مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-10-2002, 06:20 PM
توي توي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 38
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى توي
Post معلــومات تكشف لى اول مرة عن احـداث 11 سبتمبــر!! اعتقد لى اول مرة !!!

[size=3]
محمد عطا قائد هجمات 11 سبتمبر عاش مع صديقه أمريكيه ، وقد استغل عطا صديقته جسديًّا والعجيب .. أنه طبقًا لشهود العيان العديدين ، ومنهم أقرب جيرانهم و مدير الشّقّة ، فإن عطا عاش مع صديقته الأمريكية التي تدعى أماندا كيلر في مارس و أوائل إبريل عام 2000
وذلك التوقيت يسبق بأربعة شهور على الأقلّ الموعد الذي قال مكتب التّحقيق الفيدراليّ F B I أنه وصل فيه إلى الولايات المتّحدة لأوّل مره !



مقال للكاتب الأمريكي دانيال هوبسيكر

بالموقع الأمريكي ماد كاو
( جنون البقر)
ترجمها للعربيه : م . صفـي


وقد تقاسم الاثنان شقّة من شقق مجمع ساند بايبر السكني التي تقع مباشرةً عبر الشّارع مقابل مطار فينيس بفلوريدا ، وهو يضم عمارات تتكون من دورين كان يسكنها العشرات من المتدرّبين الأجانب على الطيران في كلية هوفمان للطيران و كلية طيران فلوريدا ، وهما مدرستي طيران مملوكتين لهولنديين وتدرّب فيهما ثلاثة من الطيّارين الانتحاريين الأربعة في 11 سبتمبر .

وأثناء السّنة التي إقامتها أماندا كيلر في فينيس ، وهي شقراء رشيقة في العشرين من عمرها ، قال الشهود أنها عملت كمضيفة في مطعم يقع في مطار السرب الجوي 44 ، و أيضًا عملت an out-call 'lingerie model”" أو موديلاً للملابس الداخليّة !

وأضاف الشهود أن أماندا كانت جاهزة دائماً لتلبية الطلبات بالتليفون لمحل في بلدة ساراسوتا المجاورة اسمه " تطريز وفنتازيا " !

محل تطريز وفانتازيا!!

وقد قابلت محمد عطا لأوّل مره أإثناء تردده إلى ملهى ليلي مجاور لـ " تطريز وفنتازيا " اسمه شيتاه Cheetah’s أو شيطاح !

إختفاء شاهد آخر

إن المكان الحالي لأماندا كيلر هو لغز كبير ..

ومن الواضح أنّ مكتب التّحقيق الفيدراليّ كان مهتماً بشده للتعتيم على قصّتها مع محمد عطا ، لدرجة قيام مندوبي المكتب بشكل منتظّم بتخويف شهود عيان في هذا الشّأن .

وكان سّؤالهم الدائم كما قالت ستيفاني فريديريكسون ساكنة الشقة المجاورة لشقة عطا ورفيقته :

- إنك لن تقولي شيئاً إلى أي شخص ، أليس كذلك يا أنت ؟ "

وأضافت ستيفاني وهي ربّة بيت في الخمسين من عمرها :

- أنها ظلت تتلقّى زّيارات أسبوعيّة من عملاء مكتب التّحقيق الفيدراليّ بساراسوتا لمدة ستّة شهور بعد هجوم 11 سبتمبر .

وقالت :

- في البداية و بعد الهجوم مباشرة ، أخبروني أننيّ بالتأكيد كنت مُخْطئة في التعرف على شخصية محمد عطا ، كما أنهم كانوا يلمحون إلى insinuate أننيّ كنت أكذب .

وأخيرًا توقّفوا عن محاولة إجباري عليّ تغيير قصّتي ، واكتفوا بعدها فقط بالمرّور مرّة كلّ أسبوع ليتأكّدوا أننيّ لم أكن أتكلّم مع أي شخص ..

وتهز ستيفاني كتفيها وهي تتساءل :

- إلى من سأروي تلك القصة ؟..

