مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 09-11-2006, 05:11 AM
ذوالفغار ذوالفغار غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 277
إفتراضي شروط قبول العمل

بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له .
واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمداً عبده ورسوله .

ماهي شروط قبول العمل ؟
شروط قبول العمل عند الله اربعة:

1ـ الإيملن بالله وتوحيده قال الله تعالى : (ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا)
وقال (صلى الله عليه وسلم : قل آمنت بالله ثم استقم) رواه مسلم

2ـ الإخلاص : وهو العمل لله من غير رياء ولا سمعة .
قال الله تعالى : (فاعبد الله مخلصاً له الدين )
وقال (صلى الله عليه وسلم : من قال لا اله الاالله مخلصاً دخل الجنة)
{الرياء والسمعة : ان تعمل عملاً ليسمع بك الناس ؟

3ـ الموافقة لما جاء به الرسول (صلى الله عليه وسلم) قال الله تعالى: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) سورة الحشر :7
قال (صلى الله عليه وسلم : من عمل عملاً ليس عليه امرنا فهو رد ) رواه مسلم

4ـ ان لا ينقض صاحب العمل إيمانه بكفر او شرك بأن يصرف شيئاً من العبادة لغير الله كدعاء الأنبياء والأولياء والأموات والاستعانة بهم فقد قال (صلى الله عليه وسلم : الدعاء هو العبادة ) رواه الترمذي حسن صحيح
قال الله تعالى : (ولا تدع من دون الله ما لا ينفــــــــعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك غذاً من الظالمين)سورة يونس :106
(الظالمين : أى المشركين ؟
وقال الله تعالى : (لئـــن اشركت ليحبطــن عملك ولتكونــن من الخاسرين) سورة الزمر:65

ماهي معنى النية ؟؟؟
1ـ النية: هي القصد ومحلها القلب ولا يجوز التلفظ بها لأن الرسول والصحابة لم يتلفظوا بها .
قال تعالى :(واسروا قولكم او اجهروا به انه عليم بذات الصدور) سورة الملك:83
وقال (صلى الله عليه وسلم: انما الأعمال بالنيات وانما لكل امرىء ما نوى ؟

ومعنا: إنما صحة الأعمال او قبول الأعمال او كمال الأعمال بالنيات(انظر شرح الحديث في الأربعين النووية ؟
2ـ مامعنى قول الناس : الدين في القلب ؟
1ـ هذه الكلمة يقولها بعض الذين يريدون التهرب من التكاليف الشرعية ؟ والدين يشمل العقائد والعبادات والمعاملات ؟
2ـ ان العقائد تكون بالقلب كأركان الإيمان التي اخبر عنها الرسول: صلى الله عليه وسلم بقوله(الإيمان : ان تؤمن بالله وملائكته ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره ؟
3ـ ان العبادات تكون بالجوارح مع نية القلب كأركان الإسلام التي اخبر عنها الرسول(صلى الله عليه وسلم بقوله : بني الإسلام على خمس : على ان يعبد الله ويكفر بما دونه واقام الصلاة وايتاء الزكاة وحج البيت وصيام رمضان ؟
ولا بد من تطبيق هذه الأركان اعتقاداً بالقلب وعملاً بالجوارح ؟
4ـ كثيراً ما نذكر المسلم بالصلاة واعفاء اللحية مثلاً فيقول متهرباً : الدين في القلب !!
نحن نحكم على المسلم بأعماله الظاهرة والقلوب لا يعلم ما فيها الا الله ولو كان قلب هذا الرجل صالحاً لظهر على بدنه ؟ الصلاة والزكاة وغيرها من الفروض ولأعفى اللحية في وجهه وقد اشار الرسول الكريم الى ذلك بقوله: الا وان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب ؟؟؟ متفق عليه

