مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-05-2004, 05:49 AM
ابو جاسم المصرى ابو جاسم المصرى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: ارض الاسلام
المشاركات: 585
إفتراضي الله اكبر ...اسر نائب ابو زيد و8 من كبار الضباط الامريكان ...ومصرع المئات

بسم الله الرحمن الرحيم

"قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين"

جزء خطير جدا من التقرير الذى اضطلع عليه اعضاء الكونجرس الامريكى والذى سبب انزعاجا شديدا جدا
تسرب الى الصحف قبل تعديله من قبل ادارة الشر الأسود بقيادة ابليس القرن بوش الملعون وعصابة المكر
الاسود بقيادة رامز قرد وكونداليزا رايس وجورج تينت والبول وولفويتز وغيرهم من قيادات الشر العظمى.

مقطتفات من التقرير السرى الذى تسرب

اولا:

***اسر الجنرال الكبير و19 من جنوده ومصرع 106 أخرين ***

وتقول المعلومات التي تكشف
'الأسبوع'
تفاصيلها لأول مرة نقلا عن مصادر مؤكدة إن القائد الأمريكي المختفي هو نائب للجنرال 'أبو زيد' قائد المنطقة الوسطي، يجري التكتم علي اسمه حاليا، ويرمز له بالحروف 'a - H' وأشارت المعلومات إلي أن هذه القيادة الأمريكية الكبري كانت علي رأس قوة أمريكية في مأمورية عمل ليلية في إحدي ضواحي مدينة بغداد، وأن هذه القيادة كانت مسئولة عن تأمين القوات الأمريكية في العاصمة العراقية، وهو مسئول التخطيط الاستراتيجي الأول للعمليات الأمريكية ضد المقاومة العراقية وأن جميع العمليات الأمريكية في العراق كان لابد أن تحمل موافقته.

وكان هذا الجنرال الأمريكي قد قرر أن يقود احدي العمليات الهامة بنفسه وبسرية علي رأس قوة أمريكية عالية المستوي قوامها 150 ضابطا وجنديا وأنها أدارت هذه العملية الهامة بالقرب من شارع المنصور في بغداد وترتب عليها سقوط عدد كبير من القتلي العراقيين.

وتشير المعلومات إلي أنه بعد انتهاء العملية ونجاحها من وجهة النظر الأمريكية كانت المقاومة العراقية قد استطاعت أن تجمع عناصرها من جديد فقاموا بإعداد كمين عسكري للقوة الأمريكية المنسحبة، وقد ترتب علي هذا الكمين سقوط حوالي 106 قتلي من الجنود الأمريكيين، ومع استمرار الاشتباكات وكثافتها وحدوث حالة من الفزع والانهيار في صفوف الأمريكيين سقط حوالي 25 شخصا آخرين من أصل 44 كانوا يتولون حماية هذا الجنرال الأمريكي الكبير، فاضطر إلي الاستسلام، خاصة أن التعزيزات العسكرية الأمريكية من دبابات وطائرات لم تكن قد وصلت إلي هذه المنطقة علي الرغم من أن هذه العملية استمرت حوالي 35 دقيقة كاملة، في نهايتها أسرت المقاومة العراقية هذا الجنرال وما تبقي من جنوده البالغين 19 ضابطا وجنديا.

كانت التعزيزات قد وصلت إلي المنطقة بعد حوالي 10 دقائق فقط من انتهاء العملية وبدأت عملية مسح عسكري كامل في أرجاء العراق بحثا عن هذا القائد وجنوده، وعندما قام الجنرال 'جون أبو زيد' بإبلاغ رامسفيلد بما جري كان رد رامسفيلد: حولوا العراق كله إلي جهنم، أبيدوهم بالنار حتي يعود هذا القائد.

وبعد ثلاثة أيام من الاتصالات المكثفة التي تولاها اعضاء بمجلس الحكم العراقي لم يتم العثور علي أي نتيجة محددة لاختفاء القائد الأمريكي وجنوده ال 19، لذلك قرر الأمريكيون استخدام أبشع أنواع التعذيب ضد المعتقلين العراقيين خاصة الذين تم اعتقالهم في وقت لاحق.

وبعد أسبوع من هذه العملية عثرت القوات الأمريكية علي ثلاثة جثث لجنود أمريكيين كانوا ضمن الذين اختطفوا مع الجنرال الأمريكي وبدت هناك مشكلة حقيقية في إدارة الأزمة العسكرية في داخل العراق.

كان ذلك في شهر فبراير الماضي وكانت هناك عملية كبري لا تقل أهمية عن هذه العملية وفي هذا الجزء انتقد تقرير لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ تقارير البنتاجون واتهمها بالكذب والتلفيق، حيث إن هذه التقارير كانت تتحدث عن انتصارات وهمية، تصور العمليات العسكرية الأمريكية علي أنها تدور بين جيش نظامي ومجموعة من المرتزقة وعناصر القاعدة وبعض أفراد الميليشيات العسكرية العراقية، في حين أن الوضع علي أرض الميدان كان يبدو صعبا للغاية، وأن اعدادا كبيرة من الذين تم اعتقالهم ما هم إلا مدنيون لايشاركون في العمليات العسكرية العراقية ضد القوات الأمريكية.

