مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #21  
قديم 06-04-2007, 06:28 PM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي

كتاب انتهيت من قرائته و هو من أجمل و أعدل و أنصف ما قرأت
يتحدث عن العرب و أصلهم وصولا إلى قريش فبني هاشم فمحمد صلى الله عليه و سلم فالراشدون رضوان الله عليهم و أسباب الفتنة و الذين وراءها فالدولة الأموية من البداية إلى النهاية
مما أذكره من الكتاب زيد بن علي بن الحسين رضي الله عنهم هو أول من أطلق كلمة الرافضة على من دعوه للتبرأ من الشيخين رضي الله عنهما فأبى علبهم و لم يقل إلا خيرا



تاريخ الدولة الأموية



المؤلف: محمد الخضري



مع الأسف الكتاب غير موجود في نسخة إلكترونية و إلا لنقلته كاملا هنا
و لكن أنصح بإقتنائه و البحث عنه
و لمن يريد شراؤه عبر الانترنت هنا
  #22  
قديم 07-04-2007, 07:32 PM
صمت الكلام صمت الكلام غير متصل
كنتـُ هيّ ..!
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: QaTaR
المشاركات: 4,043
Smile

كتاب اعجبني يستحق القراءة
---



تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

العنوان : حقوق الإنسان فى الإسلام

المؤلف : عماد حسن أبو العينين

رابط التحميل : اضغط هنا
__________________
  #23  
قديم 10-04-2007, 10:28 AM
الشــــامخه الشــــامخه غير متصل
* * *
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 2,423
إفتراضي


اخي الكريم ماهر ..

جزاك الله خير الجزاء على هذا الموضوع القيّم..


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها




موقع أكثر من رائع يعرض صفحات المصحف الشريف
بالفلاش .. أهم ما يميّزه طريقة تقليب الصفحات
كما أنه يعتمد طبعة مصحف المدينة المنورة..

الرابـط هـــنا



موقع يستحق أن يكون أول موقع تشاهده عند دخولك للنت..

دمتم بكل خير..

  #24  
قديم 06-05-2007, 12:55 AM
صمت الكلام صمت الكلام غير متصل
كنتـُ هيّ ..!
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: QaTaR
المشاركات: 4,043
إفتراضي

العنوان: سيكولوجية السعادة
المؤلف: تلخيص سيد سليمان


رابط التحميل : اضغظ هنا
__________________
  #25  
قديم 06-05-2007, 03:11 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

زهرات لا يستطيع إلانسان إلا أن يقطف منها ويشم رحيقها بكل إيمان

جزاك الله خيراً أخي الكريم مــاهـــر
__________________

  #26  
قديم 07-05-2007, 10:16 AM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أختي صمت الكلام، أشكرك على تواصلك و إضافاتك الجميلة
الكتاب الأول جميييييييل جدا
أختي الشامخة، بارك الله فيك و جزاك كل خير
و ما أجمل ما أتيت به، إنتقل إلى مفضلتي
أخي النسري
شكرا لك أخي على دعواتك بارك الله فيك و أثابك بمثلها
و يا أخي ننتظر إضافاتك معنا أخي الحبيب





كتاب اليوم جميل و ممتع و معلّم

الكتاب للشيخ الدكتور عائض بن عبدالله القرني
بارك الله فيه و زاده بسطة في العلم و نفعنا به

محمد صلى الله عليه وسلم
كأنك تراه




مقدمة الكتاب
إقتباس:
الحمد لله، والصلاة والسلام على عبدالله ورسوله محمد، وآله وصحبه، أما بعد:

