و لم يبق على الرحيل سوى ثلاثة أيام
رجعتُ لأسجل شوقنا التاريخي..
للإبداع المتأصل بأصيلة المكان
و
المتلحف بسحر البيان
و
لحاملته ربة التميز و السابحة في بحاره بلا شطآن
خاتون
تستحقين هذا التكريم و أكثر ...
لإستثنائية العطاء ،
و رقي الخيال و البناء ...
خاتون :
تابعي الطريق ...
متجلببة دوما بأردية الشوق و البهاء
و مرتفعة دائما إلى أعالي ينابيع العطاء ...
المجد لكِ
و لكل السائرين على دربك
أيتها الأصيلة
__________________
و بعدها ،
فلتذكروا شوقي في شوق نصوصه .
...
آخر تعديل بواسطة شوقي فياض ، 17-05-2007 الساعة 05:04 AM.
|