وقال الحسن البصري : ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي ولكن هو ما وقر في القلب وصدقه العمل ؟
وقال الشافعي: الإيمان قول وعمل ويزيد وينقص؟؟؟
وقال السلف : الإيمان هو اعتقاد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالأركان ؟ انظر فتح الباري جـ 1/46
وقال البخاري : باب تفاضل اهل الإيمان في الأعمال جـ 1/11



هذا والحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه
  #2  
قديم 09-11-2006, 06:17 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

الأحبة في الله :
إن كنتم ممن أستفاد من رمضان ... وتحققت فيكم صفات المتقين ... !
فصُمتم حقاً ... وقُمتم صدقاً ... واجتهدتُم في مجاهدة أنفسكم فيه ... !!
فأحمدوا الله وأشكروه وأسألوه الثبات على ذلك حتى الممات .

وإياكم ثم إياكم ... من نقض الغزل بعد غزله .
إياكم والرجوع الى المعاصي والفسق والمجون, وترك الطاعات والأعمال الصالحة بعد رمضان .. فبعد أن تنعموا بنعيم الطاعة ولذة المناجاة ... ترجعوا إلى جحيم المعاصي والفجر !!

فبئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان ..!!

الأحبة في الله: ولنقض العهد مظاهر كثيرة عند الناس فمنها ..
(1) ما نراه من تضييع الناس للصلوات مع الجماعه ... فبعد امتلاء المساجد بالمصلين في صلاة التراويح التي هي سُنه ... نراها قد قل روادها في الصلوات الخمس التي هي فرض ويُكّفَّر تاركها !!
(2) الانشغال بالأغاني والأفلام .. والتبرج والسفور .. والذهاب إلى الملاهي والمعاكسات !!
(3) ومن ذلك التنافس في الذهاب إلى المسارح ودور السينما والملاهي الليلية فترى هناك - مأوى الشياطين وملجأ لكل رزيلة - وما هكذا تُشكر النعم .. وما هكذا نختم الشهر ونشكر الله علىّ بلوغ الصيام والقيام , وما هذه علامة القبول بل هذا جحود للنعمة وعدم شكر لها .

وهذا من علامات عدم قبول العمل والعياذ بالله لأن الصائم حقيقة .. يفرح يوم فطرة ويحمد ويشكر ربه على أتمام الصيام .. ومع ذلك يبكي خوفاً من ألا يتقبل الله منه صيامه كما كان السلف يبكون ستة أشهر بعد رمضان يسألون الله القبول .
فمن علامات قبول العمل أن ترى العبد في أحسن حال من حاله السابق .
وأن ترى فيه إقبالاً على الطاعة {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ.. } ابراهيم 7 .
أى زيادة في الخير الحسي والمعنوي ... فيشمل الزيادة في الإيمان والعمل الصالح .. فلو شكر العبدُ ربهُ حتى الشكر, لرأيته يزيد في الخير والطاعة .. ويبعد عن المعصية .والشكر ترك المعاصي .


وهكذا يجب أن يكون العبد ... مستمر على طاعة الله, ثابت على شرعه, مستقيم على دينه, لا يراوغ روغان الثعالب, يعبد الله في شهر دون شهر, أو في مكان دون آخر, لا ... وألف لا ..!! بل يعلم أن ربّ رمضان هو ربّ بقية الشهور والأيام .... قال تعالى: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَك..} هود 112, وقال: {... فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ...} فصلت 6 .

والآن بعد أنتهاء صيام رمضان ... فهناك صيام النوافل: (كالست من شوال), (والاثنين, الخميس), (وعاشوراء), (وعرفه), وغيرها .

وبعد أنتهاء قيام رمضان, فقيام الليل مشروع في كل ليله: وهو سنة مؤكدة حث النبي صلى الله عليه وسلم على أدائها بقوله : "عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، ومقربة إلى ربكم، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم مطردة للداء عن الجسد" رواه الترمذي وأحمد .

وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أفضل الصلاة بعد المكتوبة قيام الليل"، وقد حافظ النبي صلى الله عليه وسلم على قيام الليل، ولم يتركه سفراً ولا حضراً، وقام صلى الله عليه وسلم وهو سيد ولد آدم المغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر حتى تفطّرت قدماه، فقيل له في ذلك فقال: "أفلا أكون عبداً شكوراً" متفق عليه .

وقال الحسن: ما نعلم عملاً أشد من مكابدة الليل، ونفقة المال، فقيل له: ما بال المتهجدين من أحسن الناس وجوهاً؟ قال: لأنهم خلو بالرحمن فألبسهم نوراً من نوره .

اجتناب الذنوب والمعاصي: فإذا أراد المسلم أن يكون مما ينال شرف مناجاة الله تعالى، والأنس بذكره في ظلم الليل، فليحذر الذنوب، فإنه لا يُوفّق لقيام الليل من تلطخ بأدران المعاصي .

قال رجل لإبراهيم بن أدهم: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء؟ فقال: لا تعصه بالنهار، وهو يُقيمك بين يديه في الليل، فإن وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف، والعاصي لا يستحق ذلك الشرف .

وقال رجل للحسن البصري : يا أبا سعيد : إني أبِيت معافى، وأحب قيام الليل، وأعِدّ طهوري، فما بالي لا أقوم ؟ فقال الحسن : ذنوبك قيدتْك .

وقال رحمه الله: إن العبد ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل، وصيام النهار . وقال الفضيل بن عياض: إذا لم تقدر على قيام الليل، وصيام النهار، فأعلم أنك محروم مكبّل، كبلتك خطيئتك

وقيام الليل عبادة تصل القلب بالله تعالى، وتجعله قادراً على التغلب على مغريات الحياة الفانية، وعلى مجاهدة النفس في وقت هدأت فيه الأصوات، ونامت العيون وتقلب النّوام على الفرش . ولذا كان قيام الليل من مقاييس العزيمة الصادقة، وسمات النفوس الكبيرة، وقد مدحهم الله وميزهم عن غيرهم بقوله تعالى: (أمّن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب) .

والآن بعد أن انتهت (زكاة الفطر): فهناك الزكاة المفروضه, وهناك أبواب للصدقه والتطوع والجهاد كثيرة .

وقرأة القرآن وتدبره ليست خاصه برمضان: بل هي في كل وقت .

وهكذا .... فالأعمال الصالحه في كل وقت وكل زمان ..... فاجتهدوا الأحبة في الله في الطاعات .... وإياكم والكسل والفتور .

فالله ... الله في الاستقامة والثبات على الدين في كل حين فلا تدروا متى يلقاكم ملك الموت فإحذروا أن يأتيكم وأنتم على معصية .


وأكثروا أخوتي من الاستغفار ... فإنه ختام الأعمال الصالحة, ( كالصلاة, والحج, والمجالس), وكذلك يُختم الصيامُ بكثرة الأستغفار .

كتب عمر بن عبد العزيز إلى الأمصار: يأمرهم بختم شهر رمضان بالاستغفار والصدقة وقال:
قولوا كما قال أبوكم آدم "ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين" .
وكما قال ابراهيم: "والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين" .
وكما قال موسى : "ربي إني ظلمت نفسي فأغفر لي" .
وكما قال ذو النون : "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين" .

أكثروا من شكر الله تعالى أن وفقكم لصيامه, وقيامه . فإن الله عز وجل قال في آخر آية الصيام {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون} البقرة 185 .

والشكر ليس باللسان وإنما بالقلب والأقوال والأعمال وعدم الإدبار بعد الإقبال .