معظم الموجودين هنا تقريبًا يعرفونها بالفعل

[color=tomato]أخبار ممنوعه

وبفضول تقول :

- أنها في الأيّام التاليه للهجمات ، أخبرت مراسل نيويورك تايمز بالقصة ، لكنها فوجئت به يتّهمها هو الآخر باختلاقها ويحثّها لأن تتوقّف عن روايتها .

والعجيب هو أنّ مراسل نيويورك تايمز لو كان فقط قرأ تقارير الأخبار المبكّرة ، لعلم أن قصّة أماندا : الصديقة الأمريكيّة لمحمد عطا قد أكِّدها بالفعل شّهود عديدون ، ومنهم أماندا كيلر نفسها ، و أيضًا أمّها ! ، بالإضافة لمدير الشّقّة التي عاشا فيها .

تشارلز جرابينتاين - مدير شقق مجمع ساند بايبر السكني -طريق المطار في فينيس - أسوشيتد برس – 15 سبتمبر2001

قال :
- أنه يذكّر رؤيته لمحمد عطا في المجمّع لمدّة حوالي ثلاثة أسابيع في إبريل 2000 ، فقد كان يعيش في شقّة أماندا كيلر ، وقد صرح بذلك عندما قرأ قصّة أحداث 11 سبتمبر ،

لن يُسْكَتُوا

لقد خطت ستيفاني فريديريكسون جارة عطا وأماندا الآن ، خطوة هامة إلى الأمام من أجل نشر القصة التي لديها ، وأيضًا قصة تحرّش F B I الذي نجح - حتّى الآن - في منع قصّتها من الظّهور .

لقد جاءت أماندا أوّلا للشقة المجاورة من أورانج بارك بالقرب من جاكسونفيل ، ثمّ في يوم بمنتصف مارس 2000 أحضرت عطا لبيتها وقالت لي:

- أريدك أن تقابلي محمد عطا صديقي.. إنه من فرنسا .’"

فيما بعد عندما رأيتها وحيدًا سألتها :

- هل تدركي أن محمد عطا ليس فرنسياً ، واسمه بالقطع ليس اسماً فرنسياً !

لقد نظرت أماندا إليّ كما لو كنت مجنونة فلم أعرف : هل كانت فعلاً تظنه فرنسياً أم لا ؟

لكن كان واضحًا أنه لم يكن كذلك "

كانت علاقتهما مضطربة ، فقد كان يرفض تذوق لحم الخنزير أو مشاركة الآخرين في أكله ، وكان رأي عطا فيه معروفاً.

وتواصل ستيفاني :

- لقد ضربها مرّتين فيما أعلم ، غالبًا بسبب طريقة لبسها المبتذله عندما كانت تذهب لمقابلة زبائن " تطريز وفانتازيا " ! .

كان شعرها مصبوغاً دائمًا بنصف دّستة من الألوان الرائعة وكانت تلبس … تماماً كالعاهرة ."
كان " تطريز وفانتازيا " في كل مرة يرسل سيّارةً و سائق لإحضار كيلر ، وكنت أسمع السّائق و عطا في كل مرة يتجادلان بالخارج ، فلم يكن عطا يريدها أن تذهب !

وعندما ضربها لثالث مره طردته ، وألقت حقيبتي ملابسه و حقيبة الرياضة الزرقاء في ذهبي التي كان يحملها دائمًا معه ، على سور البلكونة على المدخل أمام الشّقق ، و استدعى هو تاكسي ليأتي ويأخذه !"

وكانت ستيفاني سعيدة أن ترى عطا وهو يغادر

- كان رجلاً فظيعاً بالفعل .. لم يكن لديه أيّ صبر.. و بدا ساخطاً على العالم كله .. أذكّر في يوم من الأيّام كانت تمطر بالخارج ، و تركت العمارة في نفس الوقت التي كان يتركها .. لم تكنّ معه سيّارة فعرضت عليه أن أوصله ..

فصاح في وجهي غاضبًا :

- لا تتكلّمي معي إلّا إذا تكلّمت معك أنا أوّلاً !

فقلت له :

هيه يا رجل ، أنت في أمريكا !

رد غاضباً

- نساء أمريكا .. عاهرات

- على الأقلّ كان يمكنك أن تشكرني أن عرضت عليه التوصيلة ."

