بالإضافة إلى البيت الذي أعجب شاعر الإحساس، فقد أعجبني
وإذا يَطيرُ السِّرْبُ مِنْ
رَوْضِ العُيونِ فما المُرامْ ؟!
أيُريدُ أنْ يَصِلَ الشِّفاهَ
إذنْ تَرحَّلَ أمْ أقامْ ؟!
وأيضا
يَغْفو الكَلامُ على يَدَيْكِ،
فَهَدْهِدي الطِّفْلَ الكَلامْ ! ! !
ألم أقل لك أني سأعود؟؟؟؟