الرد الأكيد علي ماقيل با التحديد.

[بيلسان]

الفرض: اذا فعلته تؤجر..واذا ما فعلته تعاقب...منها الصلاة والصوم


السنه: اذا فعلتها تؤجر واذا ما فعلتها لا تعاقب


اتباع سنة محمد صلى الله عليه وسلم اختياريه ......



يعني هلأ قضية (اللحيه للمسلم) فرض والا سنه؟؟؟

اكيد سنه لكن عندك شيوخ يقولون لا يجب تربيتها وهادا اسمه تشدد فظيع....

لبس الثوب القصير سنه صح؟؟؟؟

لكن هناك من يفرض تقصير الثوب للرجل هل هادا تشد والا لأ؟؟؟؟؟

الواعي

افهم قصدي انا لست ضد السنه لكن الامر راجع للانسان يعني ازا ما غطيت وجهي مش حرااام المهم باقي الجسد........

طيب هلا انا اصلي واصوم وما اغطي وجهي...هل سيعاقبني ربي على عدم تغطية وجهي رغم صلاتي وصيامي؟؟؟؟؟
ملاك

[بيلسان]

دعني اعود معك الى الواجب

الواجب باللغة: الوجوب هو اللزوم....

وذهب بعض العلماء الى تعريف الواجب:هو ما توعد بالعقاب على تركه/بمعنى اخر الفرض هو الواجب..
ودعني اعطيك الفرق ما بين الواجب والفرض

الفرض: هو ما ثبت بدليل قطعي كالصلاة.
الواجب ما ثبت بدليل ظني كالعمره.....

وقيل الفرض ما لا يسامح بتركه عمداً ولا سهواً..
اما الواجب: ما يسامح فيه ان وقع من غير عمد...

اما السنه المؤكده فهي (الواجب)

اما بشأن قضية الحجاب فأكتر المذاهب اجازت كشف الوجه صح؟؟؟

بأختصار:-
اذا حسب اراء الفقهاء والعلماء (كشف الوجه دون زينه اولى)
ارجع الى كتاب الالباني في هذا العصر (حجاب المرأه المسلمة)
والباقي عندك


ملاك

[الواعي]

في الحقيقه والواقع أني لم ابحث في هذا الموضوع ولو تكرم علينا أحد الاخوان وبحث في هذا الموضوع لستفدنا منه جميعا ولدعونا له با التوفيق .
وأنا اري أن طاعة رسول الله صلي الله عليه وسلم هي طا عة الله تعالي والحقيقه أن موضوع الحجاب هو أمر من الله تعالي ومن رسوله عليه السلاموقد أطلعت علي آراء المذاهب الأربعه وبعض الأئمه كا شيخ الأسلام أبن تيميه وغيره وكانوا جميعا يقولون أن الحجاب واجب وأنا لم أقل ذلك الا لئبري ذمتي ويمكنك الرجوع الي ذلك . وسوف أعرض عن قريب بعض هذه الأراء التي تؤكد تغطية الوجه وسائر الجسم . وبعده أشاء الله تعالي سوف أبين لكي كيف نزع الحجاب في أول دوله أسلاميه وما هوي أسبابه وعلي يد من لا جزاهم الله خيرا.

[لبناني]

الشيخة ملاك عرفت الواجب والسنة عالمزبوط بس ما زبطت معا بالسنة المؤكدة متل ما بظن

السنة المؤكدة هي اللي كان يداوم عليها النبي وليست واجبا او فرضا

لانو في سنة ما كان مداوم عليها النبي

عند الشوافعى اللحية سنة مؤكدة وهي سنة الانبياء
عند الاحناف هي واجبة بس اقل من الفرض


ومنشان تعريفات الفرض والسنة متل ما قالت ملاك

وفي الام محمد بن رسلان الشافعي الف في الفقه كتاب سماه الزبد

يقول

فالفرض ما في فعله الثواب
كذا على تاركه العقاب

والسنة المثاب من قد فعله
ولا يعاقب امرء ان اهمله



ويا خي الواعي معروف انو عند الشوافعة العورة هي كل بدن المراة الا وجها وكفيها

والحنفية كمان
والمالكية

يعني برايي انا ما ناخد ونعطي كتير بالموضوع طالما في ناس كبار اامة بيفهوا قبلنا استدلو باحاديث هن بيعرفو تفسيراتها اكتر منا

بس حلو كتير الحوارات البناءة

[بيلسان]

نحن ننتظر....لكن ليس حرااماً كشف الوجه وهادا الامر يختلف فيه القله القليل لان الاغلب اجاز الكشف واثنان او اكتر لم يجيزوا وانا اكرر لا افرض رأيا....بل اناقش فقط رغم قناعاتي الدخلية برأيي...وقناعاتك الداخلية بما تكتب....ورغم انني اوردت امتله من الكتاب والسنه

واعود واقول (كشف الوجه دون زينه اولى).....