ما سر الانجذاب بين عطا و أماندا كيلر ؟

لقد اشتهر عطا ورفاقه بما معهم من المال الكثير و الكثير.. وكان هؤلاء الشبان مولعين بالحفلات فعلاً ."
وبالرّغم من أنهمّ كانوا يبدون أغنياءاً ، إلا أن طريقة معيشتهم لم تعكس ذلك !
لقد عشت بالشقة المجاورة لأماندا وعطا بالطّابق الثّاني , لكننيّ انتقلت إلى شقّة أبي بالأسفل لمساعدته, فقد أجرى جراحة و لم يعد يمكنه بعدها أن يصعد السّلالم .

لذا أخذ أصدقاء عطا شقّتي القديمة .

وذات مرّة دسست رأسي داخل شقتهم فوجدت هناك على الأقلّ ثمانية منهم ، نعم ثمانيه يعيشون في شقة صغيرة من غرفتين !

كانوا ينامون داخل أكياس النّوم المنتشرة في كلّ مكان ."

ألغاز على ألغاز !


بحثنا لمدّة الأسبوع عن أماندا كيلر و فشلنا في تحديد مكانها الحاليّ ، وفجأة أتصلت بنا من مكانها المجهول يوم الجمعة 22 أغسطس 2002 قالت :

- تعرفت على محمد عطا من خلال صديق ، و سمحت له أن يبقى معي في شقتي لأنني تعاطفت معه ، وكان يقيم معنا ثالث هو ( جاريت ميتتس ) الذي صار صديقها بعد اختفاء عطا .

وأضافت : أنّ المسئولين أخبروها ألا تقول أي شيئ على الإطلاق عن عطا ..

- أنا مرعوبه ..

ولا يمكنني أن أناقش أي شيئ فعلاً ، فأننيّ سأصبح في ورطة ."

وهكذا فقد زادت أماندا بمكالمتها الأخيره الأمر غموضاً أكثر وأكثر .

أسئلة مثل :

لماذا تدلي هذه الفتاة بأول تصريحاتها لموقع محدود على الإنترنت مثل " جنون البقر " ؟

إن فتاةً مثل أماندا كيلر تعيش من جعل نفسها " موديلاً تحت الطلب للملابس داخليّة " ، بالتّأكيد يمكنها الحصول على مائتي ألف دولار من أي صحيفة من صحف الفضائح والعري المستعده لأن تدّفع لتنشر قصتها وصورها تحت عنوان كبير : " صّديقة الإرهابيّ .. تكشف كله ! "

فلماذا لم تفعل ؟

هل هناك ما يمنعها ؟

بل هل هي حيه حتّى الآن ؟

مانشيت أسوشيتد برس يوم الأحد 25 أغسطس عن اقتراب الذكرى السنويه لـ 11 سبتمبر:

بعد سنة .. مازال المختطفون الـ 19 كتلةً من الألّغاز و المتناقضات ‍! "

ربّما الآن .. نحن نعلّم لماذا !
=====================

==========================

أختلف المراقبون لأحداث 11 سبتمبر على كافة مستوياتهم العلمية عن هذه الاحداث ومن يقف وراءها الى فريقين اثنين.

فريق يؤكد قيام مجموعات بن لادن بالعملية ولديه أدلة على ذلك منها :

1- وجود قرائن وشواهد قامت بإخراجها السلطات الأمريكية بين حين وآخر من وصيه مزعومة لمحمد عطا او كتب طيران او غيرها .

2- اعتراف بن لادن الصريح لعدة مرات بذلك وتحديده لشخصيات من قام بها .

3- اعترافات الذين قاموا بالعملية كذلك على الشاشات وشرح ذلك .

والثاني والثالث كافيان لإثبات الفاعل بشكل لا جدال فيه .

والفريق الآخر يؤكد أن العملية مدبرة من قبل المخابرات الأمريكية وأن مثل هذه الأحداث مطلوب توفرها لتمكن الإدارة الأمريكية من فرض سيطرتها على أجزاء العالم بكل حرية .

ومن ابرز أدلتهم على ذلك :

1 - أن عملية ضرب الأبراج عملية ليست بالسهلة أبداً..خاصة البرج الثاني فكيف يقوم بها طلاب مبتدؤن تعلموا بدراسات أكاديمية بسيطة اضافة كتيبات طيران .

