــي]

سبحان الله
يقول صاحبنا ( الإختلاء بالسائق )
ونسي أن في بلده الإختلاء يكون بكل الناس
في المكتب والمتجر والشارع والبيت وووووووو
ولكن المثل قال
( الجمل لا يرى سنامه )

جزاك الله خيرا أخي أبا رائد
وجزى كاتبة الموضوع خيرا

تحياتي

[الحـارق]

الأولى للمرأة أن تقود سفينة بيتها إلى بر الأمان..

وذلك بالمحافظة على أبنائها ، وتربيتهم التربية الصالحة..


(( ما بزينا المراهقين في الشوارع وسياقتهم تبون النسا يسوقن!!..))

[حفيدة الشيخ]

لااعلم لماذا كلما اقرا موضوعافي هذه النتديات ارئ ان هناك خلطادائم في المفاهيم وتشابك المواضيع؟واجد نفسي في كل مرة مرغمة على التصحيح فبدلا من ان نرقى بأنفسنالايجاد الحلول تجدنا ملزمين بتعليم غيرنا ابجديات الحروف تاخذ انطباع عن نفسك بانك قد اتيت من وراء البحار . والغالبية ممن تكتب تمتلك ادوات الكتابة انا شخصيا لاامتلكها لكنهم لايمتلكون فكر يحملوه. الغالبية مقلدون والمواضيع مكررة لايعمل جاهدا من اجل حل مشكلة ما واذا تكلم حدث ولاحرج ويدور في خلدي اسالة تلو الاخرى هل هذه هي شخصيات حقيقيه ام كرتونية ! ولااعلم في مصلحة من تكون كل هذه الافكار المفلسه ومايقصد بها التضليل وتضليل من ؟ الراي العام ام تضليل الدولة ام انفسكم انا لاافهم شئ لكنى لااثق في هذا الانترنت بالتحديد وعلى وجه الخصوص المنتديات لاتوجد مصداقية فقد يدعي الرجل بانه امراة والعكس والادعاءات كثيرة كل ذلك في غياب المسئولية لانه لوكان الشخص يضع اسمه لتحمل مسئولية مايقول لكن من جهة اخرى كيف للشخص ان يكشف هويته وكل ذلك الارهاب والتجريح نتمنى ان تكون هناك استفتاءات شعبية وان تصوت النساء بالرفض او بالقبول وسنرى حينها من يتفوه بالحقيقة.
طرح هذا الموضوع في هذا الوقت غير مناسب نظرا للظروف الراهنة يوجد مواضيع تشغل بالنا اكثر من هذه الامور كما ان الموضوع بات قديما قدم العصر الحجري لو كان هذا الموضوع من عشرة سنين لربما كان اكشن
واحب ان اقول لبتوع الآلآلآلآلآه والنص مابلاش النص نص نص .
اولا : الموضوع به خلط بين قيادة السيارة وحقوق المراة . بل واوضاعها في العالم عدة مواضيع متشابكة .فعن ايهما سنجيب؟
سالتزم بالموضوع مسالة القيادة امر عادي ولكن وفق شروط معينة:
1- ان تلتزم النساء بالزي الشرعي هي مجبرة ملزمة ليست مخيرة ولو بالقوة
2- ان تكون سيارتها مضللة الا من الامام طبعا .
3- ان يكون هناك سن محدد مثلا فلنقل الاتكون تحت سن 25 نظرأ لانه توجد عند البعض مراهقة متاخرة .
4- ان يتوافر في كل مدينة مركز للشرطة نسائي عند عدم التقيد بالشروط وسحب الرخصة منها عند المخالفة
5- ان تكون القيادة في داخل المدن وليس خارجها اي السفر حرصا عليها لعدم تعرضها لسوء لاقدر الله .وفي بعض المدن كجدة والشرقية ومكة لاننصح بالوسطى .
6- واخيرأ وهو الاهم لانكم شعب جبار هو وضع كاميرات للمراقبة في الاماكن العامة ليراءها الشباب انظرو الى موناكو لاسرقات ولاجرائم .
والله لااستطيع منع نفسي من الضحك . كأني اشوف احد بيدعي عليا سامحوني
هذه الشروط كلها قابلة للتغير حتى يتسنى للجميع القيادة بأمان ويشمل كل المناطق .
واقول للمتشددين ماقولكم في مبايعة سعد الفقيه للمراة؟ بل وخروجها في المظاهرة . اليس خروجها بهذا الشكل منافي للدين ؟
واقول للنساء ان لاتتسبب في حرمان غيرها من اي فرصة تتسنى لنا.
اما عن السائق كيف لي ان اتحمل مصاريفه وكل مايختص به وانا لااستطيع تحمل اوضاعي .
واوجه تحياتي وشكري للامير سلطان حفظه الله وامده بالصحة والعافية على الجهود التي يبذلها في الرفع من مستوى المواطن المعيشي . لقد اثلجت قلوبنا بمشاركة المراة في الاكاديمية للطيران .
ونتمنى منك ياسمو الامير فتح مراكز في كل مدينة فرع للتدريب المهني النسائي بما يتناسب معها من اعمال حرفية ومهنية وصيانة اجهزة وديكور وفق الشريعة الاسلامية . ومصر رائدة في هذا المجال اتمنى النظر الى القنوات التعليمية القناة 4 ارجو ان اكون قد وفقت في ايصال رسالتي
ونتمنى ان نرى في المسقبل ان تقود المراة طائرة حربية وليست سيارة!
والله الموفق الى سواء السبيل .

[مريد]

في السعودية شعب شهواني ...ينطلق بنظرته للمرأة اية امرأة كانت جاهله عالمه كبيره صغيره ..نظرته اليها انطلاقا من غريزة( حفظ النوع الحيوانيه )
الشهوانيه الجنسيه ...فالمرأه بنظره ليست اكثر من اداة لتفريغ الشهوات وواستيلاد البنيين والبنات فتجد السعودي يمشي مع نسائه الاربع واطفاله الاربعون وبنفس الوقت يرمق النساء الاخريات اللاتي غطين بالسواد وهناك جهاز لحمايتهن منه يدعى هئية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ...ولم يكتفي بذلك بل يتزوج في اية بلد يحل بها و هو ايضا اهم زبون لقوادي العالم !!
ومع ذلك يعبد الله كثيرا طمعا بالحور العين !!!!!!

[حفيدة الشيخ]

أفا
غنيلي شوية شوية وغنيلي وخد عينيا

[مريد]

تيرررري
ريررررري
رررررررررم

هنا الاهره
!!
!

[ابو رائد]

حفيدة الشيخ

شروطك فعلا مضحكة , لكن لا يحق لك ان تحجمي رأي الشعب السعودي وتحصرينه برأي المتشددين حسب قولك. وانا من يطالب بإستفتاء النساء لتعرفي كم أم تخاف على إبنتها من سباع الشوارع ومن شيطانها اولا .


حفظنا كلمة ( متخلفين ) عند من يظن ان مجرد إعطاء المرأة ( لطارة ) هو التحظر وهو أساس حل لمشكلة البطالة والعنوسه والصرف الصحي . . .


مجرد ببغاء

[line]

مريد

كلامك يذكرني بافلام الهوليوود عندما يصورون العربي على انه شهواني نسونجي أو المسلسلات المصرية التي تصور الخليجي وعلى رأسه منديل وسخ ورابط راسه بحبل ويتكلم بهبل . . .


لذا لن ارد عليك