مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-01-2002, 08:35 PM
عساس العساس عساس العساس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 245
Lightbulb ترجمة: وثيقة أخرى تؤكد الأقوال الرشيدة لِبنجمين فرانكلِن في اليهود.

تحذيرات الرئيس الأمريكي بنجمين فرانكِلن من اليهود، عام 1787م. وعلى الرابط التالي:ـ
http://www.standarte-slc.com/jewishquestion09.html


ترجمة: أبو محمد ؛ عساس بن عبد الله العساس.
لا توجد حقوق على النشر. رجاء توزيعها على أكبر عدد من عباد الله الصالحين وخلقهِ أجمعين، محاربةً لِليهود المفسدين، ومسعري الحروب، وأعداء الإنسانية، وقتلة الأنبياء، وأصحاب كلِ نقيصةٍ، والدعاة لِكلِ عيب.

المسلم الراسخ الإيمان ليس في حاجة لغير هدي الله عزَّ وجلَّ القائل في محكم التنزيل:ـ { وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ (120) }[ سورة البقرة]. ولكننا نحرص على أن نقدم لكلِ أخٍ مسلم مفتونٍ بالغرب والشرق، لما وصلوا له من تقدم حاضري مادي، البرهان تلو البراهين، لِيتفهم حقيقة هؤلاء الفئة من البشر. كما أنها تعين لك من يتحاور مع غير المسلمين، فيعزز بها آراءهُ، بشواهد وبراهين من أقوال حكمائهم الذين يعتدون بهم.

وهذه الوثيقة تفصل أكثر عن الوثيقة السابقة.

######################

نص تصريحاته:ـ

بينما كانت المستعمرات الأمريكية تنهض، ثائرةً على الاضطهاد السياسي، صاحب ذلك محاولة المؤسسات المالية اليهودية في أوروبا تعزيز سيطرتها الاقتصادية على العالم الجديد، ولم يكن بين السلف المؤسس ولا رجلٌ واحد متيقضٌ لما تدبرهُ اليهودية العالمية، عدى السياسي الداهية المسن، وأحد رجال الثورة الأمريكية المعتبرين بنجمين فرانكِلن.

وربما تكون إدانة بنجمين فرانكلِن الأكثر مقتاً لِليهود، هي التي وردت في تنبؤاتهِ الشهيرة، في فترة انعقاد المؤتمر الدستوري عام 1787م، في ولاية فيلادلفيا. فقد كانت أكثر تصريحاتهِ معاداة لِليهود، والتي تلفظ بها خلال حياتهِ، فقد قال:ـ

" إنني أتفق تماماً مع الجنرال واشنطن، في وجوب حماية هذه الأمة الفتية من المؤثرات الخبيثة ومن الدسائس.

والخطر، سادتي الكرام الذي أخشاه هم اليهود. فإنهم لمْ يحلوا بأي بلاد قط، بصرف النظر عن تعداد أهلها ؛ إلا وتسببوا في اضمحلال معنوياتهم ؛ وتفتيت بنيتها التجارية المتماسكة ؛ كما أنهم يحرصون على عزل أنفسهم عن غيرهم أين ما حلوا، ولا يرغبون في التواؤم مع الناس في ذلك المجتمع ؛ ويحقرون عقيدتهُ، ويسعون لِتشويهِ ديانتهُ المسيحية، بتجاهلِ محظوراتها[محرماتها] ؛ لقد أنشئوا دولاً داخل دول، وعند الإنكار عليهم، يسعون إلى خنق تلك البلدان مالياً حتى الموت، كما في حالة كلٍ من البرتقال وأسبانيا. [لِننتبهْ أنهُ يُلقي بيانهُ 1787م.].