2- ان مبنى البنتاجون خالي من أي طائرة وصور المكان تبين ذلك بجلاء .

3- شهادات متابعين ورجال إطفاء وبناء ومحللين ان في العملية خداع ومؤامرة يحرص المسئولين الأمريكيين على إخفاءه وهي شهادات موثقة وموجودة .

وحقيقة ان لكل فريق من الفريقين ادلة وحجج قوية ويبدوان متعارضين بشكل واضح .

لــكــن موضوعنا هنا يثبت صحة كلام الفريقين ..!!

هنا تحليل منطقي لما سبق يستعين بالوقائع الحالية للبحث عن حقيقة الحادثة .

وهو أن العملية كانت بتخطيط وتدبير ودفع ابن لادن بلا شك أبداً ..

لكن العملية في تنفيذها حملت بصمات C.I.A ( وكالة المخابرات الامريكية ) .. وللتوضيح اكثر ان العملية مدبرة ومجند لها من قبل بن لادن وقد بذل اسبابها من تدريب وجمع خرائط وسند مالي حتى انتقلت هذه الخلايا الى الوسط الامريكي لتنفيذ ما اتفق عليه بالتحديد .

ومن ثم كشفت هذه الخلايا قبل التنفيذ بفتره سمحت للمخابرات الامريكية بتنفيذ ما تراه مناسب منها، ومن ثم تحصد ما تحب من الاحداث .

ومما يسهل عملية الكشف عنهم الاتي :

1- ان افراد الخلايا بحوزتهم مخطط تفجير هائل معقد يحتاج لخلفية مظلمة عن الاعين لترتيب بقية المخطط وتهيئة ظروفه الصعبة .

2- وصولهم المبكر الى الاراضي الامريكية وطول المكث فيها بل والتحرك ايضا كل ذلك مدعى لكشف C.I.A ادنى خيط للعملية تقودها الى صميمها ، فضلا عن مراقبة المخابرات لافراد القاعدة اينما حلوا من الدول بالتعاون مع السلطات الاخرى .

3- الخاطفون صغار السن نسبيا وبعضهم لم يمضى في الجهاد أي سنة وذلك يولد لدى بعضهم قلت خبرة في التعامل مع ظروف الوقت والزمن في دولة العدو لصالحة .

مع ان اختيارهم صغار السن ويجيدون لغة العدو وليس لهم ماضي في الجهاد قرائن تسهل عملية دخول امريكا والتحرك فيها .. لكن كما قلت لها سلبياتها .

4- ان المخطط يستحق تنسيق قوي لاحقا – قبل العملية - قد لا يكون بين 19 شخص بل بين قائدي السرايا وذلك مثار انتباه ايضا لانها تدور بين مجموعات متفرقة وبعيدة نييورك – واشنطن .

5- عمل الجواسيس والمنافقين في داخل المجاهدين عند بن لادن او المحتكين بـ 19 وان أي معلومة يحصلون عليها تكون مثار اهتمام الامريكان ولا نستبعد خطرهم في كشف المخطط ..خاصة وانه يحصل عملية مقايضة وشراء ذمم مقابل خطط ولا ننس عملية اغتيال القائد خطاب رحمه الله برسالة مسمومة وصلت ليده بيد احد من يعرفهم ولا يخفى على احد ان الساحة الافغانية مليئة بالخيانات والمنافقين .

6- قرائن وبصمات الـ C.I.A في الاحداث والتفجير تثبت تورطها فيها بشكل واضح و قوي .




<<<<<<<<<<<<<<< يتبــــع !!!!!







تحياتى
__________________


  #2  
قديم 09-10-2002, 07:54 AM
توي توي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 38
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى توي
إفتراضي

التكمــــله للمـــوضوع !!!!!
هنا رأت المخابرات الامريكيه استغلال المخطط .. وانها فرصة نادرة قد لا تتكرر ويجب استغلالها - مع الحذر من اخطارها - ورأت فيها ( عملية الغابات الشمالية !! ) الشهيرة تطل برأسها من جديد .