وأشار التقرير إلي 'إن عدد الضحايا الأمريكيين كان يقدر بالمئات في بعض الأسابيع في حين أن الاعلانات الرسمية كانت تؤكد أنهم لا يزيدون علي عشرات قليلة، إن الوضع يبدو أصعب كثيرا مما كانت عليه أحداث حرب ÷يتنام أو مقاومة الجزائريين للفرنسيين، وأن عناصر المقاومة العراقية كانت تتحرك بتخطيط وتنظيم غير مسبوق، وأن هذا التنظيم لم يكن قائما حتي أيام صدام حسين'. واشار التقرير إلي أن العناصر المحركة للعمليات العسكرية ضد الأمريكيين هي عناصر يصعب الوصول إليها، وأن هناك قيادة مشتركة لعمليات المقاومة، وأن ذلك ما اعترفت به تقارير الاستخبارات الأمريكية وأن ثلاثة من المعتقلين العراقيين كانوا قد اشاروا إلي اسماء ثلاثة قيادات عسكرية تتولي التدقيق والتنظيم لعمليات المقاومة، وأن القوات الأمريكية فشلت حتي الآن في العثور علي هذه القيادات علي الرغم من أن أسرهم مازالت رهن الاعتقال الأمريكي ، وأن زوجات وبنات القيادات الثلاثة تعرضن للاغتصاب العلني أمام عدد كبير من الجنود وانهم كانوا يتناوبون عليهن، وأن اثنتين منهن انتحرتا بعد اليأس من استمرار عمليات الاغتصاب، في حين أن بقية أسرهم يتعرضون للتعذيب والاغتصاب المستمر.

ويعتقد التقرير الأمريكي أن القيادات الثلاثة الذين أشير اليهم هم علي علم بمكان احتجاز الجنرال الأمريكي المختطف ومعه بقية الضباط والجنود.

ثانيا:

***عملية اسر 8 قيادات كبيرة وسقوط 90 قتيلا امريكيا***

أما العملية الأخري والتي لا تقل خطورة عن العملية الأولي والتي أدت إلي حدوث الجنون الأمريكي فهي تلك التي حدثت بالقرب من الفلوجة في 16 فبراير الماضي، حيث كانت القيادة العسكرية الأمريكية في العراق قد اتفقت علي اختيار أحد الأماكن الاستراتيجية المهمة لإدارة العمليات العسكرية الأمريكية في ذلك الجزء من العراق.
وكان هذا المقر سريا حيث خصص لعدد من قيادات التخطيط الاستراتيجي وقادة الفرق العسكرية الأمريكية، وكان هناك اجتماع اسبوعي يعقد في السابعة من مساء كل يوم اثنين، حيث كان يشارك فيه عدد 14 قيادة عسكرية امريكية ويتولي حمايته فرقة عسكرية مكونة من 200 شخص بالإضافة إلي الطائرات والدبابات.

وفي هذا الاجتماع الذي عقد في 13 مارس كانت المقاومة العراقية قد رصدت ما يجري في اوقات سابقة وراحت تعد لعملية كبري جري خلالها اطلاق صواريخ ووابل كثيف من النيران في الساعة السابعة والنصف مساء، مما أربك حركة القوات الأمريكية وترتب علي هذه العملية سقوط حوالي 90 قتيلا امريكيا بالاضافة إلي جرح عدد كبير وهروب آخرين.

وكان الخطأ الاستراتيجي كما يقول التقرير الأمريكي هو هروب هذه القيادات إلي خارج المبني وعدم التزامها بتعليمات قائد السرب الجوي بعدم مغادرة المكان حتي تتحرك الطائرات وتتعقب عناصر المقاومة، إلا أن هذه القيادات قررت الهروب علي اثر القنابل المدوية التي أحاطت بالمكان.

ومع هروب هذه القيادات كانت المقاومة تتلقفهم واحدا بعد الآخر مما جعل قائد السرب الجوي يصدر أوامره بعدم اطلاق النيران حفاظا علي حياة هؤلاء القيادات الذين يمثلون خبرة عالية في الجيش الأمريكي.

وكان الجنرال 'جون ابو زيد' قائد المنطقة الوسطي مشاركا في هذا الاجتماع إلا أنه تمكن من الهرب بواسطة حراسه الشخصيين الذين يزيد عددهم علي 20 جنديا وضابطا. واطلقت المقاومة الرصاص عليه إلا أنها لم تنجح في قتله، ورغم اعلان خبر محاولة الاغتيال يومها إلا أنه جري التكتم علي المهمة الحقيقية لجون أبو زيد بالقرب من الفلوجة.

وقد أشار التقرير الأمريكي إلي أن المقاومة العراقية استطاعت أن تأسر ثمانية من هذه القيادات وقتلت ثلاثة في حين أن ثلاثة فقط نجوا من الموت إلي جانب الجنرال 'جون ابو زيد' واستطاعت الطائرات الأمريكية أن ترصد بعض التحركات التي اشارت إلي أن المقاومة اتجهت بهذه القيادات إلي داخل الفلوجة وتحصنوا بها، وهذا يمثل السبب الرئيسي لشراسة العمليات الأمريكية في الفلوجة.
********
الله اكبر ولله الحمد
********
على موعد بإذن الله بكشف المزيد من اسرار هذا التقرير الخطير خاصة
(اسلام عدد كبير من الامريكان وزواجهم من عراقيات ثم اختفائهم)
فى ظروف غامضة.

لا اله الا الله *** محمد رسول الله
ستبقى مادامت السماوات والارض بعز عزيز او ذل ذليل

لا اله الا الله *** محمد رسول الله
مهما تكبر المتكبرون وظلم الظالمون واعتدى المعتدون

لا اله الا الله *** محمد رسول الله
كلمة الحق ستبقى ما دام الامر والنهى كله بيد الحق سبحانه
*********
الله اكبر ولا كبير غيره ولا شريك له فى ملكه ولا رب لنا سواه
*********
الله اكبر ولله الحمد
__________________
الله اكبر ولله الحمد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م