ومنذ أكثر من 1700 عام خلت، وهم يتباكون على قدرهم البائس، الذي تسبب في طرهم من وطنهم القومي، والذي يدعُونهُ فلسطين. ولكن يا سادتي الكرام، لو أن العالم منهم فلسطين ملكاً أبدياً لهم، فإنهم على الفور سيجدون المبررات لعدم العودة إليها. أتدرون لماذا؟ لأنهم خفافيش قاتلة وهذه الخفافيش لا يمكنها أن تتعاطى مع بعضها، إنهم لا يستطيعون الارتزاق إلا من المسيحيين وغيرهم من الأمم، ولكن ليس من بني جنسهم. فإذا لمْ نقصيهم من هذه الولايات المتحدة بالنص على ذلك دستورياً، وفي أقل من مائتي عام، فإنهم سيُفرخون بأعداد وفيرة تمكنهم من الهيمنة على بلادنا والاستبداد فيها ؛ سيغيرون من هيئة الحكومة، والتي سفكنا ـ نحن الأمريكان ـ دماءنا وضحينا بأرواحنا وأقواتنا وعرضنا حُريتنا لِلخطر، من أجلها. إذا لم تقصوهم في أقل من مائتي عام، فإن أحفادنا سيعملون في مزارعهم ليمدوهم بالطعام، بينما يكون اليهود قعود في مؤسساتهم المالية، يفركون أكفهم.

إنني أحذركم، يا سادتي الكرام، إذا لمْ تقصوا اليهود نهائياً، فإن أحفادكم سيلعنونكم وأنتم في قبوركم. اليهود، أيها السادة أسويون، فدعوهم يولدوا حيث يرغبون، وإلا فكم حقبة أخرى سيظلون بعيداً عن أسيا. إن فكرهم لمْ يتوافق مع فكر الأمريكان، بالرغم من إقامتهم بيننا لِعشرة أجيال, ولنْ يتوافق مستقبلاً. فاللبؤة لا تستطيع أن تغير جلدها. إن اليهود أسويون، وهم خطر على هذه البلاد إذا سمح لهم بالقدوم إليها، فيتوجب إقصائهم منها، ومن خلال هذا المؤتمر الدستوري. "........ انتهت أقوال بنجمين فرانكلين.

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
هوامش:ـ

دونت مرئيات بنجمين فرانكلِن، حين " الدردشات أثناء فترات الاستراحة وهم حول الموائد. " مقطع من يوميات شالزر كوتزورث بنكناية [1746ـ1825]، وهو من جنوب كارولينا، وقد حضر المؤتمر كمندوب، والذي دون مقتطفات من الكلمات والخطب، والتي نشرت في ما بعد في مذكراتهِ.

على الأرجح، أن الحجة الأقوى على صدق تنبؤات بنجمين فرانكلِن ــ وكما هو الحال في أي تنبؤات أخرى ــ يتعلق على تحققها بالتمام. وإن الاحتمال البغيض الذي تنبأ بهِ بنجمين فرانكلِن في 1787م، أصبح اليوم بعد ما يزيد عن مائتي عام بقليل، حقيقة موجعة.

#########################

ومع كل ما انكشف من أسرارهم، وعم من خبثهم ومكرهم، فما زالوا يستطيعون خداع الناس، فكيف؟ قال اللهُ تبارك وتعالى:ـ { ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُواْ إِلاَّ بِحَبْلٍ مِّنْ اللّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَآؤُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَيَقْتُلُونَ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ (112) }[ سورة آل عمران]. إنهُ لا يُقضى على خطر اليهود إلا بصلاح المسلمين، فإنهم من نقم الله تبارك وتعالى، يسلطهم على من يشاء من عبادهِ بلاءً وتمحيصاً أو نقمةً واهلاكاً.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أخوكم المُحب في الله تعالى / أبو محمد ؛ عساس بن عبد الله العساس.

#########################

ملاحظة هامة:ـ على رابط النص باللغة الإنجليزية، الكثير من المواضيع الهامة التي تفضح اليهود، حبذا لو تتظافر الجُهود على ترجمتها، ليتعرف على ما تكشفهُ لمن لا يجيد اللغة الإنجليزية.
__________________
" المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير. " ؛ " يعجبني الرجل إذا سيم خطة ضيم قال لا بملئ فيه. "

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م