ومن لا يعلم عن مصطلح ( الغابات الشمالية ) واهميته لدى وزارة الدفاع الامريكية وشغفها عليه – حين لم يتحقق - امل ان يقرأها هنا حتى لا نكثر من الاستطراد – في اخر البحث - . http://www.suhuf.net.sa/2002jaz/sep/1/fe1.htm

ملاحظة هامه :

لايستلزم علم الـ C.I.A بشيء من التهديد او حتى الرد عليها علم وزراء الحكومة او الكونجرس او مجلس الشيوخ بل حتى علم كامل جهاز المخابرات بها !!

بل لـ C.I.A سلطة وحرية تصرف اشبه ما يكون مجلس حرب اعلى يتميز بغايات لا تعرف للانساينة او النبل أي طريق .

هنا رأت C.I.A مخطط ( الغابات الشمالية ) في عهد كنيدي امامها بشكل افضل فأخذت ما تراه مناسبا وتركت غيره ..

المناسب منه ضرب البرجين ومبنى البنتاجون فقط اما إصابة البيت الأبيض فالأمر هنا ( قوية شوي ) ومن باب عدم اكتمال مخطط الأعداء الاكتفاء بنجاح ثلاث أهداف .

اما لماذا تقوم المخابرات بالمساعدة في ضرب الأهداف فللأسباب التالية :

1- انه قد لا يجيد الخاطفون ضرب الأهداف بل حتى القيادة بالشكل المطلوب حيث لم يسبق لهم التدرب على مثلها .

2- ان عملية ضرب الابراج تحتاج لمهارة حاذقة جدا يتصورها من راى عملية التفاف الطائرة الثانية للارتطام بالبرج الثاني قد لا يحسنها الطيار الأساسي نفسه وهنا يتحتم الاستعانة بالمساندة الأرضية لقيادة الطائرتين بالشكل المطلوب !!

3- القيام بنسف البرجين والادعاء بان الارتطام هو السبب لامور منها ايقاع ضحايا مدنيين اكثر في العملية وكون انهيار المبنى تصويريا اكثر تاثيرا في النفوس للانتقام بشكل اوسع من الارهابيين واكثر تخليدا لهذه الحادثة اما قضية بيع الابراج ومتعلقاتها قبل الحادث لن نستطرد معها الان .

4- وبالنسبة للبنتاجون اختيار تفجير ذاتي للمبنى وعدم استخدام طائرة واقعيا .. كون صعوبة تحقيق المطلوب منها من غير تأثير على كامل أجزاء المبنى الحيوي والعاملين فيه لان الخاطف لن يقوم بضرب جدار السور الخارجي للمبنى - كما حدث - بل سيختار هجوم قوي لإحداث ضرر اكبر في المصالح وهو منطقيا وسط مبنى البنتاجون .فتم الزعم بارتطام طائرة بالدور السفلي من مبنى البنتاجون في احد اجزاءه والذي كان يخضع لعملية ترميم مصادفتا !!لكن كما يقول المثل ( ليس هناك جريمة كامله ) !!

حتى ولو أتت بها امريكا فمن ادلة ضلوع الـ C.I.A ما يلي :

1- ان ضرب الابراج تحتاج لمهارة حاذقة كما قلنا ويتصورها من راى عملية التفاف الطائرة الثانية للارتطام بالبرج الثاني وقد لا يحسنها الطيار نفسه وهنا يتحتم الاستعانة بالمساندة الأرضية لقيادة الطائرتين بالشكل المطلوب !!

يقول تيري ميسان ( .. فقبل الاصطدام بلحظات التقطت بعض أجهزة الراديو البسيطة ذبذبات صادرة عن جهاز تحكم عن بعد من داخل أحد برجي مركز التجارة العالمي.. وقد تمكنت أجهزة الراديو تلك من التقاط الذبذبات بسبب تداخلها مع الموجات الصادرة عن هوائيات التلفاز والفيديو المثبتة في قمة المبنى.. فهل استخدم منفذو العملية جهاز تحكم وضعوه في البرج وجعلوه كالفخ الذي توجهت إليه الطائرة التي كانت تسير بشكل آلي؟ وللعلم فإن تنصيب الطائرة على وضعية الطيران الآلي لا تتطلب وجود منفذي العملية على الطائرة حيث إنه بفضل تقنية (الجلوبال هوك) التي اجازتها وزارة الدفاع الأمريكية فإنه يمكن التحكم بطائرة بوينغ دون الحاجة لوجود أحد على متنها!!.. )