وإن الفائزين في رمضان, كانوا في نهارهم صائمون, وفي ليلهم ساجدون, بكاءٌ خشوعٌ, وفي الغروب والأسحار تسبيح, وتهليل, وذكرٌ, واستغفار, ما تركوا باباً من أبواب الخير إلا ولجوه, ولكنهم مع ذلك, قلوبهم وجله وخائفة ...!!
لا يدرون هل قُبلت أعمالهم أم لم تقُبل ؟ وهل كانت خالصة لوجه الله أم لا ؟
فلقد كان السلف الصالحون يحملون هّم قبول العمل أكثر من العمل نفسه, قال تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ} المؤمنون 60 .
هذه هي صفة من أوصاف المؤمنين أي يعطون العطاء من زكاةٍ وصدقة، ويتقربون بأنواع القربات من أفعال الخير والبر وهم يخافون أن لا تقبل منهم أعمالهم

وقال علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) : كونوا لقبول العمل أشد أهتماماً من العمل, ألم تسمعوا قول الله عز وجل: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِين} . (المائدة:27) َ

فمن منا أشغله هذا الهاجس !! قبول العمل أو رده, في هذه الأيام؟ ومن منا لهج لسانه بالدعاء أن يتقبل الله منه رمضان ؟

فلقد كان السلف الصالح يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم شهر رمضان, ثم يدعون الله ستة أشهر أن يتقبل منهم ...
نسأل الله أن نكون من هؤلاء الفائزين .

ومن علامات قبول العمل :
1) الحسنه بعد الحسنه فإتيان المسلمون بعد رمضان بالطاعات, والقُربات والمحافظة عليها دليل على رضى الله عن العبد, وإذا رضى الله عن العبد وفقه إلى عمل الطاعة وترك المعصية.
2) انشراح الصدر للعبادة والشعور بلذة الطاعة وحلاوة الإيمان, والفرح بتقديم الخير, حيث أن المؤمن هو الذي تسره حسنته وتسوءه سيئته .
3) التوبة من الذنوب الماضية من أعظم العلامات الدالة على رضى الله تعالى .
4) الخوف من عدم قبول الأعمال !!
5) الغيرة للدين والغضب إذا أنتُهكت حُرمات الله والعمل للإسلام بحرارة, وبذل الجهد والمال في الدعوة إلى الله .

الأحبة في الله : إياكم والعجب والغرور بعد رمضان !
ربما حدثتكم أنفسكم أن لديكم رصيد كبير من الحسنات .
أو أن ذنوبكم قد غُفرت فرجعتم كيوم ولدتكم أمهاتكم .
فما زال الشيطان يغريكم والنفس تلهيكم حتى تكثروا من المعاصي والذنوب .
ربما تعجبكم أنفسكم فيما قدمتموه خلال رمضان ... فإياكم ثم إياكم والإدلال على الله بالعمل,
فإن الله عز وجل يقول: {وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ} المدثر 6
فلا تَمُنّ على الله بما قدمتم وعملتم .ألم تسمعوا قول الله تعالى: {وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ} الزمر 47
فاحذروا من مفسدات العمل الخفية من ( النفاق _ والرياء _ والعجب ) .

اللهم لك الحمد على أن بلغتنا شهر رمضان، اللهم تقبل منا الصيام والقيام، وأحسن لنا الختام، اللهم اجبر كسرنا على فراق شهرنا، وأعده علينا أعواماً عديدة وأزمنة مديدة، واجعله شاهداً لنا لا علينا، اللهم اجعلنا فيه من عتقائك من النار، واجعلنا فيه من المقبولين الفائزين .

الله يتقبل أعمالنا ويغفر لنا ويكتبنا من عباده الصالحين في يوم الدين ..

بارك الله فيك أخي ذوالفغار وجزاك الله خيراً ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________

  #3  
قديم 09-11-2006, 11:06 AM
ذوالفغار ذوالفغار غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 277
إفتراضي

شكراً استاذي النسري على مرورك وجزاك الله خيرعلى الاضافه في تذكير اخواننا المسلمين التمسك بالطاعات وحلاوة الايمان .
واسأل الله عز وجل ان يجعلنا ممن يـيسرون العمل اهل السعادة وان يكتب لنا الصلاح في الدنيا والأخرة . والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م