مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 05-01-2006, 10:33 AM
turki abdelghan turki abdelghan غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 22
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أسعد المصري
السلام عليكم ..
أخي الكريم تركي .. وددتُ فقط أن أصحح لك معلومتك .. البيت الذي استحضرته من ذاكرتك ونسجت عليه قصيدتك خاطئ أولاً وليس للمتنبي ثانيا ...
البيت المذكور هو للشاعرة رابعة العدوية .. قالته في معرض انشادها للحب الإلهي حيث أن الشاعرة رابعة العدوية تحسب على الشعراء الصوفيين لأن تصوفها كان السمة الأساسية التي يتسم بها معظم ما كتبته من شعر .. تقول :

فليتك تحلو والحياة مريرة

وليتك ترضى والأنام غضاب

وليت الذي بيني وبينك عامر

وبيني وبين العالمين خراب

إذا صح منك الود فالكل هين

وكل الذي فوق التراب تراب


وهكذا يتوجب عليك أن تعتذر للعدوية وليس للمتنبي ..

دمت بكل خير .. وبانتظار اسهاماتك القادمة ...












********************
*********************
***********************

أخي الكريم أهلا بعودتك


وأرجو أن يتسع صدرك لكلماتي


حقيقة كان الأولى أن تتأكد قبل أن تدلي بمغالطتي





وأن تصحح ربما أنت من معلوماتك نوعا ما





ألبيت للمتنبي وهذه المعلومة أعرفها وأنا في المرحلة الإبتدائية





وإليك قصيدة المتنبي كاملة قالها يمدح كافور الإخشيدي



وبإمكانك أن تجدها في ديوان المتنبي على الرابط التالي



http://thaqafa.sakhr.com/motanaby/kased.asp?Id_art=252










1- مُنًـى كُـنَّ لـي أَنَّ البَيـاضَ خِضـابُ
فيَخْــفَى بِتَبيــضِ القُـرُونِ شَـبابُ

2 وغَــيْرُ فُــؤَادِي لِلغَــواني رَمِيَّـةٌ
وغَــيرُ بَنــاني لِلزجــاجِ ركـابُ

3 تَرَكنــا لأَطـرافِ القَنـا كُـلَّ شَـهوةٍ
فلَيسَ لَنـــا إِلا بِهِـــنَّ لِعـــابُ

4 نُصرِّفُــهُ لِلطعــنِ فَــوقَ حَـوادِرٍ
قَــدِ انقَصَفَــتْ فِيهِـنَّ منـه كِعـابُ

4 أَعَـزُّ مَكـانٍ فـي الـدُنَى سَـرجُ سابِحٍ
وخَــيرُ جَـليسٍ فـي الزَمـانِ كتـابُ

5 وبَحـرُ أبِـي المسـك الخـضمُّ الَذي لَه
عــلَى كُــلِّ بَحـرٍ زَخـرةٌ وعُبـابُ

6 تًجــاوَزَ قَــدْرَ المَـدْحِ حَـتَّى كأنَّـهُ
بِأَحسَــنِ مــا يُثنَـى عَلَيـهِ يُعـابُ

7 وغالَبَــه الأَعــداءُ ثُـمَّ عَنَـوْا لَـهُ
كَمـا غـالَبَت بِيـض السـيوفِ رقـابُ

8 وأَكــثَرُ مـا تَلْقَـى أَبـا المِسْـكِ بِذلةًً
إِذا لَــم تَصُــن إِلا الحَــديدَ ثِيـابُ

9 وأَوسَــعُ مــا تَلقـاهُ صَـدْرًا وخَلْفَـهُ
رِمــاءٌ وطَعْــنٌ والأَمـامَ ضِـرابُ

10 وأَنفَــذُ مــا تَلقَـاه حُكْمًـا إِذا قَضَـى
قَضـاءً مُلـوكُ الأَرض منـهُ غِضـابُ

11 يَقُــود إِليــهِ طاعـةَ النـاسِ فَضلُـهُ
ولَــو لَــم يَقُدْهــا نـائِلٌ وعِقـابُ

12 أَيـا أَسَـدًا فـي جِسـمِهِ رُوحُ ضَيغَـمٍ
وكَــم أُسُــدٍ أَرواحُــهُنَّ كِــلابُ

13 ويــا آخـذًا مـن دَهْـرِهِ حَـقَّ نَفسـهِ
ومِثلُــكَ يُعطَــى حَقــهُ ويُهَــابُ

14 لَنــا عِنْـدَ هـذا الدَهْـرِ حَـقٌّ يَلُطُّـهُ
وقــد قَــلَّ إِعتـابٌ وطـالَ عِتـابُ

15 وقــد تُحْـدِثُ الأيـامُ عِنـدَكَ شِـيمةً
وتَنعَمــرُ الأًوقّــات وَهــي يَبـابُ

16 ولا مُلــكَ إلا أنــتَ والمُلـكُ فَضلـةٌ
كــأَنَّك ســيفٌ فيـهِ وَهـوَ قـرابُ

17 أرَى لـي بِقـربي منـكَ عَينًـا قَريـرةً
وإِن كــانَ قُربًــا بِالبِعــاد يُشـابُ