http://www.suhuf.net.sa/2002jaz/sep/1/fe1.htm

2- ان عملية ارتطام الطائرة الثانية بالمبنى غير كافي لسقوطه فضلا عن سقوط المبنى الاول بتأكيد من خبراء المباني أنفسهم وخرج التقرير الأولي للحادث ليشير إلى أن الحرارة الشديدة الناجمة عن احتراق وقود الطائرتين أذابت الأساسات الحديدية للمبنيين مما أدى إلى انهيارهما وكانهما من الكرتون .. وخبراء الاطفاء رفضوا تماماً قبول هذه النظرية وأكدوا أن الحسابات الهندسية للمبنيين توضح أن الأساسات يمكنها تحمل درجات حرارة مرتفعة جداً ولوقت طويل..

( كذلك أكد العديد من رجال الاطفاء أنهم سمعوا أصوات انفجارات عديدة في قاعدة البرجين.. ويؤكد خبير التعدين والتكنولوجيا فان روميرو أن المتفجرات (ضغط + حرارة وليس حرارة فقط كما في حالة الحريق) هي الوحيدة القادرة على تدمير مبنيين بهذا الحجم... )

ومن خبراء البناء ايضا الذين يهمنا رايهم هنا هو (اسامة بن لادن ) نفسه ؟؟

والذي يذكر منكم الفيلم المسجل له مع الحربي وابو غيث والذي عرض في رمضان الماضي حينما قال فيها اسامة ( لم اتصور ان يسقط المبنى باكمله بل حسب خبرتي سيتاثر 4 ادوار او 5 فقط ؟؟ )

أي ان دور الطائرة محدود فقط . لكن كيف سقط باكمله.. ؟؟؟ ذلك من خلال نسف الابراج بقنابل مزروعة كما اكد اخرون سماع اصوات انفجارات اسفل المبنى وحريق في الدور 9 و 10 ؟؟

3- مبنى البنتاجون لم يتعرض لطائرة والدليل صور التفجير ذاتها حين تخلو من جرم للطائرة المزعومة

ايضا المكان يخلو من أي جزء للطائرة المخطوفة .. لا اجزاء معدنية لا ذيل للطائرة – كونه الجزء السالم غالبا من الطائرات المصابة – ايضا لا ... ضحايا ؟؟

ايضا في حال تطبيق صورة المبنى المنهار بحجم الطائرة يتضح انها غير متراكبه ؟؟

فاين اثر الاجنة في المبنى فضلا عن اجزاء الاجنحة نفسها

كذلك ارتطام الطائرة المزعومة بالدور الاسفل حيث يتضح سلامة الادوار العليا من المبنى

ايضا انظر الى حجم المبنى المنهار بالنسبة لسيارة الاطفاء وقارنها بحجم الطائرة ؟؟ فكيف يمكن لطائرة محلقة الضرب هكذا ؟؟

الا اذا كان الخاطف اوقفها قبالة المبنى ومن ثم سار بها على مهلة ؟! لتوافق الادوار المعينة في الصورة .

( الرئيس الامريكي )

هل يعلم الرئيس الامريكي بالمخطط من قبل الـ C.I.A ودورها فيه ؟!

اعتقد شخصيا انه يعلم ، فمن ادلة ذلك شطحات لسانه – جراء غبائه المشهور – من انه راى ارتطام الطائرة اولى في التلفاز قبل الثانية ؟؟

ايضا استغلاله في خطبتة بعد الحادثة هجوم عنيف ضد قوى الارهاب في الخارج .. وكأن الفاعل اتي من هناك ؟؟

شنه حملة ضد الاسلام والمسلمين اجمالا – حتى يشمل الغضب اكبر قدر من العدو – اي ( حربا صليبية ) فيتعدى الخطر في اسامة ليتوهم في كل مسلم حتى يمكن الاستفادة من الحادث باكبر قدر من الاعداء!!

