مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-06-2006, 03:54 PM
abunaeem abunaeem غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 660
إفتراضي من الارشيف: صدام يصافح رمسفيلد في بغداد 1983!!!





رامسفيلد يصافح صدام عام 83 في بغداد !

http://www.gwu.edu/~nsarchiv/NSAEBB/NSAEBB82/

قام مبعوث البيت الأبيض, دونالد رامسفيلد (وزير الدفاع الحالي ) بلقاء المجرم الخائن صدام حسين مرتين في بغداد الاولى 19 ديسمبر 1983 والثانية 24 مارس 1984 .

كان سبب موعد اللقاء الثاني معه يوم 24 مارس 1984 هو اصدار الامم المتحدة ذلك اليوم بيانا يشجب فيه استعمال العراق اي (هدام) للاسلحة الكيمياوية في الحرب الاجرامية اللعينة ضد ايران

وقدمت امريكا المساعدات العسكرية لكلا البلدين عن طريق غير مباشر فاوعزت لمئات الشركات الالمانية والغربية بتزيود العراق بالاسلحة الكيميائية المحرمة دوليا ليستخدمها ضد المسلمين في ايران وبعد ذلك في شمال العراق ضد اخواننا الاكراد ونقلت مصانع قنابل الى البيرو لتنقل بعدها مباشرة الى العراق وقامت بريطانية وفرنسا والاتحاد السوفيتي السابق بتزويده باحدث الصواريخ و الطائرات والدبابات وفعلت امريكا الشيئ نفسه مع ايران الخميني (عمليها المشهور ) و زودته بمعلومات استخبارية عسكرية و خرائط جوية اضافة الى تزويد ايران بصفقات اسلحة غير مباشرة كان منها تلك المعروفة بفضيحة ايران-كونترا وقد اظهرت تقارير عديدة من الاستخبارات الامريكية نفسها تم رفع السرة عنها مؤخرا ان الولايات المتحدة كانت في مصلحتها اطالة امد الحرب و الحيلولة دون احراز ايران نصر عسكري حاسم في الحرب. وفي سبتمبر 1989 اي بعد انتهاء الحرب كشفت صحيفة Financial Times عن معلومات بان البيت الأبيض كان وراء الدعم المالي لحصول العراق على اسلحة كيمياوية و تكنلوجيا نووية. في ديسمبر 2002 وعندما زودت العراق لجنة تفتيش الأسلحة بتقارير مفصلة عن برامج اسلحة الدمار الشامل محولة منها لتفادي الغزو الأمريكي ظهرت اسماء لشركات امريكية منها على سبيل المثال شركة ميرلاند و شركة تينسسي و الشركتان كانتا متخصصتان بالمواد الكيمياوية.و بالطبع فان عدد الشركات الغربية التي قدمت مساهماتها (الانسانية ) الاجرامية سواء كانو في حلف الناتو او وارسو كان يقارب 300 شركة متخصصة بانتاج الاسلحةالكيمياوية المحظورة قامت باجمعها بتزويد " هدام " بتلك الاسلحة بصورة غير قانونية وبكامل خبرائها الذين اشرفها على انتاجها في داخل العراق نفسه ...
وجرى الكشف عن كثير من المعلومات والوثائق في هذا الخصوص ومحاكمة عدد كبير من هذه الشركات بعد ان شنت الحرب الصليبية العاشرة على العراق نفسه عام 91 وتم الاعلان وتسمية 25 شركة امريكية و15 شركة المانية و10 شركات بريطانية 3 شركات هولندية و3 شركات سويسرية وشركتين فرنسيتين قامت بتزويد نظام صدام بالمواد الاولية لانتاج غازات السارين والاعصاب.

ولاتزال اجزاء كبيرة من هذه الترسانة موجودة في داخل العراق والى الان رغم النفي الاعلامي الامريكي الكاذب لوجودها وادى اكتشاف جنود الوحدة الدنماركية لمستودع منها في جنوب البصرة الى اجبار وزير الدفاع الدنماركي على الاستقالة !!!

ولعل الاشارة هنا ضرورية للدور الرئيسي الذي قام به كلاوس كينكل مدير الاستخبارات الالماني السابق ووزير خارجيتها فيما بعد في هذا الخصوص وهو حي يرزق ويعرف ما صنعه كل صناع القرار في الناتو ووارسو ... ولكن حصانته الماسونية هي التي حمته من المحاكمة وبرعاية هيلموت كول الذي كان اول من سمح لمحافل (السانتيولوجي )بالنشاط العلني في المانية ... كونه زميلا في احد المحافل التي ينتمى لها خلفه وزير الداخلية الاسبق اوتو شيلي الذي ترقى الى منصب وزير امن للاتحاد الاوربي بعد خسارة صاحبه شرودر الانتخابات الاخيرة بفارق ضئيل عن منافسته الشاطرة ميركل اول مستشارة في التاريخ الالماني


.

آخر تعديل بواسطة abunaeem ، 10-06-2006 الساعة 04:16 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م