18 وهـل نـافعي أن تـرفَعَ الحُجـب بَينَنا
ودونَ الــذي أَمَّلْــتُ مِنـكَ حِجـابُ

19 أَقـلُّ سـلامِي حُـبَّ مـا خـفَّ عَنكُـم
وأَســكتُ كيمــا لا يَكــون جَـوابُ

20 وفــي النَفْسِ حاجـاتٌ وفِيـكَ فَطانـةٌ
ســكوتي بيــانٌ عندهــا وخطـابُ

21 وَمـا أَنـا بِالبـاغي عـلى الحُبّ رِشوةً
ضَعِيـفُ هَـوًى يُبغـى عليـهِ ثَـوابُ

22 وَمــا شِــئتُ إِلا أَن أَدُلُّ عَــواذِلي
عـلى أَن رَأيـي فـي هَـواك صَـوابُ

23 وأُعلِــمَ قَومًــا خــالَفُوني فشَـرَّقُوا
وغَـربْتُ أَنّـي قـد ظَفِـرتُ وَخـابوا

24 جَـرَى الخُـلفُ إِلا فيـكَ أَنـكَ واحِـدٌ
وأَنــكَ لَيــثٌ والمُلُــوكُ ذِئــابُ

25 وأَنَّــك إِنْ قُويسـتَ صَحـفَ قـارِئٌ
ذِئَابًــا ولــم يُخـطئ فَقـالَ ذُبـابُ

26 وإِنَّ مــديح النــاسِ حــقٍّ وَبـاطلٌ
ومدحُــك حَــق لَيس فيــهِ كـذابُ

27 إذا نلــتُ منـكَ الـود فالمـال هَيـن
وكُــل الَـذي فَـوَقَ الـتُرابِ تـرابُ

28 ومــا كـنت لَـولا أَنـتَ إِلا مهـاجرًا
لــهُ كــلَ يــومٍ بَلـدةٌ وصحـابُ

29 ولكـــنَّكَ الدُنيــا إِلَــيَّ حَبِيبــةً
فمــا عَنــك لـي إلاَّ إِلَيـكً ذَهـابُ
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 05-01-2006, 11:54 AM
أسعد المصري أسعد المصري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
الإقامة: جدة ــ دمشق
المشاركات: 256
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى أسعد المصري
إفتراضي

السلام عليكم

أخي الكريم تركي .. كلامك على راسي وعلى عيني .. وأشكرك كل الشكر لأنك نبهتني إلى

وجوب التأكد من أصل هذا البيت ...

لكن أخي الكريم أنا لم أكتب ردي الأول اعتمادا على ذاكرتي فحسب بل بحثت عن هذه الأبيات

ووجدتها على الرابط التالي :



http://cmadp.com/rabeah.htm



أرجو أن تنظر إليه ..

أنا بدوري اطلعت على الرابط الذي وضعتَه في ردك ... وبإذن الله سأحاول أن أجد مصدرا

موثوقا للتاكد من أصل هذا البيت .. خصوصا بعد ما أفادنا الأخ alsaeed أن البيت حسب

علمه لأبي فراس الحمداني ...

سنعود لهذا الموضوع لاحقا بإذن الله .. أرجو منك أن تكتب ردا عندما تصل إلى نتيجة موثقة

ولك كل الشكر والتقدير .
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 05-01-2006, 12:36 PM
turki abdelghan turki abdelghan غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 22
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أسعد المصري
السلام عليكم

أخي الكريم تركي .. كلامك على راسي وعلى عيني .. وأشكرك كل الشكر لأنك نبهتني إلى

وجوب التأكد من أصل هذا البيت ...

لكن أخي الكريم أنا لم أكتب ردي الأول اعتمادا على ذاكرتي فحسب بل بحثت عن هذه الأبيات

ووجدتها على الرابط التالي :



http://cmadp.com/rabeah.htm



أرجو أن تنظر إليه ..

أنا بدوري اطلعت على الرابط الذي وضعتَه في ردك ... وبإذن الله سأحاول أن أجد مصدرا

موثوقا للتاكد من أصل هذا البيت .. خصوصا بعد ما أفادنا الأخ alsaeed أن البيت حسب

علمه لأبي فراس الحمداني ...

سنعود لهذا الموضوع لاحقا بإذن الله .. أرجو منك أن تكتب ردا عندما تصل إلى نتيجة موثقة

ولك كل الشكر والتقدير .













































أهلا أخي





طبعا أنا متأكد قبل أن أنظم قصيدتي هذه





وهو بيت من الأبيات التي أحفظها منذ صغري





وإذا رجعت للرابط المرفق وجدت شرح الأبيات كلها من العكبري واليازجي والبرقوقي والمعري



ولا أعتقد أنهم شرحوه ولم يكونوا يعلموا أنه للمتنبي





والدليل الأقوى والأجزم من الرابط وغيره أن القصيدة موجودة في ديوان المتنبي المعروف وأقصد الكتاب





وأهم شيء في هذا كله أن الديوان عندي في البيت في برلين





وأرجوا أن لا أكون قد أثقلت عليك أخي





وبوركت والوطن
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م