فلا أستطيع أن ألزم الحياد في كتابتي عن أحبّ إنسان الى قلبي: محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنني لا أكتب عن زعيم سياسي قدّم لشعبه أطروحته وعرض على أتباعه فكرته، ليقيم دولة في زاوية من زوايا الأرض، بل أكتب عن رسول ربّ العالمين، المبعوث رحمة للناس أجمعين.
ولن ألزم الحياد وأنا أكتب عنه؛ لأنني لا أكتب عن خليفة من الخلفاء له جنود وبنود ولديه حشود وعنده قناطير مقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسّومة والأنعام والحرث، ولكنني أكتب عن الرحمة المهداة والنعمة المسداة: محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولن ألزم الحياد لأنني لا أتكلم عن سلطان من السلاطين قهر الناس بسيفه وسوطه، وأخاف الناس بسلطانه وهيمانه وصولجانه، لكنني أتكلم عن معصوم شرح الله صدره ووضع عنه وزره، ورفع له ذكره.
ولن ألزم الحياد لأنني لا أتكلم عن شاعر هدّار، أو خطيب ثرثار، أو متكلم موّار، أو فيلسوف هائم، أو روائي متخيل، أو كاتب متصنّعن أو تاجر منعم، بل أتحدث عن نبي خاتم، نزل عليه الوحي، وهبط عليه جبريل، ووصل سدرة المنتهى، له شفاعة كبرى، ومنزلة عظمى، وحوض مورود، ومقام محمود، ولواء معقود، فكيف ألزم الحياد إذاً؟
أتريد أن أحبس عواطفي وأن أقيد ميولي وأن أربط على نبضات قلبي وأنا أكتب عن أحب إنسان إلى قلبي وأغلى رجل وأعز مخلوق على نفسي؟ إن هذا لشسء عجاب!
أتريد مني أن أكفكف دموعي وأنا أخطّ سيرته، وأن أخمد لهيب روحي وأنا أسطّر أخباره، وأن أجمد خلجات فؤادي وأنا أدبج ذكرياته؟! لن أستطيع هذا، كلا وألف كلا.
لأنني أكتب عن أسوة وإمام معي بهداه في كل شاردة وواردة، أصلي فأذكره لأنه يقول: "صلوا كما رأيتموني أصلي" البخاري 631، أحجّ فأذكره لأنه يقول:" لتأخذوا عني مناسككم" مسلم 1297، في كل طرفة عين أذكره لأنه يقول:" من رغب عن سنتي فليس مني" البخاري 5063 ومسلم 1401، وفي كل لحظة أذكره لأن الله يقول:{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } الأحزاب 21.
إنني أكتب عن أغلى الرجال وأجلّ الناس وأفضل البشر وأزكى العالمين، مرجعي في ذلك دفتر الحب المحفوظ في قلبي، ومصدري في ذلك ديوان الإعجاب المخطوط في ذاكرتي، فكأنني أكتب بأعصاب جسمي وشرايين قلبي، وكأن مدادي دمي ودموعي:

إن كان أحببت بعد الله مثله في ** بدو وحضر ومن عرب ومن عجم
فلا اشتفى ناظري من منظر حسن ** ولا تفوّه بالقول السديد فمي

زمانك بستان وعهدك أخضر ** وذكراك عصفور من القلب ينقر
وكنت فكانت في الحقول سنابل ** وكانت عصافير وكان صنوبر
لمست أمانينا فصارت جداولا ** وأمطرتنا حبا ولا زلت تمطر
تعاودني ذكراك كلّ عشيّة ** ويورق فكري حين فيك أفكّر
وتأبى جراحي أن تضمّ شفاهها ** كأن جرح الحب لا يتخثر
أحبّك لا تفسير عندي لصبوتي ** أفسّر ماذا والهوى لا يُفسّر
تأخرت يا أعلى الرجال فليلنا ** طويل وأضواء القناديل تسهر


من الكتاب

إقتباس:
محمد صلى الله عليه وسلم مفتيا:

{وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ }النساء 127.

يطاوعه اللفظ العصيّ إذا قضى ** ويسعفه الرأي الأصيل إذا جرى
إذا ظنّ ظنّاً قلت صبحٌ مؤلقٌ ** كأنه صريح البرق من ظنّه سرى


كان عليه الصلاة والسلام مؤيدا من ربه في علم الفتيا، فقد فتح الله عليه أبواب المعرفة وكنوز الفهم، فكان عنده جواب لكل سائل على حسب حاله وما يصلح له وما ينفعه في دنياه وأخراه. كان الجواب ثوبا مفصلا على السائل يفصّله تماما على الذي أحسن، مع جمال الأداء وبهاء الإلقاء ومتعة التلقي منه، فكأنه قرأ حياة السائل قبل أن ياتيه، وألمّ بدخائله ومذاهبه قبل أن يستفتيه، وما ذاك إلا لقوّة أنوار النبوّة وبركة الوحي وأثر التوفيق والفتح الرباني.

يسأله شيخ كبير أدركه الهرم وأضناه الكبر عن عمل يداوم عليه، فأفتاه بعمل يسير يناسب حاله على أفضل عمل وأسهل عبادة وأيسر طاعة، في لفظ وجيز، ول كان غيره لربما أوصى الرجل بالاجتهاد في الطاعة واغتنام آخر العمر بالجدّ في العبادة مع إغفال ضعفه وإهمال شيخوخته.