لبناني


انا يا عزيزي زبطت معي بالسنه المؤكده تعرف ليش لانه في اختلاف عليها بين الكثيرين...وقد اوردت ما كتبته سابقاً من كتب شرعيه وبشأن اللحيه الاغلب بل الكل يربيها وخصوصا الشيوخ صح تئبر البي



ملاك

[عربيّ]

مرحبا بالجميع

لكن اجد نفسي ارفع قبعتي احتراما لملاك الحائر التي تظهر تنوعاوشمولية في ثقافتها
واما مشاركتي في الموضوع

هذه فائدة مهمة فيها بيان حكم شرعي اتفق عليه المجتهدون ولا خلاف فيه بينهم وتناقله العلماء خلفا عن سلف ألا وهو جواز خروج المرأة كاشفة الوجه وأن على الرجال غض البصر ،
" يعني إن خرجت المرأة ساترة جميع البدن سوى الوجه والكفين "

فقد نقل اجماع الامة المحمدية على ذلك جمع كبير من العلماء منهم الامام المجتهد ابن جرير الطبري في تفسيره والقاضي عياض المالكي في الاكمال وإمام الحرمين الجويني والقفال الشاشي والامام الرازي بل نقل ابن حجر الهيتمي عن جمع من العلماء الاجماع .
يقول الله تعالى : ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها ) قالت السيدة عائشة والامام عبد الله بن عباس رضي الله عنهم : إلا ما ظهر منها : الوجه والكفان ومثل ذلك قال الامام أحمد.
ومما يدل على ذلك حديث المرأة الخثعمية الذي أخرجه البخاري ومسلم ومالك وأبو داود والنسائي والدارمي وأحمد من طريق عبد الله بن عباس قال : جاءت امرأة خثعمية غداة العيد ، فسألت رسول الله بقولها : يا رسول الله إن فريضة الحج أدركت أبي شيخا كبيرا لا يستطيع أن يثبت على الراحلة ، أفأحج عنه ؟ قال : " حجي عنه " . قال ابن عباس : وكانت شابة وضيئة ، فجعل الفضل ينظر اليها أعجبه حسنها فلوى رسول الله عنق الفضل " .
وعند الترمذي من حديث علي : وجعلت تنظر اليه أعجبها حسنه ، قال العباس : يا رسول الله لم لويت عنق ابن عمكَ ؟ فقال : رأيت شابا وشابة فلم ءامن الشيطان عليهما " وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح" ،قال ابن عباس : " وكان ذلك بعد ءاية الحجاب " ا.هـ
ووجه الدليل من هذا الحديث انه عليه الصلاة والسلام لم يقل لهذه المرأة الشابة الجميلة غطي وجهك ، وقد يقول قائل :هي كانت محرمة، قلنا : لو كان واجبا لأمرها أن تسدل شيئا على وجهها مع المجافاة لمراعاة مصلحة الاحرام ، ولكن لم يأمرها ، فدل ذلك على عدم وجوب تغطية الوجه للمرأة ، ولكنه شئ حسن مستحب .
وقد أجمع العلماء على أن المرأة يكره لها ستر وجهها والتنقب في الصلاة ،وعلى حرمته في الاحرام .
وأما وجوب تغطية الوجه على النساء فخاص بنساء الرسول صلى الله عليه وسلم كما قال أبو داود وغيره ، قال الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير ما نصه : " وقال أبو داود : هذا لازواج النبي خاصة بدليل حديث فاطمة بنت قيس . قلت : وهذا جمع حسن ، وبه جمع المنذري في حواشيه واستحسنه شيخنا ا.هـ
مراده بذلك أن قول النبي خطابا لزوجتيه : احتجبا منه" حين دخل ابن ام مكتوم ، مختص بنساء الرسول جمعا بينه وبين حديث فاطمة بنت قيس الذي فيه انه عليه الصلاة والسلام قال لها : " اعتدي في بيت ابن ام مكتوم فانه رجل اعمى تضعين ثيابك عنده" .
ففرق رسول الله الحكم بين نسائه وبين غيرهن، وحديث فاطمة بنت قيس رواه مسلم ، أما حديث "احتجبا منه" رواه ابو داود .