اتهامه بن لادن مباشرة بعد الحادث ؟؟

قيامه بسلسلة إجراءات وخطب وتنقلات لم تكن معهوده !! وكأنها معده من قبل .. اما من يقول بان الحادث قد اجبر السلطات على تلك الإجراءات وانها من قبيل الخطط الاحتياطية للازمات المفاجأة .. اقول اين السلطات وقت الضربات وأين إجراءاتها الاحتياطية العسكرية الامنية لواحدة من اكثر اماكنها حساسية امنيا ( البنتاجون ) او المالية ( الابراج ) ؟؟؟

مع العلم ان ( نظام الأمن الذي يتولى حماية مبنى البنتاجون متطور لأقصى درجة وهو نظام مضاد للطيران وخاضع للمراقبة دوماً بواسطة سلطات قاعدة سانت اندرو الرئاسية.. وهذا النظام مزود بوحدتين حربيتين جويتين... وكلتا الوحدتين مزودتان بأحدث طائرات (ف16) و(ف18) فأين كان هذا النظام طوال فترة اقتراب طائرة البوينغ من مبنى البنتاجون؟ هل يشبع فضولنا تصريح المتحدث باسم البنتاجون المقدم فيك فارزينسكي الذي قال: «لم ندرك أن الطائرة كانت متوجهة نحونا ولم نكن نتوقع ذلك أصلا!!»؟؟ )

اتهم المسؤلون الامريكيون 19 رجلا عربيا بالحادث ( بشكل رسمي ) عقب ثلاثة ايام فقط ؟؟

نسال انفسنا كيف حصل الاتهام .. وبناء على ماذا خاصة وان حادثا مثل هذا تتاخر فيه توجيه التهم بشكل ( رسمي ) لا اقول كطائرة لوكيربي – بقيت سنين عديدة – بل الطائرة المصرية التي سقطت في المحيط بقيت اشهر حتى اتهم الطيار البطوطي بشكل رسمي بالانتحار ؟؟ اما هنا فالتهمه صدرت خلال اقل من اسبوع ؟؟

اذن الـ C.I.A ارسل صور الاشخاص المعنيين الى الاعلام حتى لا يطول الموقف ويتاخر الانتقام ويفتر الحماس الشعبي لها ويتضاعف الدعم الدولي والشعبي من الانتقام من الاعداء وفعلا .. قصفت افغانستان بعد شهر وقليل من الاحداث !!

( مصير المجاهدين الـ 19 )

من الواضح انهم بذلوا في التحضير للحادث في الاراضي الامريكية ما يستطيعون وقاموا قبل ذلك بتسجيل اعترافات مسبقة تثيت قيامهم بهذا العمل الجرئ .. لكن اين مصيرهم الان ؟؟

هناك احتمالات :

1- انهم اكملوا خطتهم بدون شعور انهم مكشوفيين من قبل السلطات فركبوا الطائرات المعنية – مع تسهيل عملية تفتيشهم حتى لا تكتشف السكاكين معهم – فكانوا فعلا من ضحايا الطائرتين التي ضربت البرجين .. اما الطائرتين الباقيتين فهي مجهولة المصير .

2- انه تم اعتقالهم او احد منهم قبل الشروع المباشر في الحادث وجرى التحفظ عليهم لسبب او لاخر .

3- انه تم القضاء عليهم باي اسلوب.

( نجاح خطة الـ C.I.A )

هل نجحت امريكا في ما أرادت ؟

أقول في جوانب معينة نعم – وهي المعنية بشكل كبيير لـ C.I.A مثل جانب حرية قصف البلدان وإنزال الجنود وحصر الأرصدة ومتابعتها وحصار الشعوب والتدخل في خصوصية الفرد وخلق جو دولي مشحون لا يمكن التنباء فيه بتصرفات الضحية الأمريكية باعداءها الكثر حسب تصنيفها لهم – اما من ناحية المصداقية فلا حيث يتبين كل يوم لنا وللاخرين ثغرات هذه القضية وتبدو معها الشره الامريكي للدماء البريئة والشعوب البسيطة !!






تحيــاتى


منقووووووووووووووووووووووول



من (( القلم التائه))
__________________


 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م