مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-07-2006, 01:35 PM
لادن لادن غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 3
إفتراضي اكتشاف علمي جديد والله أعلم بسورة يوسف

--------------------------------------------------------------------------------

اكتشاف علمي بسورة يوسف

--------------------------------------------------------------------------------



يا سبحان الله
اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" (يوسف 93)
( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم (
تمكن العالم المسلم المصري/ د. عبدالباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم
بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية, ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشيرعلى وجهه فارتد بصيرا.
وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه, ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها,
وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث
علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء
حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة فيهرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم, وهو أحد مسببات العتامة , هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام, فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قولالله تعالى:
"وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" (يوسف 84)
وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء:
"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" (يوسف 93)
قال تعالى: " :ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون, قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم, فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" (يوسف 96 )
من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وبعدالتفكير لم نجد سوى العرق,
وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان
السؤال الثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة, أم إحدى هذه المكونات,وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات
وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين.
وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة.
ويعلق الأستاذ الدكتور عبدالباسط قائلا: أشعر من واقع التجربةالعملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى:
" وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين
منققققققققققققققول
  #2  
قديم 23-07-2006, 11:30 PM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

أخي الكريم لادن
أهلا وسهلا بك في الخيمة أخ عزيز ...
نعم أخي تشعر دائماً أن هناك شموخ ورقي في القرآن الكريم وهو صالح لكل زمان ومكان، فالقرآن الكريم منهج حياة، ودستور أمة، وهادٍ للبشرية جمعاء، ومقيم للمجتمعات على أقوم سبيل وأوضح طريق.
قال تعالى: «شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان».
وقال تعالى: «ان هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم أجراً كبيرا».
وقال تعالى: (ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين).
ففي تمسك الأمة به عزتها وفعتها، وفيه وحدتها وجمع كلمتها، وفيه صلاحها ونجاتها، وفيه امنها واستقرارها، وفيه الحكم العدل والقول الفصل «لقد ارسلنا رسلنا بالبينات وانزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وانزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس».
«وانه لكتاب عزيز، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد».
يجد فيه المسلم راحة لقلبه، وانشراحاً في صدره، واطمئناناً في نفسه وسكينة في بدنه.
«الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله الا بذكر الله تطمئن القلوب».
وذلك متى عمل بمحكمه وآمن بمتشابهه، وأتى حلاله واجتنب مناهيه وتحلى بقيمه واخلاقه واقام حدوده واتعظ بمواعظه واستفاد من قصصه واخباره.
ولن يتحقق ذلك إلا إذا اجتمع لقارئه سلامة في النطق واتقان في التلاوة وتأمل في المضامين، وقبل هذا وذاك ارادة التعبد به تعلماً وعملاً، وتعليماً، قال تعالى: «أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب اقفالها».
وقال تعالى: «افلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا».
وقال تعالى: «ألم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون».
وقال تعالى: «لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون».
واذا كان العبد المسلم يؤجر على كل عمل يتصل بالقرآن، سواءً كان تعلمه او حفظه، او تعليمه للآخرين، فإن جماع ذلك كله العمل به في حياته حتى يصبح متحلياً به في كل خطوات سيره، ما يحب وما يكره، ما يرغب فيه وما لا يرغب، قال تعالى: «وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امراً ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعصي الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا».
ولا يكفي ان تردد آياته في المناسبات وبمكبرات الاصوات دون اعتبار لما تتضمنه من الدلالات المطلوب تطبيقها من المؤمنين والمؤمنات.
لهذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يحث أمته على الجمع بين كل متطلبات القرآن حتى لا يصبح نغماً يردد بالألسن، دون أن تهتز له المشاعر وتتحرك له الابدان.. يقول عليه الصلاة والسلام: «ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله عز وجل ويتدارسونه فيما بينهم إلاّ نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده».
ويقول صلى الله عليه وآله وسلم: «يقال لصاحب القرآن: اقرأ وأرق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها».
ويقول النواس بن سمعان رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما».
ويقول عليه الصلاة والسلام: «خيركم من تعلم القرآن وعلمه».
ولما سئلت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قالت: «كان خلقه القرآن».
ومعناه انه يتأدب بآدابه، ويتخلق بأخلاقه، ويقف عند حدوده، ويأخذ بأحكامه وتشريعاته.
وعلى هذا المنوال يجب أن تسير الأمة المسلمة، بأن تجعل كتاب ربها مصدر تشريعاتها، ومنبع نظمها وقوانينها، ورابطة التعامل فيما بينها لأنه الوحي النازل من الله العليم بحقيقة ما يصلح الانسان وما يفسده وما يضره وما ينفعه، وما يجلب له السعادة ويدفع عنه الشقاوة فحري بالأمة أن تتمسك به وأن تعض عليه بالنواجذ، مهما تغيرت الاحوال وتقلبت الامور، وتآمر عليها الأعداء، إذ هوحبل الله المتين ومنهجه القويم «واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا».
ومع مرور الوقت والأيام سوف يتم إكتشاف الكثير والكثير فما عند الله خير وأبقى.
وجزاك الله تعالى خيراً أخي الكريم...
والله من وراء القصد.. وهو حسبنا ونعم الوكيل.
__________________

  #3  
قديم 23-07-2006, 11:34 PM
بشارات بشارات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 180
إفتراضي

لا اله الا الله
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م