وقال ابو القاسم العبدري صاحب التاج والاكليل بشرح مختصر خليل : ولا خلاف أن فرض ستر الوجه مما اختص به ازواج النبي صلى الله عليه وسلم . ا.هـ
واما قول الله تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجكَ وبناتِكَ ونساء المؤمنين يدنين عليهنَّ من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذَيْنَ ) سورة الاحزاب / 59 ) ،
فالله تعالى لم يقل يدنين على وجوههن بل " عليهن" هذه الاية يتفق معناها مع الاية الأخرى ( وليضربن بخمرهنَّ على جُيُوبِهنَّ ) وأن مفاد الايتين ايجاب ستر العنق والنحر ،وانما جاءت هذه الآية للفرق بين الحرائر والإماء .كما قال الامام الحافظ المجتهد علي بن محمد بن القطان الفاسي في كتابه " النظر في أحكام النظر " وغيره.
وأما معنى الخمار فهو ما تغطي به المرأة رأسها ،والجيب هو رأس القميص الذي يلي العنق، وأما الجلباب فهو مستحب للمرأة وهو الملاءة التي تلتحف بها المرأة فوق ثيابها ويسمى عند بعض الناس بالشادور .
فالآية ( يُدنينَ عليهنَّ من جلابيبهنَّ ) ليس فيه ايجاب تغطية الوجه بل المراد تغطية العنق به كما قال عكرمة أن معناه ستر ثغرة النحر لأن النساء قبل نزول ءاية الحجاب كن على ما كانت عليه نساء الجاهلية من وضع الخمار على الرأس وسدله الى الخلف فكانت اعناقهن بادية .
" ذلك أدنى ان يعرفن فلا يؤذيْنَ" ، اي الحرائر ، أقرب للسلامة من أذى السفهاء اذا تميزت عن الاماء ، لان الفساق كانوا يتعرضون للحرائر إن ظنوهن إماء، ففي ستر الحرة رأسها وعنقها سلامة من تعرض الفساق لهن لانه حصلت علامة فارقة ، والاماء ليس عليهن ستر العنق والرأس إذا خرجن .


والله أعلم وأحكم

[بيلسان]

وانا انحني تواضعاً امام احرفك سيدي

متمنيه لك دووام الصحه والعااافيه



فأنت الاصل ونحن الفرع


ملاك

[الوافـــــي]

للفائدة والتوضيح
جاء في سياق هذا الموضوع ما يلي ..

وانا انحني تواضعاً امام احرفك سيدي

هذه الجملة فيها خلل عقدي فالإنحناء لا يكون إلا لله وحده
والتذلل لا يكون إلا له جلّ في علاه
والإنحناء هو صفة من صفات الركوع ، وهو ما يفعله البعض عند الظهور على المسارح أو أمام التجمعات أو أمام من يهابون أو يقدرون
وهو مشهور عند اليابانيين والصينيين أكثر من غيرهم
ومن يفعل ذلك فهو يقصد بلك إظهار التذلل والخضوع والخنوع أيضا
وكل ذلك لا يجوز أن يكون لبشر أو حجر أو شجر مهما كانت درجته وصفته
ولكن قد نقول بدلا عن الإنحناء
أقف إحتراما لكماتك ، أحييك على كلماتك ، أو أي شيء لا خضوع ولا خنوع فيه
يقول الله تبارك وتعالى في صفات المؤمنين :-
{ التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ}
(112) سورة التوبة

تحياتي

[بيلسان]

الوافي

انا قلت انحني

وهناك فرق بين الانحناء والركوع والسجود صح؟؟؟؟؟

فالسجود لا يكووون الا لله عز وجل وكذلك الركوع

اما الانحناء فهو تعبير بسيط لاهمية المقابل


لذلك لا اظن ان بها حرااام


ومشكور على النصيحه

ملاك

[الوافـــــي]

الإنحناء هو إمالة الرأس إلى الأمام
وفيه صفة من ركوع الصلاة
وبين الركوع والسجود فرق كبير
فالسجود هو الوقوع على الأرض بالأعضاء السبعة المعروفة
والركوع كما أسلفت هو إنزال الرأس وإمالته إلى الأمام تقديرا وتعظيما
ولا يجوز فعل ذلك إلا لله وحده

تحياتي