حللت أهلا و نزلت سهلا أخا كريما لا نزكيه على الله
غيورا على محارمه و حدوده
وفقك الله الى ما يحب و يرضى
لى عوده الى موضوعك الدسم
فقط أنظر حولك يا أخى فقد ربينا تربية العبيد لا نجرؤ حتى على الأنكار باللسان
و قد علمتنا أمهاتنا و أبائنا و حكامنا الجبن و قلة المرؤه و عدم النخوه
بعد أن حلتنا الكليبات العارية و التى تصدر من أموال ما كنا نعتبرها
المعقل الأخير للأسلام لنفاجئ بأبطال أستار أكاديمى الداعره يخرجون من أرض مهد الرسالة
و لا حول ولا قوة الا بالله .