وانظر ما أجمل كلمة:" لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله" أخرجه أحمد [17227، 17245] والترمذي 3375 وابن ماجه 3793 وانظر المشكاة 2279. وما فيها من حسن تصوير وبراعة عرض وطلاوة عبارة تهيج السامع على هذا العمل الجليل.
وجاءه غيلان الثقفي، وكان قوي البنية ضخم الأعضاء صلب الجسم، فسأله عن عمل يتقرب به الى الله تعالى، فقال:" عليك بالجهاد في سبيل الله" (لم يجد تخريجه)، فانظر لحسن اختياره للعمل وملاحظته استعداد الرجل وما يصلح له ويناسب حاله، فيا لها من فطنة باهرة وحكمة عامرة.
وسأله أبو ذر ـ وكان غضوبا حادّ الطباع ـ أن يوصيه فقال:" لا تغضب" ثلاثا، أخرجه البخاري 6116 عن أبي هريرة رضي الله عنه. فكان هذا دواءه وعلاج حالته وبلسم حاله الذي لا يصرف إلا من صيدلية النبوة المباركة. وصارت هذه الكلمة قاعدة من قواعد الدين وأصلا من أصول الشريعة.
ويرى أبا موسى الأشعري يصعد جبلا فيقول له:" عليك بلا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها كنز من كنوز الجنة" أخرجه البخاري [ 4205، 6610] ومسلم 2704. فهذه الكلمة تناسب صعود الجبال وحمل الأثقال، لأن فيها البراءة من قوة العبد وحوله وطلب المعونة من الله والمدد، فما أحسن الاختيار في هذا الإرشاد مع مراعاة مقتضى المقام.
ويرى صلى الله عليه وسلم ضعف أبي ذر وقلة تحمّله فيأمره باجتناب الإمارة، لأنه ضعيف، وهي أمانة وخزي وندامة يوم القيامة، لأن مثل أبي ذر له أبواب في الخير يجيدها غير باب الولاية، فانظر لفطنته صلى الله عليه وسلم ومعرفته بمواهب الناس{إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) } النجم.
ويقول صلى الله عليه وسلم لمعاذ لما بعثه الى اليمن:" إنك تأتي أقواما أهل كتاب" أخرجه البخاري [ 1458، 1496] ومسلم 19 عن ابن عباس رضي الله عنهما. وذلك لينبّه معاذا الى معرفة أقدار المخاطبين، والاطلاع على أحوالهم ليقول لهم ما يناسبهم.
ويوصي معاذا ـ وهو رديفه على حمار ـ بحق الله على العبيد وحق العبيد على الله؛ لأن معاذا عالم داعية تناسبه هذه الوصية الكبرى، وسوف يبلغها للأمة، لأنه في مكان التوجيه والإرشاد والنصح، وهذا الذي فعله معذا في حياته. ولو كان أعرابيا لما ناسبه هذا الكلام.
وجاءه حصين بن عبيد فسأله:"كم تعبد؟" قال: سبعة، واحدا في السماء وستة في الأرض، قال:" من لرغبك ورهبك؟" قال: الذي في السماء، قال:" فاترك التي في الأرض واعبد الذي في السماء" ثم قال له:" قل اللهم ألهمني رشدي وأعذني من شرّ نفسي" اخرجه الترمذي 3483 واللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة 1184 عن عمران بن حصين رضي الله عنه وانظر المشكاة 2476. فهذا الدعاء يناسب حال حصين بن عبيد وما كان فيه من أمر مريج ومن اشتباه حال وشكٍّّ مريب وفوات رشد وبعد صواب، فناسب أن يطلب الرشد من ربّه وأن يستعيذ من شرّ نفسه كل بلاء منها.
وأرشد صلى الله عليه وسلم علي ابن أبي طالب رضي الله عنه الى أن يقول:"اللهم اهدني وسدّدني" اخرجه مسلم 2725 عن علي رضي الله عنه. وهذا يناسب حال علي، فإنه عاش حتى أدرك اختلاف الأمور وظهور الفتن والتباس الحال التي تتطلب الهداية من الله في هذا الجو المظلم، وطلب السداد من الحيّ القيوّم عند هذه الواردات والآراء والأهواء.
فسبحان من ألهم رسوله وفتح على نبيه وأفاض عليه من مكنون الفهم ومخزون الفقه ما فاق الوصف وجلّ عن المدح:

قطف الرجال القول قبل نباته ** وقطفت أنت القول لمّا نوّرا
فهو المشيع بالعيون ** وهو المضاعف حسنه إن كرّرا


وليس كلامه صلى الله عليه وسلم بكلام شعر من الشعراء الذين يهرفون بما لا يعرفونن وفي كل واد يهيمون، وإنما زخرفهم من خيالاتهم الفاسدة ومن تصوراتهم الكاسدة، فأما هو فصانه الله من ذلك، بل كلامه وحي يوحى وشرع يتلى، وليس قوله بقول سياسي يسترضي به الملأ وينافق به الجمهور ويروّج به بضاعته المزجاة، بل كان صلى الله عليه وسلم نبيّا ربّانيا ورسولا معصوما ينقل عن جبريل عن ربّه حكمة راشدة وملة هاديةن ودينا قيّما.
ولم يكن صلى الله عليه وسلم اديبا يغرف من مخزون ثقافته ومن فيض ذاكرته التي جمعها هذا الأديب من نتاج الناس وزبد ثقافات البشر أبناء الطين وسلالة التراب، بل كان صلى الله عليه وسلم معلّما معصوما أن يزيغ، محفوظا أن يضلّ، مصانا أن يجازف.


حمل الكتاب من هنا

لا تنسوا أخاكم بالدعاء

__________________


و جعلنا من بين أيديهم سدا ً من خلفهم سدا ً فأغشيناهم فهم لا يبصرون

قال صلى الله عليه وسلم:

ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل
ً

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعاً *** ترمى بحجرٍ فترمي اطيب الثمر
الموسوعة الكبرى للمواقع الإسلامية
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م